وزير دفاع امريكي جديد

ما احب نيويورك لكن أفضل بوسطن عليها (بالنسبة لمناطق النيو انجلاند)
لكن مدينتي المفضلة بامريكا هي دالاس دائما وأبداً فقط لان لي العديد من الذكريات الجميلة وأدمنت مشاهدة الروديو هههه
لكن في الساحل الغربي لا يوجد أفضل من سان ديبغو.
مدينة جميلة جدا وإذا كنت تبي شوية اكشن ووناسة واكل انزل على تيخوانا ما تبعد الا دقايق

ما تحب نيويورك ??????
 
لا يعجبي حقيقه اُسلوب البحريه الامريكيه الناعم مع الإيرانيين- اتمني تغييره ليصبح اكثر شده مع السيد إسبر ( ان اصبح وزير الدفاع - مع الرءيس ترامب كل شيء متوقع )

اعذريني سأذهب لنقطه تختلف قليلا عن الموضوع الرءيس :

مشكلتي الحقيقه في تحليل تصرفات اَيران الاخيره هي عدم وجود منطق يستند عليه في تصرفاتهم للوصول لاَي مكاسب حقيقيه

حتي ان كان الهدف إرسال رساله مفادها نستطيع إيلام الجميع ان حدثت حرب او استمر الضغط الامريكي
لاكن ذلك خطا كبير سياسيا - لا مكاسب تعود علي ايران من التصرف ك rogue state في وقت تحتاج فيه استمرا الدعم الاوروبي خاصه انه لو صدقت التقارير ستتخطي ايران الحد المسموح لإنتاج اليورانيوم المخصب خلال ايّام - و ذلك يعني نهايه الاتفاق النووي رسميا

حقيقه تلك من المرات القليله التي لا أستطيع ان افهم دوافع تصرف دوله ما
ربما لديك تفسير لتلك التصرفات
.

الإيرانيون كانوا شريكاً "غير مباشر" مع أمريكا في إسقاط نظام صدام حسين "رحمه الله", كما كانوا شريكاً "غير مباشر" في قتال طالبان في أفغانستان, وبالتالي هم يعلمون كيف تقوم "أمريكا" بالعمل لإسقاط دولة ما.

الإيرانيون لا يريدون الانتظار حتى يتم حصارهم والتضييق عليهم حتى يتحركوا. هم يتحركوا بعدائية لإفقاد الطرف الآخر القدرة على حساب حركاته والتخطيط السليم, مراهنين على تحريك الرأي العام الداخلي في أمريكا والغرب ضد أي تحركات ضد إيران.

تعيين "بولتون" مستشاراً للأمن القومي الأمريكي ثم تعيين "جون أبي زيد" سفيراً للسعودية, وضغوط نتانياهو المتزايدة ضد إيران, والعقوبات الشديدة الأولى من نوعها على إيران, أعطت الإيرانين إشارة واضحة بانطلاق المرحلة الأولى من إسقاط نظامهم, أو تحجيمه وتقليم أظفاره.

المشكلة كما قالت الاستاذة عبير في عنجهيتهم الشديدة, وأيضاً في خطتهم طويلة المدى لنشر التشيع ونشر النفوذ الفارسي. لقد دفعهم نجاح مخططاتهم في المنطقة خلال السنوات الثلاثين الماضية إلى حالة من الزهو والثقة الزائدة بأن مخططهم الكبير بالسيطرة على المنطقة وبسط سيادتهم الكاملة عليها سينجح رغم كل التحديات.

واضح أن السماح لإيران بإسقاط طائرة الدرون الأمريكية كان عملاً مخططاً من قبل بعض الصقور الأمريكيين للضغط على ترامب للقيام برد فعل عسكري على إيران, في وقت لا يريد ترامب فيه القيام بأي عمل عسكري الآن, خصوصاً مع اقتراب الانتخابات الأمريكية, ومع تزايد عجز الميزانية الأمريكية.

ترامب يدرك أن تمويل حرب جديدة كبيرة يحتاج إلى تمويل إضافي, سيؤدي إلى إصدار سندات إضافية بمبالغ عالية, وسيؤدي ذلك إلى زيادة عجز الميزانية الأمريكية, في حين يعمل ترامب على تحسين وضع الاقتصاد الأمريكي.

البعض يعتقد أن الأوربيين لا يتفقون مع الأمريكيين في سياستهم تجاه الشرق الأوسط, لكن الحقيقة أنهم متفقواً على لعبة تبادل الأدوار, التي ستؤدي بالضرورة لانهيار الاتفاق النووي, لكن ما سيحدث بعد انهيار الاتفاق النووي هو حقيقة غير واضح المعالم حتى الآن, لأن إيران لن تقف متفرجة, وما ستقوم به قد يكون خارج الحسابات, وكل رجل عسكري وسياسي في منطقة الخليج يدرك ذلك من حجم الاستعدادات العسكرية, وآخرها انسحاب جزء كبير من القوات الاماراتية من اليمن, ووصل باتريوت اضافي مع 500 جندي أمريكي إلى الرياض.

.
 
.

الإيرانيون كانوا شريكاً "غير مباشر" مع أمريكا في إسقاط نظام صدام حسين "رحمه الله", كما كانوا شريكاً "غير مباشر" في قتال طالبان في أفغانستان, وبالتالي هم يعلمون كيف تقوم "أمريكا" بالعمل لإسقاط دولة ما.

الإيرانيون لا يريدون الانتظار حتى يتم حصارهم والتضييق عليهم حتى يتحركوا. هم يتحركوا بعدائية لإفقاد الطرف الآخر القدرة على حساب حركاته والتخطيط السليم, مراهنين على تحريك الرأي العام الداخلي في أمريكا والغرب ضد أي تحركات ضد إيران.

تعيين "بولتون" مستشاراً للأمن القومي الأمريكي ثم تعيين "جون أبي زيد" سفيراً للسعودية, وضغوط نتانياهو المتزايدة ضد إيران, والعقوبات الشديدة الأولى من نوعها على إيران, أعطت الإيرانين إشارة واضحة بانطلاق المرحلة الأولى من إسقاط نظامهم, أو تحجيمه وتقليم أظفاره.

المشكلة كما قالت الاستاذة عبير في عنجهيتهم الشديدة, وأيضاً في خطتهم طويلة المدى لنشر التشيع ونشر النفوذ الفارسي. لقد دفعهم نجاح مخططاتهم في المنطقة خلال السنوات الثلاثين الماضية إلى حالة من الزهو والثقة الزائدة بأن مخططهم الكبير بالسيطرة على المنطقة وبسط سيادتهم الكاملة عليها سينجح رغم كل التحديات.

واضح أن السماح لإيران بإسقاط طائرة الدرون الأمريكية كان عملاً مخططاً من قبل بعض الصقور الأمريكيين للضغط على ترامب للقيام برد فعل عسكري على إيران, في وقت لا يريد ترامب فيه القيام بأي عمل عسكري الآن, خصوصاً مع اقتراب الانتخابات الأمريكية, ومع تزايد عجز الميزانية الأمريكية.

ترامب يدرك أن تمويل حرب جديدة كبيرة يحتاج إلى تمويل إضافي, سيؤدي إلى إصدار سندات إضافية بمبالغ عالية, وسيؤدي ذلك إلى زيادة عجز الميزانية الأمريكية, في حين يعمل ترامب على تحسين وضع الاقتصاد الأمريكي.

البعض يعتقد أن الأوربيين لا يتفقون مع الأمريكيين في سياستهم تجاه الشرق الأوسط, لكن الحقيقة أنهم متفقواً على لعبة تبادل الأدوار, التي ستؤدي بالضرورة لانهيار الاتفاق النووي, لكن ما سيحدث بعد انهيار الاتفاق النووي هو حقيقة غير واضح المعالم حتى الآن, لأن إيران لن تقف متفرجة, وما ستقوم به قد يكون خارج الحسابات, وكل رجل عسكري وسياسي في منطقة الخليج يدرك ذلك من حجم الاستعدادات العسكرية, وآخرها انسحاب جزء كبير من القوات الاماراتية من اليمن, ووصل باتريوت اضافي مع 500 جندي أمريكي إلى الرياض.

.


ماتقوم به أمريكا وأوروبا هي الحركة التقليدية المعروفة
الشرطي السيئ والشرطي الصالح.
 
ما تحب نيويورك ??????
والله مافيها الا مانهاتن وبروكلين ما تصلح للتمشية الا يومين ثلاث وتبدا تطفش منها.
بوسطن مدينة عريقة ويكفيها شرفا USS Constitution اطول سفينة حربية خدمة بالعالم
 
عودة
أعلى