تركيا تعتقل اثنين تشتبه بتجسسهما لحساب الإمارات

اعلامنا نايم اعتقد ينتظر الصيف

حتى الاعلام الدولي ما اهتم بالموضوع

لكن اتساءل لو حدث هذا السيناريو في الامارات او السعودية ماذا سيحدث !؟ خاصتاً السعودية الاعلام لن يصمت الا بعد شهور !

اعلامنا تعبان !
 
تركيا: انتحار أحد المحتجزين بتهمة التجسس لحساب الإمارات
 
سيناريو إنتحاره الملفق ذكرني بهذه الحادثة


ذكرت صحيفة "الاندبندنت " البريطانية أن السلطات بمطار اتاتورك الدولى باسطنبول عثرت على جثة الصحفية البريطانية جاكلين ساتون لدى وذلك اثناء مرورها بتركيا متوجهة إلى أربيل بشمال العراق.


وقالت الصحيفة أنه قد عثر على الصحفية –المعروفة باسم جاكى- مراسلة هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" سابقا ميتة فى ظروف مشبوهة فى المطار التركى، وأضافت- على موقعها الإلكترونى- أن الصحفية والطالبة، كان من المقرر أن تقوم بتنفيذ عمل ميدانى فى أربيل للحصول على درجة الدكتوراه فى الدعم الدولى لتطوير الإعلاميات فى العراق وأفغانستان.

كانت وكالة أنباء "جيهان" التركية قد ذكرت فى وقت سابق أن البريطانية جاكلين أن سوتون، مديرة معهد الحرب والسلام فى "أربيل"، انتحرت بعد أن فاتتها طائرتها فى مطار "آتاتورك" الدولى باسطنبول، الذى نزلت به لتستقل الطائرة المتجهة إلى المدينة الكردية بشمالى العراق.

وقالت الوكالة أن سوتون- نزولها فى مطار آتاتورك الدولى باسطنبول قادمة من لندن على متن طائرة الخطوط الجوية التركية، فقدت رحلتها الثانية إلى أربيل، وحينها سألت موظفى المطار ما الذى بوسعها أن تفعله، أخبروها بأنها يجب أن تشترى تذكرة جديدة، ووجهوها إلى مكتب بيع التذاكر، ولكنها قالت إنها لا تحمل المبلغ المطلوب لشراء تذكرة جديدة، ومن ثم توجهت إلى دورة المياه وفكت رباط حذائها وشنقت نفسها خلف أحد أبواب دورة المياه، - حسب جيهان -.
 
هل سنشاهد حملة دولية مسعورة على تركيا كما حدث مع السعودية
 
سيناريو إنتحاره الملفق ذكرني بهذه الحادثة


ذكرت صحيفة "الاندبندنت " البريطانية أن السلطات بمطار اتاتورك الدولى باسطنبول عثرت على جثة الصحفية البريطانية جاكلين ساتون لدى وذلك اثناء مرورها بتركيا متوجهة إلى أربيل بشمال العراق.


وقالت الصحيفة أنه قد عثر على الصحفية –المعروفة باسم جاكى- مراسلة هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" سابقا ميتة فى ظروف مشبوهة فى المطار التركى، وأضافت- على موقعها الإلكترونى- أن الصحفية والطالبة، كان من المقرر أن تقوم بتنفيذ عمل ميدانى فى أربيل للحصول على درجة الدكتوراه فى الدعم الدولى لتطوير الإعلاميات فى العراق وأفغانستان.

كانت وكالة أنباء "جيهان" التركية قد ذكرت فى وقت سابق أن البريطانية جاكلين أن سوتون، مديرة معهد الحرب والسلام فى "أربيل"، انتحرت بعد أن فاتتها طائرتها فى مطار "آتاتورك" الدولى باسطنبول، الذى نزلت به لتستقل الطائرة المتجهة إلى المدينة الكردية بشمالى العراق.

وقالت الوكالة أن سوتون- نزولها فى مطار آتاتورك الدولى باسطنبول قادمة من لندن على متن طائرة الخطوط الجوية التركية، فقدت رحلتها الثانية إلى أربيل، وحينها سألت موظفى المطار ما الذى بوسعها أن تفعله، أخبروها بأنها يجب أن تشترى تذكرة جديدة، ووجهوها إلى مكتب بيع التذاكر، ولكنها قالت إنها لا تحمل المبلغ المطلوب لشراء تذكرة جديدة، ومن ثم توجهت إلى دورة المياه وفكت رباط حذائها وشنقت نفسها خلف أحد أبواب دورة المياه، - حسب جيهان -.

 
اعلام قطرائيل من الخنزيرة وباقي الشلة لا حس ولا خبر
 
حسبي الله عليهم .. إسترخص الأتراك الأوغاد دمه لأنه فلسطيني لن يسأل عليه أحد .
 
انكشفت الكذبه و بدأت تركيا بالتخلص من الادله
 
مسكين الفلسطيني اغتالوه المخابرات التركية وهو بري شهيد ان شاء الله
 
تقول وسائل إعلام تركية إن أحد المقبوض عليهما للاشتباه بالتجسس لصالح الإمارات أوائل هذا الشهر انتحر في السجن.
وقالت وكالة أنباء الأناضول إنه عثر على الرجل المشتبه به ميتا في سجن سيليفيري الواقع في ضواحي اسطنبول.
ونقلت وكالة فرانس برس عن مصدر في وزارة العدل التركية تأكيده للخبر.
وأفادت تقارير بأن الرجلين كانا يعملان لصالح دولة الإمارات، وأنهما كانا يجمعان معلومات عن المغتربين السياسيين الذين يعيشون في تركيا.
وقد قبضت السلطات التركية على الرجلين أوائل هذا الشهر وقيل إنهما اعترفا بالتجسس للإمارات، بحسب ما ذكره مسؤول تركي كبير.
وأضاف المسؤول أن السلطات كانت تحقق معهما لمعرفة إن كان هناك صلة محتملة بين وصول أحدهما إلى البلاد ومقتل الصحفي السعودي، جمال خاشقجي.
ووجهت إلى المشتبه به تهمة "التجسس السياسي والعسكري الدولي"، بحسب ما قالته وكالة أنباء الأناضول.
وقالت الوكالة إن الرجل، الذي قيل إنه كان يحمل الجنسية الإماراتية، خنق نفسه.
 
اذا كان المقتول يحمل الجنسية الفلسطينية لماذا لم تصرح السلطة الفلسطينية عن حادثة الاعتقال وبعدها القتل ام الدم الفلسطيني حلال للاتراك!
 
اذا كان المقتول يحمل الجنسية الفلسطينية لماذا لم تصرح السلطة الفلسطينية عن حادثة الاعتقال وبعدها القتل ام الدم الفلسطيني حلال للاتراك!
قبل غدرا رحمه الله فلابد من تحقيق دولي
 
لقد انتحر يوم السبت وليس الان حتى تكتب عاجل وهما من أصل فلسطيني .
ربما قامت المخابرات التركية بقتل واحد من أجل إرغام التاني على الكلام
 
وهل تصدق روايه الانتحار الغبيه
لعلمك الموقوفين السياسيين يتم وضع زنازين خاصه لهم تحتوي على الاسفنج في الجدران وعدم وصول اي وسيله قد يأذي بها نفسه
ولماذا لاتقول انه قتل اليس امرا واردا في ظل الاجرام الذي ترتكبه تركيا في حق مواطنيها ناهيك عن من تتهمه بالجاسوسيه نقلك لهذا الخبر امر غريب
 
عودة
أعلى