بوتين يرفض بيع S-400 لإيران

سياسه خاطئه الروس معروفون بالكذب فقد يقنعوك ان الايرانيين يريدون شراء سلاح لكى تقوم انت بشرائه
وانا لا اعتقد ان المملكه ممكن تقع فى الفخ الاهبل ده
ارجع الى مقابلة بندر بن سلطان، في حديثة عندما جلب الصواريخ الصينية وستجد ان كلامي صحيح ١٠٠%.
 
شبه مستحيل تعطي روسيا ايران الاس ٤٠٠

مايجمع روسيا وايران مصالح فقط في بعض الملفات ولكن ليس الى درجه علاقات استراتيجيه
 
5ce82c13d437501e7f8b45d6.JPG

بوتين وترامب ونابليون بينهما!

اذا ارتكب الخصم خطأ فليس من اللياقة إعاقته.

المقولة الشهيرة لنابليون، قد تصبح عنوانا لسياسة الكرملين مع الغريم الأمريكي، المستنفر اليوم، وربما غدا، ضد إيران.

فعلى مدى عقود من الحرب الباردة بين موسكو وواشنطن، والتي انتهت أواخر ثمانينات القرن الماضي بهيمنة القطب الأمريكي، استخدم استراتيجيو البيت الأبيض، وفي المقدمة الراحل عن تسعين حولا زبيغنيف برجينيسكي، المقولة بمهارة، وعمل على دفع الاتحاد السوفيتي لمزيد من التورط في متاهات أفغانستان.

كان ستالين، استفاد من الوصفة البونابرتية في حشر الأمريكان بالحرب الكورية، لكن وريثه خروتشوف، الأقل خبثا في السياسة، والأكثر تعلقا، بالمشاريع العملاقة، من قبيل إغراق الأراضي الزراعية الروسية بمحصول الذرة، لم " يتطوع" لمساعدة الخصم على ارتكاب المزيد من الأخطاء.

ولو أن نيكيتا خروتشوف، امتلك قدرا أكبر من "اللياقة"، لمكن الأمريكان من الغوص أعمق في البحار الصفراء، حتى نفاد المزيد من الطاقة والجهد والأموال.
يعتقد باحثون ومحللون روس مرموقون، أن "عرنوس الذرة"، اللقب الذي أطلقه الظرفاء الروس على نيكيتا خروتشوف، لو " ساعد" سادة البيت على إطالة أمد حروبهم في الهند الصينية، وارتكاب المزيد من الأخطاء، لما تنمر الثور الأمريكي، وهاج في العالم، ليناطح الاتحاد السوفيتي، حتى صرعه.

ويرى فريق من الباحثين الروس، المعروفين بميولهم القومية، أن المغامرة الأمريكية المحتملة مع إيران، قد تسدد ضربة قاضية للهيمنة الأمريكية، أو في الأقل، تؤدي إلى تشقق كبير في جدار الإمبراطورية الأمريكية التي يقودها ترامب نحو الهلاك كما يعتقدون.

بيد أن الورطة الأمريكية المنتظرة، لن تتحقق إلا إذا "ساعد بوتين"، غريمه ترامب على ارتكاب الخطأ ليخوض مغامرة الحرب ضد إيران وزعانفها في المنطقة، فيغرق في رمال الشرق الأوسط، ويضيع في شعابه.

وينوه هؤلاء بأن تصريح بوتين، تعليقا على تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران "لا نعتزم القيام بدور فرقة إطفاء في الخلافات الدولية" يعني أن موسكو لن تتدخل في النزاع الأمريكي الإيراني، رغم أنها تقف مع طهران برفضها الانصياع للإملاءات الأمريكية.

ويفسر الموقف الروسي على أنه تشجيع من طرف خفي لترامب لارتكاب حماقة، ستكلف الخصم الأمريكي الكثير. حماقة ربما تنتظرها شعوب كثيرة في العالم، تضيق ذرعا بالصلف والعنت الأمريكي.

لعل سفيرة الولايات المتحدة، في بغداد إبريل غلاسبي، استرشدت بنصيحة نابليون، حين لم تمنع الرئيس العراقي صدام حسين من خوض مغامرة عسكرية ضد الكويت، واكتفت بالتلميح إلى أن واشنطن" قلقة" وتراقب الوضع عن" كثب"!
والنتيجة ما حصل للعراق بعد عام 1991!
 
كلام بوتين واضح بشان عدم التدخل في التوتر الامريكي ضد ايران ببساطة لان روسيا تدرك جيدا ان لا مصلحة لها او دور هناك
وبيع اي سلاح لايران التي تعاني اقتصاديا شئ جد مستبعد لانها لا تملك المال للتسديد الفوري حتى لو افترضنا وافقت روسيا على البيع !
 
s400 يعطى للسعوديه يعطى لمصر.. لكن ايرأن ..حتى ابسط قواعد السياسيه والدبلومسيه تقول للحليف ان ايران كالاحمق يجب احتواءه من قبل الحليف او حتى العدو .....
 
5ce82c13d437501e7f8b45d6.JPG

بوتين وترامب ونابليون بينهما!



المقولة الشهيرة لنابليون، قد تصبح عنوانا لسياسة الكرملين مع الغريم الأمريكي، المستنفر اليوم، وربما غدا، ضد إيران.

فعلى مدى عقود من الحرب الباردة بين موسكو وواشنطن، والتي انتهت أواخر ثمانينات القرن الماضي بهيمنة القطب الأمريكي، استخدم استراتيجيو البيت الأبيض، وفي المقدمة الراحل عن تسعين حولا زبيغنيف برجينيسكي، المقولة بمهارة، وعمل على دفع الاتحاد السوفيتي لمزيد من التورط في متاهات أفغانستان.

كان ستالين، استفاد من الوصفة البونابرتية في حشر الأمريكان بالحرب الكورية، لكن وريثه خروتشوف، الأقل خبثا في السياسة، والأكثر تعلقا، بالمشاريع العملاقة، من قبيل إغراق الأراضي الزراعية الروسية بمحصول الذرة، لم " يتطوع" لمساعدة الخصم على ارتكاب المزيد من الأخطاء.

ولو أن نيكيتا خروتشوف، امتلك قدرا أكبر من "اللياقة"، لمكن الأمريكان من الغوص أعمق في البحار الصفراء، حتى نفاد المزيد من الطاقة والجهد والأموال.
يعتقد باحثون ومحللون روس مرموقون، أن "عرنوس الذرة"، اللقب الذي أطلقه الظرفاء الروس على نيكيتا خروتشوف، لو " ساعد" سادة البيت على إطالة أمد حروبهم في الهند الصينية، وارتكاب المزيد من الأخطاء، لما تنمر الثور الأمريكي، وهاج في العالم، ليناطح الاتحاد السوفيتي، حتى صرعه.

ويرى فريق من الباحثين الروس، المعروفين بميولهم القومية، أن المغامرة الأمريكية المحتملة مع إيران، قد تسدد ضربة قاضية للهيمنة الأمريكية، أو في الأقل، تؤدي إلى تشقق كبير في جدار الإمبراطورية الأمريكية التي يقودها ترامب نحو الهلاك كما يعتقدون.

بيد أن الورطة الأمريكية المنتظرة، لن تتحقق إلا إذا "ساعد بوتين"، غريمه ترامب على ارتكاب الخطأ ليخوض مغامرة الحرب ضد إيران وزعانفها في المنطقة، فيغرق في رمال الشرق الأوسط، ويضيع في شعابه.

وينوه هؤلاء بأن تصريح بوتين، تعليقا على تصاعد التوتر بين واشنطن وطهران "لا نعتزم القيام بدور فرقة إطفاء في الخلافات الدولية" يعني أن موسكو لن تتدخل في النزاع الأمريكي الإيراني، رغم أنها تقف مع طهران برفضها الانصياع للإملاءات الأمريكية.

ويفسر الموقف الروسي على أنه تشجيع من طرف خفي لترامب لارتكاب حماقة، ستكلف الخصم الأمريكي الكثير. حماقة ربما تنتظرها شعوب كثيرة في العالم، تضيق ذرعا بالصلف والعنت الأمريكي.

لعل سفيرة الولايات المتحدة، في بغداد إبريل غلاسبي، استرشدت بنصيحة نابليون، حين لم تمنع الرئيس العراقي صدام حسين من خوض مغامرة عسكرية ضد الكويت، واكتفت بالتلميح إلى أن واشنطن" قلقة" وتراقب الوضع عن" كثب"!
والنتيجة ما حصل للعراق بعد عام 1991!

اختلف تماما مع هذا الرد مقارنة العراق بامريكا ليست بمحلها امريكا دولة عظمى عسكريا واقتصاديا وسياسيا ولديها بدل الحليف الواحد الف حليف وان كنت تعتقد ان امريكا سيكلفها اي نزاع مع ايران اي خسارة فهذا غير صحيح بل ستنتعش المصانع الحربية الامريكية كما حدث بجميع الحروب التي خاضتها امريكا بالعالم الامريكان لا يتدخلون باي نزاع لوحدهم وهذا سر تفوقهم بالعالم مثلا في اي نزاع مع ايران ستشارك اوربا ودول الخليج ومصر والاردن وكوريا واليابان وحتما سيختبر الامريكان اسلحة جديدة ولن تكون الحرب طويلة بل خاطفة وباقل الخسائر البشرية
 
احه..

روسيا علمت ايران مبادئ السياسة من جديد..

(y)
 
بعض المنظومات لبسوها شراعي

مقعادها في بيت أهلها جميلة

ADABA56D-A1BC-4CEE-A9F4-AC92EB613B55.jpeg
 
الحمد لله إيران خسرت كل شيء و ستخسر دولتهم العلوج المجوس و المزيد ، إن شاء الله لن أعطى إنذاراً آخر بسبب كلمة (العلوج المجوس) هذه كلمة دارجة هنا حتى من قبل أن أسجل هنا و الحمد لله يوجد وعي عربي بخطر الإمبرياليين حولنا و لكن هذا الوعي مهلل و غير كافي نحمد الله على كل حال
 

صاحب زمان از ما دفاع خواهد کرد

مشاهدة المرفق 176373
أرجو من أي مستفرس محترم أن يترجم لنا لأنه لا ينسى إذا سلم بلده للفرس فعليه أن يتعلم الفارسية بسرعة و يكون ذكياً لأنها مسألة وقت فقط و تسقط في يدهم و الأمثلة كثيرة
 
سياسه خاطئه الروس معروفون بالكذب فقد يقنعوك ان الايرانيين يريدون شراء سلاح لكى تقوم انت بشرائه
وانا لا اعتقد ان المملكه ممكن تقع فى الفخ الاهبل ده
معك حق إذا عندنا أموال زايدة يجب أن تذهب الأموال للجهة الصحيحة و زيادة حجم الإقتصاد و الإكتفاء الصناعي بدايةً من قطاع تصنيع جميع قطع غيار السيارات الحيوي جداً و الشاحنات و الطائرات و السفن و كل وسائل النقل و التوسع فيها للوصول إلى الإكتفاء الذاتي كهدف ضروري و إستراتيجي
 
س
أرجو من أي مستفرس محترم أن يترجم لنا لأنه لا ينسى إذا سلم بلده للفرس فعليه أن يتعلم الفارسية بسرعة و يكون ذكياً لأنها مسألة وقت فقط و تسقط في يدهم و الأمثلة كثيرة
ساترجمها لك معناها يا صاحب الزمن (المهدی) دافع عنا يقولون للمهدي صاحب الزمان يعني الزمن استغفر الله يعتقدون أن جميع الكواكب والمجرات بين يديه والعياذ بالله
 
س
ساترجمها لك معناها يا صاحب الزمن (المهدی) دافع عنا يقولون للمهدي صاحب الزمان يعني الزمن استغفر الله يعتقدون أن جميع الكواكب والمجرات بين يديه والعياذ بالله
دراقنبول ما سواها في بطولة الأكوان القتالية أظن آيات الله متابعين جيدين للأنمي الشرقي منذ الطفولة و إلى يومنا هذا
 
الروس يلعبون لعبة التوازنات ... فتصدير هذه المنظومة لعهران سيغضب المملكة بالأخص وبوتن يعلم انا هناك حدود وخطوط تماس مع المملكة ودول الخليج بالعموم ولا يريد صدام شامل مع المملكة ... وهو يضع نُصب اعينه التجربة الأفغانية والشيشانية وما فعلته المملكة بهم ... كذلك الخليج ككيان اقتصادي واستثماري هام والمملكة ليس لديها موانع مع الروس من هذه الناحية ... فلما يشتري عدوتها وهي كارت رابح ومُميز بالمقارنة مع عهران
 
الله يهدي الإيرانيين و لابد نحترم إسم بلدهم أو أي بلد آخر فهم جزء من منظمة الأمم المتحدة و لهم كل الإحترام و نحترم كذلك إسم عاصمتهم طهران ليس الإسم الآخر لا أستطيع أن أقوله
 
عودة
أعلى