AGM-158 JASSM (Joint Air-to-Surface Standoff Missile
هو صاروخ جوال بعيد المدى يمتاز بتقليل البصمة الردارية ( شبحي ) يمتاز بحمولته الكبيرة حوالي 450 كجم ومداه الكبير جدا تم تطويره في 2002 بعد الغاء مشروع صاروخ
AGM-137 TSSAM
صمم التسام كصاروخ شبحي شديد الدقة مطلق من خارج المدى و لكن بسبب الادارة السيئة للمشروع نتج عنه زيادة التكاليف مما ادى الى الغاء المشروع ولكن بسبب الحاجة الى مشروع مثله تم الاعلان عن مشروع مماثل له التعاقدات الداخلية من اجل تصميمن مختلفين وتم ارساء التعاقد علي شركتي
لوكهيد مارتين
وشركة ماكدونال دوجلاس
وتم اعطاهم الترقيم AGM 159 و AGM 158
لكل السلاحين وتم اعلان فوز تصميم لوكيهد مارتين وتم ترسية العقد عليها من اجل تطوير الصاروخ التطوير النهائي واخراجه للنور
عام 2000
يعمل الجاسام بمحرك تربو نفاث من طراز
Teledyne CAE J402
ويمتاز باجنحة قابلة للطي وتفتح عند الاطلاق اتوماتيكيا
ونظام الملاحة هو نظام ملاحة داخلية + نظام التموضع العالمي GPS
ولديه نظام تعرف علي الهدف عن طريق باحث يعمل بالاشعة تحت الحمراء
ولديه وصلة بيانات تكمنه من تحديد حالته ومكانه وقت الطيران
الراس الحربي هو الراس المخترق من طراز
WDU-42/B 450 kg
صمم ليحمل على أحذث الطائرات المقاتلة الامريكية
مثل
اف 15 سترايك ايجيل
اف 16
اف 18 هورنت سوبر هورنت
اف 35
بي 1 لانسر
بي 2 سبيريت
بي 52
في 1999 بدا تجارب الاطلاق وكانت ناجحة ودخل الصاروخ الانتاج الكمي سنة 2001
وبدا الصاروخ الانتاج الكمي والتجريبي 2002 ولكن بسبب فشل صاروخين في الاختبار ادي الى اتوقف المشروع لمدة 3شهور ولكن وافق البنتاجون على اعطاء مبلغ46 مليون دولار لتحسين الجسام ولكن سحب البنتاجون تمويله وقررت شركة لوكيهد مارتين تحسين الصاروخ على جسابها ودفع التكاليف
الصاروخ اثبت نجاح في التصدير حيث تم بيعه الي استراليا من اجل تزويد الاف 18 هورنت الاسترالية بقدرة عالية على القصف
وايضا هولندا وفنلندا و النرويج
وهناك نسخة منه من اجل زيادة المدى ليصل الى 1000 كم
(JASSM-Extended Range) (JASSM-ER)
درست القوات الجوية الامرييكة عدة تطويرات للجسام وتم اختيار التطوير جسام طويل المدى
وذلك بتغير المحرك بمحرك اقوي وزيادة كمية الوقود ولكن في انفاس ابعاد الجاسام العادي
الجسام طويل المدي صمم ليكون بمدي 950 كم ويشارك الجاسام الممتد المدي 70 في المائة من المكونات من الجاسام العادي ويشارك 90 بالمئة من الكترونيات الجسام العادي ايضا
2013 وفي 18 مايو 2006 حدثت اول رحلة للجسام مطول المدى مطلقة من قاذفة بي1 لانسر ونجحت التجربة ومن المفترض دخوله الخدمة في الاخير
و صمم الصاروخ AGM-158 لتدمير الدفاعات الجوية للعدو و الاهداف العسكرية المحصنة جدا و مناطق الرادارات
المواصقات
الطول 4.27 متر
طول الجناحين 2.4 متر
السرعة تحت صوتية
المدي 370 كم (1000km)
الرأس الحربي 450 كجم
التكلفة 600 الف دولار
تاريخ الانتاج 2001
النسخة مطولة المدى
السرعة تحت صوتية
المدى 950 كم
AGM-137 TSSAM
صمم التسام كصاروخ شبحي شديد الدقة مطلق من خارج المدى و لكن بسبب الادارة السيئة للمشروع نتج عنه زيادة التكاليف مما ادى الى الغاء المشروع ولكن بسبب الحاجة الى مشروع مثله تم الاعلان عن مشروع مماثل له التعاقدات الداخلية من اجل تصميمن مختلفين وتم ارساء التعاقد علي شركتي
لوكهيد مارتين
وشركة ماكدونال دوجلاس
وتم اعطاهم الترقيم AGM 159 و AGM 158
لكل السلاحين وتم اعلان فوز تصميم لوكيهد مارتين وتم ترسية العقد عليها من اجل تطوير الصاروخ التطوير النهائي واخراجه للنور
عام 2000
يعمل الجاسام بمحرك تربو نفاث من طراز
Teledyne CAE J402
ويمتاز باجنحة قابلة للطي وتفتح عند الاطلاق اتوماتيكيا
ونظام الملاحة هو نظام ملاحة داخلية + نظام التموضع العالمي GPS
ولديه نظام تعرف علي الهدف عن طريق باحث يعمل بالاشعة تحت الحمراء
ولديه وصلة بيانات تكمنه من تحديد حالته ومكانه وقت الطيران
الراس الحربي هو الراس المخترق من طراز
WDU-42/B 450 kg
صمم ليحمل على أحذث الطائرات المقاتلة الامريكية
مثل
اف 15 سترايك ايجيل
اف 16
اف 18 هورنت سوبر هورنت
اف 35
بي 1 لانسر
بي 2 سبيريت
بي 52
في 1999 بدا تجارب الاطلاق وكانت ناجحة ودخل الصاروخ الانتاج الكمي سنة 2001
وبدا الصاروخ الانتاج الكمي والتجريبي 2002 ولكن بسبب فشل صاروخين في الاختبار ادي الى اتوقف المشروع لمدة 3شهور ولكن وافق البنتاجون على اعطاء مبلغ46 مليون دولار لتحسين الجسام ولكن سحب البنتاجون تمويله وقررت شركة لوكيهد مارتين تحسين الصاروخ على جسابها ودفع التكاليف
الصاروخ اثبت نجاح في التصدير حيث تم بيعه الي استراليا من اجل تزويد الاف 18 هورنت الاسترالية بقدرة عالية على القصف
وايضا هولندا وفنلندا و النرويج
وهناك نسخة منه من اجل زيادة المدى ليصل الى 1000 كم
(JASSM-Extended Range) (JASSM-ER)
درست القوات الجوية الامرييكة عدة تطويرات للجسام وتم اختيار التطوير جسام طويل المدى
وذلك بتغير المحرك بمحرك اقوي وزيادة كمية الوقود ولكن في انفاس ابعاد الجاسام العادي
الجسام طويل المدي صمم ليكون بمدي 950 كم ويشارك الجاسام الممتد المدي 70 في المائة من المكونات من الجاسام العادي ويشارك 90 بالمئة من الكترونيات الجسام العادي ايضا
2013 وفي 18 مايو 2006 حدثت اول رحلة للجسام مطول المدى مطلقة من قاذفة بي1 لانسر ونجحت التجربة ومن المفترض دخوله الخدمة في الاخير
و صمم الصاروخ AGM-158 لتدمير الدفاعات الجوية للعدو و الاهداف العسكرية المحصنة جدا و مناطق الرادارات
المواصقات
الطول 4.27 متر
طول الجناحين 2.4 متر
السرعة تحت صوتية
المدي 370 كم (1000km)
الرأس الحربي 450 كجم
التكلفة 600 الف دولار
تاريخ الانتاج 2001
النسخة مطولة المدى
السرعة تحت صوتية
المدى 950 كم