اسم الكتاب: الاستراتيجية السياسية العسكرية
اسم المؤلف: مجموعة من الباحثين بإشراف العماد الدكتور مصطفى طلاس
( المجموعة هي: اللواء الركن عبدالرزاق الدردري واللواء الركن سعيد الطيان واللواء الركن عبدالعزيز جركس واللواء الركن سميح السيد واللواء الركن علي ملاحفجي واللواء الركن جبرائيل بيطار والعميد الركن صبحي الجابي والعميد الركن مصطفى أنطاكي والعميد د.هيثم كيلاني والمقدم بسام العسلي)
عدد الصفحات: 965 صفحة (جزءان)
سنة النشر: 2011م
نبذة:
تعتبر الإستراتيجية هو تعبير ذو أصل عسكري، ومن الناحية التاريخية ارتبط لفظ الإستراتيجية بلفظ الحرب وقيادتها، وعندما ظهر علم الحرب أصبحت إستراتيجية الحرب فرعا من فروعه.
وبدأت الجهود الجادة لتدوين فن الحرب مع نيقولا ميكيافيلي، الذي كتب كتابا بعنوان "فن الحرب"، وترجع بداية الدراسة العلمية للموضوع إلى منتصف القرن الثامن عشر، عندما قام هنري لويد الإنكليزي في مقدمة كتابه عن تاريخ حرب السنوات السبع بتدوين عدد من النظريات العسكرية العامة وأسس الإستراتيجية الحربية.
يقصد بالإستراتيجية في المجال العسكري إستخدام القوة المسلحة بواسطة الدول لتحقيق أهدافها، ويمكن الإشارة إلى ثلاث إضافات فكرية واضحة ساهمت في تطوير المفهوم وتحديد معناه.
ففي البداية سادت تعريفات حصرت مفهوم الإستراتيجية في إطار قيادة المعارك وجاء ليدل هارت لينتقد هذه التعريفات ويوسع من مفهوم الإستراتيجية لتشمل كيفية إستخدام القوة المسلحة عموما لتحقيق الأهداف السياسية، ثم قدم "بوفر" إضافته التي أخرجت مفهوم الإستراتيجية من إطاره العسكري إلى إطار أوسع يعتبر القوة المسلحة أحد
أبعاده ومجالاته.
يتألف الكتاب من أحد عشر فصلا تتحدث عن طبيعة الحرب، وقوانين الصراع المسلح ووسائط الصراع المسلح وتأثيرها على طابع الحرب، والجغرافيا الإستراتيجية، وأسس الإستراتيجية، والإستراتيجية المباشرة وغير المباشرة، وصلة الإستراتيجية بالسياسة والمعنويات، وتطور الإستراتيجية حتى بداية الحرب العالمية الأولى، وتطور الإستراتيجية خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية، والإستراتيجية العسكرية للولايات المتحدة، وخصائص إستراتيجية الحرب المقبلة.
الفهرس:
( تنبيه: تحت كل فصل عناوين كثيرة نعتذر عن كثرتها)
الجزء الأول:
الفصل الأول: طبيعة الحرب
أولا: المفهوم الماركسي
ثانيا: المفهوم اللاماركسي لطبيعة الحرب
الفصل الثاني: الاستراتيجية العسكرية
أولاً: قوانين الصراع المسلح
ثانيا: شروط الحرب الحديثة وطبيعتها
ثالثا: إعداد الدولة للحرب
رابعا: الإعداد الاقتصادي للحرب
الفصل الثالث: وسائط الصراع المسلح المعاصرة وتأثيرها على طابع الحرب
1- وسائط الصراع النووي
2- الوسائط الالكترونية ووسائط القيادة الفنية
3- القوات البرية
4- القوات الجوية
5- قوات الدفاع الجوي
6- القوات البحرية
الفصل الرابع: الجغرافية الاستراتيجية (الجيوستراتيجيا)
الفصل الخامس: أسس الاستراتيجية
أولا: تعريف الاستراتيجية ونظريتها
ثانيا: مكان الاستراتيجية في العلم العسكري
الفصل السادس: الاستراتيجية المباشرة والاستراتيجية غير المباشرة
أولاً: الاستراتيجية المباشرة
ثانيا: الاستراتيجية غير المباشرة
الفصل السابع: صلة الاستراتيجية بالسياسة والمعنويات والمذاهب العسكرية
أولا: الاستراتيجية العسكرية والسياسية
ثانيا: صلة الاستراتيجية العسكرية بالمعنويات
ثالثاً: الاستراتيجية العسكرية والمذاهب العسكرية
الجزء الثاني
الفصل الثامن: تطور الاستراتيجية حتى بداية الحرب العالمية الأولى
الفصل التاسع: تطور الاستراتيجية خلال الحرب العالمية الأولى
الفصل العاشر: الاستراتيجية العسكرية الحديثة للولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي
الفصل الحادي عشر: خصائص استراتيجية الحرب العالمية المقبلة
اسم المؤلف: مجموعة من الباحثين بإشراف العماد الدكتور مصطفى طلاس
( المجموعة هي: اللواء الركن عبدالرزاق الدردري واللواء الركن سعيد الطيان واللواء الركن عبدالعزيز جركس واللواء الركن سميح السيد واللواء الركن علي ملاحفجي واللواء الركن جبرائيل بيطار والعميد الركن صبحي الجابي والعميد الركن مصطفى أنطاكي والعميد د.هيثم كيلاني والمقدم بسام العسلي)
عدد الصفحات: 965 صفحة (جزءان)
سنة النشر: 2011م
نبذة:
تعتبر الإستراتيجية هو تعبير ذو أصل عسكري، ومن الناحية التاريخية ارتبط لفظ الإستراتيجية بلفظ الحرب وقيادتها، وعندما ظهر علم الحرب أصبحت إستراتيجية الحرب فرعا من فروعه.
وبدأت الجهود الجادة لتدوين فن الحرب مع نيقولا ميكيافيلي، الذي كتب كتابا بعنوان "فن الحرب"، وترجع بداية الدراسة العلمية للموضوع إلى منتصف القرن الثامن عشر، عندما قام هنري لويد الإنكليزي في مقدمة كتابه عن تاريخ حرب السنوات السبع بتدوين عدد من النظريات العسكرية العامة وأسس الإستراتيجية الحربية.
يقصد بالإستراتيجية في المجال العسكري إستخدام القوة المسلحة بواسطة الدول لتحقيق أهدافها، ويمكن الإشارة إلى ثلاث إضافات فكرية واضحة ساهمت في تطوير المفهوم وتحديد معناه.
ففي البداية سادت تعريفات حصرت مفهوم الإستراتيجية في إطار قيادة المعارك وجاء ليدل هارت لينتقد هذه التعريفات ويوسع من مفهوم الإستراتيجية لتشمل كيفية إستخدام القوة المسلحة عموما لتحقيق الأهداف السياسية، ثم قدم "بوفر" إضافته التي أخرجت مفهوم الإستراتيجية من إطاره العسكري إلى إطار أوسع يعتبر القوة المسلحة أحد
أبعاده ومجالاته.
يتألف الكتاب من أحد عشر فصلا تتحدث عن طبيعة الحرب، وقوانين الصراع المسلح ووسائط الصراع المسلح وتأثيرها على طابع الحرب، والجغرافيا الإستراتيجية، وأسس الإستراتيجية، والإستراتيجية المباشرة وغير المباشرة، وصلة الإستراتيجية بالسياسة والمعنويات، وتطور الإستراتيجية حتى بداية الحرب العالمية الأولى، وتطور الإستراتيجية خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية، والإستراتيجية العسكرية للولايات المتحدة، وخصائص إستراتيجية الحرب المقبلة.
الفهرس:
( تنبيه: تحت كل فصل عناوين كثيرة نعتذر عن كثرتها)
الجزء الأول:
الفصل الأول: طبيعة الحرب
أولا: المفهوم الماركسي
ثانيا: المفهوم اللاماركسي لطبيعة الحرب
الفصل الثاني: الاستراتيجية العسكرية
أولاً: قوانين الصراع المسلح
ثانيا: شروط الحرب الحديثة وطبيعتها
ثالثا: إعداد الدولة للحرب
رابعا: الإعداد الاقتصادي للحرب
الفصل الثالث: وسائط الصراع المسلح المعاصرة وتأثيرها على طابع الحرب
1- وسائط الصراع النووي
2- الوسائط الالكترونية ووسائط القيادة الفنية
3- القوات البرية
4- القوات الجوية
5- قوات الدفاع الجوي
6- القوات البحرية
الفصل الرابع: الجغرافية الاستراتيجية (الجيوستراتيجيا)
الفصل الخامس: أسس الاستراتيجية
أولا: تعريف الاستراتيجية ونظريتها
ثانيا: مكان الاستراتيجية في العلم العسكري
الفصل السادس: الاستراتيجية المباشرة والاستراتيجية غير المباشرة
أولاً: الاستراتيجية المباشرة
ثانيا: الاستراتيجية غير المباشرة
الفصل السابع: صلة الاستراتيجية بالسياسة والمعنويات والمذاهب العسكرية
أولا: الاستراتيجية العسكرية والسياسية
ثانيا: صلة الاستراتيجية العسكرية بالمعنويات
ثالثاً: الاستراتيجية العسكرية والمذاهب العسكرية
الجزء الثاني
الفصل الثامن: تطور الاستراتيجية حتى بداية الحرب العالمية الأولى
الفصل التاسع: تطور الاستراتيجية خلال الحرب العالمية الأولى
الفصل العاشر: الاستراتيجية العسكرية الحديثة للولايات المتحدة الأمريكية وحلف شمال الأطلسي
الفصل الحادي عشر: خصائص استراتيجية الحرب العالمية المقبلة