وزير دفاع امريكي جديد
- بادئ الموضوع BERKUT_SU
- تاريخ البدء
- إنضم
- 22 يوليو 2009
- المشاركات
- 1,345
- التفاعل
- الدولة
واضح انه لم تعجبه توصيات البنتاجون بشأن إيران.
- إنضم
- 28 ديسمبر 2017
- المشاركات
- 6,808
- التفاعل
- الدولة
ياشباب لو سمحتوCV
وزير الجيش قبل تعينه
- إنضم
- 21 يناير 2012
- المشاركات
- 15,842
- التفاعل
- الدولة
ماذا يعني وزير جيش هل هناك وزارات داخل وزارة الدفاع ؟
هناك ثلاث وزارات داخل الدفاع. الجيش و البحرية و الجوية
- إنضم
- 26 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 3,970
- التفاعل
- الدولة
مع ذلك ليست وزارات بالمعني الشاءع و المستخدم
المنصب اقرب لقاءد القوات البريه منه كوزير
هي departments لا يوجد وزارات بامريكا اصلا. بالأحرى لا يستخدم مصطلح وزارة.
- إنضم
- 26 سبتمبر 2018
- المشاركات
- 3,970
- التفاعل
- الدولة
ال deps هي المقابل للوزارات و عندما تترجم للعربيه يستخدم المصطلح وزاره / وزير
وزير الجيش وظيفته التحكم في كافه شءون الجيش خارج آطار العمليات العسكريه
يعمل تحت أمره وزير الدفاع الامريكي
يتم اختياره من الرءيس و يصوت علي تعيينه ال senate
- إنضم
- 30 يوليو 2012
- المشاركات
- 11,365
- التفاعل
- الدولة
تعيين مارك إسبر وزيراً للدفاع في وقت يتصاعد فيه التوتر مع إيران له مدلولات كثيرة، خصوصاً إذا تمكنا من سبر فكر ومنهج الوزير إسبر فسيمكننا التوقع لكيف ستكون إدارة مارك إسبر للأزمة الحالية مع إيران،
مارك إسبر خدم في وزارة الدفاع الأميركية برتبة وزير الجيش، ويحمل شهادة البكالوريس من الأكاديمية العسكرية الأميركية United States Military Academy وتسمى أيضاً بكلية "ويست بوينت" نسبة إلى المنطقة التي توجد فيها الأكاديمية،
ويحمل شهادة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفرد Master of Public Administration والتي تعرف اختصاراً بـ MPA، وكذلك شهادة الدكتوراه من جامعة جورج واشنطن،
وعمل مارك إسبر رئيس أركان في مؤسسة التراث Heritage Foundation، وهي مؤسسة فكرية Think Tank تنتمي لتيار اليمين المحافظ (الحزب الجمهوري)
وخدم إسبر من عام 1998 إلى عام 2002 كموظف محترف في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الحكومية بمجلس الشيوخ، وكان أيضاً كبير مستشاري السياسة والمدير التشريعي للسيناتور الأميركي تشاك هاغيل،
ومن عام 2001 إلى 2002 كان مدير السياسة في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب،
ثم من من عام 2002 إلى عام 2004 عمل إسبر في إدارة جورج دبليو بوش كنائب مساعد وزير الدفاع لسياسة المفاوضات، حيث كان مسؤولاً عن مجموعة واسعة من حظر الانتشار النووي، تحديد الأسلحة وقضايا الأمن الدولي،
ومن عام 2004 إلى 2006 شغل منصب مدير شؤون الأمن القومي في مجلس الشيوخ الأميركي بقيادة زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بيل فريست،
وقد حصل إسبر على عددمن الأوسمة؛ ومن أهمها: وسام Bronze Star للخدمة في حرب الخليج (عملية عاصفة الصحراء)، وكذلك حصل على وسام Legion of Merit، ووسام وزارة الدفاع DoD للخدمة العامة المتميزة Department of Defense Medal for Distinguished Public Service
ومن الجدير بالذكر أن مارك إسبر عمل نائب رئيس شركة رايثون Raytheon، وللعلم الوزير السابق بالوكالة شاناهان عمل في السابق نائب رئيس شركة بوينغ، وبتعيين إسبر في منصب وزير الدفاع الأميركي يعني أن شركة رايثيون ستكون أوفر حظاً من شركة بوينغ في المناقصات الدفاعية، أو كما يقال مع تعيين مارك إسبر رايثيون فازت على بوينغ،
** مارك إسبر ينتمي إلى تيار أقصى اليمين Ultra-Right Wing، ويقال بأنه من الصقور بل وإن خصومه يقولون عنه بأنه من اليمين المتطرف أو اليمين الفاشي،
من وجهة نظري، أعتقد أن تعيين مارك إسبر وزيراً للدفاع الأميركي خبر جداً سيئ لإيران ومليشياتها، لأن مارك إسبر لديه فكر ومنهج تجاههم، ففي عدة ندوات ومحاضرات لمؤسسة هيرتيج فاونديشين (مركز فكري للبحوث والدراسات Think Tank) كان يركز عليهم بإستمرار، وأتذكر في إحدى المرات قال أن الجيش قادر على مواجهة الأخطار الإقليمية مثل إيران حتى مع إعادة التركيز على روسيا والصين،
وله محاضرات يقول فيها: يستطيع الجيش الأميركي إدارة كل من الشرق الأوسط والقوى العظمى في آن واحد، بل أن إسبر يرى بأن إدارة الشرق الأوسط ستسهل عملية إدارة القوى العظمى (روسيا والصين)،
أما بالنسبة لتحديث الجيش الأميركي فهو من الصقور الذين كانوا مع تحديث الجيش، وسبق قال: في الواقع أن التحديث المثير للجدل سيساعد الجيش الأميركي مع كلتا المجموعتين من التهديدات، ويقصد بكلتا المجموعتين: إيران ومليشياتها، والصين وروسيا.
ويرى إسبر أن تحديث الجيش لمواجهة روسيا والصين سيجعله أكثر قدرة على مواجهة القوى الإقليمية مثل إيران التي تستخدم تكتيكات وتكنولوجيا مماثلة.
المحلليين الإستراتيجيين علقوا على كلام إسبر، بأن هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها قائد ذو رتبة عالية هذه الحجة، وقالوا بأن على الرغم من أننا سمعنا أجزاء من هذه الحجة حول أهمية الجيش من المسؤولين ذوي الرتب الدنيا، إلا أننا لم نسمع بها من قبل مثل هذا المسؤول الكبير.
وعلى الجانب الآخر، يرى إسبر إن تجربة خدمة الحرب غير النظامية في الشرق الأوسط ساعدت في إعداد الخدمة للحرب بالوكالة الروسية والصينية، والدعاية وتكتيكات "المنطقة الرمادية" الأخرى، حيث ساحة المعركة الحاسمة ليست فقط جسدي وبدني وإنما أيضاً قلوب وعقول السكان المدنيين.
ولذلك شخصياً أعتقد أن مع تعيين مارك إسبر وزير للدفاع ستكون قبضة أميركا على إيران ومليشياتها أقوى وأقصى، هذا والله أعلم.
مارك إسبر خدم في وزارة الدفاع الأميركية برتبة وزير الجيش، ويحمل شهادة البكالوريس من الأكاديمية العسكرية الأميركية United States Military Academy وتسمى أيضاً بكلية "ويست بوينت" نسبة إلى المنطقة التي توجد فيها الأكاديمية،
ويحمل شهادة الماجستير في الإدارة العامة من جامعة هارفرد Master of Public Administration والتي تعرف اختصاراً بـ MPA، وكذلك شهادة الدكتوراه من جامعة جورج واشنطن،
وعمل مارك إسبر رئيس أركان في مؤسسة التراث Heritage Foundation، وهي مؤسسة فكرية Think Tank تنتمي لتيار اليمين المحافظ (الحزب الجمهوري)
وخدم إسبر من عام 1998 إلى عام 2002 كموظف محترف في لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ ولجنة الشؤون الحكومية بمجلس الشيوخ، وكان أيضاً كبير مستشاري السياسة والمدير التشريعي للسيناتور الأميركي تشاك هاغيل،
ومن عام 2001 إلى 2002 كان مدير السياسة في لجنة القوات المسلحة بمجلس النواب،
ثم من من عام 2002 إلى عام 2004 عمل إسبر في إدارة جورج دبليو بوش كنائب مساعد وزير الدفاع لسياسة المفاوضات، حيث كان مسؤولاً عن مجموعة واسعة من حظر الانتشار النووي، تحديد الأسلحة وقضايا الأمن الدولي،
ومن عام 2004 إلى 2006 شغل منصب مدير شؤون الأمن القومي في مجلس الشيوخ الأميركي بقيادة زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ بيل فريست،
وقد حصل إسبر على عددمن الأوسمة؛ ومن أهمها: وسام Bronze Star للخدمة في حرب الخليج (عملية عاصفة الصحراء)، وكذلك حصل على وسام Legion of Merit، ووسام وزارة الدفاع DoD للخدمة العامة المتميزة Department of Defense Medal for Distinguished Public Service
ومن الجدير بالذكر أن مارك إسبر عمل نائب رئيس شركة رايثون Raytheon، وللعلم الوزير السابق بالوكالة شاناهان عمل في السابق نائب رئيس شركة بوينغ، وبتعيين إسبر في منصب وزير الدفاع الأميركي يعني أن شركة رايثيون ستكون أوفر حظاً من شركة بوينغ في المناقصات الدفاعية، أو كما يقال مع تعيين مارك إسبر رايثيون فازت على بوينغ،
** مارك إسبر ينتمي إلى تيار أقصى اليمين Ultra-Right Wing، ويقال بأنه من الصقور بل وإن خصومه يقولون عنه بأنه من اليمين المتطرف أو اليمين الفاشي،
من وجهة نظري، أعتقد أن تعيين مارك إسبر وزيراً للدفاع الأميركي خبر جداً سيئ لإيران ومليشياتها، لأن مارك إسبر لديه فكر ومنهج تجاههم، ففي عدة ندوات ومحاضرات لمؤسسة هيرتيج فاونديشين (مركز فكري للبحوث والدراسات Think Tank) كان يركز عليهم بإستمرار، وأتذكر في إحدى المرات قال أن الجيش قادر على مواجهة الأخطار الإقليمية مثل إيران حتى مع إعادة التركيز على روسيا والصين،
وله محاضرات يقول فيها: يستطيع الجيش الأميركي إدارة كل من الشرق الأوسط والقوى العظمى في آن واحد، بل أن إسبر يرى بأن إدارة الشرق الأوسط ستسهل عملية إدارة القوى العظمى (روسيا والصين)،
أما بالنسبة لتحديث الجيش الأميركي فهو من الصقور الذين كانوا مع تحديث الجيش، وسبق قال: في الواقع أن التحديث المثير للجدل سيساعد الجيش الأميركي مع كلتا المجموعتين من التهديدات، ويقصد بكلتا المجموعتين: إيران ومليشياتها، والصين وروسيا.
ويرى إسبر أن تحديث الجيش لمواجهة روسيا والصين سيجعله أكثر قدرة على مواجهة القوى الإقليمية مثل إيران التي تستخدم تكتيكات وتكنولوجيا مماثلة.
المحلليين الإستراتيجيين علقوا على كلام إسبر، بأن هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها قائد ذو رتبة عالية هذه الحجة، وقالوا بأن على الرغم من أننا سمعنا أجزاء من هذه الحجة حول أهمية الجيش من المسؤولين ذوي الرتب الدنيا، إلا أننا لم نسمع بها من قبل مثل هذا المسؤول الكبير.
وعلى الجانب الآخر، يرى إسبر إن تجربة خدمة الحرب غير النظامية في الشرق الأوسط ساعدت في إعداد الخدمة للحرب بالوكالة الروسية والصينية، والدعاية وتكتيكات "المنطقة الرمادية" الأخرى، حيث ساحة المعركة الحاسمة ليست فقط جسدي وبدني وإنما أيضاً قلوب وعقول السكان المدنيين.
ولذلك شخصياً أعتقد أن مع تعيين مارك إسبر وزير للدفاع ستكون قبضة أميركا على إيران ومليشياتها أقوى وأقصى، هذا والله أعلم.
التعديل الأخير:
