هل سيزول الكيان الإرهابي الصهيوني؟؟!!_نظرة تاريخية مختصرة_

أشكرك جزيل الشكر على هذا الموضوع أخي ..

الصهاينة لديهم نقاط ضعف قاتلة .. وفي الحاضر ليست الراعم و الصوفا والميركافا عامل نصر حاسم للصهاينة .. صمام أمانهم هو النووي وهم يعلمو ذلك ، برأيك .. ما هو حل هذه المشكلة ؟
لايمكن استعماله فوق فلسطين أبدا،
لا ضد غزة ولا ضد الضفة،
واستعماله خارجيا سيكون انتحار،
حتى داعمي الصهاينة لن يسمحوا بذلك أبدا،
السوفييت كانوا أقدر على استعماله في افغانستان
والأمريكيين في فييتنام،
ولكن قرار استعماله أكبر من 100 كيان صهيوني،

أيضا..
لن تتم مواجهة الكيان في معركة واحدة شاملة عربية صهيونية،
بحيث يمكن استعماله فيها،
الآن الحرب هي استنزاف وضغط وتصعيد ضد الصهاينة وداعمها الأكبر الولايات المتحدة،

الوقت في صالحنا وليس صالحهم
 
1-هم أهل هذه الأرض (بنو إسرائيل) وهم ليسوا صليبين لانها أرضهم وهم أحق بها .. كل شخص و عقيدته ف إسرائيل موجود فيها مسلمين و مسيح و يهود..ب النسبة ل التطرف و التعدي على المقدسات ووو فهذا ناتج عن التصعيد .. فمثلما إسرائيل تحترم مقدسات المسيحيين ستحترم مقدسات المسلمين.. لاكن موجود تطرف كبير من قبل الفلسطنيين و كأنهم هم فقط أحق بها .. ونسيتم أن صلاح الديين الايوبي هجر أهل القدس .. هم الأقدم ف لهم الحق نقطة .. لاكن لو تلاحظ تجد أن إسرائيل بدأت تتميع مع جانبها الطبيعي (دول عربية)
2-المقاومة .. تريد استرجاع القدس؟ اوك .. لاكن القدس ليست فقط المسلمين .. اذا كل العرب اتفقوا على حدود 76 أو 67 فهذا اتفاق ضمني أن اليهود أصحاب ارض..
3-احلى حل .. هو قيام دولة واحدة و القدس تحت رعاية اممية
4-سؤال فقط .. اوك زال الكيان .. ستفرض على اليهود الجزية؟ هه
//////////
اي احد يقتبس يجاوب بموضوعية .. لا اريدالشخصنة + لاتتكلم ب الاسلام لان كل شخص و معتقداته .. انت تؤمن ب شيء و انا بشيء ..جاوب ب عقلانية تحياتي
بل سأجيبك دينيا من عندهم،
وليس من عندنا،

الصهاينة هم دواعش اليهود،
هم تنظيم "دائي"

كما أن داعش تعني:
دولة العراق والشام الإسلامية.

فكذلك تنظيم دائي يعني:
دولة إسرائيل اليهودية.

وهم يتسترون باليهودية كما تتستر داعش بالإسلام،

والتوراة عندهم تمنعهم من التجمع في فلسطين،
وتنص على أن الرب أخرجهم منها:
"
واستأصلهم الرب من أرضهم بغضب وسخط وغيظ عظيم، وألقاهم إلى أرض أخرى كما في هذا اليوم"

موضع الآية بالكتاب المقدس :
الاصحاح التاسع والعشرون من سفر التثنية والعدد :28
ويرمز للآية بــ (تث 28:29)


وهذا الكيان أسسه مجموعة من الملحدين الكارهين للأديان،
هرتزل كان ملحد،
وبن غوريون مذكراته طافحة بسب الأديان وأهلها،

فهو كيان لاعلاقة له باليهودية أصلا،

لذلك كان مؤسسوه لديهم خيارات لتأسيس كيانهم منها أوغندا،
التي كان هرتزل يعلق خريطتها في مكتبه،

والأديان الثلاثة كانت تعيش بسلام في فلسطين تحت سلطان العرب والمسلمين الإنساني المتعايش بسلام،
مع أن المسيحيين العرب اشترطوا على المسلمين منع اليهود منها،
وفي الحملة الصليبية الأولى قام الصليبيين باحراق الكنيس اليهودي وقتل اليهود في القدس مقتلة عظيمة،

قبل 1948 كان هناك 20 ألف يهودي يعيشون بين العرب بسلام،
يعملون وينتجون دون أي خوف،
بعكس يهود أوروبا الذين عاشوا لقرون تحت الاضطهاد والعنصرية،


الدولة الواحدة لن يرضى بها تنظيم دائي الإرهابي الصهيوني،
وان كان يدفع حاليا بقوة لحل الدولة الواحدة،
لكن المعوقات ضخمة جدا،

هو يعيش حاليا آخر مراحله،
فقد أفلس تماما،

أفلسوا عسكريا وثقافيا وقانونيا،
ولم يعد لديهم مايدفعون به مشروعهم سوى الإرتهان لقوة السلاح فقط،
والسلاح موجود في كل مكان حولهم وحتى داخل كيانهم الكرتوني المزيف
 
بنو اسرائيل خرجو من مصر (سمر البشرة) و رجعو فلسطين (بيض البشرة) .. مش هما دول بنو اسرائيل الحقيقين, الاشكناز اوروبيين.
المسألة ليست صراع بين أديان اخي العزيز،
هناك يهود وهناك صهاينة،

الصهيونية حركة أسسها ملحدون واعجب بها البروتستانت في امريكا،
ظنا منهم أن هذا سيكون سبب لعودة المسيح عليه السلام :)
وهذا سر تضحية الولايات المتحدة باقتصادها وجنودها طيلة 18 عام منذ 2001،
وهي تقاتل دون مخرج حقيقي من أزمتها مع الإرهاب،

الولايات المتحدة لوحدها قدمت للصهاينة خلال 50 سنة أكثر من 125 مليار دولار مساعدات مالية،
عدا عن المساعدات العسكرية والتقنية والتكنولوجية والأمنية التي تعتبر ضعفي هذا الرقم،
هذا عدا عن ماقدمه الأوروبيون لهذا الكيان اللقيط المصطنع،


فالمشكلة ليست بين يهود ومسلمين،

هي مشكلة بين إرهابيين صهاينة يتسترون بالدين اليهودي يريدون احتلال ماليس لهم،
وبين عرب مسلمين ومسيحيين يريدون بيوتهم وأرضهم،

الصهاينة الآن يشنون حرب ضروس على اليونسكو
بسبب أنها أصدرت تقرير،
ذكرت فيه قبل سنوات أن 90% من الآثار التي تم اكتشافها إلى الآن هي آثار كنعانية عربية ومسيحية،
والبقية لاعلاقة لها باليهود :)
 
التهديد الأكبر الذي يواجههم هو خطر الديموغرافيا حيث معدل انجاب العرب اكثر و أيضاً الهجرة إلى بلدان أخرى للبحث عن حياة أفضل لذلك الإرهابي كاهانا و بعض اتباعه و المتأثرين به نادوا بطرد العرب

الفرق بينهم و بين الفرنجة و القوى الأوروبية الأخرى ان الأوربيين كان لديهم ارض يرجعون لها أما اليهود فهم منبوذين و لا احد يريدهم

المشكلة اليهودية هي مشكلة أوروبية و إسرائيل هي احدى مخلفات الاحتلال البريطاني مثلها مثل المشكلة الكردية و مشكلة كشمير

اليهود أرادوا تأسيس دولة في أفريقيا أو امريكا الجنوبية لكن بريطانيا إرادة دولة يهودية ان تكون في المشرق العربي حتى تستمر النزاعات و الصراعات و التدخلات الاستعمارية

المشكلة الكردية و المشكلة اليهودية دائماً ما كانت تعطي ذريعة للغرب و السوفيت للتدخل في المشرق العربي
الخطر الذي يكذب دعواهم هو في مجالات كثيرة،
خذ منها:

1_تفسير التوراة،
علماء اليهود العقلاء يرفضون فكرة اقامة دولة والتجمع فيها لأنهم منهيون عن هذا بنص التوراة،
وأيضا حتى لاتتم ابادتهم فيها،
ويبقون لانتظار ملكهم الذي سيظهر آخر الزمان ويحكم الدنيا كلها.

2_الديموغرافيا،
حيث العرب يغلبونهم سكانيا بفارق يتسع مع مرور السنوات.

3_الآثار،
عجزوا حتى الآن عن إيجاد آثار حقيقية يتم الكشف عليها من طرف مستقل،
بل تقارير اليونسكو تكذب دعاواهم.

4_عسكريا،
الفلسطينيين في الداخل والخارج كانوا يقاومون الجيش الارهابي الصهيوني على الحدود،
والمدن المحتلة في الداخل مؤمنة،
اما اليوم فتستطيع المقاومة ضرب تل أبيب خلال دقائق.

5_سياسيا،
أثبت الصهاينة عجزهم عن تعريف أنفسهم كوطن وشعب،
وبعد سنوات حسم نتنياهو دولتهم ككيان عنصري متخلف ينتمي لحقبة ما قبل 2000 سنة،
والكل تخلى عنهم في الجمعية العامة للأمم المتحدة في تصويت القدس وحل الدولتين،
ماعدا بعض الدول التي تخاف من الولايات المتحدة
أو تطمع في الحصول على مساعداتها.

6_اقتصاديا،
اتضح أنهم رغم ذكائهم في ادارة الملف الاقتصادي،
الا أن أي صراع يطول أكثر من شهرين،
يؤثر على الميزان العام وتبدأ وزارة الدفاع عندهم في إلتهام الميزانية بشراهة،
وتتأثر مواردهم التي منها السياحة والاستثمار وبسبب وقوف التعليم والمصارف عن العمل،
نتيجة أن الشعب كله إما كالجرذان في الملاجئ
أو في الجبهات انتظارا لممارسة الإرهاب ضد العرب.


هم الآن يسيرون عكس التاريخ،
وهذا يعني أن هناك حدث أو أكثر من حدث
ربما 20 حدث _الله اعلم_
ستفجر الفقاعة لتتضح الصورة لهم قبل أن تتضح لنا،
ان بقائهم في منطقتنا مستحيل،
وان محاولة منع زوالهم هي مجرد هوس وعبث وتبذير للأموال والطاقات
 
المهم الآن أن يستمر الأمريكان في ورطتهم لمدة 18 سنة اخرى،
لابد أن يبحث العرب والمسلمون عن حل،

لأن استمرار الولايات المتحدة في الورطة مع الإرهاب،
سيساهم في حل القضية بسرعة،
وبأقل الخسائر الممكنة في كلا الطرفين،

حاليا تخبط الامريكان يبعث على التفاؤل في نفوسنا،
لكن اخشى من لحظة معينة يحكمون فيها عقولهم
ويتعاملون مع الأزمة بذكاء
 
اشكرك اخي الفاضل على اثارتك لهذا الموضوع....
ولأنه موضوع متشعب....فيه العقائدي والديني والسياسي والإقتصادي و الديموغرافي والتاريخي....فتتعدد فيه المقاربات....
دينيا فربنا سبحانه وعد ان يدخل المسلمون المسجد....كما دخلوه اول مره....بشرط واحد ان نرجع عبادا لله.... نصنع ونزرع و نصلي ولانكون عالة على الدول الأخرى.

( ) ( ) ( ) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ ۖ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا ۚ فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا (7) سورة الإسراء
صدق الله العظيم.

هذا وعد الله الحق سبحانه وتعالى.....
وهناك خاطره رائعه للشيخ الشعراوي رحمه الله عن هذه الآيه.

 
لايمكن استعماله فوق فلسطين أبدا،
لا ضد غزة ولا ضد الضفة،
واستعماله خارجيا سيكون انتحار،
حتى داعمي الصهاينة لن يسمحوا بذلك أبدا،
السوفييت كانوا أقدر على استعماله في افغانستان
والأمريكيين في فييتنام،
ولكن قرار استعماله أكبر من 100 كيان صهيوني،

أيضا..
لن تتم مواجهة الكيان في معركة واحدة شاملة عربية صهيونية،
بحيث يمكن استعماله فيها،
الآن الحرب هي استنزاف وضغط وتصعيد ضد الصهاينة وداعمها الأكبر الولايات المتحدة،

الوقت في صالحنا وليس صالحهم

اختلف معك أخي ... اذا كان هناك تهديد جدي بزوال حكم الصهاينة لفلسطين .. لن يترددو لحظة عن استخدام السلاح النووي ..
 
اختلف معك أخي ... اذا كان هناك تهديد جدي بزوال حكم الصهاينة لفلسطين .. لن يترددو لحظة عن استخدام السلاح النووي ..
استعمال النووي ضد الفلسطين فوق فلسطين أمر مستحيل،
ولا حتى ضد لبنان وسوريا والأردن،

لأنهم سينهون أنفسهم أيضا بالإشعاعات النووية والتلوث الذي سيصل إليهم دون شك،

هذا السلاح صالح للإستعمال ضد مصر والخليج والعراق وإيران وغيرها،
الدول البعيدة عنها
 
استعمال النووي ضد الفلسطين فوق فلسطين أمر مستحيل،
ولا حتى ضد لبنان وسوريا والأردن،

لأنهم سينهون أنفسهم أيضا بالإشعاعات النووية والتلوث الذي سيصل إليهم دون شك،

هذا السلاح صالح للإستعمال ضد مصر والخليج والعراق وإيران وغيرها،
الدول البعيدة عنها

دول الطوق مهددة بالنووي ايضا .. بالنسبة للصهاينة ان يعانو من الاشعاعات النووية اهون من ان يخسرو دولة خططو لها 50 عام ..
كلامي هذا مبني على وجود القدرة على مقارعة الاحتلال في المستقبل البعيد من احدى دول الطوق
 
موضوع جيد و مهم..

و رأيي كان و لازال، يحث الدول السنية خصوصا السعودية و مصر على امتلاك القنابل النووية و أسلحة الدمار الشامل بما فيها الكيماوية و الصواريخ الباليستية..

و ليس فقط الوقوف عند ذلك بل تطوير القنابل النووية التكتيكية الصغيرة و ما يصطلح عليه بالحقائب النووية التي قد تهرب إلى معقل دول العدو ...

مجرد حصول السعودية أو مصر على هذه التقنيات سيقلب الأمر رأسا على عقب في الشرق الأوسط..

و عدم حصول هاته الدول على هذه التقنيات العسكرية يعني لي أن نهاية و دمار هذه الدول هي مسألة وقت فقط .. سواء كان دمارها دمارا حقيقيا على الأرض أو دمارا سياسيا يجعلها تحت رحمة الصهاينة.

إنها مسألة موت أو حياة..
 
عودة
أعلى