فلسطين .. كيف بدأت المعاناة ؟

أنظر من بعد

عضو مميز
إنضم
15 يناير 2012
المشاركات
6,782
التفاعل
29,926 40 0
كيف سيطر العثمانيون على فلسطين؟

لقد عانت بلاد الشام بما فيها فلسطين من الصراع الطويل بين المماليك بقيادة السلطان قانصوه الغوري والعثمانيين بقيادة السلطان سليم الأول حتى أتت معركة (مرج دابق) في 23 أغسطس من عام 1516 م والتي انتهت بهزيمة ساحقة للمماليك ومقتل السلطان المملوكي قانصوه الغوري , ومن هنا بدأت مدن الشام الكبرى بالتساقط والانتقال من سيطرة المماليك إلى سيطرة العثمانيين وبعد أن سيطر سليم الأول على دمشق 1516م أرسل جيشاً من 10 آلاف مقاتل نحو القدس وفي 26 ديسمبر 1516م وقعت معركة (جلجولية) بين الجيش العثماني والمماليك وانتهت بنصر حاسم للجيش العثماني وفي يوم 28 ديسمبر 1516م دخل الجيش العثماني للقدس بقيادة يونس بك وبذلك بدأت السيطرة العثمانية على أرض فلسطين ..


التوطين العثماني لليهود في فلسطين وبداية معاناة الفلسطينيين ..

كانت نسبة اليهود من سكان فلسطين لا تتجاوز نسبة 2-3% ولكن هذه النسبة ارتفعت بشكل كبير مع سيطرة العثمانيين على فلسطين حيث قام العثمانيون بنقل اليهود من إسبانيا وتوطينهم في فلسطين وبدأت أول الهجرات اليهودية بين عامي 1850-1880م بعدد 25 ألف وفي عهد العثمانيون تأسست أول مستوطنة يهودية (بتاح تكفا) 1878م

pt2.jpg


pt1.jpg

ثم بدأت الهجرات اليهودية لفلسطين تتوالى في عهد العثمانيون حيث كانت الهجرة الثانية لليهود لفلسطين بين عامي 1881-1903م ثم كانت موجة الهجرة الثالثة بين عامي 1904-1910م ثم كانت موجة الهجرة الرابعة 1911-1914 وتسببت هذا التوطين لليهود في فلسطين من قبل العثمانيين بصراع مزمن بين السكان الأصليين (الفلسطينيين) وبين هؤلاء اليهود على العقارات والمزارع والتجارة في ظل الدعم المادي الذي يتلقاه اليهود من الخارج بعد إعلان البارون ادموند روتشيلد من باريس 1882م الدعم المالي للاستيطان اليهودي في فلسطين وقد بلغت نسبة المستوطنين اليهود من سكان فلسطين ما يقارب 10% بنهاية الحكم العثماني 1917م ..


التخلي عن (القدس) وتسليم فلسطين للبريطانيين وتركها لمصيرها ..
قررت الإمبراطورية البريطانية شن حملة على (فلسطين) إبان الحرب العالمية الأولى بين دول الحلفاء ودول المركز .. وقد اتخذ البريطانيون من (مصر) قاعدة لحملتهم على فلسطين وركز البريطانيون على أهم معبر إستراتيجي يخدم حملتهم وهي قناة السويس لذلك أرسلت بريطانيا فرقتان هنديتان إلى وركز البريطانيون على أهم معبر إستراتيجي يخدم حملتهم وهي قناة السويس لذلك أرسلت بريطانيا فرقتان هنديتان إلى مصر هما الفرقتان (10-11) لتكونا نواة قوة إنجليزية جديدة في مصر وقد وضع الجنرال ماكسويل هاتين الفرقتين على امتداد قناة السويس وفي هذه الأثناء حدث أمر سياسي مهم فقد كانت مصر تتبع إسمياً للدولة العثمانية لكنها فعلياً تخضع للاحتلال البريطاني وهذا الوضع كان يطلق عليه البريطاني ألفريد ملنر مصطلح (المحمية المقنعة) لذلك قرر البريطانيون تغيير هذا الوضع الشاذ والذي يعطل جهود حملتهم على فلسطين فقامت بريطانيا في 19 ديسمبر 1914 بإعلان الحماية على مصر وخلع الخديوي عباس حلمي الثاني (الموالي للعثمانيين) ونصبت إبن أخيه الموالي لبريطانيا حسين كامل (سلطاناً على مصر) وعين السير (هنري ماكماهون) مندوباً سامياً في القاهرة .. بعد تأمين قناة السويس من الهجمات العثمانية قررت بريطانيا أن خير وسيلة لحماية مستعمرتها في مصر هو الزحف نحو فلسطين ونجحت هذه الحملة باختراق فلسطين بعد معركة غزة ما بين 31 أكتوبر-7نوفمبر من عام 1917م بقيادة الجنرال (ألنبي) في طرف الحلفاء والألماني (كريس فون كرسنشتاين) من طرف دول المركز .. وبعد هزيمة العثمانيين في غزة قرر قائد عموم القوات العثمانية في فلسطين الجنرال الألماني (أريك فون فالكنهاين) سحب الجيشين السابع والثامن للقدس واستمرت الاشتباكات ووقعت اشتباكات كبرى هي (قمة جبل المغاور) في 13 نوفمبر 1917 و (تلال النبي صموئيل) ما بين 17-24 نوفمبر 1917 وكانت نتيجة هذه الاشتباكات أن استسلمت القدس في 9 ديسمبر 1917 والانسحاب غير المنظم للقوات العثمانية

1*dQLK8cHOzVbDnxJ9u7UQBg.jpeg


ودخل الجنرال ألنبي لمدينة القدس يوم 11 ديسمبر 1917 .. حيث لم تستغرق الحملة على فلسطين سوى ما يقارب 40 يوماً للاستيلاء على القدس بعد أن تركها العثمانيون لمصيرها دون دفاع ودون قتال بعد أن قام العثمانيون بتوطين أربع هجرات يهودية ورفع معدل المستوطنين اليهود في فلسطين إلى ما يقارب 10% من عدد سكان فلسطين بعد أن كانت نسبتهم لا تتعدى 2-3%

Detail_of_Allenby_Entering_Jerusalem.jpg
 
خطاب عزت بك الحاكم العثماني لمدينة القدس المرسل إلى القيادة البريطانية المحاصرة للمدينة

193033


جاء فيه مايلي

"منذ يومين كاملين والقدس الشريف يتعرض للقصف الذي امتدت بعض آثاره إلى الأماكن المقدسة في المدينة مثل كنيسة القيامة والمسجد الأقصى. وحرصا من الحكومة العثمانية على الحفاظ على حرمة تلك الأماكن، فإنها قررت سحب عساكرها من المدينة نهائيا حتى لا تتعرض للخراب وكي يتمكن الرعايا المدنيين من العودة لارتيادها من جديد.

لقد أرسلت لكم ذلك التوضيح مع حضرة وكيل رئيس البلدية "حسين بك الحسيني" مع الأمل في أن يعالج الأمر من قبلكم بالطريقة نفسها. متصرف القدس الشريف المستقل. 8-9 ديسمبر العام 1917"

 
الكدس تنتظر الرجال



ومن نفس المكان



الاتراك بين الاجداد وبني علمان
يتاجرون بأراضي العرب والمسلمين ليجنو المكاسب.


















زدنا من أحداث الليالي عجوبة ..













 
لولا الدولة العثمانية لما كان لليهود مكان فى فلسطين .

هذا كبيرهم يفتخر انهم احتضن اليهود وتم توطينهم فى فلسطين .






العلاقة بين العثمانيين واليهود الصهاينة وطيدة جداً صداقة ومصاهرة ودعم .. فمنهم من إلتقى هرتزل ومنحه وسام الصدر الأعظم ولا ننسى زوجة سليمان القانوني اليهودية الصهيونية ولابد أن نذكر سليم الثاني (السكير) الذي قمع أول مقاومة للمهاجرين والمستوطنين اليهود وهجر المقاومين ونفاهم إلى صحراء العراق
 
الكدس تنتظر الرجال



ومن نفس المكان



الاتراك بين الاجداد وبني علمان
يتاجرون بأراضي العرب والمسلمين ليجنو المكاسب.



مشاهدة المرفق 193125
















العتب ليس على الأتراك فعلاقتهم بالهيود تاريخيه وواضحة و صريحه تحالف و تعامل و مساعده

لكن العتب على حريم السلطان من العرب
 
بلا رصاص.. الاحتلال العثماني يسلم الجزائر إلى الفرنسي


بلا رصاص.. الاحتلال العثماني يسلم الجزائر إلى "الفرنسي"



العثمانيون خربوا الجزائر، مزقوها إلى إقطاعيات متناحرة، وسخروا شعبها للخدمة فيها، فانتشر الفقر وسادت الأمراض والمجاعات ليتراجع تعداد السكان إلى حدود مرعبة هددت بفناء الأرض ومن عليها، ليسلم السلطان مفاتيحها باليد إلى الاحتلال الفرنسي، ويتواصل مخطط الإبادة بتقديم مليون شهيد لانتزاع الاستقلال.
تفككت الجزائر تحت الاحتلال العثماني، وباتت منذ العام 1827 أرضا هزيلة، لا حقل فيها ولا جيش، بفضل هجمات الوالي وعصاباته التي أطلقها على الفلاحين لجباية المال واقتلاع الزرع من الجذور، وحين هبط الفرنسيون سواحلها عام 1830 تمت عملية الاستلام والتسليم دون أن تطلق بنادق الاحتلالين رصاصة واحدة.
الجزائر.. خرابة العثمانلي
عجز العثمانيون عن بناء مجتمع حديث بسبب سيادة القبلية، ولم يرتقوا إلى مفهوم المواطنة، فتعاملوا مع الشعوب المحتلة خاصة العرب باعتبارهم في "مرتبة أدنى" من الترك، هكذا كان الحال والاحتلال في الجزائر، حرم العرب من الانضمام إلى الجيش أو إدارة شؤون بلادهم.
ولاء الجيش العثماني في الجزائر كان للمال ولمن يسدد رواتب العسكر، سواء كان أجنبيا أو تركيا، فانتشرت الفتن بين الجنود واضطرب الأمن وباتت مشاهد السرقة والنهب يومية في البلاد، رصد المؤرخون أحوال الجزائر قبيل الاحتلال الفرنسي، وتذكر الدراسات التاريخية أن عهد العثمانيين تميز بكثرة الثورات بسبب التهميش وقسوة الضرائب.
أغلب ولاة الجزائر انتهت فتراتهم بالاغتيال أو الإعدام على يد الثوار، فيما تدهورت الحالة الصحية والمعيشية للسكان بشكل ملحوظ، فانعكست على تراجع القوة البشرية بسبب انتشار الأوبئة والأمراض، فضلا عن الأوضاع الاجتماعية المتأزمة بسبب الاضطرابات بين الإنكشارية والیهود وكذلك الثورات الداخلیة.


content-702186073811624400.jpg


إهانة القنصل الفرنسي

عرف الداي أو الوالي الأخير للجزائر حسين باشا بتفضيله لليهود، حيث منحهم امتيازات وتسهيلات مكنتهم من التحكم في تجارة الحبوب وتصديرها، مثل التاجرين اليهوديين بكري وبوجناح اللذين صدرا حبوب الجزائر إلى فرنسا، خاصة في فترة الثورة وما تبعتها من أزمات، وتراكمت الديون على باريس، وزعمت أنها تجاوزت 24 مليون فرنك، فتشكلت لجنة للمراجعة وقدرتها بإجمالي 7 ملايين فرنك فقط.
دفعت الحكومة الفرنسية 4.5 مليون فرنك إلى التاجر بكري، وأبقت 2.5 مليون في صندوق لدفع المستحقات عن المدينين للمرابي اليهودي، فيما ادعى الداي العثماني أن له ديونا عند بكري، فأسكته الأخير ببقية المبلغ المحفوظ في الصندوق الفرنسي، وحاول الداي التواصل مع ملك فرنسا للحصول على أموال الصندوق، لكن الأخير رفض الرد.
زار قنصل فرنسا الداي في قصره في العام 1827، وسأله المضيف عن رد الملك فقال القنصل: "رده ألا تكتب إليه مرة أخرى، وأن تكون مراسلاتك إلى القنصل"، فاغتاظ وكانت بيده منشة لطرد الذباب عن وجهه، فضرب بها القنصل وسب الملك. طلبت فرنسا اعتذارا رسميا من الداي فرفض، فحاصرت الجزائر بحرا، ورد العثمانلي بتدمير المنشآت الفرنسية في البلاد.
تولى الليبرالي جان باتيست مارتيناك رئاسة وزراء فرنسا عام 1828، ولم يجد منفعة من الحصار، فأرسل مبعوثا إلى الداي للتوصل إلى حل سلمي، لكن الأخير تعنت مرة أخرى، بل وقصف سفينة المبعوث الفرنسي، فقررت باريس شن حملة عسكرية على الجزائر للانتقام لشرفها ومحاربة القراصنة الأتراك فضلا عن الأطماع الاقتصادية للحاق بالاستعمار البريطاني، فخرجت الحملة العسكرية عام 1830 وبعد 20 يوما دانت لهم الولاية العثمانية
دون مقاومة تركية.
content-571612701664715373.jpg

تواطؤ تركي

سقوط الجزائر السريع كان متوقعا بسبب انفراد الداي حسين بالسلطة وانعزاله عن الناس واعتماده على فئة قليلة من الجنود والأقارب وعدم اهتمامه بتكوين جيش منظم وتفضيله لليهود باحتكار تجارة الحبوب مع الخارج، أما عن أحوال الحكام الترك فكان منهم الباي حسان الذي ترأس بايلك الغرب، وكان شيخا كبيرا لم يطمح إلا للسكينة ولم يكن مؤهلا لمواجهة الفرنسيين.
علم الداي بانطلاق الحملة الفرنسية قبلها بـ 6 أشهر، وكان يعلم مكان إنزال القوات في سيدي فرج، ورغم ذلك لم يحصن المدينة، حيث اقتصرت دفاعاتها على 300 فارس فروا حين نزل الفرنسيون إلى البر، ولم يلق الاحتلال الجديد أية مقاومة من الحامية التركية.
حين تأكد الداي من إنزال الجيش الفرنسي في سيدي فرج شعر بالخوف على نفسه وسلطته، فدعا الأعيان إلى اجتماع لمناقشة الأمر، فأشاروا إليه بالمقاومة والاستشهاد، لكنه فضل الاستسلام، وارتكب الداي خطأ فادحا بإعدام قائد جيشه البارع الأغا يحيى، وعين بدلا منه صهره الأغا إبراهيم، عديم الخبرة في القيادة والقتال، ووصفه الشريف الزهار بأنه "مثل الحمار لا يعرف إلا الأكل والنكاح".

فرار الأتراك


مهد تعيين الأغا إبراهيم على رأس الجيش الطريق للاحتلال الفرنسي لاستلام الجزائر، وادعى القائد العثماني امتلاكه 5 آلاف من المغامرين الذين يذهبون ليلا إلى معسكر العدو ويشيعون فيه الفوضى والاضطراب حتى يقتل الفرنسيون بعضهم بعضا، في المقابل رفض القائد حفر الخنادق حول العاصمة، وقال: "إننا نحن الخنادق الحقيقون، وسنكون تعساء إن عجزنا على حماية جيشنا".
هبت قبائل الجزائر للدفاع عن وطنها وانضمت إلى القوات التركية، ووصل عدد الجيش تحت إمرة الداي إلى 80 ألف مقاتل أغلبهم من فرسان القبائل، ولم يكن الترك حريصين على رد الهجوم الفرنسي، فمنعوا السلاح عن القبائل وكذلك المؤن والذخيرة.
اشتبك الأتراك مع الفرنسيين بعد أن تشجعوا بمساندة القبائل، ولكن القائد التركي الأغا إبراهيم فر من المعركة وترك العتاد والمؤن غنيمة للفرنسيين، وكتب الزعيم الوطني الجزائري حمدان خوجة "جاء الأغا إبراهيم ليحارب فرنسا دون جيش منظم ودون ذخيرة ومؤن، حيث كلل بهزيمة شنعاء في موقعة سطوالي وهرب من المعركة تاركا جيشه ومخيمه، واختفى في دار ريفية مع بعض خدمه"، لم يعزل الداي حسين الأغا إبراهيم الجبان، ولكنه أرسل إليه من يسترضيه للعودة فرجع، وحين وقع الصدام مع الفرنسيين في سيدي خالد وقلعة الإمبراطور فر مجددا.
content-153001367772522354.jpg


استسلام الداي


أرسل الداي حسين باشا رسله إلى قائد الجيش الفرنسي دوبرمون يعرض عليه الاستسلام مقابل ضمان سلامته الشخصية، وطلب أن تضمن معاهدة الاستسلام حماية أملاكه والإنكشارية، وسلم الشعب الجزائري للفرنسيين على طبق من ذهب، وفر بثروته إلى مصر، وترك خزانة الجزائر للفرنسيين وكانت بها كميات من الذهب والفضة تقدر بـ 25 مليون فرنك.
يقول المؤرخ صالح عباد في كتابه "الجزائر خلال الحكم التركي" إن "الداي لم يترك الخزانة سالمة فحسب للفرنسيين، بل سلم البلاد بكاملها مقابل تأمين حياته وحياة حاشيته وحياة الإنكشارية، فرحل تاركا رعيته تقاوم الاحتلال دون مال أو سلاح"، واستسلم الباشا حسان حاكم وهران مقابل الخروج آمنا بثروته وآثاث قصره ومصوغاته.
تعاون باي تونس التركي حسين باشا مع القوات الفرنسية وقدم لها المساعدة في أثناء غزو الجزائر، ولعب دورا لاحقا في معاونة الاحتلال الجديد على محاربة المقاومة الوطنية، أما فئة الكراغلة التركية فتعاونت مع الفرنسيين ضد المقاومة بزعامة الأمير عبدالقادر حرصا على مصالحها وكرها في العرب، فضلا عن انضمام جنود أتراك إلى الجيش الفرنسي منذ العام 1831.
content-960161591365937697.jpg


مقاومة وخيانة


اجتمعت قبائل بني هاشم وبني عامر والرجية في إقليم وهران، وأسندوا قيادة المقاومة إلى الشيخ محيي الدين والد الأمير عبدالقادر، وشارك الأخير مع والده في الانتفاضة التي حققت انتصارات كبيرة، لكن العثمانيين تسببوا في وأدها بالقبض على الأمير عبدالقادر وتأليب القبائل ضد بعضها البعض.
نسيت الدولة العثمانية مسألة الجزائر، واهتمت أكثر بالحفاظ على صداقة فرنسا على حساب الشعب الجزائري، وبعد سقوط الدولة وقيام الجمهورية ساندت تركيا فرنسا في قمع المقاومة الشعبية ضد الفرنسيين، وامتنعت عن التصويت على قرار أممي يعترف باستقلال الجزائر عام 1962.
المصادر :

1 - صالح عابد: الجزائر خلال الحكم التركي 1514 - 1830
2 - سهل وليد: حمدان خوجة ونشاطه أواخر العهد العثماني وبداية الاحتلال الفرنسي
3 - بقبق الزهرة: الأمير عبد القادر في الأسر
 
العلاقة بين العثمانيين واليهود الصهاينة وطيدة جداً صداقة ومصاهرة ودعم .. فمنهم من إلتقى هرتزل ومنحه وسام الصدر الأعظم ولا ننسى زوجة سليمان القانوني اليهودية الصهيونية ولابد أن نذكر سليم الثاني (السكير) الذي قمع أول مقاومة للمهاجرين والمستوطنين اليهود وهجر المقاومين ونفاهم إلى صحراء العراق

نعم العلاقة قوية ووثيقة ووطيدة

بين العثمانين سابقا والأتراك لاحقا مع اليهود .

إسحاق بن تشفي ثاني رئيس بتاريخ إسرائيل هاجر من أوكرانيا لفلسطين وسكن بمستوطنات اليهود عام ١٩٠٧ م أي بعهد السلطان عبد الحميد ..

أكمل دراسته فى الدولة العثمانية ودرس القانون بجامعة اسطنبول

١٩١٢-١٩١٤

هنا صورة تجمع ثاني رئيس اسرائيلي إسحاق مع أول رئيس وزراء إسرائيلي (ديفيد بن غوريون) وهم يدرسون بإسطنبول.

193134

 
الله يرحم مانديلا جنوب افريقيا كانت تحت ابشع احتلال عنصري وبالذكاء والصبر وكسب تعاطف العالم استطاع السكان الأصليين السود استرجاع بلدهم لانهم كانوا موحدين ولديهم قيادة شريفة مناضلة بصدق وليست بياعة كلام وعميلة للشرق والغرب
 
الله يرحم مانديلا جنوب افريقيا كانت تحت ابشع احتلال عنصري وبالذكاء والصبر وكسب تعاطف العالم استطاع السكان الأصليين السود استرجاع بلدهم لانهم كانوا موحدين ولديهم قيادة شريفة مناضلة بصدق وليست بياعة كلام وعميلة للشرق والغرب


خذ العلم الاكيد
الشعوب العربية تحب فلسطين اكثر من المنضمات الفلسطينية
 
الكيان ولد من رحم المحتل العثماني .

 

الموضوع هذا يبي لها إشارة مرجعية ف المتصفح
و أي عضو يتهمنا في بيع الكظيّه إصقع وجهه بالرابط

طبعاً ما راح ينشافون هنا هالحين
 
‏‎وثقت الكاميرا أول زيارة إستطلاعية لمؤسس الحركة الصهيونية ثيودور هرتزل إلى ‎فلسطين و ‎
القدس تحت حماية ورعاية قوات الإحتلال التركية العثمانية وذلك كان في العام 1898م

IMG_٢٠٢٠٠٣٢٩_١٨٥٧٣١.jpg
 
‏‎بطاقة معايدة تعود للعام 1900 تجمع الصديقين المقربين السلطان العثماني عبدالحميد الثاني ومؤسس الحركة الصهيونية ثيودور هرتزل

IMG_٢٠٢٠٠٣٢٩_١٩٠٠٤٤.jpg
 
عودة
أعلى