اظن اخي كاهن حربلا..هناك حلول أخرى استاذي العزيز،،
العرب راهنوا على الوقت لأنه مع مرور الوقت سيرتكب الإخونج سلسلة اخطاء كعادتهم على مر تأريخهم
تنزع عنهم أي صفة للشرعية القانونية،
السراج وقع اتفاقين وميليشياته أفشلتهما،
الاتفاق الأخير قبل 3 أشهر في ابوظبي
حرص السراج على أن يعلم الغرب بالاتفاق ليكونوا ضامنين لتنفيذه لاحقا،
ورضي حفتر والإمارات بذلك،
بعد يومين الميليشيات التابعة للسراج أفشلت هذا الاتفاق بهجماتها الغير مبررة،
ياترى هل السراج هو الرئيس أم الميليشات هي التي تتولى الرئاسة ؟!
من هنا نزع العرب عن الإخونج الغطاء القانوني الدولي،
مثلا:
بعد انطلاق عمليات طرابلس نتيجة لهجمات الإخونج،
عقدت جلسة في مجلس الأمن،
فرنسا كانت قبلها تقول في خطاباتها الحكومة المعترف بها دوليا،
وتلك الجلسة طلبوا وقف اطلاق النار من كل الأطراف،
دون ذكر المعترف بها دوليا،
هذا دليل على تغير الموقف الدولي ولو جزئيا،
وعلى نجاح العرب في رهانهم على الوقت،
الآن الإخونج يهاجمون فرنسا في اعلامهم
ويعتبرونها عدوة الإسلام والخلافة
الموقف العربي في ليبيا أكثر من ممتاز،
هو بطئ لكنه ثابت وعميق،
والاستمرار في دعم الجيش الليبي مع محاولة جمع الأطراف هي الحل العملي الحقيقي،
خلال سنوات قليلة من الاستمرار في دعم حفتر،
أنا اضمن لك ان شاءالله أن الإخونج كعادتهم سينقسمون إلى 3 أقسام كعادتهم على مر تأريخهم:
1_قسم سيرغب بالمصالحة والصفقات.
2_قسم سيقاتل للنهاية.
3_قسم سيتشرذم في مجموعات ارهابية مسلحة.
ان افضل وسيلة لقطع يد تركيا من ليبيا ان لايعمل العرب على محور ليبيا فقط
العمل على محاربة ليبيا اقتصاديا في الاسواق العربية والتضييق عليها لهز اقتصادها المهتز اصلا
موضوع ليبيا يجب زيادة وتيرة تسليح الجيش الليبي وان تعمل اجهزة المخابرات على استهداف القيادات وخاصة اصحاب الخبرة العسكرية في الميدان قبل السياسيين فهم الاخطر
انهاء عناصر القوة في الحرب لديهم باستهداف سلاح الجو وازاحته من المشهد
عند سقوط القيادات الخبيرة وخسارة عناصر القوة ستتساقط تباعا