Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
معلومة ام توقع ؟٢٩ ٦ ١٩
?
يعني بعد قمة العشرين٢٩ ٦ ١٩
?
اضغاث احلام.لي اسبوع احلام وافلام
الله يستر
في عام 1955 زار الملك سعود إيران و إلتقى الشاه محمد رضا بهلوي وبعد هذه الزيارة صرح الشاه محمد رضا بهلوي لصحيفة أمريكية بأن الملك سعود كان يعامل أحد حراسه و مرافقيه كالعبيد مما إعتبرها الملك سعود إهانة له و قرر منع أي إيراني و بحريني من أصول إيرانية من دخول السعودية
ولكن بسبب ثورة يوليو في مصر 1952 و صعود جمال عبد الناصر مما شكل تهديداً للأنظمة الملكية في المنطقة آنذاك و من بينها النظامين الإيراني و السعودي مما أدى لتقارب بين البلدين وفي 1957 زار الشاه محمد رضا بهلوي السعودية وذهب إلى مكة والمدينة
و في 1962 ساند شاه إيران محمد رضا بهلوي السعودية عسكرياً في مواجهة القصف المصري على جنوب السعودية أثناء حرب اليمن 1962
وساندت الحكومتين السعودية والإيرانية الإمام البدر و أنصاره بالمال و السلاح مما أدى لإرهاق جميع الأطراف المشاركة في حرب اليمن 1962 و خصوصاً مصر اللتي أعلنت عن إنسحابها عسكرياً من شمال اليمن في 1967 واعتبر إنتصاراً مشتركاً لإيران والسعودية ،
لكن سرعان ما توترت العلاقات من جديد في 1968 بعد إعلان بريطانيا نيتها الإنسحاب من عدة إمارات خليجية كانت تحت الإنتداب البريطاني من بينها البحرين وطالبت إيران حينها بضم البحرين لأراضيها لكن السعودية في عهد الملك فيصل آنذاك دعمت استقلال البحرين حتى تحقق في 1971 بعد إستفتاء شعبي بحريني أجرته الأمم المتحدة في 1970
صور لملوك وامراء السعودية مع شاه ايران
ايران دعمت الملكيين في اليمن ضد الوجود المصري ووصل الدعم عبر السعودية ولن نكذب ان قلنا التحالف السعودي الايراني ضد جمال عبد الناصر الذي كان يبغض الاثنين الملكيين ويسعى لاسقاطهما
توجّه وفد من الملكيين اليمنيين إلى طهران للقاء الشاه الذي قدّم الدعم المالي، لكنه ظلّ متردّداً في إرسال خبراء ومستشارين عسكريين حتى نيسان/ أبريل 1965 عندما وصلت أول مجموعة من الضباط الإيرانيين إلى اليمن.
في تلك الحرب كان التنسيق السعودي الإيراني في مستوى غير مسبوق، رغم بعض التجاذبات الثنائية حول قضايا كالبحرين ومستقبل الخليج ما بعد الانسحاب البريطاني، لكن هذا يحوّل نظر الحليفين عن الخطر الرئيسي الذي يتهدّدهما، ألا وهو الدور المصري
ورد عبد الناصر باستقبال رموز المعارضة الايرانية ضد الشاه حيث كانت أولى طلائع المعارضة الإيرانية تصل القاهرة لعقد اجتماعات مع المسؤولين المصريين لبناء قاعدة لهم هناك لإسقاط الشاه.
تألّف الوفد المعارضة الايرانية من إبراهيم يزدي (أول وزير خارجية لايران بعد الثورة الخمينية فيما بعد ) ومصطفى شمران (وزير دفاع بعد الثورة الخمينية ) وبهرام راستين وعلي شريفيان رضوي وبارفيز أمين، جاؤوا جميعاً عبر طُرق مختلفة، من فرانكفورت، زيورخ، جنيف ونيويورك في واحدة من المحاولات الأكثر جدّية لمصرلإسقاط نظام الشاه.
عبد الناصر يشتم ملك السعودية وشاه ايران انهما يريدان تشكيل حلف اسلامي
الملك فيصل مع شاه ايران وكلمة الملك فيصل
كلمة الملك فيصل في حفل العشاء الذي أقامه جلالته على شرف محمد رضا بهلوي شاه إيران للترحيب به والإشادة بمواقفه من القضايا العربية، والتعبير عن تقدير شخصية الملك فيصل لشخصيته، ومساندة الشعب السعودي له، وتوضيح موقف المملكة العربية السعودية وسياستها الرافضة للعنف والإعتداء على الآخرين، الرياض، قصر المعذر عام 1388هـ، 1968م.
اخي ابو روان الصمت جيد بعض الاحيان بغض النظر كانت المعلومة مؤكدة ام لامعلومة غير مؤكدة