رسميا 25 مقاتلة فايبر للمغرب وتطوير 23 بلوك 52 لنفس المستوى ب 4.772 مليار دولار

معروف لنا بان البحرين تعاقد ع البلوك 70 فايبر او على وشك التعاقد عليها
اقوى نسخ الاف16
هي البلوك 70 فايبر مغربيه وبحرينيه
ثم البلوك 60 الاماراتيه
ثم البلوك 52 نسخه خاصه الاسرائيليه صوفا

افضل وضع الصوفا وحدها خارج المقارنات - لا احد يعلم تماما ماذا وضعوا فيها
لا أقول افضل او أسوأ بل وحدها
 
النسخة القادمة هي E guardian برادار لونغبو مع كامل التجهيز و التسليح ومن المرجح ناخد معها بديل الهيل فاير
JAGM وان شاء الله سيشتغلون بتنسيق تام مع القوات البرية وهذا المستقبل القريب ان شاء الله




ان شاء الله
و ان كان ال JAGM آراه صعب لانه مازال في مرحله ال Low Rate Initial Production
تم تسليم او وحدهً منه لمركز الاختبارات هذا الشهر
و ربما - حسب ميعاد التعاقد و التسليم - نراه في المغرب
افضل عليه شيء اخر حقيقه لاكن ننتظر و نري
 
هل يوجدً فرصه لتطوير آلاف ١٦ في المغرب ؟
قرات سابقا انه سيتم تطوير آلاف ١٦ التايوانية في تايوان
من بروشر لوكهيد مارتن

163445
 
يلاحظ ان تعاقدنا في المجموع على 69 JHMCS II ل 48 مقاتلة مع استثناء المخصص ك قطع غيار وعددها 8
مع ما توفر في الصفقة الاولى نستنتج ان الخودات المتبقية مخصصة لمقاتلة اخرى غير ف16 هناك اخبار عن تطوير قادم لل TIGER III E/F برادار مسح الكتروني نشط وقدرات BVR واطلاق امرام مع حزمة حرب الكترونية جديدة و كوكبيت جديد ال F5 E/F المغربية اخر تطوير لها كان في
2002 وتعتبر احدث من ميراح ف 1 في موديل التصنيع تسلمناها في اواسط الثمانينات.
أعتقد أنها مخصصة للنسخة دات المقعدين
 
افضل وضع الصوفا وحدها خارج المقارنات - لا احد يعلم تماما ماذا وضعوا فيها
لا أقول افضل او أسوأ بل وحدها
اوافقك الرأي الصهاينة ملاعين حتى ولو كانت بلوك ٥٢ فتجهيزاتهم لا نعلم عنها شيء والتكنولوجيا الصهيونية غنية عن التعريف
 
اظن ان اهم شيء في الصفقة هو الرادار من الجيل الخامس والذي يعوض طائرات الاواكس ويمكن من الرصد بعيد المدى وتدمير الأهداف حتى دون علمها
 
افضل وضع الصوفا وحدها خارج المقارنات - لا احد يعلم تماما ماذا وضعوا فيها
لا أقول افضل او أسوأ بل وحدها

الBlock 60

الBlock 52+ اليونانية

الصوفا

البلوك 70 جميعها نسخ مختلفة سواء بالبدن أو التجهيزات ، رغم أن اليونانية سيتم تطويرها لمعيار الV لكنها بالآساس آفضل نسخة Block 52 سواء كبدن أو تجهيزات.
 
الBlock 60

الBlock 52+ اليونانية

الصوفا

البلوك 70 جميعها نسخ مختلفة سواء بالبدن أو التجهيزات ، رغم أن اليونانية سيتم تطويرها لمعيار الV لكنها بالآساس آفضل نسخة Block 52 سواء كبدن أو تجهيزات.

أوافقك تماما
ردي كان علي المقارنات التي تمً علي اساسها الترتيب
تقريبا جميع نسخ آلاف ١٦ معلوم تفاصيلها الا الصوفا - لا احد يعلم تحديدا ما إمكانيات التجهيزات التي تم وضعها فيها
 
اظن ان اهم شيء في الصفقة هو الرادار من الجيل الخامس والذي يعوض طائرات الاواكس ويمكن من الرصد بعيد المدى وتدمير الأهداف حتى دون علمها

لا توجد رادارت جيل خامس كمسمى

الAPG-83 هو من رادارت الجيل الرابع.

رادارت نورثوب من الجيل الآول خرجت ببداية الثمانينات تحت مسمى URR

الجيل الثاني ببداية التسعينات وصممته لمشروع F-23 او ما يعرف بال ATF

الجيل الثالث هو رادار الF-22 النسخة الأولي APG-77


الجيل رابع هو رادار الF-35 , رادار الBlock 60 ورادار الF-22 V1 ورادار الAPG-83
 
أوافقك تماما
ردي كان علي المقارنات التي تمً علي اساسها الترتيب
تقريبا جميع نسخ آلاف ١٦ معلوم تفاصيلها الا الصوفا - لا احد يعلم تحديدا ما إمكانيات التجهيزات التي تم وضعها فيها

بالهناك الكثير لا يعرف عن البلوك 60 والصوفا بشكل متساوي.

البلوك 70 الجديدة يبلغ وزنها الخالي 9,044 كيلو ، بينما يبلغ الوزن الخالي للبلوك 60 9,300 كيلو وهذا يعود للتجهيزات الآضافية الداخلية.

لكن المثير للأهتمام وزن الآقلاع الآقصى للبلوك 60 يتفوق بطن كامل على البلوك 70 :)
 
وافق الكونغرس الأمريكي على صفقتين للقوات الملكية الجوية يقارب مجملهما 5 مليارات دولار، تهمان اقتناء 25 طائرة F16V وتطوير أسطول الطائرات F16 العامل بسلاح الجو إلى مستوى الصنف الأول، ليحصل المغرب في النهاية على 48 F16V. قيمة الصفقة تبدو للوهلة الأولى غالية جدا، لكن بالمقاربة مع صفقات من هذا النوع لدول أخرى، نجد أن المغرب حصل على طائرة بإمكانيات أصخم وثمن أقل.

سلوفاكيا، الدولة العضو في حلف الناتو، حصلت على الطائرة بمبلغ متوسط 212 مليون دولار، في حين إن المغرب حصل عليها بمبلغ متوسط 152 مليون دولار، بمراعاة أن تركيبة الصفقة المغربية هي أكثر أهمية. وقد يقول متهكم كيف يعقل أن يحصل المغرب على هكذا تفضيل، الجواب يمكن في الدور الذي تلعبه المملكة منذ عقود في استقرار المنطقة ومحاربة التطرف، وكذا رغبة الأمريكان في عدم دفع المغرب يبحث عن موردين آخرين للسلاح.

فماذا تحمل هذه الصفقة في طياتها من تفاصيل ستقلب موازين القوى في المنطقة؟

أولا: رادار من الجيل الخامس

المغرب أصبح أول دولة في القارة يدخل تكنولوجيا قتالية من الجيل الخامس (تكنولوجيا المستقبل) في أسطول القتال الجوي، عبر رادار قتالي من طراز AESA. يشاع أن مصر حصلت على هذه التكنولوجيا في إطار صفقة الرافال، لكن الخبر غير صحيح البتة.

تكنولوجيا "AESA" (Active Electronically Scanned Array) المستخدمة في صناعة رادار APG83 الذي تضمنته الصفقات المنشورة بالأمس، هي تكنولوجيا استخدمت في تطوير القدرات القتالية للطائرات الأمريكية الشبح من الجيل الخامس على غرار الرابتور اف22 ولايتنين اف35. عدد الدول التي تستخدم هذه التكنولوجيا محدود جدا، والروس ما زالوا لم يثبتوا نجاحهم في صناعة منتج ينافس الصناعة الأمريكية والأوروبية في هذا المجال.

وتمنح هذه التكنولوجيا فعالية أكبر في كشف أهداف ذات بصمة رادارية صغيرة على مسافات أبعد، وجودة أهم في تحديد نوعية الأهداف وكيفية تحييدها، وهو ما يشكل قفزة نوعية للدول التي لا تستخدم طائرات للرصد الجوي AWACS مثل المغرب، بل وتغنيهم عنها. بشكل مبسط، طائرة قتالية برادار من هذا النوع يمكنها مواجهة وتحييد طائرة معادية قبل أن تعي هذه الأخيرة وجودها ودون أن تمكنها من تحديد مصدر الصاروخ المعادي لها.

وإذا كانت قصاصة إدارة الدفاع الأمريكية، أمس، قد قالت إن الصفقة لن تخل بتوازن القوى في المنطقة، فإن العارفين بخبايا العلاقات الجزائرية الأمريكية يعلمون أن الأمريكان يهددون الجزائر باللجوء إلى عقوبات اقتصادية إذا ما أبرموا صفقات عسكرية مع الروس، خاصة نظام الدفاع الجوي اس400 وطائرات السوخوي 35 التي تستخدم تكنولوجيا AESA غير مثبتة الكفاءة.

وبذلك، فالمغرب قام بصفقة ستعيد التوازن في القوى بين البلدين باعتبار التقدم العددي للقدرات الجوية الجزائرية، ولكن يضع المملكة في مقدمة الدولة الإفريقية على مستوى التقدم التكنولوجي.

ثانيا: منظومة تسليح ذكية

تتضمن الصفقة كذلك عدة أنواع من الصواريخ للقتال الجوي متوسطة المدى وأنواع متعددة من القنابل الذكية الأمريكية من طراز JDAM، وهو تسليح سبق للمغرب أن اقتناه لصالح أسطوله من طائرة إف16 وتم استخدامه في مسارح العمليات التي تدخلت فيها قواتنا الجوية سواء بسوريا أو العراق أو اليمن.

جديد الصفقة هو حصول المغرب على قنابل ذكية يصطلح عليها "قنابل صغير القطر" (GBU39 SDB)، وهي قنابل مجنحة بمدى قد يصل إلى 100 كلم، ذات دقة عالية وصعب مواجهتها من قبل الدفاعات الجوية المعادية. هذه القنبلة سيصبح المغرب من خلالها سادس بلد مستعمل لها ضمن ناد صغير جدا من القوى العالمية يضم كلا من أمريكا، إسرائيل، السعودية، إيطاليا وهولاندا.

وستمكن هذه القنابل من تحييد الأهداف البرية الثابتة، مثل قواعد الدفاع الجوي بعيد المدى، دون أن تتمكن الدفاعات المعادية من مواجهتها.

المغرب يضيف إلى ترسانته القتالية المكونة من أنواع متعددة من الصواريخ والقنابل الذكية، قدرات عالية مجربة في ساحات القتال، ستسمح له بتأكيد قوته العسكرية على المستوى الإقليمي.

ثالثا: تعميم الخوذ القتالية من نوع JHMCS

في إطار صفقة اقتناء طائرات إف16 سنة 2009، حصل المغرب آنذاك على خوذ قتالية لطياري إف16 من نوع JHMCS لعدد محدود من الطيارين المختصين في عمليات القتال جو-جو. المغرب مازال البلد الوحيد بالمنطقة المغاربية الذي يمتلك قدرة مماثلة تسمح للطيار بمراقبة محيطه ومشاهدة المعلومات الملتقطة من أجهزة الرصد والاستشعار في الوقت نفسه. وتستخدم كذلك في توجيه الصواريخ من نوع سايدويندر اكس2 في القتال الجوي القريب نحو الهدف المعادي حسب حركة عين الطيار.

تضمنت الصفقة المعلنة أمس عددا مهما من هذه الخوذ، ما يعني تعميم هذه القدرات المستقبلية على جميع طياري إف16 المغاربة.

رابعا: تكنولوجيا ربط المعلومات

حصل المغرب ضمن هذه الصفقة على تكنولوجيا ربط المعلومات L16، وهي التكنولوجيا التي استخدمها المغرب ضمن ناد صغير جدا من الدول منذ 2011. تسمح هذه التكنولوجيا الخاصة بسلاح الإشارة بربط ونقل المعلومات بشكل آنٍ بالصوت والصورة وتجميعها بمركز عمليات موحد، لمختلف الوسائل القتالية للمملكة، من طائرات وفرقاطات ودبابات ومدفعية ورادار... ما يمكن من تسيير فاعل وفعال للقتال واتخاذ القرارات الاستراتيجية والتكتيكية اللازمة والأكثر فعالية.

خامسا: نقل التكنولوجيا الصناعية للمغرب

تضمنت الصفقة كذلك موافقة الكونغرس الأمريكي على إمكانية نقل تكنولوجيا محليا إذا استدعت الضرورة، والحال أن شركة لوكهيد مارتن المصنعة لطائرات إف16 كانت قد كشفت خلال معرض مراكش الدولي للطيران في نسخته الأخيرة أن المغرب يرغب في أن يقوم بتطوير طائرات إف16 محليا بأيادٍ مغربية، على غرار ما تم القيام به خلال ورش تطوير طائرات ميراج إف1 وطائرات إف5.

ستمكن بذلك صفقة التطوير المعادلة لحوالي مليار دولار من استفادة الصناعة العسكرية المحلية من نقل للتكنولوجيا، يمكن تثمينها في المستقبل، لتطوير صناعة الطيران العسكرية بالمملكة.

سادسا: تأكيد للريادة المغربية إقليميا وقاريا

حصول المغرب على قدرات قتالية من هذا النوع بـ 48 طائرة F16V بتسليح من الجيل الحديث، يعزز مكانته كقوة إقليمية وقارية، ويمنحه القدرة على لعب دور محوري في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة والقارة، والمشاركة إلى جانب حلفائه الغربيين لمواجهة الأخطار المشتركة، وهو ما أكد عليه الكونغرس ضمن ما تم نشره أمس، بالتذكير بالدور الذي لعبه طيران القوات المسلحة الملكية عندما كان مرابطا بالإمارات، في مواجهة "داعش" بالتراب العراقي والسوري، ضمن التحالف الدولي لمواجهة تنظيم الدولة.

القوات المسلحة الملكية ستتمكن من الحصول على قدرات مهمة لحماية مصالح المملكة وحلفائها بالقارة الإفريقية والتدخل إذا استدعت الضرورة لتكريس أمن واستقرار القارة ومواجهة التحديات الإرهابية.

وفي الأخير، تجدر الإشارة إلى أن هذه الصفقة، بالرغم من ضخامتها وأهميتها، مجرد خطوة في مسار تطوير وتجديد الترسانة العسكرية للمملكة، ستتبعها لا محالة صفقات أخرى تهم أفرعا ومستويات أخرى ضرورية لتعزيز القدرات الدفاعية والردعية للمملكة

 
وافق الكونغرس الأمريكي على صفقتين للقوات الملكية الجوية يقارب مجملهما 5 مليارات دولار، تهمان اقتناء 25 طائرة F16V وتطوير أسطول الطائرات F16 العامل بسلاح الجو إلى مستوى الصنف الأول، ليحصل المغرب في النهاية على 48 F16V. قيمة الصفقة تبدو للوهلة الأولى غالية جدا، لكن بالمقاربة مع صفقات من هذا النوع لدول أخرى، نجد أن المغرب حصل على طائرة بإمكانيات أصخم وثمن أقل.

سلوفاكيا، الدولة العضو في حلف الناتو، حصلت على الطائرة بمبلغ متوسط 212 مليون دولار، في حين إن المغرب حصل عليها بمبلغ متوسط 152 مليون دولار، بمراعاة أن تركيبة الصفقة المغربية هي أكثر أهمية. وقد يقول متهكم كيف يعقل أن يحصل المغرب على هكذا تفضيل، الجواب يمكن في الدور الذي تلعبه المملكة منذ عقود في استقرار المنطقة ومحاربة التطرف، وكذا رغبة الأمريكان في عدم دفع المغرب يبحث عن موردين آخرين للسلاح.

فماذا تحمل هذه الصفقة في طياتها من تفاصيل ستقلب موازين القوى في المنطقة؟

أولا: رادار من الجيل الخامس

المغرب أصبح أول دولة في القارة يدخل تكنولوجيا قتالية من الجيل الخامس (تكنولوجيا المستقبل) في أسطول القتال الجوي، عبر رادار قتالي من طراز AESA. يشاع أن مصر حصلت على هذه التكنولوجيا في إطار صفقة الرافال، لكن الخبر غير صحيح البتة.

تكنولوجيا "AESA" (Active Electronically Scanned Array) المستخدمة في صناعة رادار APG83 الذي تضمنته الصفقات المنشورة بالأمس، هي تكنولوجيا استخدمت في تطوير القدرات القتالية للطائرات الأمريكية الشبح من الجيل الخامس على غرار الرابتور اف22 ولايتنين اف35. عدد الدول التي تستخدم هذه التكنولوجيا محدود جدا، والروس ما زالوا لم يثبتوا نجاحهم في صناعة منتج ينافس الصناعة الأمريكية والأوروبية في هذا المجال.

وتمنح هذه التكنولوجيا فعالية أكبر في كشف أهداف ذات بصمة رادارية صغيرة على مسافات أبعد، وجودة أهم في تحديد نوعية الأهداف وكيفية تحييدها، وهو ما يشكل قفزة نوعية للدول التي لا تستخدم طائرات للرصد الجوي AWACS مثل المغرب، بل وتغنيهم عنها. بشكل مبسط، طائرة قتالية برادار من هذا النوع يمكنها مواجهة وتحييد طائرة معادية قبل أن تعي هذه الأخيرة وجودها ودون أن تمكنها من تحديد مصدر الصاروخ المعادي لها.

وإذا كانت قصاصة إدارة الدفاع الأمريكية، أمس، قد قالت إن الصفقة لن تخل بتوازن القوى في المنطقة، فإن العارفين بخبايا العلاقات الجزائرية الأمريكية يعلمون أن الأمريكان يهددون الجزائر باللجوء إلى عقوبات اقتصادية إذا ما أبرموا صفقات عسكرية مع الروس، خاصة نظام الدفاع الجوي اس400 وطائرات السوخوي 35 التي تستخدم تكنولوجيا AESA غير مثبتة الكفاءة.

وبذلك، فالمغرب قام بصفقة ستعيد التوازن في القوى بين البلدين باعتبار التقدم العددي للقدرات الجوية الجزائرية، ولكن يضع المملكة في مقدمة الدولة الإفريقية على مستوى التقدم التكنولوجي.

ثانيا: منظومة تسليح ذكية

تتضمن الصفقة كذلك عدة أنواع من الصواريخ للقتال الجوي متوسطة المدى وأنواع متعددة من القنابل الذكية الأمريكية من طراز JDAM، وهو تسليح سبق للمغرب أن اقتناه لصالح أسطوله من طائرة إف16 وتم استخدامه في مسارح العمليات التي تدخلت فيها قواتنا الجوية سواء بسوريا أو العراق أو اليمن.

جديد الصفقة هو حصول المغرب على قنابل ذكية يصطلح عليها "قنابل صغير القطر" (GBU39 SDB)، وهي قنابل مجنحة بمدى قد يصل إلى 100 كلم، ذات دقة عالية وصعب مواجهتها من قبل الدفاعات الجوية المعادية. هذه القنبلة سيصبح المغرب من خلالها سادس بلد مستعمل لها ضمن ناد صغير جدا من القوى العالمية يضم كلا من أمريكا، إسرائيل، السعودية، إيطاليا وهولاندا.

وستمكن هذه القنابل من تحييد الأهداف البرية الثابتة، مثل قواعد الدفاع الجوي بعيد المدى، دون أن تتمكن الدفاعات المعادية من مواجهتها.

المغرب يضيف إلى ترسانته القتالية المكونة من أنواع متعددة من الصواريخ والقنابل الذكية، قدرات عالية مجربة في ساحات القتال، ستسمح له بتأكيد قوته العسكرية على المستوى الإقليمي.

ثالثا: تعميم الخوذ القتالية من نوع JHMCS

في إطار صفقة اقتناء طائرات إف16 سنة 2009، حصل المغرب آنذاك على خوذ قتالية لطياري إف16 من نوع JHMCS لعدد محدود من الطيارين المختصين في عمليات القتال جو-جو. المغرب مازال البلد الوحيد بالمنطقة المغاربية الذي يمتلك قدرة مماثلة تسمح للطيار بمراقبة محيطه ومشاهدة المعلومات الملتقطة من أجهزة الرصد والاستشعار في الوقت نفسه. وتستخدم كذلك في توجيه الصواريخ من نوع سايدويندر اكس2 في القتال الجوي القريب نحو الهدف المعادي حسب حركة عين الطيار.

تضمنت الصفقة المعلنة أمس عددا مهما من هذه الخوذ، ما يعني تعميم هذه القدرات المستقبلية على جميع طياري إف16 المغاربة.

رابعا: تكنولوجيا ربط المعلومات

حصل المغرب ضمن هذه الصفقة على تكنولوجيا ربط المعلومات L16، وهي التكنولوجيا التي استخدمها المغرب ضمن ناد صغير جدا من الدول منذ 2011. تسمح هذه التكنولوجيا الخاصة بسلاح الإشارة بربط ونقل المعلومات بشكل آنٍ بالصوت والصورة وتجميعها بمركز عمليات موحد، لمختلف الوسائل القتالية للمملكة، من طائرات وفرقاطات ودبابات ومدفعية ورادار... ما يمكن من تسيير فاعل وفعال للقتال واتخاذ القرارات الاستراتيجية والتكتيكية اللازمة والأكثر فعالية.

خامسا: نقل التكنولوجيا الصناعية للمغرب

تضمنت الصفقة كذلك موافقة الكونغرس الأمريكي على إمكانية نقل تكنولوجيا محليا إذا استدعت الضرورة، والحال أن شركة لوكهيد مارتن المصنعة لطائرات إف16 كانت قد كشفت خلال معرض مراكش الدولي للطيران في نسخته الأخيرة أن المغرب يرغب في أن يقوم بتطوير طائرات إف16 محليا بأيادٍ مغربية، على غرار ما تم القيام به خلال ورش تطوير طائرات ميراج إف1 وطائرات إف5.

ستمكن بذلك صفقة التطوير المعادلة لحوالي مليار دولار من استفادة الصناعة العسكرية المحلية من نقل للتكنولوجيا، يمكن تثمينها في المستقبل، لتطوير صناعة الطيران العسكرية بالمملكة.

سادسا: تأكيد للريادة المغربية إقليميا وقاريا

حصول المغرب على قدرات قتالية من هذا النوع بـ 48 طائرة F16V بتسليح من الجيل الحديث، يعزز مكانته كقوة إقليمية وقارية، ويمنحه القدرة على لعب دور محوري في تعزيز الأمن والاستقرار بالمنطقة والقارة، والمشاركة إلى جانب حلفائه الغربيين لمواجهة الأخطار المشتركة، وهو ما أكد عليه الكونغرس ضمن ما تم نشره أمس، بالتذكير بالدور الذي لعبه طيران القوات المسلحة الملكية عندما كان مرابطا بالإمارات، في مواجهة "داعش" بالتراب العراقي والسوري، ضمن التحالف الدولي لمواجهة تنظيم الدولة.

القوات المسلحة الملكية ستتمكن من الحصول على قدرات مهمة لحماية مصالح المملكة وحلفائها بالقارة الإفريقية والتدخل إذا استدعت الضرورة لتكريس أمن واستقرار القارة ومواجهة التحديات الإرهابية.

وفي الأخير، تجدر الإشارة إلى أن هذه الصفقة، بالرغم من ضخامتها وأهميتها، مجرد خطوة في مسار تطوير وتجديد الترسانة العسكرية للمملكة، ستتبعها لا محالة صفقات أخرى تهم أفرعا ومستويات أخرى ضرورية لتعزيز القدرات الدفاعية والردعية للمملكة


بود الحرب الالكترونية AN/ALQ‑211

163474

 
48 أف ١٦ فايبر :love::love:
وبأقوى نسخ الاف ١٦ بالعالم

حُق للمغرب الزعامة الجوية الأفريقية

وعقبال النسر الجارح وكل ماهو مرعب

والف الف مبروووك لأسود الأطلس واحفاد طارق بن زياد
 
عودة
أعلى