من مجلة القوات المسلحة الملكية في عددها لشهر سبتمبر الماضي :
♦ تم إنشاء سرب مكافحة الحرائق ELAF سنة 2001 و أصبح عملياتيا منذ 2002 ، تكون بالأساس من طائرة C-130H معدلة و وقتما دعت الضرورة كان يتم تعديل طائرات C-130H إضافية مؤقتا لدعم السرب .
♦ سنة 2011 دخلت أول طائرة CL-415 الخدمة في السرب ،و في سنة 2013 كانت كل الطائرات قد وصلت و أصبح السرب عملياتيا .
♦ قام السرب بعمليات خارج المغرب في البرتغال مرتين سنة 2003 و 2017 في إسبانيا سنة 2006 في جزر الكناري سنة 2012 و في إيطاليا سنة 2017.
♦ خلال سنة 2020 الجارية و في ظرف شهرين فقط ( يوليو - أغسطس ) تم تنفيذ أزيد من 20 عملية تدخل في أقاليم أݣادير ، مراكش ، فاس ، طنجة ، تطوان ، تازة ، الحسيمة ، الرباط ، العرائش ، و شفشاون ، و في كل عملية تدخل من هذه العمليات كان يتم تخصيص بين طائرتين و أربع طائرات .
♦ خلال عملية شفشاون وحدها التي شاركت فيها طائرات CL-415 من القوات الجوية و طائرات TRUSH 660 و TRUSH 34 من المجموعة الجوية الدرك الملكي GAGR ، قامت طائرات C-415 ب 48 طلعة جوية ( بعض الطائرات قامت بالنزول للسدود و ملئ الخزانات و العودة لتفريغها فوق الحريق أكثر من 20 مرة خلال الطلعة الجوية الواحدة من القاعدة ) محققة فيها 173 ساعة طيران ، و تم تفريغ ما مقداره 6000 طن من المياه
♦ تم إنشاء سرب مكافحة الحرائق ELAF سنة 2001 و أصبح عملياتيا منذ 2002 ، تكون بالأساس من طائرة C-130H معدلة و وقتما دعت الضرورة كان يتم تعديل طائرات C-130H إضافية مؤقتا لدعم السرب .
♦ سنة 2011 دخلت أول طائرة CL-415 الخدمة في السرب ،و في سنة 2013 كانت كل الطائرات قد وصلت و أصبح السرب عملياتيا .
♦ قام السرب بعمليات خارج المغرب في البرتغال مرتين سنة 2003 و 2017 في إسبانيا سنة 2006 في جزر الكناري سنة 2012 و في إيطاليا سنة 2017.
♦ خلال سنة 2020 الجارية و في ظرف شهرين فقط ( يوليو - أغسطس ) تم تنفيذ أزيد من 20 عملية تدخل في أقاليم أݣادير ، مراكش ، فاس ، طنجة ، تطوان ، تازة ، الحسيمة ، الرباط ، العرائش ، و شفشاون ، و في كل عملية تدخل من هذه العمليات كان يتم تخصيص بين طائرتين و أربع طائرات .
♦ خلال عملية شفشاون وحدها التي شاركت فيها طائرات CL-415 من القوات الجوية و طائرات TRUSH 660 و TRUSH 34 من المجموعة الجوية الدرك الملكي GAGR ، قامت طائرات C-415 ب 48 طلعة جوية ( بعض الطائرات قامت بالنزول للسدود و ملئ الخزانات و العودة لتفريغها فوق الحريق أكثر من 20 مرة خلال الطلعة الجوية الواحدة من القاعدة ) محققة فيها 173 ساعة طيران ، و تم تفريغ ما مقداره 6000 طن من المياه