صناعة السيارات في السعودية (متابعة مستمرة)

IMG_2179.jpeg
 
صناعة السيارات في السعودية.. من الحلم إلى التنفيذ
1756333849769.png


السعودية تسعى لتكون مركزًا إقليميًا وعالميًا لصناعة السيارات، وجعل هذه الصناعة ثاني أكبر قطاع بعد النفط والغاز. ومع استيراد نحو 1.7 مليون سيارة سنويًا، تصنَّف المملكة كأكبر سوق للسيارات في الشرق الأوسط، مع توقعات بوصول الواردات إلى مليوني سيارة سنويًا بحلول 2030.
1756333900547.png


البدايات: محاولات مبكرة منذ الخمسينيات

1756334038148.png

في الخمسينيات والستينيات، بدأت محاولات إنشاء صناعة سيارات محلية، لكنها واجهت تحديات التمويل والخبرات.
بناء مراكز قياس جودة السيارات واختبارها محليا
1756334206056.png

في السبعينيات، أُنشئت مصانع لتجميع الشاحنات والحافلات الأمريكية، وتحالفت شركات سعودية مع "مرسيدس بنز" لإنتاج شاحنات محلية لتناسب التضاريس الصعبة في المملكة.
1756334343193.png


الحرب العراقية الإيرانية أسهمت في زيادة إنتاج الشاحنات وتصديرها للعراق.
1756334558040.png


تطور البنية التحتية ودعم البحث العلمي

من الثمانينيات وحتى الألفية، توسعت المملكة في إنتاج قطع الغيار والمكونات، وشجعت الجامعات على مشاريع تصميم السيارات مثل "غزال" بجامعة الملك سعود و*"أصيلة"* بمدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية.
1756334682534.png
1756334698522.png
1756334718458.png

1756335034394.png
1756335095099.png


تأسست مصانع لمكونات رئيسية مثل الإطارات، الزجاج، البطاريات، وصب المحركات، باستثمارات بلغت 7 مليارات ريال وتوظيف 27 ألف شخص.

1756334803535.png

دخول الشراكات العالمية

2002-2013: اتفاقيات مع "سابك" و"فولكس فاجن" لتطوير سيارات صديقة للبيئة، وبناء مصانع لشاحنات إيسوزو ومان وفولفو ورينو وصناعة سيارات محلية في مصنع الخليجية لصناعة السيارات.
1756334873908.png

بناء استديوهات تصاميم ومراكز اختبار للسيارات
بناء الشاحنات والحافلات الصينية محليا


1756334963454.png


2017: إعلان مشروع "سنام" الوطني لصناعة السيارات في مدينة الجبيل.

2018: صندوق الاستثمارات العامة يستثمر أكثر من مليار دولار في شركة "لوسِد موتورز".

2022: إطلاق شركة "سير" كأول علامة سعودية للسيارات الكهربائية بالشراكة مع "فوكسكون" و"بي إم دبليو".

إنجازات حديثة (2023-2025)

افتتاح أول مصنع "لوسِد" خارج أمريكا في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية.

اتفاقيات مع "هيونداي"، "بيريللي"، وشركات صينية لتوطين صناعة السيارات الكهربائية والهجينة.

2025: شراكة بين "سنام" و"KGM" لإنتاج السيارة الكهربائية الرياضية توريس EVX، وتعاون "سير" مع شركة إيطالية لتطوير مقاعد رياضية مبتكرة.

حجم السوق وأهداف 2030

بيع 1.7 مليون مركبة في 2024 بقيمة 83 مليار ريال، ما يعادل 4.5% من سوق السيارات العالمية.

بحلول 2030: يتوقع أن تشكل السيارات الكهربائية والهجينة 51% من السوق المحلية، مع تراجع حصة السيارات التقليدية إلى أقل من النصف.

المدن والمجمعات الصناعية

تشرف هيئة المدن الصناعية على 37 مدينة تضم أكثر من 6,443 مصنعًا.


مجمع الملك سلمان لصناعة السيارات في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية يعد مركزًا رئيسيًا لصناعة السيارات والشاحنات، ويستضيف مشاريع "سير"، "لوسِد"، "هيونداي"، و"بيريللي".
 
المفروض يتم الاستثمار في السيارات الكهربائية المزودة بالواح الطاقة الشمسية

السعودية دولة مشمسة بامتياز والتكنلوجيا تتيح الواح طاقة شمسية بمردودية عالية , طبعا الهدف ليس الشحن بنسبة كاملة لكن رد نسبة من الشحن سواء اثناء الركن او اثناء السير وهذا يخفف الحمل على الشبكة وعلى جيب المواطن ويزيد من المدى ويقلل العبئ على البطارية فيطيل عمرها ومنه فوائد بيئية ويزيد من جاذبية السيارة في السوق المحلية والتصدير
 
جميل جدّا أن تصنع حاجاتك محلّيا لكن ...

وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف يقول أن المملكة تُعد الدولة الكبرى التي تصدّر السيارات دون أن يكون لديها تصنيع محلي.

 
جميل جدّا أن تصنع حاجاتك محلّيا لكن ...

وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف يقول أن المملكة تُعد الدولة الكبرى التي تصدّر السيارات دون أن يكون لديها تصنيع محلي.


انت للحين تلهث ورا اخبار السعودية ! :ROFLMAO:
 
جميل جدّا أن تصنع حاجاتك محلّيا لكن ...

وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف يقول أن المملكة تُعد الدولة الكبرى التي تصدّر السيارات دون أن يكون لديها تصنيع محلي.

أكد وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بندر الخريّف، أن المملكة تُعد الدولة الكبرى التي تصدّر السيارات دون أن يكون لديها تصنيع محلي، كما أنها تراهن على المركبات الكهربائية بما يعكس الرؤية المستقبلية للقطاع.
السعودية بين واقع صناعة السيارات وطموحات المستقبل

كلام وزير الصناعة والثروة المعدنية حقيقي تماما

لا يوجد حتى الآن إنتاج محلي حقيقي للسيارات في السعودية، باستثناء الحافلات والشاحنات التي تصنع منذ عقود بالتعاون مع شركات عالمية مثل "مرسيدس بنز". هذا التصريح يعكس الواقع الفعلي لصناعة السيارات في السعودية رغم المحاولات الحثيثة لصناعة سيارات محلية


المشكلة التنافس الان في التصنيع المحلي كبييير جدا والنهوض السعودي احياء الناااايم هناك تركيا وايران ومصر والمغرب والان الجزائر تحاول تنافس
هولاء منافس حقيقي لصناعة السيارات في السعودية
ايضا هوامير السوق في السعودية ليسو بالهينين هولاء هوامير كبااار جدا ويعتمدون على السرية في عملهم ولا يريدون الصناعة المحلية ويحاولن بشتى الطرق افشالها
عندنا اكبر وكيل سيارات في الشرق الاوسط سعودي
لكن الان يحسووون جميعا


الاهتمام الحكومي مأخراً ومكانة السعودية السياسي وموقعها الجغرافي وحجم السوق السعودي والاقتصاد السعودي يجعلها الافضل بينا كل الدول الاقليمية ايضا السعودية مستمثر جيد وممتاز وممول كبير لاي صناعة محلية لذلك الان نجاح صناعة السيارات محليا ماكد باذن الله

مؤخرًا دخلت شركة لوسيد الأمريكية السعودية السوق بإطلاق خط إنتاجها المحلي في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية وهذا يُعد خطوة نوعية في اتجاه صناعة السيارات داخل المملكة.

إلا أن لوسيد تركز على فئة السيارات الفاخرة الكهربائية، وهي فئة ذات حصة محدودة مقارنة بالطلب الواسع في السوق السعودي.

السوق السعودي بحاجة ماسة إلى التوسع نحو إنتاج سيارات صغيرة، وكروس أوفر، وبيك أب هذي تشكل النسبة الأكبر من المبيعات. فالمستهلك السعودي يميل إلى هذه الفئات نظرًا لملاءمتها للتضاريس والظروف المناخية، إضافة إلى استخدامها العائلي واليومي.

ويُعتبر السوق السعودي من أضخم أسواق السيارات في المنطقة، حيث تعتمد مبيعات دول مثل الإمارات، قطر، الكويت، وسلطنة عمان بشكل كبير على حجم الطلب في السعودية، ما يجعلها مركز الثقل لصناعة وتجارة السيارات في الخليج العربي والعالم العربي.


هذا الواقع يفتح الباب أمام فرص استثمارية هائلة، سواء عبر تحالفات مع الشركات العالمية أو من خلال إطلاق علامات سعودية جديدة تستفيد من الدعم الحكومي والقاعدة الصناعية القوية في المملكة، لاسيما مع تنامي الاهتمام بالتصنيع المحلي ضمن رؤية 2030.
 
هذا غير بيريللي






اواخر 2024 وقعت اتفاقية شراكة بين شركة السهم الأسود السعودية لصناعة الاطارات و غولدن ستار ربر التايلندية لصناعة المطاط الطبيعي

الاتفاقية تهدف؛
"تزويد أكبر مصنع سعودي لصناعة الإطارات بالمنطقة بالمطاط الطبيعي اللازم لإنتاج إطارات السيارات بالمملكة"

 

إطلاق مصنع سعودي للإطارات بشراكة صينية وباستثمار 5 مليارات ريال​

GzYi_9WWEAAYwuO


تستعد السعودية لإطلاق أول مصنع سعودي للإطارات على مستوى الشرق الأوسط بشراكة صينية، على بمساحة 362,000 متر مربع في مدينة ينبع الصناعية، وذلك بطاقة إنتاجية تقدر بـ 5.5 مليون إطار سنويا، وبحجم استثمار يصل إلى 5 مليارات ريال بحسب ماذكره لـ"الاقتصادية" علي مختار رئيس مجلس إدارة شركة البحر الأخضر الشركة المشغلة والمنفذة لمشروع "ساند ستون".

وأشار إلى أنه سيتم البدء في إنشاء المشروع خلال هذا العام 2025 ولمدة 30 شهرا، في حين سيتم بدء عمليات إنتاج المصنع بنهاية عام 2028، مضيفا "هذا أول مصنع إطارات سعودي 100 % يحمل العلامة التجارية السعودية الأولى ساند ستون".

مختار أوضح أنه من ضمن الطاقة الإنتاجية 2.5 مليون إطار سنوياً للمركبات الصغيرة والمتوسطة، و 2.5 مليون إطار سنوياً للشاحنات والمركبات العسكرية، و500 ألف إطار سنوياً للسيارات الكهربائية.

إنتاج إطارات طائرات حربية
يشمل المصنع خط إنتاج لإطارات الطائرات الحربية والطائرات الصغيرة بطاقة إنتاجية تقدر بـ150 ألف إطار سنويا، بحسب رئيس مجلس إدارة شركة البحر الأخضر.

أكد أن السوق السعودية تستورد أكثر من 30 مليون إطار سنويا، مبينا أن الهدف من المصنع حاليا تغطية السوق المحلية بنسبة 11 %، مشيرا إلى أن الإطارات السعودية ستكون متوفرة بجودة عالية وأسعار منافسة.

قال إن المصنع يخطط لزيادة حجم الإنتاج بنحو 3 ملايين إطار، إضافة إلى الطاقة الإنتاجية الحالية، لافتا إلى أن شركة "سابك" أبدت استعدادها لتوفير المواد الخام مثل المطاط الصناعي، بينما المطاط الطبيعي سيتم توفيره عبر الشركاء الصينيين.

التصدير إلى الأسواق الخارجية

المصنع الذي يعمل على نقل التقنية الصينية المتقدمة إلى السعودية يمثل بداية مسار جديد نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي في قطاع الإطارات، والتوسع قريباً نحو صناعات المطاط المختلفة لتغطية كافة احتياجات السوق المحلية، في إطار توجهات السعودية لتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على الواردات، وإيجاد فرص عمل محلية في مختلف المجالات الصناعية والتقنية، وتعزيز التحول الصناعي والابتكار في السعودية، بحسب علي مختار، الذي أكد أن التوجه قائم لإمكانية التوسع مستقبلاً ليشمل التصدير إلى الأسواق الإقليمية والعالمية.

وأوضح أن المصنع في بداية تشغيله سيعتمد على فريق صيني، مع خطة واضحة لتوطين الوظائف عبر تدريب وتوظيف خريجي معهد المطاط التابع للهيئة الملكية بينبع، في خطوة تهدف إلى تأهيل الكفاءات الوطنية وإيجاد فرص واعدة للشباب السعودي، مبينا أن منتجات المصنع ستتم وفق أعلى المواصفات السعودية للجودة، ما يعزز الثقة في المنتج المحلي وقدرته على المنافسة في الأسواق.

المصنع سيضم 1200 شخص من كوادر العمل من إداريين وفنيين ومختصين في خطوط الإنتاج، ما يعزز التنوع الصناعي ويخدم القطاعات الإستراتيجية في السعودية، بدعم من الهيئة الملكية في الجبيل وينبع التي عملت على تهيئة البنية التحتية للمصنع، ووزارة الطاقة بتوفير الكهرباء والغاز، ووزارة الاستثمار التي ساعدت على تأسيس الشراكة مع الشريك الصيني، و"سابك" التي أبدت استعدادها لتوفير المواد الخام، بحسب مختار.






خط انتاج العلامة التجارية السعودية -الأولى- للإطارات "ساند ستون"
  • 2.5 مليون إطار سنوياً للمركبات الصغيرة والمتوسطة.
  • 2.5 مليون إطار سنوياً للشاحنات والمركبات العسكرية.
  • 500 ألف إطار سنوياً للسيارات الكهربائية.
  • 150 ألف إطار سنويا للطائرات الحربية والطائرات الصغيرة.

الهدف الحالي:
الهدف من المصنع حاليا تغطية السوق المحلية بنسبة 11%، مشيرا إلى أن الإطارات السعودية ستكون متوفرة بجودة عالية وأسعار منافسة.

الخطط المستقبلية:
زيادة حجم الإنتاج بنحو 3 ملايين إطار، إضافة إلى الطاقة الإنتاجية الحالية، لافتا إلى أن شركة "سابك" أبدت استعدادها لتوفير المواد الخام مثل المطاط الصناعي، بينما المطاط الطبيعي سيتم توفيره عبر الشركاء الصينيين.

تدريب وتوظيف خريجي معهد المطاط التابع للهيئة الملكية بينبع.
 
عودة
أعلى