التوصل لأتفاق تركي-أمريكي على المنطقة الآمنة في سوريا

تقصد المهم القضاء على الحلم الكردي في الشمال السوري نهائيا

جميل الاعتراف بأهداف تركيا للتدخل في سوريا وقبيح هو ادعاء ان تركيا يهمها السوريين
مشكلة الأعضاء هنا أنهم لايرون أن تركيا وراء مصالحها وامنها القومي وانا اوؤيد الفكرة
 
يبدو ان اردوغان يريد ايضا التخلص من اللاجئين السوريين في تركيا
من خلال ترحيلهم للمناطق الامنه بعد ان استغل ملفهم طوال سنوات ماضية

والان بعد ان تحول ملف اللاجئين ضده في الداخل التركي اصبح ترحيلهم هدف لاردوغان
هل لك ان تطلعني كيف استغل اللاجئين هل كان يحصل علي الاموال التي امرت بها الامم المتحده !
ماهي اوجهه الاستفاده ان سمحت ?
 
تقصد المهم القضاء على الحلم الكردي في الشمال السوري نهائيا

جميل الاعتراف بأهداف تركيا للتدخل في سوريا وقبيح هو ادعاء ان تركيا يهمها السوريين

هدف تركيا القضاء علي ملاحده الكرد اداه امريكا في تقسيم سوريا وتهجير العرب من شرقها وهذا هدف كل عربي لكن لا ادري متي كنتم تدعمون الاكراد و لماذا
 
تشريع للاحتلال التركي
شكرا ياحراس الحدود التركيه ياجزم العصمليين
 
هل لك ان تطلعني كيف استغل اللاجئين هل كان يحصل علي الاموال التي امرت بها الامم المتحده !
ماهي اوجهه الاستفاده ان سمحت ?
مليارات من الاتحاد الأوروبي والاونرا دفعت لأردوغان، ساهم السوريين في تأسيس مئات الشركات في تركيا وأضافو إلى الناتج المحلي التركي، ومع هذا تركيا تطالب بمزيد من المال لانقاذ اقتصادهم المتهالك أو ارسال السوريين الى الموت في ادلب، استغلال يهودي اسرائيلي بامتياز، وكأن السوريين مجرد كلاب وليسو بشراً، لاستغلاله بهذه الطريقة، وعلمي بأن من يعيشون عبيداً تحت تجارة البشر، يلقون معاملة أفضل مما يتلقاها السوري في تركيا.
لو قام السوريين بتنظيم حملة واحدة للقدوم إلى وطني، لتم استقبالهم كما استقبلنا الملايين منهم على مدار السنين، ولكن للأسف بعض الأخوة المحسوبين على أنهم من سوريا يمتلكون نظرة سلبية تجاه وطني الغالي، وهذا بفعل الاعلام الاخونجي.
 
أنقرة ترضخ..لا منطقة آمنة بمواصفات تركية


مقاتلون سوريون مدعومون من تركيا في منطقة بمحافظة حلب.(أرشيف)

مقاتلون سوريون مدعومون من تركيا في منطقة بمحافظة حلب.(أرشيف)

الخميس 8 أغسطس 2019 / 11:4124- ميسون جحا

أعلنت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، أن أنقرة اتفقت مع واشنطن على إقامة مركز عمليات مشترك في شمال سوريا. وسيكون هدف هذا المركز إدارة التوترات بين المقاتلين الأكراد والقوات التركية في شمال سوريا.

إسبر، حذر من أن أي توغل تركي في سوريا لن يكون مقبولاً بعد بدء تركيا تجميع أعداد كبيرة من القوات والعتاد العسكري عند الحدود
وكانت تركيا تريد أن تقيم منطقة آمنة بعمق 32 كيلومتراً في الشمال السوري، لأجل إبعاد المقاتلين الأكراد عن خاصرتها الجنوبية، لكن الولايات المتحدة ترفض هذا الأمر، وتصر على عدم تجاوز عمق خمسة كيلومترات.

وكان وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، حذر من أن أي توغل تركي في سوريا لن يكون مقبولاً بعد بدء تركيا تجميع أعداد كبيرة من القوات والعتاد العسكري عند الحدود مع شمال شرق سوريا تحضيراً لهجوم ضد سوريين أكراد يلقون دعماً أمريكياً، وقد ساعدوا في إلحاق الهزيمة بتنظيم داعش.

تلميح

وفيما لم يهدد بشكل مباشر وصريح برد عسكري، لمح إسبر، يوم الاثنين إلى أن الولايات المتحدة ستتخذ إجراء فيما لو هاجمت تركيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، قوة معظم أفرادها أكراد تزعم تركيا بأن لهم ارتباطات مع حزب العمال الكردستاني(PKK)، والذي وضعته كل من الولايات المتحدة وتركيا على قائمة التنظيمات الإرهابية.
وترى لارا سيليغمان، مراسلة موقع "فورين بوليسي لدى البنتاغون، أن مثل ذلك التوغل سيعد تصعيداً كبيراً لاحتكاك مستمر بين الحليفين ضمن الناتو، وسوف يهدد ليس فقط الأكراد، بل قوات أمريكية متواجدة في المنطقة.

وقال إسبر لفريق صحفي رافقه في رحلته إلى طوكيو: "نعتقد بوضوح أن أي عمل يقومون به من جانب واحد لن يكون مقبولاً" مشيراً إلى أنه تحدث مع نظيره التركي مرات بشأن هواجس أنقره الأمنية" المشروعة" في ما يتعلق بقوات قسد. ولكنه أضاف: "نحن على ثقة بأننا سوف نتوصل إلى شيء ما في الوقت المناسب".

وتشير كاتبة المقال إلى تركيا بكونها تشكل الخاصرة الجنوبية لحلف الناتو، وقاعدة انطلاق رئيسية لعمليات أمريكية في الشرق الأوسط، كما تمثل قاعدة إنجيرليك الجوية في تركيا شريكاً حيوياً للأمن الأوروبي ولمحاربة الإرهاب. لكن الحلف الغربي تصدع في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد الانقلاب الفاشل في تركيا في 2016، ودعم الولايات المتحدة لأكراد سوريا، وتقارب تركيا المتزايد مع روسيا.

وفي أحدث التطورات في تلك العلاقة، شجبت الولايات المتحدة بشدة شراء تركيا منظومة صواريخ روسية، يقول مسؤولون أمريكيون إنها تهدد المقاتلة النفاثة F-35، ودفاعات الناتو الجوية F-35. ومضى البنتاغون أبعد من ذلك عندما طرد أنقره من برنامج F-35، وألغى طلبات تركية للحصول على الطائرة. لكن حتى تاريخه امتنعت الإدارة الأمريكية عن فرض عقوبات شديدة ضد الاقتصاد التركي المتعثر رداً على صفقة الصواريخ الروسية.

وتلفت كاتبة المقال إلى كون العلاقات الديبلوماسية بين واشنطن وأنقره غالباً ما تعتمد على العلاقة الشخصية بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردغان. وفي يناير(كانون الثاني) أعلن ترامب عبر تويتر أن الرئيسين اتفقا على إقامة منطقة عازلة بعرض 36 كيلومتراً في شمال شرق سوريا، وهي الخطوة التي من شأنها أن تجعل قوات قسد عرضة لهجمات عبر الحدود. ولكن حتى الآن لم تتحقق أية منطقة عازلة ما أثار غضب الأتراك.

علاقة هشة

وباعتقاد الكاتبة، يعتبر حشد تركيا الأخير لقوات عند الحدود السورية بمثابة أحدث تصعيد بين حليفين في الناتو. ومن شأن هجوم مباشر في شرق سوريا أن يوصل علاقة هشة إلى نقطة الانهيار.

ورغم ذلك، تشير الكاتبة لمحاولة إسبر التقليل من أهمية التوترات، مؤكداً على "المصلحة المشتركة" للولايات المتحدة وتركيا في شمال سوريا. وقد ميز إسبر بين مصالح تركيا الأمنية" الطويلة الأمد" فيما يتعلق بالأكراد، وبين قرار الحصول على منظومة الصواريخ الروسية. وأضاف أن الدولتين حققتا "تقدماً بشأن بعض القضايا الرئيسية" المتعلقة بالمنطقة الأمنية، لكنه لم يقدم تفاصيل.

وأشار إسبر إلى هدف مشترك حول ضمان عدم استعادة متشددي داعش موطئ قدم لهم في ذلك البلد الذي مزقته حرب أهلية.

وقال الوزير الأمريكي إن قسد تحتجز آلافاً من مقاتلي داعش داخل معسكرات عبر شمال شرق سوريا- وسوف يكون تأمين تلك المعتقلات والسجناء في خطر، إن شنت تركيا هجوماً.

وقال إسبر: "نود الحفاظ على هزيمة داعش فيما يتعلق على الأقل فيما يتعلق بالوجود المادي للخلافة. وذلك ما يطرح سؤالاً حول ما سيجري إن توغلت تركيا في تلك المنطقة".



 
أنقرة ترضخ..لا منطقة آمنة بمواصفات تركية


مقاتلون سوريون مدعومون من تركيا في منطقة بمحافظة حلب.(أرشيف)

مقاتلون سوريون مدعومون من تركيا في منطقة بمحافظة حلب.(أرشيف)

الخميس 8 أغسطس 2019 / 11:4124- ميسون جحا

أعلنت وزارة الخارجية التركية، الأربعاء، أن أنقرة اتفقت مع واشنطن على إقامة مركز عمليات مشترك في شمال سوريا. وسيكون هدف هذا المركز إدارة التوترات بين المقاتلين الأكراد والقوات التركية في شمال سوريا.

إسبر، حذر من أن أي توغل تركي في سوريا لن يكون مقبولاً بعد بدء تركيا تجميع أعداد كبيرة من القوات والعتاد العسكري عند الحدود
وكانت تركيا تريد أن تقيم منطقة آمنة بعمق 32 كيلومتراً في الشمال السوري، لأجل إبعاد المقاتلين الأكراد عن خاصرتها الجنوبية، لكن الولايات المتحدة ترفض هذا الأمر، وتصر على عدم تجاوز عمق خمسة كيلومترات.

وكان وزير الدفاع الأمريكي مارك إسبر، حذر من أن أي توغل تركي في سوريا لن يكون مقبولاً بعد بدء تركيا تجميع أعداد كبيرة من القوات والعتاد العسكري عند الحدود مع شمال شرق سوريا تحضيراً لهجوم ضد سوريين أكراد يلقون دعماً أمريكياً، وقد ساعدوا في إلحاق الهزيمة بتنظيم داعش.

تلميح

وفيما لم يهدد بشكل مباشر وصريح برد عسكري، لمح إسبر، يوم الاثنين إلى أن الولايات المتحدة ستتخذ إجراء فيما لو هاجمت تركيا قوات سوريا الديمقراطية (قسد)، قوة معظم أفرادها أكراد تزعم تركيا بأن لهم ارتباطات مع حزب العمال الكردستاني(PKK)، والذي وضعته كل من الولايات المتحدة وتركيا على قائمة التنظيمات الإرهابية.
وترى لارا سيليغمان، مراسلة موقع "فورين بوليسي لدى البنتاغون، أن مثل ذلك التوغل سيعد تصعيداً كبيراً لاحتكاك مستمر بين الحليفين ضمن الناتو، وسوف يهدد ليس فقط الأكراد، بل قوات أمريكية متواجدة في المنطقة.

وقال إسبر لفريق صحفي رافقه في رحلته إلى طوكيو: "نعتقد بوضوح أن أي عمل يقومون به من جانب واحد لن يكون مقبولاً" مشيراً إلى أنه تحدث مع نظيره التركي مرات بشأن هواجس أنقره الأمنية" المشروعة" في ما يتعلق بقوات قسد. ولكنه أضاف: "نحن على ثقة بأننا سوف نتوصل إلى شيء ما في الوقت المناسب".

وتشير كاتبة المقال إلى تركيا بكونها تشكل الخاصرة الجنوبية لحلف الناتو، وقاعدة انطلاق رئيسية لعمليات أمريكية في الشرق الأوسط، كما تمثل قاعدة إنجيرليك الجوية في تركيا شريكاً حيوياً للأمن الأوروبي ولمحاربة الإرهاب. لكن الحلف الغربي تصدع في السنوات الأخيرة، وخاصة بعد الانقلاب الفاشل في تركيا في 2016، ودعم الولايات المتحدة لأكراد سوريا، وتقارب تركيا المتزايد مع روسيا.

وفي أحدث التطورات في تلك العلاقة، شجبت الولايات المتحدة بشدة شراء تركيا منظومة صواريخ روسية، يقول مسؤولون أمريكيون إنها تهدد المقاتلة النفاثة F-35، ودفاعات الناتو الجوية F-35. ومضى البنتاغون أبعد من ذلك عندما طرد أنقره من برنامج F-35، وألغى طلبات تركية للحصول على الطائرة. لكن حتى تاريخه امتنعت الإدارة الأمريكية عن فرض عقوبات شديدة ضد الاقتصاد التركي المتعثر رداً على صفقة الصواريخ الروسية.

وتلفت كاتبة المقال إلى كون العلاقات الديبلوماسية بين واشنطن وأنقره غالباً ما تعتمد على العلاقة الشخصية بين الرئيس دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب أردغان. وفي يناير(كانون الثاني) أعلن ترامب عبر تويتر أن الرئيسين اتفقا على إقامة منطقة عازلة بعرض 36 كيلومتراً في شمال شرق سوريا، وهي الخطوة التي من شأنها أن تجعل قوات قسد عرضة لهجمات عبر الحدود. ولكن حتى الآن لم تتحقق أية منطقة عازلة ما أثار غضب الأتراك.

علاقة هشة

وباعتقاد الكاتبة، يعتبر حشد تركيا الأخير لقوات عند الحدود السورية بمثابة أحدث تصعيد بين حليفين في الناتو. ومن شأن هجوم مباشر في شرق سوريا أن يوصل علاقة هشة إلى نقطة الانهيار.

ورغم ذلك، تشير الكاتبة لمحاولة إسبر التقليل من أهمية التوترات، مؤكداً على "المصلحة المشتركة" للولايات المتحدة وتركيا في شمال سوريا. وقد ميز إسبر بين مصالح تركيا الأمنية" الطويلة الأمد" فيما يتعلق بالأكراد، وبين قرار الحصول على منظومة الصواريخ الروسية. وأضاف أن الدولتين حققتا "تقدماً بشأن بعض القضايا الرئيسية" المتعلقة بالمنطقة الأمنية، لكنه لم يقدم تفاصيل.

وأشار إسبر إلى هدف مشترك حول ضمان عدم استعادة متشددي داعش موطئ قدم لهم في ذلك البلد الذي مزقته حرب أهلية.

وقال الوزير الأمريكي إن قسد تحتجز آلافاً من مقاتلي داعش داخل معسكرات عبر شمال شرق سوريا- وسوف يكون تأمين تلك المعتقلات والسجناء في خطر، إن شنت تركيا هجوماً.

وقال إسبر: "نود الحفاظ على هزيمة داعش فيما يتعلق على الأقل فيما يتعلق بالوجود المادي للخلافة. وذلك ما يطرح سؤالاً حول ما سيجري إن توغلت تركيا في تلك المنطقة".



طبيعي ان يحول موقع اماراتي النصر التركي الي خساره ! ?
 
نقول مرة ثانية لا عمل الا بتنسيق مع الامريكان .. لا احد يغرد خارج السرب في سوريا
 
تركيا و الولايات المتحدة بيقسموا و بيعملوا اتفاقيات في ارض تتبع الحكومة السورية، بدون علمها و لا تدخلها او موافقتها...!
 
لا اثق في اي خطوة امريكية في المنطقة...اعتقد انها فخ لتركيا
 
هل هم ملاحدة لانهم يعادون تركيا العلمانية اللي اعرفه ان اغلب الكرد مسلمين

لذلك يسمون الملاحدة لتمييزهم عن الاكراد المسلمين.. فقوات سوريا الديموقراطية ليست الا حثالات الالحاد الكردي من أيتام أوجلان ومبادئه الالحادية مدعمين بعشائر الخيانة والاعمالة.

أما تركيا اتاتورك العلمانية فهي وملاحدة الكرد في كفة واحدة.

ونتذكر كيف استنفروا لبعضهم البعض اثناء معارك عين العرب كوباني ضد داعش.. ودعم تركيا للملاحدة مباشرة الذي وصل الى جلب البشمركة السفهاء من العراق المحتل الى كوباني للقتال اضافة الى فتحها الباب لفصائل المعارضة البائسة من امثال جيش علوش للانسحابات للقتال ايضا دعما للأكراد.

الخلاصة في لحظة الجد يتوحدون وما بعدها يتم التخلص من الضعيف فيهم.
 
التعديل الأخير:
لذلك يسمون الملاحدة لتمييزهم عن الاكراد المسلمين.. فقوات سوريا الديموقراطية ليست الا حثالات الالحاد الكردي من أيتام أوجلان ومبادئه الالحادية.

أما تركيا اتاتورك العلمانية فهي وملاحدة الكرد في كفة واحدة.

ونتذكر كيف استنفروا لبعضهم البعض اثناء معارك عين العرب كوباني ضد داعش.. ودعم تركيا للملاحدة مباشرة الذي وصل الى جلب البشمركة السفهاء من العراق المحتل الى كوباني للقتال اضافة الى فتحها الباب لفصائل المعارضة البائسة من امثال جيش علوش للانسحابات للقتال ايضا دعما للأكراد.

الخلاصة في لحظة الجد يتوحدون وما بعدها يتم التخلص من الضعيف فيهم.
شكرا لك على توضيح الصورة
 
عودة
أعلى