الإخوان يتبنون عقيدة التقية .. لذلك ممكن تجده يدعوا للإلحاد ويمارسه من أجل أن يصل لهدف أو موقع يخدم الجماعة وكذلك ممكن أن تجده يدعو للمثلية ويمارسها من أجل أن يخدم الجماعة ..
لديك مثلاً النائب في الكونغرس الإمريكي (إلهان عمر) مارست زنا المحارم وتناضل من أجل حقوق المثليين كل هذا من أجل أن تصل للكونغرس من أجل خدمة الجماعة ..
لذلك عبر التاريخ .. كل من تعامل معهم إما عن طريق الخصومة أو التحالف أو الإنضمام لهم عندما يصل للسلطة ينكل بهم شر تنكيل ويسعى جاهداً لسحقهم لأنه قد علم خستهم ودنائتهم وحقارتهم
(وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ)
وقال- عليه الصلاة والسلام-: (اجتنبوا السبع الموبقات ، قلنا: وما هن يا رسول الله؟ قال: الشرك بالله والسحر, وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق, وأكل الربا, وأكل مال اليتيم ,والتولي يوم الزحف, وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات) رواه البخاري ومسلم