جنرال إسرائيلي متقاعد : جيشنا غير مستعد لمواجهة دولتين عربيتين

هذا محشش لو قالها عن مصر نصدق مافيه شك ...لكن سوريا لا هذه زيادة ابشو هو اصلا باقي هناك جيش سوري يهدد كيانهم ماهو تحول الى مليشيات خاصة بالاسد واسرائيل تمرح في اجوائه وهو ياخد سيلفي مع قصف طائراتها لمطاراته و قواعده
 
من الذى أطلق تهديدات مؤخرا ضد الكيان حتى يظهر لنا رئيس وزرائهم ثم هذا المتقاعد بتصريحاتهم
 
من الذى أطلق تهديدات مؤخرا ضد الكيان حتى يظهر لنا رئيس وزرائهم ثم هذا المتقاعد بتصريحاتهم
اعتقد ان نتنياهو قصد بكلامه جيراننا في الشمال (حزب الله) والجنوب (حماس والجهاد الاسلامي) والشرق (القوات الايرانية في سوريا)
لانه لايعقل ان يكون كلامه وتهديداته لمصر في الجنوب او الاردن لوجود معاهدات سلام او حتى الحكومة اللبنانية في الشمال لانها اضعف من ان تفكر في شن حرب فهو يعني ايران وانصارها حزب الله وحماس
 
اظن للجميع فاسرائيل فى موقف صعب فلو حدث حرب مع ايران فستستخدم اسرائيل كوسيلة للضغط على امريكا و الخليج فالامر هنا مختلف عن العراق سابقا و بالتالى دخول اسرائيل الحرب حتى لو كان ضد حزب الله فقط فستعتبر تحارب بجوار الخليج.
 
قد يكون تصريح هذا الجنرال الصهيوني تمويه والا انتصرت إسرائيل على سوريا ومصر في حرب 67 فما بالك الآن القوة الصهيونية تطورت كثيرا وقد يكون قصد هذا الجنرال أن اسرائيل لاتستطيع التفوق الكامل والسيطرة التامة برا وبحرا وجوا على سوريا ومصر

حسب آخر التقارير إسرائيل تمتلك مابين 90 إلى 100 راس نووي ومن يريد اللحاق بإسرائيل عليه امتلاك على الاقل 10 رؤوس نووية للردع مع تطوير شامل لسلاح الجو والدفاع الجوي وقوة بحرية وبرية ضاربة مع توفير بيئة مناسبة للصناعات الحربية وتوطينها
 
كنت متوقع ان الخبر يُشير الى مصر والمملكة، حتى وقعت عيني على سوريا..فتوقفت عن قراءة الخبر
 



وقال نتنياهو: "أسمع جيراننا في الشمال وفي الجنوب وفي الشرق يهددون بتدميرنا. أقول لأعدائنا: جيش الاحتلال الإسرائيلي يمتلك قوة تدميرية كبيرة للغاية... لا تجربونا!".



اول مرة اسمع رئيس اسرائيلي يصف جيشه بجيش احتلال ؟
 
كنت متوقع ان الخبر يُشير الى مصر والمملكة، حتى وقعت عيني على سوريا..فتوقفت عن قراءة الخبر
انا متأكد ان نتنياهو لايقصد دول بل يقصد حزب الله وحماس ومليشيات ايران في سوريا ولو يقصد دول فمن هي الدولة في الشمال التي يمكن ان تهدده؟
 
76 درس قاسى للجيش المصرى بلا شك ولكن ليس لأن الجيش المصرى كان ضعيف ولكن لسوء القياده وضعفها أستطيع ان اقول بعد ان قرأت الكثير عن حرب 67 ان الجيش المصرى كان جسد بلا عقل او عيون نظرا للضعف الاستخباراتى الشديد والضعف المهنى لدى القيادات العليا فبعد الضربه الجويه صدر أمر الانسحاب (الذى هزم الجيش المصرى فى الواقع) من عامر بدون أن يستشير احد من هيئه الاركان وبدون خطه فى حادثه ندر ان تحدث فى تاريخ الحروب . اما الان فمن يقول ان الجيش الاسرائيلى لده كذا وكذا رأينا الجيش المصرى فى مناوراته الاخيره وهو يتدرب على مواجهة كل الاسلحه والذخائر الاسرائيليه وخاصه الدفاع الجوى وهذا ليس حديثا ولكن كان لا يتم الاعلان عنه لعدم استفزاز الامريكان ومن الواضح الان ان القيادات الجديده لا تأخذ هذا الامر فى حسبانها اما من يقول ان اسرائيل قوه نوويه اتعتقد ان هذا الامر لا يوجد فى حسابات الجيش المصرى وبدون الدخول الى تفاصيل ارده الى كلام الرئيس السيسى نفسه الذى قال بانه يوجد أكثر من التوازن
 
يتهكم على الجيشين
واضح ان الاسرائيلى من النوع اللى بيفهم وعنده عقل
معتقدش انه يقصد التهكم فهو ليس احمق
 
قال الدفاع
هذا النص اقتبسته من الخبر
وقال نتنياهو: "أسمع جيراننا في الشمال وفي الجنوب وفي الشرق يهددون بتدميرنا. أقول لأعدائنا: جيش الاحتلال الإسرائيلي يمتلك قوة تدميرية كبيرة للغاية... لا تجربونا!".


 
يتهكم على الجيشين

لا يوجد في كلامه ما يدل علي التهكم

ولا يستطيع ان يتهكم
الجميع في اسرائيل متخوف من الصفقات العسكرية المصرية اخر 5 سنوات

واخر بحث من معهد القدس للدراسات الاستراتيجية متخوف بشدة من صفقات التسليح المصرية والانشائات ذو الاستخدام العسكري كانفاق قناه السويس ال 7

وكذلك رأيت ندوات لظباط موساد متقاعدين متخوفين من وتيرة التسليح المصري وبناء انفاق قناه السويس

مصر معادلة صعبة علي الجميع ...
 
انا لا اعلم لماذا يتم اسقاط تهديدات نتنياهو على دول كمصر فهو يقول اسمع جيراننا الذين يهددوننا فهل هددت مصر اسرائيل حتى يتم تحوير التصريح اليها
 
كلام فاضي بقواتها الجوية والصاروخية قادرين على تدمير البلدان التي حولها و اللي مو حولها ولا تنسون النووي
قد اتفق في شي انه صعب جدا يحتلون بلد مثل مصر قد يحتلون أجزاء قريبة من الحدود لكن احتلال بلدان يفوق سكانها سكان الكيان الصهيوني المحتل بأضعاف كثيرة هو ضرب من الجنون في ظل تطور أسلحة حرب العصابات وامتلاك كثير من الدول صناعة هذه الاسلحة
هذا الواقع ولازم نعترف به عشان نغيره
 
التهديدات لايران و حزب الله و حماس، لا دخل لمصر او الاردن بالموضوع و اللي يتابع اخبار المناورة الاخيرة و تصريحات القيادات العسكرية و رئيس الدولة و رئيس الوزراء سيجدها كلها موجهه لايران و حزب الله.

يمكن الجنرال المتقاعد بيشير مثلا ان التجهيز العسكري و التدريبات الاخيرة موجهه لاجراءات الحرب ضد "ميليشيات" بدلا من الدول، و اشار لمصر و سوريا لانهم الدولتين الوحيدتين اللي لهم سجل عسكري عنيف في الحرب ضد اسرائيل و انهم دولتي حدود و بعيداً عن مصر و جاهزيتها العسكرية الواضحة لاي حرب، فسوريا الوضع فيها بدا يتجه للاستقرار و بدات روسيا تزودها بأسلحة دفاعية مقلقة للاسرائيلين و لم يتم استخدامها حتي الان، غير الامدادات الميكانيكة التي تخص سلاح المددرعات سوريا قادمة عسكريا في القريب العاجل او البعيد هي دولة معروفة بخبراتها العسكرية و تتعافي الان..

الجنررال يتحدث بالعقلية التي اعتدناها عن الصهاينة و هو الاستعداد لكافة ظروف الحرب، ربما رسالة منه لقيادات الدولة التي بدأت تعود في خطاباتها الي فكرة "الجيش الذي لا يقهر" مرة اخري او جرس انذار..
 
حذر الجنرال الإسرائيلى السابق، من عدم استعداد جيش الاحتلال لأي محتملة مع بعض الدول العربية في منطقة الشرق الأوسط خصوصا مصر.

تسرب مقطع فيديو مؤخرا لمفوض شكاوى الجنود السابق الجنرال احتياط ، وهو يتحدث خلال محاضرة عن عدم جهوزية الجيش الإسرائيلي للحرب المقبلة.

ووفقا لموقع روتر العبري، أكد بريك خلال محاضرته أن إسرائيل غير مستعدة إطلاقا لسيناريو اندلاع عسكرية مع سوريا أو مصر على وجه الخصوص.

وفى العام الماضى 2018، ذكرت صحيفة "هاآرتس" العبرية، أن رئيس لجنة الشكاوى السابق بالجيش الإسرائيلي تحدث عن عدد من الثغرات العسكرية بقواته، والأزمات التي يعاني منها، والمؤثرة على مستقبل بلاده.

نقلت الصحيفة الإسرائيلية على لسان الجنرال السابق، يتسحاق بريك، أن أزمة القوى العاملة بجيش بلاده تتسبب في ضعف قواته وتؤثر على مدى استعداده لأي حروب مستقبلية، وبعض الضباط باتوا يخافون من تقديم الشكوى.

وحذر بريك من عدم جهوزية قوات الجيش الإسرائيلي لأي حروب مستقبلية، بدعوى أن هذه القوات متوسطة المستوى، والضباط الكبار باتوا يهتمون بالمظهر على حساب الجوهر.

وشدد رئيس لجنة الشكاوى السابق بالجيش الإسرائيلي على أن التخوف من تقديم شكوى يؤثر بالسلب على مستقبل إسرائيل، ويضعف من قدراتها العسكرية أمام "الأعداء".

 
عودة
أعلى