سأضع خبر صدر يوم امس الاثنين
الخبر يلخص ويوضح ان افضل و ( أسرع ) وأضمن طريقة لأي دولة تريد ان تصبح مالكه للتقنية وصانعة ورائدة في أي مجال هي طريقة المشاريع المشتركة
وهذا ماتقوم به الشركة السعودية للصناعات العسكرية بامتياز
وقعت اتفاقيات مع شركات من كوريا وبلجيكا واسبانيا وامريكا وفرنسا وغيرها بنظام المشاريع او الشركات المشتركة
(فقط نتمنى ضغط مواعيد بدء العمل الفعلي لهذه الشركات المشتركة )
سابك السعودية عند بداياتها طبقت هذه الاستراتيجية وبالتالي حصلت من شريكها الاجنبي على التقنية والتدريب لكوادرها ونموذج العمل المطبق عند الشريك والدعم الفني بل حتى ( التسويق في الاسواق التي للشريك الاجنبي تواجد فيها )
ونجحت سبوكه بامتياز
والان سابك من مبتكري التقنيات الحديثة في مجال البتروكيماويات ولديها عشرات من مراكز الابحاث منها ٣ في السعودية غير الكراسي البحثية في الجامعات السعودية وفي امريكا لديها ٥ مراكز ابحاث وفي الصين وفي اوروبا وفي الهند
ومن بداية بسيطة بنظام الشركات المشتركة نمت شركة سابك حتى اصبحت مبيعاتها عام ٢٠١٨م تقارب ١٧٠ مليار ريال سعودي
ونفس الطريقة اتبعتها شركة معادن السعوديةقبل عدة سنوات في مشروع الفوسفات ثم في مشروع الالمنيوم
هذه الطريقة تجعلك تحصل على التقنية مباشرة والتدريب وخبرة الشريك في تجاوز اي عقبة فنية او تنظيمية ووو
ولمن يسأل هل نستطيع بيع اي منتج يتم انتاجه من هءه الشركة المشتركة
الجواب بديهي
نعم
ولكن المهم هو ان هذه الشركة المشتركة تستطيع انتاج اي منتج اخر مستقبلي بمسمى ومواصفات وطراز تحدده الشركة المشتركة
فقد اصبح لديك المنشآت الجاهزة والكوادر المدربة والالات التصنيعية وسلسلة الامداد الصناعي المحلية وايضا مراكز الابحاث فشركة الصناعات العسكرية السعودية سبق ان اعلنت انها ستستثمر ٥ او ٦ مليار في الابحاث وطبعاً هالمبلغ سيزداد باستمرار ان شاء الله
ايضا نحن الان في زمن مختلف عن زمن بداية سابك وماحققته سابك في ١٠ سنوات ستحققه شركة سامي في ٣ او ٤ سنوات واقل يمكن
فالتمويل متوفر بوفرة والمشتري لمنتجاتها مضمون والكوادر شبه جاهزين وبوفرة ايضا وكل ما يسرع النجاح امام العين
ليش اقول ان هذه افضل واضمن واسرع طريقة
اطلعوا على الخبر وسترون ان الشريك الاجنبي الذي نقل التقنية والخبرة لسابك اصبح الان يدفع مقابل مالي لسابك لتستمر الشراكة وايضا اصبحت سابك مبتكرة لتقنية جديدة لانتاج الميثانول ومالكه لحقوقها والتصرف فيها
التلميذ تفوق على استاذه
هذا زبدة هالخبر المفرح
وإن شاء الله نرى نفس السيناريو في شركة سامي ولكن بشكل مسرع واسرع بكثير
هذا هو الخبر
أونلاين»
وقعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، اليوم (الاثنين)، في طوكيو، اتفاقية تمديد شراكة مع الشركة اليابانية - السعودية المتحدة للميثانول في شركة الرازي؛ التابعة لـ«سابك»، وذلك بعد شراكة ناجحة استمرت لسنوات طويلة، تخللها نقل للتقنية والمساهمة في ريادة «سابك» العالمية في قطاع البتروكيماويات.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار استراتيجية «سابك» من أجل تنمية العلاقة مع شركاء عالميين، وتعزيز مركزها الريادي في صناعة البتروكيماويات، وبالأخص في مادة الميثانول.
وتشمل الاتفاقية التي مُددت 20 عاماً جديدة، بعد الحصول على موافقة الجهات المختصة بالمضي قدماً فيها، زيادة حصة «سابك» إلى 75 في المائة في شركة الرازي وانخفاض حصة الشركة اليابانية إلى 25 في المائة فقط، على أن تقوم الشركة اليابانية بدفع أكثر من 5 مليارات ريال سعودي لـ«سابك» مقابل تمديد الشراكة، حيث تستخدم «سابك» كامل المبلغ أو جزءاً منه لتمويل مشروع يهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية لمصانع «الرازي» القائمة أو لإنشاء مصنع جديد.
وبموجب هذه الاتفاقية تكون «سابك» مالكة بالشراكة للتقنية الجديدة للمصنع الجديد لإنتاج الميثانول، ويحق لها بكامل الحرية استخدام تلك التقنية في الفرص الاستثمارية الواعدة للشركة، سواء داخل المملكة أو خارجها.
وبين نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي يوسف البنيان، أن «الرازي» تُعد أول شركة مشتركة في تاريخ «سابك» ومن أنجح الشراكات التي دخلتها الشركة منذ 40 عاماً، ويعـد تمديدها 20 سنة إضافية أكبر دليل على ذلك، ما يعزز التعاون الاستراتيجي السعودي - الياباني، وفقاً لرؤية المملكة 2030.
يذكر أن شركة «الرازي» تأسست في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) 1979م، مناصفة بين «سابك» والشركة اليابانية - السعودية المتحدة للميثانول، ويتركز نشاطها في تطوير وإنشاء وامتلاك وتشغيل مجمع لصناعة الميثانول.
الخبر يلخص ويوضح ان افضل و ( أسرع ) وأضمن طريقة لأي دولة تريد ان تصبح مالكه للتقنية وصانعة ورائدة في أي مجال هي طريقة المشاريع المشتركة
وهذا ماتقوم به الشركة السعودية للصناعات العسكرية بامتياز
وقعت اتفاقيات مع شركات من كوريا وبلجيكا واسبانيا وامريكا وفرنسا وغيرها بنظام المشاريع او الشركات المشتركة
(فقط نتمنى ضغط مواعيد بدء العمل الفعلي لهذه الشركات المشتركة )
سابك السعودية عند بداياتها طبقت هذه الاستراتيجية وبالتالي حصلت من شريكها الاجنبي على التقنية والتدريب لكوادرها ونموذج العمل المطبق عند الشريك والدعم الفني بل حتى ( التسويق في الاسواق التي للشريك الاجنبي تواجد فيها )
ونجحت سبوكه بامتياز
والان سابك من مبتكري التقنيات الحديثة في مجال البتروكيماويات ولديها عشرات من مراكز الابحاث منها ٣ في السعودية غير الكراسي البحثية في الجامعات السعودية وفي امريكا لديها ٥ مراكز ابحاث وفي الصين وفي اوروبا وفي الهند
ومن بداية بسيطة بنظام الشركات المشتركة نمت شركة سابك حتى اصبحت مبيعاتها عام ٢٠١٨م تقارب ١٧٠ مليار ريال سعودي
ونفس الطريقة اتبعتها شركة معادن السعوديةقبل عدة سنوات في مشروع الفوسفات ثم في مشروع الالمنيوم
هذه الطريقة تجعلك تحصل على التقنية مباشرة والتدريب وخبرة الشريك في تجاوز اي عقبة فنية او تنظيمية ووو
ولمن يسأل هل نستطيع بيع اي منتج يتم انتاجه من هءه الشركة المشتركة
الجواب بديهي
نعم
ولكن المهم هو ان هذه الشركة المشتركة تستطيع انتاج اي منتج اخر مستقبلي بمسمى ومواصفات وطراز تحدده الشركة المشتركة
فقد اصبح لديك المنشآت الجاهزة والكوادر المدربة والالات التصنيعية وسلسلة الامداد الصناعي المحلية وايضا مراكز الابحاث فشركة الصناعات العسكرية السعودية سبق ان اعلنت انها ستستثمر ٥ او ٦ مليار في الابحاث وطبعاً هالمبلغ سيزداد باستمرار ان شاء الله
ايضا نحن الان في زمن مختلف عن زمن بداية سابك وماحققته سابك في ١٠ سنوات ستحققه شركة سامي في ٣ او ٤ سنوات واقل يمكن
فالتمويل متوفر بوفرة والمشتري لمنتجاتها مضمون والكوادر شبه جاهزين وبوفرة ايضا وكل ما يسرع النجاح امام العين
ليش اقول ان هذه افضل واضمن واسرع طريقة
اطلعوا على الخبر وسترون ان الشريك الاجنبي الذي نقل التقنية والخبرة لسابك اصبح الان يدفع مقابل مالي لسابك لتستمر الشراكة وايضا اصبحت سابك مبتكرة لتقنية جديدة لانتاج الميثانول ومالكه لحقوقها والتصرف فيها
التلميذ تفوق على استاذه
هذا زبدة هالخبر المفرح
وإن شاء الله نرى نفس السيناريو في شركة سامي ولكن بشكل مسرع واسرع بكثير
هذا هو الخبر
أونلاين»
وقعت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، اليوم (الاثنين)، في طوكيو، اتفاقية تمديد شراكة مع الشركة اليابانية - السعودية المتحدة للميثانول في شركة الرازي؛ التابعة لـ«سابك»، وذلك بعد شراكة ناجحة استمرت لسنوات طويلة، تخللها نقل للتقنية والمساهمة في ريادة «سابك» العالمية في قطاع البتروكيماويات.
وتأتي هذه الاتفاقية في إطار استراتيجية «سابك» من أجل تنمية العلاقة مع شركاء عالميين، وتعزيز مركزها الريادي في صناعة البتروكيماويات، وبالأخص في مادة الميثانول.
وتشمل الاتفاقية التي مُددت 20 عاماً جديدة، بعد الحصول على موافقة الجهات المختصة بالمضي قدماً فيها، زيادة حصة «سابك» إلى 75 في المائة في شركة الرازي وانخفاض حصة الشركة اليابانية إلى 25 في المائة فقط، على أن تقوم الشركة اليابانية بدفع أكثر من 5 مليارات ريال سعودي لـ«سابك» مقابل تمديد الشراكة، حيث تستخدم «سابك» كامل المبلغ أو جزءاً منه لتمويل مشروع يهدف إلى رفع الكفاءة التشغيلية لمصانع «الرازي» القائمة أو لإنشاء مصنع جديد.
وبموجب هذه الاتفاقية تكون «سابك» مالكة بالشراكة للتقنية الجديدة للمصنع الجديد لإنتاج الميثانول، ويحق لها بكامل الحرية استخدام تلك التقنية في الفرص الاستثمارية الواعدة للشركة، سواء داخل المملكة أو خارجها.
وبين نائب رئيس مجلس الإدارة الرئيس التنفيذي يوسف البنيان، أن «الرازي» تُعد أول شركة مشتركة في تاريخ «سابك» ومن أنجح الشراكات التي دخلتها الشركة منذ 40 عاماً، ويعـد تمديدها 20 سنة إضافية أكبر دليل على ذلك، ما يعزز التعاون الاستراتيجي السعودي - الياباني، وفقاً لرؤية المملكة 2030.
يذكر أن شركة «الرازي» تأسست في 24 نوفمبر (تشرين الثاني) 1979م، مناصفة بين «سابك» والشركة اليابانية - السعودية المتحدة للميثانول، ويتركز نشاطها في تطوير وإنشاء وامتلاك وتشغيل مجمع لصناعة الميثانول.