رئيس الأركان الجزائري يطالب بإعلان خلو منصب الرئاسه

العائق الكبير للفريق قايد صالح هو اللواءعلي بن علي قائد الحرس الجمهوري
 
هذا ما تنص عليه المادتين السابعة والثامنة

2019-03-3020:02:50.038338-gtyuii.gif



تحدث رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي اليوم السبت لأول مرة عن تفعيل المادتين 7 و8 من الدستور إلى جانب المادة 102 التي سبق وأن اقترح تطبيقها للخروج من الأزمة.
وتنص المادة السابعة من الدستور المعدل عام 2016 على مايلي: الشعب مصدر كل سلطة، السيادة الوطنية للشعب وحده.
أما المادة الثامنة فتنص على : السلطة التأسيسية ملك للشعب، يمارس الشعب سيادته بواسطة المؤسسات الدستورية التي يختارها، يمارس الشّعب هذه السّيادة أيضا عن طريق الاستفتاء وبواسطة ممثّليه المنتخَبين، لرئيس الجمهوريّة أن يلتجئ إلى إرادة الشّعب مباشرة.

للتذكير فإن المادة 102 تتحدث عن شغور منصب رئيس الجمهورية وتنص على: إذا استحال على رئيس الجمهوريّة أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكلّ الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع.
يعلن البرلمان، المنعقد بغرفتيه المجتمعتين معا، ثبوت المانع لرئيس الجمهوريّة بأغلبيّة ثلثي (2/3) أعضائه، ويكلّف بتولّي رئاسة الدّولة بالنّيابة مدّة أقصاها خمسة وأربعون (45) يوما رئيس مجلس الأمّة الّذي يمارس صلاحيّاته مع مراعاة أحكام المادّة 104 من الدستور.
وفي حالة استمرار المانع بعد انقضاء خمسة وأربعين (45) يوما، يُعلَن الشّغور بالاستقالة وجوبا حسب الإجراء المنصوص عليه في الفقرتين السّابقتين وطبقا لأحكام الفقرات الآتية من هذه المادّة.
في حالة استقالة رئيس الجمهوريّة أو وفاته، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا ويُثبِت الشّغور النّهائيّ لرئاسة الجمهوريّة.
وتُبلّغ فورا شهادة التّصريح بالشّغور النّهائيّ إلى البرلمان الّذي يجتمع وجوبا.
يتولّى رئيس مجلس الأمّة مهام رئيس الدّولة لمدّة أقصاها تسعون (90) يوما، تنظّم خلالها انتخابات رئاسيّة.
ولا يَحِقّ لرئيس الدّولة المعيّن بهذه الطّريقة أن يترشّح لرئاسة الجمهوريّة.
وإذا اقترنت استقالة رئيس الجمهوريّة أو وفاته بشغور رئاسة مجلس الأمّة لأيّ سبب كان، يجتمع المجلس الدّستوريّ وجوبا، ويثبت بالإجماع الشّغور النّهائيّ لرئاسة الجمهوريّة وحصول المانع لرئيس مجلس الأمّة. وفي هذه الحالة، يتولّى رئيس المجلس الدّستوريّ مهام رئيس الدّولة. يضطلع رئيس الدولة المعين حسب الشروط المبينة أعلاه بمهمة رئيس الدولة طبقا للشّروط المحدّدة في الفقرات السّابقة وفي المادّة 104من الدّستور. ولا يمكنه أن يترشّح لرئاسة الجمهوريّة.
 
فرنسا خرجت من الجزائر نهائيا منذ مدة لم يبقى لها الا بعض رجال الاعمال لكن وجودها الاقتصادي انعدم في وجه الصين و تركيا و الامارات و المانيا . سيتم مهاجمة الجيش و القايد صالح خصيصا فهو من التيار التعريبي و عسكريا هو روسي العقيدة و عنده مدة قام بمنع المراسلات بالفرنسية و حذف كل الواجهات الى الانجليزية ... لكن ما يقوم به هو تحت تأثير القيادات الجديدة في الجيش ... القادة الحاليين ليسوا مثل القدماء لا يملكون اي سلطة ما عدا سلطتهم العسكرية و هذا كان من خطط بوتفليقة حتى يستولي على الجيش الان لم تعد هناك سلطة جنرالات
 
فرنسا خرجت من الجزائر نهائيا منذ مدة لم يبقى لها الا بعض رجال الاعمال لكن وجودها الاقتصادي انعدم في وجه الصين و تركيا و الامارات و المانيا . سيتم مهاجمة الجيش و القايد صالح خصيصا فهو من التيار التعريبي و عسكريا هو روسي العقيدة و عنده مدة قام بمنع المراسلات بالفرنسية و حذف كل الواجهات الى الانجليزية ... لكن ما يقوم به هو تحت تأثير القيادات الجديدة في الجيش ... القادة الحاليين ليسوا مثل القدماء لا يملكون اي سلطة ما عدا سلطتهم العسكرية و هذا كان من خطط بوتفليقة حتى يستولي على الجيش الان لم تعد هناك سلطة جنرالات
بضبط بوتفليقة قدم خدمة كبيرة للشعب بتفريغ الجيش من ابناء فرنسا و كل الجنرالات المسؤولين عن العشرية السوداء و الجيش الحالي الذي يحاول الكثيرين مهاجمته اليوم ليس له سلطة ولانية في خطف البلاد من جديد سيذهب الجيل القديم مع مغادرة القايد صالح
 
بضبط بوتفليقة قدم خدمة كبيرة للشعب بتفريغ الجيش من ابناء فرنسا و كل الجنرالات المسؤولين عن العشرية السوداء و الجيش الحالي الذي يحاول الكثيرين مهاجمته اليوم ليس له سلطة ولانية في خطف البلاد من جديد سيذهب الجيل القديم مع مغادرة القايد صالح
الجيل القديم لم يبقى الا قايد صالح و بن علي
 
? مغادرة اليخوت البحرية و قوارب النزهة الفاخرة عبر جميع السواحل الوطنية
التفاصيل :
بالإضافة إلى منع إقلاع الطائرات الخاصة عبر جميع مطارات الجزائر، تم كذلك إصدار قرار بمنع اليخوت البحرية و قوارب النزهة الفاخرة عبر جميع السواحل الوطنية.
و تحولت موانئ الجزائر الى نقاط مراقبة مستمرة لأي حركة مشبوهة وذلك بعد تسرب معلومات عن نية بعض الشخصيات لتهريب الأموال و مغادرة التراب الوطني .
 
عودة
أعلى