كلعادة مثل ما حصل في الموصل بالبداية زمجري يالمدافع زمجري والتطبيل لداعش ليل نهار ، بعد حصر ارهابيي داعش مثل الكلاب في اخر بقعة يبدأ البكاء والنواح . فتحت الكثير من الممرات الامنة وألوف المدنيين وحتى الارهابيين خرجوا من هذه البلدة لماذا لم يخرج الباقي !
رحم الله الابرياء منهم والعنة والهلاك لجبناء الدواعش واعوانهم الذين جلبوا الويلات لهذه المناطق .
الدواعش يتخذونهم دروع بشرية.
انت عارف هالشئ انت واللي عطاك لايك.
لكني أعرف أن الأرض ماتسعك من الفرحة بهذا الرقم واياهم لمرضك الطائفي.
عجبي كيف قدرت تعتبر ألفين نفس ضرر جانبي.
رجل مثلك مازال يعتذر لمن قتل مليون ونصف من شعبه لايستحق ادنى درجات الاحترام.