رسمي: الفرنسييون الذين اعترضهم الجيش التونسي قادمين من ليبيا هم عناصر استخبارات

Obergruppenführer Smith

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
23 أكتوبر 2017
المشاركات
3,636
التفاعل
20,901 178 0
الدولة
Tunisia
في تكذيب جديد للرواية الفرنسية
أكد مصدر مطلع في قصر قرطاج لإذاعة فرنسا الدولية ان الفرنسيين الثلاثة عشر الذين اعترضهم الجيش التونسي و قام باحتجازهم ليسوا دبلوماسيين مثلما تصر فرنسا و لكنهم عناصر من ادارة الاستخبارات الفرنسية.

Ce sont des sources bien placées au palais présidentiel de Carthage qui indiquent à RFI que les treize Français interceptés, la semaine dernière, à la frontière libyenne ne sont pas des diplomates, comme l'affirme la France, mais des membres des services de renseignements. Il en va de même pour l'autre groupe d'Européens qui ont été interceptés, en mer, au large de Djerba.

« Ces agissements portent atteinte à notre souveraineté », s'agacent ces sources avant d’ajouter qu’« il y a beaucoup de va-et-vient vers la Libye ».

وزير الدفاع التونسي كان قد أكد منذ وقوع الحادثة ان المجموعة "تعمل تحت غطاء دبلوماسي" و لم يتراجع عن تصريحاته بعد البيانات الاوروبية

Le ministre tunisien de la Défense indiquait, il y a une semaine déjà, que travaillaient « sous couverture diplomatique ». Il n'est pas revenu sur sa déclaration, après les explications française et européenne.

من جهتها كذلك تتهم طرابلس الفرنسيين بتقديم خدمات دعم و استشارة للمشير خليفة حفتر انطلاقا من مدينة غريان غرب طرابلس

Même son de cloche du côté libyen. Tripoli accuse ces Français de former une base mobile d'assistance, de renseignement et de conseils au maréchal Khalifa Haftar. Cette base serait située à Gheryane, à l'ouest de Tripoli.

حسب مصدر ليبي قريب من حكومة الوفاق الوطني وصل حوالي 15 فرنسيا الى غريان وسط شهر فبراير الماضي لدعم حفتر في هجومه على طرابلس، ما حدى بحكومة السراج الى قطع كل أشكال التعاون مع فرنسا يوم الجمعة 19 افريل الماضي.

Selon une source libyenne, proche du gouvernement d'union nationale, une quinzaine d'officiers des renseignements français seraient arrivés à Gheryane mi-février dernier. Leur mission serait d’aider les forces de Khalifa Haftar à préparer la guerre de Tripoli. Accusations qui auraient conduit le ministère de l'Intérieur libyen, vendredi 19 avril, à cesser toute coopération avec la France.
 
غبر عادي
تظل عناصر الاستخبارات علي الارض عنصر اساسي و لا يمكن لاي كان الاستغناء عنهم
 
معروف تاريخيا ان اجهزة المخابرات حينما تريد التغطية على عملائها تعطيهم صفة "ديبلوماسي"
تونس في موقف قوة و عليها ان تحصل على اجابات
 
مصدر رئاسي تونسي: الفرنسيون الذين أوقفوا مخابرات وليسوا دبلوماسيين


نقلت إذاعة فرنسا الدولية عن مصدر في الرئاسة التونسية أن المواطنين الفرنسيين الذين جرى إيقافهم على الحدود الليبية هم أعضاء في جهاز المخابرات وليسوا دبلوماسيين كما تقول السلطات الفرنسية.


وفقا للمصدر نفسه فإن جزيرة جربة في جنوب تونس أصبحت قاعدة خلفية لأجهزة المخابرات الأجنبية، مضيفا أن النشاط المخابراتي يجعل تونس مسؤولة عما يحدث في ليبيا ويمكن أن يسبب لها المتاعب.


هذا وكان وزير الدفاع التونسي عبدالكريم الزبيدي، قد أعلن في وقت سابق عن ضبط مجموعتين مسلحتين يحملون جنسيات أوروبية بينهم ثلاثة عشر فرنسيا على الحدود الليبية التونسية يحملون جوازات سفر دبلوماسية ولديهم أسلحة.


 
فرنسا القذرة تحاول الاستفادة من الوضع كما أنها تنافس ايطاليا ...
 
عناصر حماية للبعثة الدبلوماسية في دولة لم يتوقف القتال فيها منذ الاطاحة بالقذافي

ماذا تتوقعون ان يكون سيكيورتي بعصاية مثلا ؟!!!

هزلت فعلا :cautious:
 
دعم فرنسا لحفتر الارهابي واضح للعيان ربما قد لا نفاجئ بدعم عسكري مباشر للميليشيات التابعة لحفتر الارهابي
 
أووووف لو كانوا سعوديين مصريين أو اماراتيين.

كان الموضوع داخل على صفحة ١٠٠
 
ما زالت بعض الدول الأجنبية و العربية المعادية للشعب الليبي الحر و الطامعة بسرقة ثرواته
مستمرة في دعم رجل الاستخبارات الامريكية مجرم الحرب حفتر
لكن ليبيا ستكون مقبرة لكل دخيل و طامع
 
إذاعة فرنسا الدولية عن دبلوماسي تونسي: المواطنون الفرنسيون الذين جرى إيقافهم على الحدود الليبية هم أعضاء في جهاز المخابرات وليسوا دبلوماسيين.
 
عناصر حماية للبعثة الدبلوماسية في دولة لم يتوقف القتال فيها منذ الاطاحة بالقذافي

ماذا تتوقعون ان يكون سيكيورتي بعصاية مثلا ؟!!!

هزلت فعلا:cautious:

للمرة الثانية يا عزيزي
البعثة الدبلوماسية الفرنسية (و غيرها الكثير مثل الكورية و سواها) تدار من العاصمة تونس لا من ليبيا منذ مدة طويلة.
الخبر منذ بدايته كان واضحا واليوم جاء التأكيد: عناصر يتبعون ادارة الاستعلامات (services de renseignement) لا وزارة الخارجية و لا سواه.
لذلك هذه الرواية غير صحيحة.
هل نريد التبرير لوجود قوة خاصة من الاستخبارات الفرنسية او لا على الأراضي الليبية تلك مسألة ثانية غير متعلقة بفحوى الخبر.
شكرا.
 
الجزيرة نت حصلت على صور جوازاتهم.. موقوفو فرنسا بتونس عملاء استخبارات وليسوا دبلوماسيين

580

صور جوازات بعض عناصر فريق المخابرات الفرنسي الذي أوقف بتونس (الجزيرة)

حصلت الجزيرة نت على صور جوازات الفريق الفرنسي الموقوف بتونس، ونقلت إذاعة فرنسا الدولية عن مصدر رئاسي تونسي تأكيده أن المجموعتين الفرنسية والأوروبية الموقوفتين بتونس عناصرٌ استخبارية وليسوا دبلوماسيين، في وقت نفت فيه الرئاسة التونسية ما يتعلق بالدبلوماسيين الأوروبيين.

وذكرت الإذاعة الفرنسية نقلا عن المصدر الرئاسي أن الفرنسيين الثلاثة عشر الذين تم اعتراضهم بمعبر رأس جدير الحدودي مع ليبيا، ينتمون إلى جهاز المخابرات الفرنسية وليسوا دبلوماسيين كما أعلنت فرنسا سابقا.
وأضاف المصدر أن الأمر نفسه ينطبق على المجموعة الأوروبية التي اعتقلت في الفترة نفسها، حيث أكد أنهم عناصر مخابرات وليسوا دبلوماسيين.

وعبّر المصدر للإذاعة عن استيائه من هذا التصرف الفرنسي الأوروبي الذي اعتبر أنه يمسّ سيادة تونس. وقال المصدر إن مدينة جربة التونسية أصبحت قاعدة خلفية لأجهزة المخابرات الدولية.

في المقابل، جددت الخارجية التونسية تمسكها بما ورد على لسان وزيري الدفاع والداخلية التونسيين بأن المجموعة تتكون من 13 شخصا يحملون جوازات سفر دبلوماسية، وتم تفتيشهم وانتزاع أسلحتهم واستيفاء الإجراءات القانونية بشأنهم.

من جهة ثانية أوضحت السفارة الفرنسية في تونس أن الأفراد الفرنسيين هم عناصر فريق أمني كان مكلفا بتأمين السفارة الفرنسية في ليبيا، وأن الفريق خضع لعملية تفتيش روتينية عند مروره بمعبر رأس جدير، وتم جرد المعدات التي كانت بحوزته قبل أن يواصل طريقه.

وأكدت السفارة أن تنقّل هذا الفريق تم بالتشاور مع السلطات التونسية، وأن ذلك يندرج في إطار التنقلات الدورية لأفراد السفارة الفرنسية في ليبيا بين طرابلس وتونس، وفق تعبير البيان.
وحصلت الجزيرة نت على هويات وجوازات المجموعة الفرنسية، ولكن تتحفظ على نشرها.

صور جوازات لبعض عناصر فريق المخابرات الفرنسي الذي أوقف بتونس (الجزيرة)

وقالت الإذاعة الفرنسية إنه وفقا لمصدر ليبي مقرب من حكومة الوفاق الوطني، فإن نحو 15 ضابط استخبارات فرنسيا وصلوا إلى غريان في منتصف فبراير/شباط الماضي من أجل مساعدة قوات حفتر في تحضير هجومها على طرابلس، مما دفع حكومة الوفاق إلى إعلان وقف كل أنواع التعاون مع فرنسا يوم الجمعة 19 أبريل/نيسان الماضي.

وكان وزير الداخلية في حكومة الوفاق الوطني فتحي باشاغا قد هاجم باريس، واتهمها رسميا بدعم اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وقد رفضت السلطات الفرنسية هذا الاتهام على الفور.
وأشارت الإذاعة إلى أن فرنسا ترفص التهم التي توجه إليها باللعب على الحبلين فيما يتعلق بالملف الليبي، مؤكدة دعمها لحكومة الوفاق الوطني، وراجية في الوقت نفسه إشراك حفتر في المفاوضات السياسية باعتباره جزءا فاعلا في المشهد الليبي.

نفي رئاسي
من جهة أخرى نفت المتحدثة الرسمية باسم الرئاسة التونسية سعيدة قراش ما أوردته إذاعة فرنسا الدولية من تصريحات نسبتها لمصدر غير معلن من الرئاسة التونسية بخصوص الدبلوماسيين الأوروبيين، الذين تم إيقافهم بمعبر رأس الجدير الحدودي مع ليبيا.
ووصفت قراش هذه التصريحات بالخطيرة، وأنها تمس الأمن القومي التونسي، وقالت إن الإذاعة الفرنسية بثت الخبر دون التثبت من المصادر الرسمية في الرئاسة التونسية، مؤكدة أن موضوع الدبلوماسيين الأوروبيين تمت معالجته وتسويته في الأطر القانونية، وحسب العرف الدبلوماسي

top-page.gif
إشارات مهمة
وقال مدير مكتب الجزيرة في تونس لطفي حجي إن ما نشرته إذاعة فرنسا الدولية نقلا عن مصدر في الرئاسة التونسية يحمل ثلاث إشارات مهمة، أولاها أن المصدر الرئاسي اعتبر هذا التحرك مسّا بالسيادة التونسية، وهي أول مرة تتحدث فيها تونس بهذه الطريقة.

وأضاف أن الإشارة المهمة الثانية في كلام المسؤول التونسي هي اعتباره أن جزيرة جربة القريبة من الحدود بين ليبيا وتونس أصبحت قاعدة خلفية للمخابرات العالمية.
واعتبر أن الإشارة الثالثة اللافتة في كلام المصدر الرئاسي هي تأكيده أن تلك التحركات أصبحت مصدر قلق للسلطات التونسية التي تعتبر استقرار ليبيا جزءا من استقرار تونس.

وقال إن المعلومات التي وردت في كلام المسؤول التونسي متطابقة مع ما ذكرته مصادر أخرى مقربة من حكومة الوفاق في ليبيا، التي أكدت منذ اليوم الأول أن فرنسا تقدّم الدعم اللوجستي لقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر، وأن الفريق الفرنسي جزء من غرفة عمليات متحركة لمساعدة قوات حفتر في معركة طرابلس.

اعتقال مجموعتين
وكانت السلطات التونسية أوقفت يوم 14 أبريل/نيسان الجاري قافلة مكونة من 13 مواطنا فرنسيا يحملون جوازات سفر دبلوماسية ولديهم أسلحة ومعدات في رأس جدير، المعبر الحدودي الرئيسي بين ليبيا وتونس، وذلك بعد أيام من حادث مماثل قبض فيه على مجموعة من 11 أوروبيا لم يكشف عن جنسياتهم، حاولوا الوصول إلى جزيرة جربة عن طريق البحر قادمين من ليبيا.

وقال وزير الدفاع التونسي عبد الكريم الزبيدي يوم 16 أبريل/نيسان الحالي إن أجهزة الأمن التونسية اعتقلت مجموعتين من أفراد يحملون أسلحة وجوازات سفر دبلوماسية وصلوا إلى الحدود التونسية قادمين من ليبيا.

وأوضح أن المجموعة الأولى التي تتكون من 13 شخصا يحملون جوازات سفر دبلوماسية فرنسية، وصلت إلى معبر رأس جدير الحدودي يوم الأحد الماضي.

وأضاف الزبيدي أن هذه المجموعة رفضت تسليم أسلحتها للجهات الأمنية عند بداية توقيفها قبل أن تقبل بذلك لاحقا.
كما أوضح أن المجموعة الثانية تتكون من 11 شخصا أجنبيا من جنسيات مختلفة.

صور جوازات لبعض عناصر فريق المخابرات الفرنسي الذي أوقف بتونس (الجزيرة)
وقال الزبيدي إن هذه المجموعة حاولت عبور الحدود البحرية باستخدام مركبين مطاطيين.
وقال مراسل الجزيرة في تونس لطفي حجي إن أطرافا غير رسمية تتحدث عن اكتشاف أجهزة أخرى لدى المجموعة تستخدم للتخابر قد تكون تابعة لغرفة عمليات تدعم حفتر.

من جهته، رجّح الكاتب الصحفي الليبي عبد الله الكبير أن يكون هؤلاء المسلحون ضمن الفريق الفني العسكري الفرنسي الذي يدعم قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر انطلاقا من مدينة غريان.
وأضاف أن الرواية الفرنسية غير صحيحة، لأنه لو كان هؤلاء المسلحون تابعين للسفارة الفرنسية بليبيا لطلبوا المغادرة بشكل رسمي من طرابلس باعتبارهم فريقا معتمدا رسميا، بالإضافة إلى أن السفارة مغلقة والسفيرة الفرنسية لدى ليبيا تمارس نشاطها من تونس.

top-page.gif
المصدر : الجزيرة
 
للمرة الثانية يا عزيزي
البعثة الدبلوماسية الفرنسية (و غيرها الكثير مثل الكورية و سواها) تدار من العاصمة تونس لا من ليبيا منذ مدة طويلة.
الخبر منذ بدايته كان واضحا واليوم جاء التأكيد: عناصر يتبعون ادارة الاستعلامات (services de renseignement) لا وزارة الخارجية و لا سواه.
لذلك هذه الرواية غير صحيحة.
هل نريد التبرير لوجود قوة خاصة من الاستخبارات الفرنسية او لا على الأراضي الليبية تلك مسألة ثانية غير متعلقة بفحوى الخبر.
شكرا.
التصريح الاوروبي يقول عكس ذلك

طيب سؤال ماذا كانت تفعل القوات الهندية في طرابلس وكذلك الامريكية وايضا الايطالية في مصراته؟!!!
 
التصريح الاوروبي يقول عكس ذلك

طيب سؤال ماذا كانت تفعل القوات الهندية في طرابلس وكذلك الامريكية وايضا الايطالية في مصراته؟!!!

سؤال خارج الموضوع.

عندنا روايتان: واحدة تتبناها وزارتا الدفاع و الداخلية التونسيتين اضافة الى قصر قرطاج يدعمهما رواية ليبية مشابهة تسبق و تتبع الحادثة.
يدعمها فوق ذلك عدم اتساق منطقي في الرواية المقابلة و عدم تنسيق واضح مع الجهات السيادية في تونس (تسلل على زوارق سريعة + مطاردة من الجيش + القاء قبض و حجز معدات و تحقيق) و تقارير صحفية.

يقابلها رواية ثانية اوروبية مهزوزة و بها عدة نقاط غير واضحة.

و صدق ما أردت :)
 
للاسف بعض الشعوب العربية اعتادت الأنظمة الديكتاتورية وما ان تنهار حتى تنهار المنظومة الاجتماعية ويبدأ الكل يقاتل الكل ( العراق سوريا اليمن ليبيا السودان ....بل وحتى مصر نرى العداء بين أتباع الإخوان وغيرهم و التي وصلت إلى التخوين ....
 
كانوا استخبارات ولا كانوا دوبلوماسيين ولا ان شاء الله بياعين شاورما حيخرجون يعني حيخرجون
 
عودة
أعلى