التركي قلبه على مصالحه أولا و لكن هناك تقاطع مؤقت للمصالح التركية السورية و لهذا يجب العمل معهم و استغلال الفرصة لإسترجاع الأراضي من البكك و إرجاع السكان العرب المهجرين قسريا من ديارهم كما أن تلك المنطقة ستكون ملجأ لباقي السوريين اللاجئين الذين يرغبون في الرجوع لبلادهم و لا يستطيعون الذهاب لمناطق سيطرة الأسد.و التركي قلبه على العرب .. يا سلااااااام
المنطقة الجديدة ستضاف إلى مناطق غصن الزيتون و درع الفرات و ستكون خالية من إرهاب الأسد و القصف الروسي و إرهاب داعش البككي و هذا في صالح الشعب و الثورة السورية.
نتمنى أن تنجح تركيا و تسرع في إقامة هذه المنطق.