Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ولا اى دولة عربية مما ادعو انهم صنعو اقمار صناعية بخبرات محليةمكونات كالمعالج وحساس الكاميرا لن تكون مصنوعة فى مصر. مصر ليس لديها صناعة أشباه موصلات يعتد بها.
لا تستطيع لا علميا ولا لوجستيا و ...هناك تعاون مصرى اوكرانى فى هذا المجال وتم ارسال اطقم فنية وبعض العلماء وبالفعل المشروع كان ناجح جدا لاطلاق اول قمر صناعى مصرى تم التوقيف سياسيا الان انت تمتلك خبرات قديمة وهناك تعاون مع روسيا لنقل التقنية وكوريا الجنوبية وان شاء الله نستطيع
مثل هذه الأقمار تطلقها مدارس ثانوية و أنت تقول نضام ملاحة؟
و البنية التحتية لإطلاقها و المكونات متاحة من طرف شركات غربية للترويج لهذا المجال فقط
ولا اى دولة عربية مما ادعو انهم صنعو اقمار صناعية بخبرات محلية
غير صحيحولا اى دولة عربية مما ادعو انهم صنعو اقمار صناعية بخبرات محلية
غير صحيح
راجع مواضيع الأقمار الصناعية السعودية
نحتاج مشروع عربي
لأشباه الموصلات والبصريات والكهروبصريات
وعندنا نقص واضح في المبرمجين المختصين
لكن الصناعة الفعلية تتم في الولايات المتحدة او الصين
بلي
صحيح 100%
هو يتحدث عن المعالجات المستخدمة في القمر الصناعي نفسه
وهي حتما ليست سعوديه
فلا دولة عربية لديها صناعة semiconductors ولا لديها شركات او ابحاث تطوير architecture set للبروسيسورز
هناك فرق بين صناعة electronic chip ب semiconductors مصنوعه مسبقا
وبين صناعة ال semiconductors نفسها
فجميع الدوائر والمعالجات هي مشتراه بكل تأكيد
صناعة قمر صناعي من الصفر حرفيا هو شئ مستحيل
مثله مثل اي منتج هندسي
فهو يعتمد علي تراكم العلوم والصناعات
فلن تخترع معالج لتستخدمه بالقمر الصناعي ........ستشتري واحدا
لن تخترع لغة برمجه لكتابة ال SW ...........ستستخدم لغة برمجه متوافرة
لن تخترع سينسور تسارع او جيروسكوب ........ستشتري واحدا
السعودية تصنع جميع القطع وبايدي وطنيه. لدى السعودية 16 قمر صناعي في المدار حاليا. نفيك لهذا الكلام يحتاج مصدر ومن السهل اطلاق الكلام في الهواء.
انا اعلم عما اتحدث جيدا
القمر الصناعي هو Embedded System
مكون من Microprocessor و peripherals و بعض انظمة الاتصالات ومستشعرات التسارع والاتجاهات
وكاميرا او اجهزة كهروبصرية
وسوفتوير علي ال Microprocessor للتحكم بانظمة الاتصالات والمستشعرات والالاجهزة الكهروبصرية
هل السعودية تصنع processor ولها instruction set خاص بها ؟
هل هناك شركة سعودية مكافئة ل Intel او ARM او Infeneon تقوم بتصميم وصناعة البروسيسورس ؟؟
الاجابة لا
هل هناك لغة برمجة سعودية ؟ وبالتبعية compiler خاص بالبروسيسور ؟
الاجابة لا
هل هناك مصانع سيليكون في السعودية لتصنيع السينسورس او البروسيسور الذي من المفترض انه مصمم في السعودية ؟؟
الاجابة لا
اعطني انت اسم مصنع سيليكون بالسعودية
او اسم شركة تصميم معالجات بالسعودية
او اسم شركة تصنيع مستشعرات تسارع او Gyro
صناعة قمر صناعي لدي اي دولة تعني
تجميع مكونات من معالج ومستشعرات واجهزة كهروبصرية في وحدة الكترونية
وكتابه السوفتوير الخاص بادارة وتشغيل السابق علي ال microprocessor
لكن صناعة المكونات الداخلية كلها بالكامل
امر مستحيل علي اي دولة بما فيها دول عظمي بالمناسبة
فشركة سامسونج عندما تصنع موبايل .....تقوم باستخدام معالج من شركة ARM الانجليزيه
ونظام تشغيل android من شركة جوجل الامريكية
وبطارية من الصين ...........الخ
بالرغم من امتلاكها لمصانع semiconductors
نحتاج صناعة اشباه الموصلات والبصريات والكهروبصريات بكل تأكيد
فهذا شئ ينقص اغلب دول العالم
دول قليلة من لديها مصانع سيلكون واشباه موصلات
الشرق الاوسط يوجد به الكثير من شركات ومراكز ابحاث تطوير اشباه الموصلات والبصريات
لكن الصناعة الفعلية تتم في الولايات المتحدة او الصين
"اي نحن مطورين لتكنولوجيا او IPs معينه يتم بيعها لشركات ضخمة ك synopsis و mentor graphics ....الخ"
و بالنسبة للمبرمجين فبالعكس يتوافر الكثير من المبرمجين العرب وفي صناعات معقدة كال LTE وال Automotive
وهي نفس مستوي او متطلبات صناعات Aerospace & defense
المشكلة كلها في الصناعة ليست في التكنولوجيا
إحدى الدول العربية تمتلك مصانع لصناعة أشباه الموصلات وتعتبر ثاني أكبر منتج لها عالميا!!
اقول ياحليلك بس. شكلك ماسمعت بشي اسمه المركز الوطني لتقنية المستشعرات والأنظمة الدفاعية التابع لمدينة الملك عبدالعزيز.
إحدى الدول العربية تمتلك مصانع لصناعة أشباه الموصلات وتعتبر ثاني أكبر منتج لها عالميا!!
شركه جلوبال فاوندريز طبعا اعرق الشركات في مجال السيميكوندكتورز
الامارات اشترتها كاستثمارات
لكن لا وجود لمصانع بالامارات للاسف
جميع المصانع كما هي بالمانيا وامريكا وسنغافورا ...الخ
والعماله كما هي
ليست توطين للصناعه
علي باقر: رد الجميل للوطن بمزيد من العطاء وتأكيد التفوق
1 مايو 2011 - 08:33 PM
عدد من الطلاب المبتعثين ضمن برنامج «آتيك» للتكنولوجيا المتطورة
علي باقر
شاب إماراتي طموح يعمل اليوم في مجال جديد كلياً في الإمارات، تعلم الكثير خلال عمله في الخارج، يدعو أقرانه لبذل الجهد من أجل رد الجميل للوطن الغالي الذي منحه كل الرعاية والدعم منذ مولده، فالاعتماد على الذات وتحمل مسؤولية قراراته والقدرة على العمل في بيئة متعددة الثقافات، عوامل تشجع الفرد على بذل أقصى ما لديه لتأكيد تميزه وتفوقه.
بتلك الكلمات يرسم المواطن علي أحمد باقر (الذي يعمل مهندساً في منشآت جلوبل فاونديرز ضمن برنامج بعثات الإمارة)، خريطة طريق المستقبل لأبناء الوطن العاملين في مختلف القطاعات.
ويؤكد باقر الحائز شهادة بكالوريوس في الهندسة الميكانيكية من جامعة بوردو في الولايات المتحدة، وشهادة مهندس متدرب من ولاية إنديانا الأميركية، أن اكتساب المعرفة يمكنه من القيام بدور أساسي في دعم مستقبل الإمارات، مشيراً إلى أن العمل في مشروع جلوبل فاوندريز يمثل نقطة انطلاق مثالية لتحقيق الطموح للمشتغلين في قطاع أشباه الموصلات.
ويقول خلال حواره مع «الاتحاد» :لا شك أن تأسيس مصنع لأشباه الموصلات في إمارة ابوظبي سيسهم في دعم خطة الإمارة الطموحة في تنويع مصادر الدخل وتقليل الاعتماد على النفط، حيث إن صناعة أشباه الموصلات تحقق إيرادات تتجاوز 300 مليار دولار سنوياً على المستوى العالمي، مضيفا أن القطاع لديه من الإمكانات ما يؤهله للعب دور محوري يتناغم مع توجهات الدولة لتعزيز مبدأ التنوع الاقتصادي.
معيار الكفاءة
ويتابع باقر: «طريقة التعامل مع الأشخاص في الدول الأوروبية والأميركية تتم وفق الكفاءة دون النظر إلى جنسية ذلك الفرد، وهذا المعيار يخلق البيئة التنافسية التي تشجع الشخص على بذل أقصى ما لديه لتأكيد تميزه وتفوقه، فضلاً عن تعلم لغة وثقافه جديدة، فكل شخص لديه إمكاناته الخاصة، وبالتالي فهو بحاجة إلى رعاية ودعم بحسب متطلباته». وحول الأسباب وراء التحاقه بالعمل في قطاع أشباه الموصلات، يقول الباقر: إن البيئة الديناميكية في مجال أشباه الموصلات تتسم بالتحديث المستمر لمواكبة التطور في قطاع التكنولوجيا، واستدعاء مهارة هندسية وقدرة على الاستجابة السريعة للمستجدات، وهذا ماكان المحفز والدافع الرئيس للالتحاق بالعمل في هذا المجال. ويتابع: «العمل في قطاع أشباه الموصلات يشبه الحياة في بيئة تنمو بوتيرة متسارعه ومتغيرة و بشكل منظم ومدروس، ما يتطلب الاستعداد دائماً للتكيف مع المتغيرات الطارئة بما لا يؤثر على عملية الإنتاج أو أي تأخير للمشروع».
رعاية المواهب
ويري باقر أن مستقبل القطاع يتطلب رعاية المواهب الشابة وجذب المهارات العالمية المتميزة، معتقدا أن سياسة التعامل مع القطاع تنطلق على المسار الصحيح وأن العمل على تطوير الكوادر البشرية وجذبهم إلى هذا القطاع يمثلان خطوة غاية في الأهمية للنهوض بالقطاع.
ويتابع علي أحمد باقر: هناك نقص في الكوادر الوطنية الإماراتية العاملة بقطاع أشباه الموصلات، خاصة تلك التي تمتلك خبرة ومعرفة كافيتين بقطاع أشباه الموصلات، وهذا يعود إلى أن القطاع نفسه جديد بل لم يكن موجوداً في المنطقة، وبالطبع هذا الأمر في طور التغير مع وجود خطط حالية ترمي إلى تأسيس مصنع لأشباه الموصلات في أبوظبي.
وحول كيفية التحاقه بقطاع أشباه الموصلات، أفاد باقر بأن الفرصة سنحت له بعد تخرجه في الجامعه لإجراء مقابلة عمل مع شركة استثمار التكنولوجيا المتطوره (آتيك)، والتي قدمت له خيارين، إما العمل لدى «آتيك» في مجال الاستثمار أو العمل في منشأة تصنيع جلوبل فاوندريز خارج الدولة لمدة تتراوح بين12-24 شهرا، ليعود للعمل في منشأة تصنيع أشباه الموصلات في أبوظبي.
وقال: اخترت العمل في مجال الهندسة بدلا من قطاع المال والاستثمار، لألتحق بشركة غلوبل فاوندريز، والتي قامت بتنسيق رحلة تعريفية إلى منشأة التصنيع في ألمانيا على مدى أسبوع للتعرف بشكل أوسع على قطاع أشباه الموصلات، ثم اخترت العمل في قسم إدارة منشآت قطاع أشباه الموصلات، مشيرا إلى أن برنامج العمل في الخارج يمثل طريقة متميزة لإعداد المرشحين الإماراتيين ممن يمتلكون الخبرة والمعرفة اللازمتين لدعم مشروع منشأة تصنيع أشباه الموصلات في أبوظبي (فاب 9).
ويرجح باقر توجه الكثير من الشباب المواطنين إلى العمل بالقطاع خلال الفترة القليلة المقبلة نظراً للطبيعة التنافسية للشباب الإماراتيين، ورغبتهم الدائمة في خوض غمار التحدي، إضافة لإطلاق برنامج الدبلوم العالي في تكنولوجيا أشباه الموصلات لدى «بوليتكنك أبوظبي»، والتعاون مع معهد مصدر للعلوم والتكنولوجيا وبرنامج النخبة وغيرها لتصميم برامج أكاديمية لهندسة أشباه الموصلات. وأكد أن شركة استثمار التكنولوجيا المتطوّرة «آتيك» تتخذ الخطوات الصحيحة نحو إعداد الكوادر الوطنية الشابة القادرة على العمل في هذا القطاع من خلال توفير الفرصة للحصول على المعارف والخبرات اللازمة داخل الدولة دون أن يضطر الطلاب للسفر إلى الخارج.
طبيعة العمل
ويعمل باقر حالياً مهندس منشآت في قسم المعدات الميكانيكية. وتتضمن مسؤولياته المحافظة على ظروف العمل في الغرف النظيفة الموجودة ضمن حدود منطقة الإنتاج بدءا من عملية دخول الهواء من خارج المنشأة، مروراً بعدة مراحل من التصفية للوصول إلى الجودة المطلوبة وفق معيار آيزو 5، إضافة إلى التأكد من انعدام وجود الأيونات في أماكن معينة في الغرف النظيفة، التي يمكن أن تسبب ضرراً لشريحة الرقائق الإلكترونية وكذلك مراقبة وتصفية الهواء المستنفد بما يتوافق مع الشروط البيئية المعتمدة و الإشراف على أنظمة شفط الهواء المطلوبة في التعامل مع شرائح الرقائق الإلكترونية، بالإضافة إلى مراقبة توزيع مياه التبريد والتدفئة عبر الأنابيب الخاصة. وتسعى«آتيك» لزيادة الموارد البشرية المواطنة الماهرة في القطاع من خلال 7 مبادرات تعليمية وتأهيلية، ومن ضمن المبادرات تأسيس معهد تعليمي لتخريج الفنيين، الذين يحتاجهم القطاع حيث سيتم قبول 100 شخص العام الجاري، ليصبح إجمالي الخريجين مع بدء تشغيل المصنع خلال 3 سنوات نحو 550 فنياً مواطناً يتم توظيفهم بالكامل في مصنع أشباه الموصلات، كما بدأت الشركة بإرسال بعثات من الكفاءات المواطنة إلى الولايات المتحدة واليابان لدراسة قطاع التكنولوجيا وأشباه الموصلات، بحسب ما أعلنته الشركة مؤخراً.
استثمار أبوظبي في أشباه الموصلات
أشارت التقارير الصادرة مؤخرا في القطاع إلى أن أكثر من مليار جهاز حول العالم يستخدم أشباه الموصلات، مع توقعات أن تصل تـلك الأجهزة خلال 10 سنوات لنحو 100 مليار جهاز تحتوي أشباه الموصلات. وتحتوي عملية إنتاج أشبـــاه الموصلات على 4 مراحل هـــي التصنيع والتجميع والتغليف والتسويق وتركز أبوظبي على المرحلة الأولى «التصنيع» لأشباه الموصلات بهدف اعتماد أبوظبي كجزء أساسي من المنظومة التكنولــوجية العـالمية لذلك القطاع وأن تكون الإمارة نقطة محورية في الشبكة العالمية للتكنولوجيا.
الجدير بالذكــر، أن إمارة أبوظبي قررت في عام 2008، أن تضـخ استثمارات كبيرة في صناعة أشباه الموصلات، وذلك بعـد دراســـات أكدت أن هذه الصناعة تحدد وترسم مستقبل البشريـــة حيث يتسم القطاع بالتوسع الدائم والمستمر، كما هذه الصناعة هي واحدة من أكثر الصناعات تعقيداً في العالـم.
فمن الممكن أن تستوعب شريحة إلكترونيّة أكثر من ملياري ترانزسـتور، رغـم أن حجم تلك الشريحة لا يتجـاوز بعض المليمترات، كمـا لاتوجد صناعة أخرى تتضاعف إنتاجيتها بنفس الوتيرة وبدون زيادة تذكر في التكلفة.
ويأتي القطاع ضمن خطة رؤية أبوظبي 2030 والتي تركـز على عدد من القطاعات التي تحقق التحول الاقتصادي، ومنها الطيران والتكنولوجيـا والرعاية الطبيّة، ليتماشى الاستثمار في أشباه الموصلات مع رؤية الإمارة ويسهـم بشكل فاعـــل في تمكين أبوظبي من تنويع اقتصادها خــلال العقدين المقبلين.
المصدر: أبوظبي
يوجد مهندسين من الامارات يعملون في هذه الشركات وايضا هناك برنامج النخبة الذي يهدف لارسال مهندسين ليعملوا في هذه المصانع
شركه جلوبال فاوندريز طبعا اعرق الشركات في مجال السيميكوندكتورز
الامارات اشترتها كاستثمارات
لكن لا وجود لمصانع بالامارات للاسف
جميع المصانع كما هي بالمانيا وامريكا وسنغافورا ...الخ
والعماله كما هي
ليست توطين للصناعه