أمريكا ترسل حاملة طائرات كتحذير لطهران.

?? قصدت الوضع الإقليمي

صيفكم اخي الكريم هو ربيع بالنسبة لنا الفارق ان الشمس حارقة و تعطي برونزاج رباني ( سمرة )
اما عندنا و خصوصا في البصرة و المنطقة الغربية فهي جحيم على الارض و لله الحمد
طبعا لحر الصيف منافع ربانية كثيرة لا ندركها كلها

تقبل تحياتي اخي الكريم و اريد ان ازيدك من الشعر بيت
و الله اول صيف قضيته في عمان اصبت بالزكام و كنت ارتدي الجاكيت و الناس يضحكون علي
سلامات أخي ، معلش هيك جو عمان هههههههههه
 
لاتجيد فن السياسة ولعب الشطرنج .... مصلحتنا هو في صدام غربي اطلسي مع ايران ... عدو عدوي هو صديقي ... بعد الانتهاء من ايران ممكن التفاهم والنقاش حيال الامريكان ... اما حاليا ساقف مع امريكا الى اخر نفس في سبيل الخلاص من خطر وجودي انهك المنطقة من سنوات طوال .

أمريكا تزبد وتعربد على إيران منذ نهاية السبعينات ولم تفعل شيء

فإيران اقتحمت سفارتها واسرت مواطنيها

وإيران استهدفت ناقلات النفط في الخليج في الحرب العراقية الايرانية و لم تفعل امريكا شيء

بل قدمت لها الدعم وفضيحة ايران كونترا خير شاهد على ذلك

و في عهد رئيس امريكي كان محسوب كحليف للسعودية وهو ريغان


وما تعيشه المنطقة اليوم من تمدد ايراني هو بتواطؤ امريكي

خلاصة القول لست ضد مواجهة امريكية ايرانية واتمناها اليوم قبل غدا ولكن السؤال بعد كل ما ذكر اعلاه هل امريكا جادة في مواجهة ايران ؟!
 
الله يحط حيلهم بينهم
مع ظني ان ايران ستخفف اللعب لدرجة كبيرة ولكن حسب درجة الضغط قد تنفجر وتتهور
 
سوالي
هل امريكا واثقه لهذه الدرجه في وسائل الدفاع عن الحامله لكي تغامر فيها في الخليج وضد الزوارق الايرانيه السريعه وغواصات السردين الصغيره التي قد تتسبب باصابه
هل امريكا تعرف حجم التهديد لحاملاتها وتعرف مقدار الضرر الذي قد يحدث لها
هل امريكا تريد من ايران مهاجمه الحامله وهي تعلم ان الاصابه قد تكون بسيطه وقد تكون مميته لاغراقها لكي تتخذها عذرا
لرد ساحق مدمر
ماهي سبل حمايه الحامله من الطربيدات المباغته ماهي سبل الدفاع لدى الحامله نفسها
الحاملة صحيح ضعيفة في دفاعاتها
ولكن قوتها فيما تمثله هذه الحاملة من غطرسة أمريكا
 
سوالي
هل امريكا واثقه لهذه الدرجه في وسائل الدفاع عن الحامله لكي تغامر فيها في الخليج وضد الزوارق الايرانيه السريعه وغواصات السردين الصغيره التي قد تتسبب باصابه
هل امريكا تعرف حجم التهديد لحاملاتها وتعرف مقدار الضرر الذي قد يحدث لها
هل امريكا تريد من ايران مهاجمه الحامله وهي تعلم ان الاصابه قد تكون بسيطه وقد تكون مميته لاغراقها لكي تتخذها عذرا
لرد ساحق مدمر
ماهي سبل حمايه الحامله من الطربيدات المباغته ماهي سبل الدفاع لدى الحامله نفسها
حاملات الطائرات لا تتحرك لوحدها

171542
 
لا يوجد أي تهديد حقيقي للحاملات الامركيه في الخليج الطورييدات والصواريخ الايرانيه لو تمكنت من الوصول إلى الحامله فلن تسبب أكثر من خدوش بسيطه ولكن نكون في تلك الحاله دخلنا في عصر جديد ,,,
 
لااتمنى حرب في مع ايران في خلال 15 عام قادم على الأقل,, والسبب ان الحرب سيضرر منها ايران+الخليج.

ونحن لازلنا نبني قوتنا ونوطن الصناعات ونحتاج فتره لبناء بحريتنا وبريتنا-
 
حاملات الطائرات لا تتحرك لوحدها

مشاهدة المرفق 171542
اعلم ذلك ياصديقي بل هو من المسلمات العسكريه للبحريه
انا اتحدث عن قدره الحامله والقطع المرافقه على الدفاع عن نفسها ضد عبث زوارق او قصف صاروخي او طربيدات
 
اعلم ذلك ياصديقي بل هو من المسلمات العسكريه للبحريه
انا اتحدث عن قدره الحامله والقطع المرافقه على الدفاع عن نفسها ضد عبث زوارق او قصف صاروخي او طربيدات
آخر دولة هاجمت البحرية الامريكية كانت اليابان في الحرب العالمية الثانية و تم ضربها بقنبلتين نوويتين
تستطيع ايران ان تهاجم اولا لكن عليها ان تستعد لما سيحصل لها
 
سوالي
هل امريكا واثقه لهذه الدرجه في وسائل الدفاع عن الحامله لكي تغامر فيها في الخليج وضد الزوارق الايرانيه السريعه وغواصات السردين الصغيره التي قد تتسبب باصابه
هل امريكا تعرف حجم التهديد لحاملاتها وتعرف مقدار الضرر الذي قد يحدث لها
هل امريكا تريد من ايران مهاجمه الحامله وهي تعلم ان الاصابه قد تكون بسيطه وقد تكون مميته لاغراقها لكي تتخذها عذرا
لرد ساحق مدمر
ماهي سبل حمايه الحامله من الطربيدات المباغته ماهي سبل الدفاع لدى الحامله نفسها

سبل حماية الحاملة هي عدم رغبة أي عدو في العودة إلى العصر الحجري . ?

إغراق الحاملة = إيران >>رحلة إلى العالم الآخر للأبد.
 
أنت فنان في صنع الخصوم .. و من يفكر بمثل أسلوبك لن ينتصر
انا اتكلم بشكل عام لم اصنع خصوم ولكن اتكلم عن تاريخ العالم المتحضر قضى على الشيوعيه وذهبت إلى مزبلة التاريخ.


اما يخص الموضوع لن تفعل ايران شيء يثير العالم او امريكا عليها قد تشاغب هنا او هناك بوكلائها وسوف ترضخ في النهايه للعقوبات
 
اللهم اهلك الظالمين بالظالمين واخرجنا من بينهم سالمين
 
عودة
أعلى