نعم أنت لم تكن موجودا في ذلك العصر،
ولكن ليس شرطاً أن نكون موجودين مع الرسول في كل لحظة حتى نفهم الدين وأحكامه،
لأن الدين وصلنا بالنقل حكماً وفهماً،
وذكرك لقصة رهن الدرع على أنه دليل على جواز التعايش مع الإرهابيين الصهاينة المحتلين،
هو كذب صريح على نبينا عليه الصلاة والسلام،
لأن النبي لم يتعايش مع محتل وعدو سواء كان يهودي أو غيره،
وأيضا هناك خطأ آخر في كلامك،
من رهن النبي عنده درعه لم يكن جاره كما تقول،
انت تخلط بين قصة الجار اليهودي
وبين من رهن النبي درعه عنده في 20 صاع،
فذكرك لقصة رهن الدرع على أنه دليل لجواز الإرتماء في الحضن الصهيوني نكاية في الفلسطينيين الذين يسبوننا،
هو خطأ وتجهيل بارك الله فيك
الشاهد لدينا الحديث ورهن الدرع وشرعية التعامل معهم ووجود بعضهم في المدينه في حياة الرسول عليه الصلاة والسلام
وليس الشاهد هل كان اليهودي جاره او ساكن بالحي المقابل له بارك الله فيك