في الحقيقة لو قال كده فعلا يبقى ننتظر للأسف الهجوم الإرهابي القادمصباح الفل يا دكتور
كل سنة وانت طيب وبخير الأول
عاوز بس اقولك أنو لا الكمين راح كلو ولا الإرهابيين ابيدوا طبقا لما نشر
الكمين عرف يشقط ٣ من ولاد الحرام دول وبالليل كانت الحفله
ولسه الحفلات حتفضل شغاله علشان العيد
و اقتبس كلمة اتقالت امبارح من احد لواءات الداخلية
انو المنطقة دي حتتعلم الأدب علشان يبقى يخرج من رحمها ويستخبي فيها شوية الزباله دول
مثال لعقلية المدرسة الخمسينية العتيقة الفاشلة، يخبئ فشله وعجزه في تطوير استراتجيته وقدراته خلف سياسات افشل وافشل تؤدي لنفس النتائج.
والفخر بمثل هذا الفكر نتيجته الوضع الحالي
اتوقع انه لم ينسى ان يقول شتيمة او اثنين مع تغليظ الصوت ليبدو عليه الجديه.
الحلول ليس بالضرب الطائش الباطش، الحلول المعروفه اجدى من تلك الدراما..
الوضع الخاطئ كان كالآتي :
ضابط (وحيد على الأرجح حديث) مع قوته في نقطة (غير محصنة) يدافع عن موقعه (دون معلومة استخباراتيه بالهجوم)، وعند وقوع الهجوم صمد (حتى انتهاء ذخيرته) وطلب الدعم (لكن لم يصل الدعم الا بعد تدمير الموقع واستشهاد القوة والاستيلاء على مدرعة).
تريد وضع مختلف، امامك الأخطاء، نفذ الحلول.
كفى أداء مسلسلات وانتقام وصوت عالي.