الحشد الأمريكي في الشرق الأوسط #متابعة مستمرة

ماهي احتمالات المواجهة مع ايران؟


  • مجموع المصوتين
    349
ترامب
قبل عام : سنمحى ايران من الخارطة
قبل 6 اشهر : انا لا اعادى الشعب الايراني و لا اود الضرر لهم بل نريد القضاء على النظام
قبل 5 اشهر : نحن لا نريد الحرب نريد فقط ازاحة النظام
قبل 4 اشهر : نحن لا نستهدف تغيير النظام و لكن نريد ان يقوم بتغيير سلوكه
قبل 3 اشهر : نحن مستعدين للتفاوص مع ايران مقابل 12 شرط
قبل شهرين : نحن مستعدين للجلوس مع روحاني دون شروط مسبقة
قبل شهر : نشكر ايران على عدم استهداف الطائرة المأهولة و الاكتفاء باسقاط المسيرة
بالامس : الضربات على السعودية من ايران و نحن مستعدين لتعويض النقص فى امدادات النفط
بعد شهر : نشكر ايران على ممارستها لضبط النفس و استعدادها لعقد اتفاق جديد مقابل 15 مليار دولار
بعد شهرين : من حق ايران الدفاع عن نفسها و على دول الجوار تقبل مصالح ايران فى المنطقة
بعد 3 اشهر : !!!!!
 
ترامب
قبل عام : سنمحى ايران من الخارطة
قبل 6 اشهر : انا لا اعادى الشعب الايراني و لا اود الضرر لهم بل نريد القضاء على النظام
قبل 5 اشهر : نحن لا نريد الحرب نريد فقط ازاحة النظام
قبل 4 اشهر : نحن لا نستهدف تغيير النظام و لكن نريد ان يقوم بتغيير سلوكه
قبل 3 اشهر : نحن مستعدين للتفاوص مع ايران مقابل 12 شرط
قبل شهرين : نحن مستعدين للجلوس مع روحاني دون شروط مسبقة
قبل شهر : نشكر ايران على عدم استهداف الطائرة المأهولة و الاكتفاء باسقاط المسيرة
بالامس : الضربات على السعودية من ايران و نحن مستعدين لتعويض النقص فى امدادات النفط
بعد شهر : نشكر ايران على ممارستها لضبط النفس و استعدادها لعقد اتفاق جديد مقابل 15 مليار دولار
بعد شهرين : من حق ايران الدفاع عن نفسها و على دول الجوار تقبل مصالح ايران فى المنطقة
بعد 3 اشهر : !!!!!

بعد 3 اشهر : اول تجربة للقنبلة النووية السعودية
بعد 4 اشهر : تم التعاقد على شراء منظومة S400 مع نقل تكنلوجيا 51%
بعد 5 اشهر : السعار النفط 120 دولار للبرميل
بعد 6 اشهر : ترامب

 
الحوثي يملك خزان لا نهائي من المقاتلين

جيش الشرعية صغير الحجم صعب أن يكون نداً لهم​
ليس بالحجم الحوثي زي ما انت قلت اعداده كثيرة ولكن لا يوجد اي تقدم له على الارض هو في تراجع الان ويقوم بسحب مقاتلين من الجبهات لتعويض الجبهات الاهم و اعدادهم لم تنفعهم امام طيران التحالف الذي جعلهم رماد .






 
تاريخ المشاركة مايو 2019 . فذكر لعل الذكر تنفع المؤمنين

إيران فقط اللتي تريد الحرب لأنها حالياً تخسر دون معركة .. لا أحد يريد الحرب ولم أحد يتوهم أن ترامب أو نحن أو غيرنا يريد حرباً
 
إيران فقط اللتي تريد الحرب لأنها حالياً تخسر دون معركة .. لا أحد يريد الحرب ولم أحد يتوهم أن ترامب أو نحن أو غيرنا يريد حرباً

------------------------------------------------------------------
هذا رد سابق لك فى نفس الموضوع تنفي ان ايران يمكن ان تبدء الحرب بل المملكة و امريكا هم من يبدأ الحرب لان لديهم عقيدة استباقية .. و لكن امريكا و المملكة اعتبروا الهجوم الايراني "عمل حربي " فاذاً ايران فعلياً بدءت الحرب و حديث انه لن يسمح لها خرج من النافذه .. لديك تناقض كبير مع احترامي

لن يتم السماح لإيران ببدء الحرب .. لو بدأتها فستكون حرب صعبة وستكون هي المتحكم بالرتم .. الجهد العسكري سيكون أمريكي سعودي وهذا الثنائي يمتلك عقيدة عسكرية إستباقية يتخذ قرارات الحرب وفق تقارير إستطلاع عسكرية وإستخباراتية ..
-------------------------------------------------------

ثم ذكرت ان ايران لا تتجرأ على مهاجمة اى مدينة فى المملكة لانها تدرك العواقب و سيكون الرد قاسي مادياً و بشرياً .. فانت اخطات الحسابات حول جرأة النظام الايراني اولاً و ردك الاخير يتناقض مع ما تقول ان المملكة و امريكا لم يفكروا يوماً بحل عسكري

لم تستطع إيران فعل هذا في حربها مع العراق ورغم قوة جيشها حينه ورغم أن السعودية أسقطت مقاتلتين إيرانيتين ورغم أن المجهود الحربي العراقي كانت تموله السعودية بشكل أساسي .. لأن إيران تعرف ماهو الرد لو تعرضت أي مدينة سعودية لأي إصابة مؤكدة مصدرها إيران فالرد سيكون قاسي بشرياً ومادياً يفوق تحمل إيران .. هي تعلم ذلك وبواقعية تفكر بعيد عن أمنيات أذنابها وأحذيتها

----------------------------------
مع احترامي لك حساباتك فى المسالة الايرانية خاطئة و امريكا منذ اليوم رقم 1 لم تضع الخيار العسكري كرد على الرغم من انك كنت احد المنظرين للضربات الاستباقية و الحلول العسكرية فلا تقول لى الآن ان امريكا لم تكن يوماً تفكر فى الحل العسكري

الانقلاب فى الرأي عند البعض حدث عندما تراجع ترامب عن القيام باى رد على اسقاط الايرانيين للطائرة الامريكية
لكن رأيي الشخصي منذ اليوم الاول و لا يزال ... الامريكا و الايرانيين لهم مصالح مشتركة فى اكثر من ملف فى المنطقة و لا يوجد عداء الى الحد الذى يصوره البعض
ايران دخلت الى كل من العراق و سوريا و تزود مليشيات الحوثي بالسلاح تحت مسمع و مرأى امريكا و ترسل الطائرات بدون طيار و الصواريخ البالستيه على اراضي المملكة و الادلة امامها و لم تحرك ساكناً فلا تحدثنا عن امريكا
 
------------------------------------------------------------------
هذا رد سابق لك فى نفس الموضوع تنفي ان ايران يمكن ان تبدء الحرب بل المملكة و امريكا هم من يبدأ الحرب لان لديهم عقيدة استباقية .. و لكن امريكا و المملكة اعتبروا الهجوم الايراني "عمل حربي " فاذاً ايران فعلياً بدءت الحرب و حديث انه لن يسمح لها خرج من النافذه .. لديك تناقض كبير مع احترامي


-------------------------------------------------------

ثم ذكرت ان ايران لا تتجرأ على مهاجمة اى مدينة فى المملكة لانها تدرك العواقب و سيكون الرد قاسي مادياً و بشرياً .. فانت اخطات الحسابات حول جرأة النظام الايراني اولاً و ردك الاخير يتناقض مع ما تقول ان المملكة و امريكا لم يفكروا يوماً بحل عسكري



----------------------------------
مع احترامي لك حساباتك فى المسالة الايرانية خاطئة و امريكا منذ اليوم رقم 1 لم تضع الخيار العسكري كرد على الرغم من انك كنت احد المنظرين للضربات الاستباقية و الحلول العسكرية فلا تقول لى الآن ان امريكا لم تكن يوماً تفكر فى الحل العسكري

الانقلاب فى الرأي عند البعض حدث عندما تراجع ترامب عن القيام باى رد على اسقاط الايرانيين للطائرة الامريكية
لكن رأيي الشخصي منذ اليوم الاول و لا يزال ... الامريكا و الايرانيين لهم مصالح مشتركة فى اكثر من ملف فى المنطقة و لا يوجد عداء الى الحد الذى يصوره البعض
ايران دخلت الى كل من العراق و سوريا و تزود مليشيات الحوثي بالسلاح تحت مسمع و مرأى امريكا و ترسل الطائرات بدون طيار و الصواريخ البالستيه على اراضي المملكة و الادلة امامها و لم تحرك ساكناً فلا تحدثنا عن امريكا

صحيح إيران لا تستطيع بدء حرب كدولة ..وهي تتحرش لتطلب حرب عليها .. ولا حاجة لذلك ما دامت تحت عقوبات خانقة ..

صحيح ما قامت به إيران عمل حربي بإمتياز .. وذكرت ذلك في موضوع حدث بقيق .. وأنها لأول مرة تقوم بعمل إستراتيجي لكسر الحصار وهو إستهداف إمدادات النفط ورفع الأسعار .. نفذت الهجوم لكن ذكرت أيضاً أن الهجوم غشل في تحقيق هدفه .. والعقوبات إزدادت أكثر ودخل البنك المركزي الإيراني فيها ..

بخصوص الرد السعودي لم يحن موعده .. ولا أرى حاجة له في ظل إستمرار العقوبات بالإضافة لتحقيق هدف يتمثل بعقوبات أممية من مجلس الأمن على إيران بسبب حادثة بقيق .. سيكون رد جيد بإنتظار الحل العسكري ..


الحل العسكري مطروح لكن لا حاجة له حالياً .. يجب أن تمر إيران بمراحل وستكون عملية السيطرة الجوية مرحلة حتمية في لحظة ما لكن ليس الآن ..
 
الرياض: «الشرق الأوسط»

أعلنت القيادة المركزية لقوات البحرية الأميركية أمس (الثلاثاء) أن قائدها جيمس مالوي زار العاصمة السعودية الرياض مطلع الأسبوع، حيث بحث مع الفريق فهد الغفيلي، قائد القوات البحرية الملكية السعودية تعزيز الدفاعات في مواجهة التهديدات الإيرانية.

وقال مالوي في بيان: «هذه الزيارة فرصة لمناقشة دفع جهودنا المشتركة لتنسيق الدفاع في مواجهة التهديدات»، مشيرا لأهمية الجهود الإقليمية لمواجهة ما وصفه «بالعدوان الإيراني».


 
بعد 3 اشهر : اول تجربة للقنبلة النووية السعودية
بعد 4 اشهر : تم التعاقد على شراء منظومة S400 مع نقل تكنلوجيا 51%
بعد 5 اشهر : السعار النفط 120 دولار للبرميل
بعد 6 اشهر : ترامب

مشاهدة المرفق 202739

نوما هانئأً واحلام سعيده ?
 
صحيح إيران لا تستطيع بدء حرب كدولة ..وهي تتحرش لتطلب حرب عليها .. ولا حاجة لذلك ما دامت تحت عقوبات خانقة ..

صحيح ما قامت به إيران عمل حربي بإمتياز .. وذكرت ذلك في موضوع حدث بقيق .. وأنها لأول مرة تقوم بعمل إستراتيجي لكسر الحصار وهو إستهداف إمدادات النفط ورفع الأسعار .. نفذت الهجوم لكن ذكرت أيضاً أن الهجوم غشل في تحقيق هدفه .. والعقوبات إزدادت أكثر ودخل البنك المركزي الإيراني فيها ..

بخصوص الرد السعودي لم يحن موعده .. ولا أرى حاجة له في ظل إستمرار العقوبات بالإضافة لتحقيق هدف يتمثل بعقوبات أممية من مجلس الأمن على إيران بسبب حادثة بقيق .. سيكون رد جيد بإنتظار الحل العسكري ..


الحل العسكري مطروح لكن لا حاجة له حالياً .. يجب أن تمر إيران بمراحل وستكون عملية السيطرة الجوية مرحلة حتمية في لحظة ما لكن ليس الآن ..
الرجل أتى برأيك السابق والذين تبين خطئه فبدل الاعتراف بخطأ حساباتك تستمر ببيع الأوهام. من أين أتيت بعقوبات عن طريق مجلس الامن اذا خرجت ادانه لإيران من مجلس الامن فهذا سيكون انجاز اما العقوبات فهي بعيدة المنال الا اذا تحسنت العلاقات بين الصين والولايات المتحدة ورأت روسيا ان التحالف مع ايران غير مجدي
 
حرب باردة في صيف ساخن

داود الفرحان


آخر من يصلح للوساطة بين الولايات المتحدة وإيران هو رئيس وزراء اليابان شينزو آبي! فالتهذيب الياباني والأدب الإمبراطوري لا يمكن أن يقنعا ملالي طهران بالتراجع عن سياسة تصدير الإرهاب إلى دول العالم شرقاً وغرباً.
قد يصلح مصارعو السومو أو محاربو الساموراي لهذه الوساطة؛ فهم مثال للصبر والتحمل والصرامة. أما تكرار الانحناء الياباني الراقي أمام المرشد الإيراني فلا يؤدي إلى نتيجة غير إصرار الأخير على مواقفه ليس ضد الولايات المتحدة فقط، وإنما ضد العالم كله.
الرد الإيراني على أي وساطة دولية لإبعاد شبح الحرب عن المنطقة جاء سريعاً عبر صواريخ أطلقها الحوثيون الموالون لطهران على مطار أبها المدني السعودي قرب جدة وجاء فورياً أيضاً عبر الاعتداء الفارسي على ناقلتي نفط في بحر عمان إحداهما نرويجية والأخرى وهي ليست بالصدفة يابانية!
في الثمانينات من القرن الماضي لام كثيرون الرئيس العراقي الراحل صدام حسين لأنه لم يلجأ للحوار مع النظام الإيراني قبل توغل الجيش العراقي في الأراضي الإيرانية متجاهلين أن ملفات وزارة الخارجية العراقية قبل الحرب كانت متخمة برسائل المجاملات والتمنيات والكلام الهادئ لحل المشكلات العالقة بين البلدين وفي مقدمتها احتلال القوات الإيرانية بعض مراكز الحدود العراقية الرسمية وقصفها لمدن حدودية عراقية في القاطع الأوسط من الحدود وفي القاطع الشمالي حيث الأكراد.
لم يذهب صدام بجيشه إلى الحرب على حين غرة ولا للاستعراض وإنما اضطر إلى ذلك نتيجة الصلف الإيراني منذ عودة الخميني إلى طهران في عام 1979 بعد أن كان البلدان في عهد الشاه محمد رضا بهلوي قد توصلا في عام 1975 إلى اتفاق لحل المشكلات الحدودية البرية والنهرية بالطرق السلمية.
جاء الخميني وأعلن أنه لا يعترف بذلك الاتفاق فرد عليه صدام بتمزيق الاتفاق علنا أمام كاميرات التلفزيون. هكذا كانت البداية.
وهذا ليس دفاعاً عن الموقف العراقي ولكنه توضيح للعقلية التي تدار بها الأمور في إيران منذ مجيء حكم الملالي.. هذا نظام لا يعرف إلا لغة القوة.. وهو يطبق هذا الغرور النرجسي منذ سنوات على شعبه أولاً، ثم حين حانت الفرصة طبقها في العراق وسوريا واليمن ولبنان، وفي حالات عاشتها الكويت والبحرين والسعودية وعِبرها استولى في عام 1971 على الجزر الإماراتية الثلاث، كما استولت «إسرائيل» على القدس والجولان والضفة الغربية وسيناء في عام 1967.
قبل شهرين أعلن الرئيس الأميركي الحالي دونالد ترمب وتصرف كما لو أننا سنصحو من النوم في اليوم التالي على قصف الصواريخ الأميركية لطهران ومفاعلاتها النووية، ومصانعها الحربية ومستودعاتها الصاروخية، ثم اتضح أننا نشاهد فيلماً سينمائياً أميركياً من أفلام أرنولد شوارزنيغر أو سلفستر ستالون أو هارسون فورد، ينتهي دائماً برحيل البطل في سيارته وسط الصحراء في طريق ممتد «لا آن ولا ودان» أي «لا إنس ولا جان»!
يقول الكاتب الأميركي لي ألن زاتاريان في كتابه «حرب الناقلات»:
«جلس صدام حسين يشاهد في التلفزيون إطلاق إيران صواريخ (دودة القز Silkworm) ضد السفن الأميركية في حرب الناقلات الأولى في الثمانينات من القرن الماضي». وهي عمليات كما يقول الكاتب لو تم الإعلان عنها في ذلك الوقت لأعلن الكونغرس الحرب ضد إيران.. لكن واشنطن ردت آنذاك بقيام البحارة الأميركيين على متن السفينة الحربية «يو إس إس فينسنس» بإطلاق صاروخين على طائرة إيرانية من نوع «إيرباص» كانت تحلق من ميناء بندر عباس الإيراني إلى دبي.. وأدى سقوطها إلى مقتل 290 شخصاً.
وقع الحادث في 3 يوليو (تموز) 1988 قبل شهر واحد من نهاية الحرب، حين فهم خميني الرسالة واضطر إلى إعلان قبوله وقف إطلاق النار، وتجرعه كأس السم اعتباراً من 8 – 8 - 1988؛ خاصة أن الجيش العراقي كان أكمل تحرير أراضيه من الاحتلال الإيراني في ميناء الفاو، وبعض الجيوب في الشمال.
أدت حرب الناقلات بين العراق وإيران إلى تدمير 546 سفينة تجارية وناقلة نفط ومقتل 430 بحاراً مدنياً..
وذكرت مؤسسة «للويدز – لندن» البريطانية للتأمين: أن الجزء الأكبر من الهجمات نفذه العراق ضد السفن الإيرانية؛ إذ شن 3 أضعاف الهجمات الإيرانية على الرغم من أن العراق لم يكن يملك سفناً حربية قادرة على الإبحار إلى مسافات بعيدة، وكان يلجأ في الدرجة الأولى إلى قوته الجوية الضاربة من طائرات مروحية ومقاتلات من طرازي «ميراج 1 – إف» الفرنسية، و«ميغ 23» السوفياتية المسلحة بصواريخ «كروز» المضادة للسفن.
في بداية الحرب استهدف العراق السفن الإيرانية التي تحمل إمدادات متجهة إلى جبهات القتال البرية، ثم شمل القصف السفن التي تحمل صادرات إيرانية إلى الخارج رداً على هجوم إيراني دمر واحتجز سفناً عراقية حربية وتجارية راسية في الموانئ العراقية في شط العرب، ومياهه الإقليمية في الخليج. وأعلن العراق في الجولة الأولى من الحرب في مايو (أيار) 1981 أن جميع السفن المتجهة إلى الموانئ الإيرانية في المنطقة الشمالية من الخليج قرب الحدود العراقية ستصبح هدفاً للنيران العراقية.
وفي عام 1984 صعَّد العراق هجماته لتدخل حرب الناقلات مرحلة جديدة شملت سفناً إيرانية تتحرك نحو الموانئ الإيرانية الجنوبية عند مضيق هرمز، لاسيما في جزيرة «خرج» إذ شنت الطائرات الحربية العراقية أعنف الغارات بالصواريخ الموجهة على ميناء التصدير النفطي هناك وحولته إلى ركام.. ولم يكن في إمكان طهران أن ترد مباشرة على الغارات العراقية المتلاحقة فلجأت إلى استهداف سفن كويتية كانت تنقل النفط العراقي، واستخدمت إيران في ذلك ألغاماً تقليدية في المياه القريبة من الكويت، وفي خليج عمان وفي تلك الفترة استهدفت إيران سفينة سعودية، ما دفع الرياض إلى إسقاط طائرتين إيرانيتين من طراز «فانتوم 4» بأسلحة طائرتين مقاتلتين سعوديتين من طراز «فانتوم 5».. لكن لغماً إيرانياً انفجر يوم 18 مايو (أيار) 1988 في سفينة الصواريخ الأميركية «صمويل روبرتس» خلال إبحارها في الخليج دفع واشنطن إلى تنفيذ عملية واسعة تحت تسمية «فرس النبي» دمرت خلالها وأغرقت سفينة «سهناد» الإيرانية الضخمة لنقل النفط.
ولم تستطع إيران تنفيذ تهديداتها بإغلاق مضيق هرمز خلال حرب الناقلات لأنها نفسها كانت تعتمد على الممرات البحرية لتصدير النفط.. لكن الحال تغير اليوم بعد أن تم منع إيران من تصدير النفط، وليس أمامها إلا شعار «عليّ ّوعلى أعدائي»!
في الحرب العراقية - الإيرانية، لجأت الكويت إلى رفع علم بريطانيا على سفنها وناقلاتها فلم تجرؤ إيران على مهاجمتها، وحضرت في منتصف الثمانينات مؤتمراً صحافياً في الكويت عقده ولي العهد الكويتي الشيخ سعد العبد الله - رحمه الله - لتوضيح أسباب لجوء بلاده إلى رفع العلم البريطاني على سفنها البحرية، أكد فيه أن هذا الأمر لا يتعارض مع السيادة الكويتية، ويأتي رداً على التهديدات الإيرانية بإغراق الناقلات الكويتية التي تنقل نفط العراق إلى الأسواق العالمية.
ولتخفيف جفاف هذا المقال، أشير إلى أن جميع الصحافيين العرب والأجانب تقريباً تناوبوا توجيه الأسئلة إلى الشيخ سعد العبد الله مع ذكر اسم كل منهم، والصحيفة التي يعمل فيها، وأجاب عنها بمنتهى الصراحة.. ثم التفت إلى مدير تحرير جريدة «الجمهورية» المصرية (وكان يعرفه) وقال له:
«أنت الوحيد الذي لم يوجه لي سؤالاً»..!! فأجابه:
«سمو الشيخ لديّ أسئلة طبعاً، ولكني خشيت أن أقول اسمي قبل توجيهها إليكم فيضحك الجميع!»
كان اسم الأستاذ مدير تحرير جريدة «الجمهورية» هو محمد الحيوان، وهو واحد من أشهر الصحافيين المصريين في تلك السنوات وضجت القاعة بالضحك!

السؤال الأخير؛ هل يتكرر سيناريو حرب الناقلات في مياه الخليج؟ هذا ما تريده طهران لأن استراتيجيتها المزمنة هي أن تجري الحرب خارج حدودها براً أو بحراً أو جواً.
 
كان هناك لمواجهة ايران
خياران اثنان لا ثالث لهما
اما الحرب المباشر
او عن طريق الموت البطئ وخنقها اقتاصديا حتى الموت

ايران لولا الخونة من حولها وحولنا لماتت من زمان

لكن هناك دول خليجية وعربية تمدها بالمال والسلع
وهناك جماعات وافراد يحولون لها اموال الخمس شهريا
غير خونة العراق الذين سلموا الجمل بما حمل للفرس
من ثروات ونفط العراق واموال المراقد الى ايران

ايران يحكمها ناس اغبياء جهلة
لايفهمون لا في السياسة ولا في قراءة الواقع
كلما اشتدت عليها العقوبات الامريكية ارسلت خلاياها وميليشياتها وتنظيماتها
لنشر الإرهاب
بالتفجيرات والتخريب واستهداف الناقلات

ايران اليوم تخسر المعركة من دون حرب
ومن الافضل ان تكون العقوبات من داخل ايران عقوبات تمس احتايجات المواطن الايراني
لنه هو من سوف يدمر حكم الملالي وهو القادر على تغيير النظام
مع دعم دولي للمعارضة و انتفاضة الاحواز العربية



 
كان هناك لمواجهة ايران
خياران اثنان لا ثالث لهما
اما الحرب المباشر
او عن طريق الموت البطئ وخنقها اقتاصديا حتى الموت

ايران لولا الخونة من حولها وحولنا لماتت من زمان

لكن هناك دول خليجية وعربية تمدها بالمال والسلع
وهناك جماعات وافراد يحولون لها اموال الخمس شهريا
غير خونة العراق الذين سلموا الجمل بما حمل للفرس
من ثروات ونفط العراق واموال المراقد الى ايران

ايران يحكمها ناس اغبياء جهلة
لايفهمون لا في السياسة ولا في قراءة الواقع
كلما اشتدت عليها العقوبات الامريكية ارسلت خلاياها وميليشياتها وتنظيماتها
لنشر الإرهاب
بالتفجيرات والتخريب واستهداف الناقلات

ايران اليوم تخسر المعركة من دون حرب
ومن الافضل ان تكون العقوبات من داخل ايران عقوبات تمس احتايجات المواطن الايراني
لنه هو من سوف يدمر حكم الملالي وهو القادر على تغيير النظام
مع دعم دولي للمعارضة و انتفاضة الاحواز العربية



اخوي ابو مهند كلامك ممتاز هذي لمن توجد جماعه عندها اتباع للموت بدون مايفكرون
او بالاحرى لمن تجد جماعه عندهم مشكله واحتياج لكن يشوفون حل مشكلتهم بطريقه واحده فقط
 
يحذر قائد القوات الأمريكية في الشرق الأوسط من أن إيران تخطط لهجوم كبير آخر في الشرق الأوسط من خلال صواريخ كروز والطائرات الانتحارية بدون طيار
 
عودة
أعلى