تعبنا منكم يا عرب ..... فالبعض يقول أن السادات خان سوريا ولم يطور الهجوم ليقلل الضغط على الجبهة السوريه ..... والآخرين قالوا أن السادات أخطأ بتدخله السياسي وأوامره بتطوير الهجوم ..... في كل الأحوال لايهمنا آرائكم المنحازة ..... في النهايه إستعادت مصر أرضها بالحرب والسلام ......
جنود إسرائيليين يحتفلون ببقائهم على قيد الحياه و يرفعون صورة الرئيس السادات بعد موافقته على وقف إطلاق النار
مشاهدة المرفق 251294
الصوره دى كانت فى السويس بعد وقف اطلاق النار وفض الاشتباك
فى كتاب موسى صبرى عن حرب اكتوبر زكر ان الجنود الصهاينه كانو فرحين جدا وكان باللفظ يقولو
السادات راجل جدع وجولدا مائير بنت كلب
المشكك لما قولته يقدر يراجع كتاب موسى صبرى عن احداث 16 اكتوبر الى 24
بالمناسبه كان الصهاينه على الجبهه المصريه
من جنسيات يمنيه وعراقيه ومغربيه وتونسيه واوربا الشرقيه
فى الحقيقه كان ضابط مخابرات سابق كتب كتاب ونشر فى التسعينات قال فيه نصا
ان اليهود المصريين كانو يهابون ان يكونوفى جبهه الجيش المصرى ربما تعاطفا
معا المصريين او ربما القياده الصهيونيه ارتأت انهم لن يواجهو المصريين بالكفائه اللازمه
بالمناسبه الكتاب على ما افتكر كان اسمه الخيانه الهادئه وتتحدث عن جندى مصرى فى 67 تم اسره وتم تجنيده
يتحدث الضغط النفسى الذى كان موضوع فيه قبل الحرب وانه كان فاقد الامل فى اى شئ
بمعنى اخر طريقه التجنيد والضغط النفسى الذى يوضع فيه الشخص المراد تجنيده