التعاون العسكري المغربي الاسباني في مجال الصناعات العسكرية

[مهيب]

Rabat et Madrid prévoient sérieusement l’éventualité de se lancer dans des projets industriels liés à la défense et à l’armement.

Il en a de toutes les manières été question, ce mardi 9 avril à Rabat, lors de la rencontre entre Abdeltif Loudyi, ministre délégué chargé de l’Administration de la Défense nationale et Angel Olivares Ramirez, secrétaire d’Etat espagnol à la Défense.

Fait inédit, le responsable espagnol était accompagné d’une dizaine de patrons de sociétés spécialisées dans les industries de la Défense.

Nos sources à Rabat n’écartent pas l’éventualité de la mise en place de joints-ventres Maroc-espagnoles pour la production de véhicules militaires, voire des équipements aéronautiques de défense et des équipements des chantiers navals.





تخطط الرباط ومدريد بجدية لإمكانية البدء في مشاريع صناعية متعلقة بالدفاع والتسلح.

تمت مناقشته بأي شكل من الأشكال ، الثلاثاء 9 أبريل في الرباط ، في الاجتماع بين عبداللطيف لودي ، الوزير المفوض المسؤول عن إدارة الدفاع الوطني وأنجيل أوليفاريس راميريز ، وزير الدولة الأسباني للدفاع.

غير منشورة ، كان برفقة الزعيم الإسباني عشرات رؤساء الشركات المتخصصة في الصناعات الدفاعية.

لا تستبعد مصادرنا في الرباط إمكانية إنشاء بطون مغربية إسبانية لإنتاج المركبات العسكرية ، وحتى معدات الدفاع الجوي ومعدات بناء السفن

 

[ATLAS_FALCON]

التعاون الصناعي العسكري بين البلدين
ليس وليد اللحظة

Atlas 3
أطلس 3

 

[مهيب]

هته المرة بالضافة لصناعة العربات العسكرية سيكون مجال لصناعة السفن و مجال لصناعات الدفاع الجوي

 

[مهيب]

تنفيذا للتعليمات الملكية السامية، استقبل السيد عبداللطيف لوديي، الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بادارة الدفاع الوطني، السيد أنخيل أولباريس رميرس، كاتب الدولة لدى وزارة الدفاع الاسبانية، الذي يقوم بزيارة عمل تستمر ليومين، على رأس وفد مهم من المسؤولين عن الشركات الصناعية العسكرية الاسبانية.
و تأتي هذه الزيارة بعد شهر انعقاد اللجنة العسكرية المشتركة بين البلدين بمدريد، و التي كان من بين أبرز محاورها، التعاون الصناعي و التكنولوجي في الميدان العسكري.
الجانبان أبرزا وجود أفاق واعدة للتعاون الصناعي الثنائي و كذا الاقليمي، و التي يمكن تجسيدها في ميدان بناء السفن, صناعة الطيران و كذا تصنيع عربات النقل العسكري الخفيفة.
جدير بالذكر، أن المملكة تسعى منذ 2009 الى تأسيس نواة صناعة عسكرية بالمغرب من خلال شراكات مع حلفائها و كذا سياسات الاقلاع الصناعي.
المغرب مهتم بصناعة سيارات VAMTAC الحديثة محليا، كما يبحث عن شريك مهم لاطلاق مشروع بناء وحدات خفر سواحل في الأوراش البحرية الجديدة للدارالبيضاء التي تتقدم بها الأشغال بشكل كبير.