#قمم_مكة #متابعة_مستمرة

ما توقعاتك لنتائج قمم مكة؟


  • مجموع المصوتين
    235

الرمادي أقرب للأسود منه للأبيض

بالتوفيق للمملكة في وجه إيران وأنا متيّقن أن كل هذه الخطابات التي تندد و تشجب بخجل ستذهب ادراج الرياح لو حدثت مواجهة مباشرة بين المملكة و إيران
 
الحركة طبيعية الآن على الطريق السريع ولا كأن فيه إجتماع بهذه الضخامة
الشيء الوحيد الذي يمكن ملاحظته
هو التواجد الأمني الكثيف جداً
ياخوي امس اكلتها زحمة بالحي عشان القمة رغم ان حينا مال امه صلاح
انت شكلك ساكن برى جدة
 
هذه القمة موجهة ضد ايران ولا مجال للشك الآن.

إن صدر بيان إدانة من الدول العربية والاسلامية فهذا يعني اننا أمام قمة تشبه القمة التي سبقت ضرب العراق عام 91.
5دول اتوقع راح تكون ضد
ننتظر
 
لا اعلم لكن الخطابات عادية حتى الان
هذة القمة لتحديد المواقف بالنسبة للاحداث التي حصلت وليس قمة لإعلان الحرب...فكلمة الملك سلمان حددت الاتجاهات والتي يجب اتخاذها وبالحرى رسمت استراتيجيه عربيه وحدود فالكلمات التي القيت لحد الان تأييد لهذه السياسه وأن غرد الرئيس العراقي خارجا
 
هجوم من السيسي علي إيران. تركيا. قطر. بشكل مباشر. فقط بدون ذكر الأسامي. يوضح شكل تحالف المصالح الموجود بين هذا المثلث. فالأمن القومي العربي بما فيه جغرافيته يتآكل من الأطراف من إيران وتركيا ومن قبلهم اسراءيل طبعا. ويساعد في تأكل الأطراف. طرف داخلي في الوطن العربي.
فلابد من التصدي او المنع.
 
ياخوي امس اكلتها زحمة بالحي عشان القمة رغم ان حينا مال امه صلاح
انت شكلك ساكن برى جدة

شكلك ساكن بالشمال.. ياخوي وضعكم عدس حتى بدون قمة :oops:
 


 
هجوم من السيسي علي إيران. تركيا. قطر. بشكل مباشر. فقط بدون ذكر الأسامي. يوضح شكل تحالف المصالح الموجود بين هذا المثلث. فالأمن القومي العربي بما فيه جغرافيته يتآكل من الأطراف من إيران وتركيا ومن قبلهم اسراءيل طبعا. ويساعد في تأكل الأطراف. طرف داخلي في الوطن العربي.
فلابد من التصدي او المنع.

كلمة الرئيس السيسي كلمة قوية غطت الواقع العربي بالكامل ثم قدمت خطة عمل
 
البيان الختامي الصادر عن المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الطارئة

صدر بيان عن المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في دورته الطارئة في 30 مايو 2019م، في قصر الصفا بمكة المكرمة برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية الشقيقة حفظه الله، جاء فيه:
تلبية لدعوة كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، عقد المجلس الأعلى لمجلس التعاون لدول الخليج العربية دورة طارئة في مكة المكرمة، في يوم الخميس 25 رمضان 1440هـ، برئاسة خادم الحرمين الشريفين، وبمشاركة:
وأشاد قادة دول المجلس بالدور القيادي الذي يقوم به خادم الحرمين الشريفين ودعوته حفظه الله إلى انعقاد هذه القمة الطارئة والقمة العربية والقمة الإسلامية سعياً إلى جمع الكلمة وتوحيد الصفوف لمواجهة التحديات التي تواجه المنطقة والحفاظ على الأمن والاستقرار فيها
واستعرض المجلس الأعلى ما تمر به المنطقة من ظروف استثنائية وتحديات خطيرة نتيجة الهجمات الأخيرة على الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وما لذلك من تداعيات وتهديد مباشر للأمن والسلم في المنطقة، ولحرية الملاحة والتجارة العالمية واستقرار أسواق البترول، نتيجة لسعي بعض الدول لزعزعة أمن واستقرار المنطقة ودعم الإرهاب والتدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة.

وتوصل المجلس الأعلى إلى ما يلي:

1- إدانة الهجمات التي قامت بها الميلشيات الحوثية الارهابية باستخدام طائرات مسيرة مفخخة استهدفت محطتي ضخ نفط في محافظتي الدوادمي وعفيف بمنطقة الرياض بالمملكة العربية السعودية، مشدداً على أن هذه الأعمال الارهابية تنطوي على تهديد خطير لأمن المنطقة والاقتصاد العالمي الذي يتأثر باستقرار امدادات الطاقة، ومؤكداً على تضامن دول المجلس مع المملكة العربية السعودية في مواجهة هذه التهديدات الارهابية التي تهدف إلى اثارة الاضطرابات في المنطقة، وتأييد المجلس الأعلى ودعمه لكافة الاجراءات والتدابير التي تتخذها لحماية أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها.

2- إدانة إطلاق الصواريخ الباليستية من قبل الميليشيات الحوثية والتي بلغ عددها اكثر من 225 صاروخاً باتجاه المملكة العربية السعودية، ومنها ما استهدف مكة المكرمة، وأكثر من 155 طائرة مسيرة بدون طيار.

3- إدانة تعرض أربع سفن تجارية مدنية لعمليات تخريبية في المياه الاقليمية للإمارات العربية المتحدة، والتي طالت ناقلة نفط إماراتية وناقلتي نفط سعوديتين وأخرى نرويجية، معتبراً ذلك تطوراً خطيراً يهدد أمن وسلامة الملاحة البحرية في هذه المنطقة الحيوية من العالم، وينعكس سلباً على السلم والأمن الإقليمي والدولي وعلى استقرار أسواق البترول. وأكد المجلس تضامنه مع الامارات العربية المتحدة وتأييده ودعمه لكافة الاجراءات والتدابير التي تتخذها لحماية أمنها واستقرارها وسلامة أراضيها، داعياً المجتمع الدولي والهيئات الدولية المعنية بالملاحة البحرية إلى ضرورة تحمل مسؤولياتها لمنع مثل هذه الأعمال التخريبية.

4- التأكيد على قوة وتماسك ومنعة مجلس التعاون، ووحدة الصف بين أعضائه، لمواجهة هذه التهديدات، لما يربط بينها من علاقات خاصة وسمات مشتركة أساسها العقيدة الإسلامية والثقافة العربية، والمصير المشترك ووحدة الهدف التي تجمع بين شعوبها، ورغبتها في تحقيق المزيد من التنسيق والتكامل والترابط بينها في جميع الميادين من خلال المسيرة الخيرة لمجلس التعاون.

5- استعرض المجلس الأعلى السياسة الدفاعية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية القائمة على مبدأ الأمن الجماعي المتكامل والمتكافل لغرض الدفاع عن كيان ومقومات ومصالح دوله وأراضيها وأجوائها ومياهها الإقليمية، مؤكداً المبادئ التي تضمنتها اتفاقية الدفاع المشترك بين دول مجلس التعاون من أن أمن دول المجلس وحدة لا تتجزأ، وأن أي اعتداء على أي من الدول الأعضاء هو اعتداء عليها جميعاً، وما تضمنته مبادئ النظام الأساسي لمجلس التعاون وقرارات المجلس الأعلى بشأن التكامل والتعاون بين دول المجلس للحفاظ على الأمن والسلام والاستقرار في دول المجلس.

6- التأكيد على مواقف المجلس الأعلى وقراراته الثابتة بشأن العلاقات مع الجمهورية الإسلامية الإيرانية، مشدداً على ضرورة التزام إيران بالأسس والمبادئ الأساسية المبنية على ميثاق الأمم المتحدة ومواثيق القانون الدولي، ومبادئ حُسن الجوار، واحترام سيادة الدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية، وعدم استخدام القوة أو التهديد بها، وإيقاف دعم وتمويل وتسليح المليشيات والتنظيمات الإرهابية، والامتناع عن تغذية النزاعات الطائفية والمذهبية، داعياً النظام الإيراني إلى التحلي بالحكمة والابتعاد عن الأعمال العدائية وزعزعة الأمن والاستقرار، ومطالباً المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته بالمحافظة على الأمن والسلم الدوليين وأن يقوم باتخاذ اجراءات حازمة تجاه النظام الإيراني، وخطوات أكثر فاعلية وجدية، لمنع حصول إيران على قدرات نووية، ووضع قيود أكثر صرامة على برنامج إيران للصواريخ الباليستية.

7- التأكيد على ضرورة أن تقوم إيران بتجنيب المنطقة مخاطر الحروب بالتزامها بالقوانين والمواثيق الدولية والتوقف عن التدخل في الشؤون الداخلية لدول المنطقة، ووقف دعم الجماعات والميليشيات الإرهابية، وتهديد أمن الممرات البحرية والملاحة الدولية.

8- التنويه بمستوى التنسيق والتشاور مع الولايات المتحدة الأمريكية وتعزيز التعاون الخليجي الأمريكي المشترك في إطار الشراكة الاستراتيجية القائمة بين مجلس التعاون والولايات المتحدة الأمريكية، والاتفاقيات الثنائية بين دول المجلس والولايات المتحدة الأمريكية لما يحقق أمن واستقرار المنطقة، مجدداً تأييده للاستراتيجية الأمريكية تجاه إيران، بما في ذلك ما يتعلق ببرنامج إيران النووي، وبرنامج الصواريخ الباليستية، وأنشطتها المزعزعة للأمن والاستقرار في المنطقة ودعمها للإرهاب ومكافحة الأنشطة العدوانية لحزب الله والحرس الثوري ومليشيات الحوثي وغيرها من التنظيمات الارهابية، مشيداً بالإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة الأمريكية لمواجهتها.

9- التأكيد على حرص دول مجلس التعاون على الحفاظ على الاستقرار والأمن والسلام في المنطقة، وعلى نمو الاقتصاد العالمي واستقرار أسواق البترول، وندد بالتهديدات الإيرانية لحرية الملاحة البحرية ولإمدادات النفط، ودعا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في تأمين حرية الملاحة والممرات المائية، في ضوء تلك التهديدات والهجمات الأخيرة في الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية.

وعبر المجلس الأعلى عن بالغ تقديره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ملك المملكة العربية السعودية، حفظه الله ورعاه، رئيس اجتماع المجلس الأعلى، ولحكومته الرشيدة، ولشعب المملكة العزيز لحسن وكرم الضيافة ، ومشاعر الأخوة الصادقة التي حظي بها الاجتماع.

صدر في مكة المكرمة

25 رمضان 1440ه الموافق 30 مايو 2019م
 
عودة
أعلى