لاتسمحو لاي دوله سواء عربيه او اجنبيه التدخل في شئونكم حتى يستقيم امركم وتقام حكومتكم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لفت انتباهي منذ بداية الازمة حظور قوات الدعم السريع كمؤثر على الساحة السودانية هل هي قوات لها قيادة منفصلة ولها كل هالثقل كقوة عسكرية !!
قوة الدعم السريع قوة ضخمة منضمة حديثاُ للجيش..
اكثر قوة في الجيش خبرة في حرب الشوارع لانها كانت قوة "ميليشا" تتبع للمخبارات وعملها كان مرتكز في دارفور.
ضمتها الحكومة مؤخراً الي داخل الجيش واعادة هيكلتها لتكون فرع من فروع الجيش بعد اذياد قوتها وخطرها.
صراحة فكرة تأسيس قوة متخصصة في حرب العصابات هيا فكرة عبقرية .مشاهدة المرفق 167105
احد حراس الجنجويد في السودان
"جنجاويد" أو جنجويد مصطلح سوداني مكون من مقطعين هما: "جن" بمعنى جنى، ويقصد بها أن هذا الجني (الرجل) يحمل مدفعا رشاشا من نوع "جيم 3" المنتشر في دارفور بكثرة، و"جويد" ومعناها [[الخيل|الجواد].[1][2][3] ومعنى الكلمة بالتالي هو: الرجل الذي يركب جوادا ويحمل مدفعا رشاشا.
كلمة جنجويد تعني كما ذكر سابقاً (جن راكب جواد يحمل مدفع جيم 3) وترمز للرجال الذين يقاتلون من فوق الخيل ويحملون ال ج3 (البندقية الالية المعروفة) والكلمة تأتي من (جنجد) حسب رواياتهم وتعني (النهب) حيث أنهم منذ سنوات عديدة يحترفون النهب المسلح بمنطقة دارفور، ويقولون (نمشي نجنجد) أي ننهب ومنها أتت تسميتهم بالجنجويد.
وهم من القبائل العربية الوافدة التي استقرت منذ الأمد، وتداخلت وانصهرت مع بعض القبائل الأفريقية كالزغاوة والبرتي والداجو وغيرهم، وكل هذه القبائل الأفريقية تستخدم اللغة العربية كلغة تخاطب فيما بينهم مع وجود لهجات خاصة بكل قبيلة ..وهؤلاء الجنجويد نجد أن طبيعة عملهم معظمها رعي الماشية وخاصة الإبل والأبقار ويزرعون في مناطق ضيقة داخل أو حول مساكنهم لاكتفاء الأسرة الضيق ولترحالهم الدائم، وقليل منهم يسكن المدن، فهم رحل (دائمي الترحال) ومنهم من يمتهن النهب لجلب القوت له ولأسرته.
وقد ارتبط هذا المصطلح بأزمة دارفور بشكل كلي، إذ ينسب سكان دارفور من ذوي الأصول الإفريقية هذا المسمى لميلشيات شبه منظمة وذات أصول عربية تعمل على فرض سطوة الحكومة المركزية على الإقليم، وتتهم أيضاً بتنظيم عمليات اغتصاب وإبادة جماعية ضد السكان الأصليين. ويذكر أنها من الأسباب المباشرة لتفجر قضية دارفور بالمحافل العالمية، فضلاً عن ما يعانيه سكان دارفور من التهميش الحكومي وانعدام البنية التحتية.
قوات الدعم السريع (جنجاويد)
بتفكك الدفاع الشعبي أصبح الجيش السوداني أعزل يقاتل ميليشيا قرنق في حرب عصابات معقدة في جنوب السودان، تعجز عن خوضها الجيوش النظامية، خصوصًا في جنوب السودان حيث تخاض المعارك في الغابات، وفي النهاية بعد شد وجذب وضغوط أمريكية وقع اتفاق سلام بين الحكومة وقرنق تضمن حق تقرير المصير لجنوب السودان، وانتهت الحرب التي استمرت من 1955 م وحتى 2005 م كأطول حرب أهلية في أفريقيا.
انفجرت أزمة دارفور بعد انتهاء حرب جنوب السودان ولأن الحرب كانت في ذلك الإقليم حرب عصابات أو ما يطلق عليها حرب الغوريلا، احتاجت القوات المسلحة إلى قوات مساندة لمكافحة التمرد فأنشأت قوات شعبية من قبل بعض القبائل الموالية للدولة لمكافحة التمرد في عملية تكرار بالمسطرة لتجربة الصحوات في العراق، التي استطاعت تدمير القاعدة واشتهرت هذه القوات عالميًا باسم قوات الجنجويد.
اضطرت الدولة لإعادة هيكلة قوات الدعم السريع ونزع صفة القبلية عنها بعدما زخرت أدراج مجلس الأمن والجنائية الدولية بما ارتكبته هذه القوات من فظائع.
استطاعت القوات (الأهلية) تدمير الحركات المتمردة واستعادة كل الأراضي التي سيطروا عليها، لكن كانت التكلفة الوطنية باهظة، فقد تورطت هذه الميليشيات التي تعمل بإشراف الدولة في انتهاكات جسيمة بحق المدنيين، مما أدى لاحقًا إلى إحالة ملف دارفور إلى محكمة الجنايات الدولية ومنها تم استصدار أمر توقيف بحق الرئيس السوداني كسابقة دولية لم تحصل من قبل، وهي اتهام رئيس من قبل محكمة دولية وهو على رأس عمله ويتمتع بالحصانة الدبلوماسية.
اختارت الدولة في السنوات الأخيرة هيكلة هذه القوات الشعبية وتحويلها إلى قوات قومية، فهيكلتها تحت اسم قوات الدعم السريع، بإشراف جهاز الأمن السوداني، وتم إلغاء الطابع القبلي لهذه القوات بإدخال أبناء مختلف القبائل السودانية شرقًا وغربًا بقيادة الفريق محمد حمدان حميدتي.
لقد كان المجتمع الدولي رافضًا لهذه القوات منذ نشأتها الأولى، ولذلك ذخرت محاضر مجلس الأمن ومجالس حقوق الإنسان بعشرات التوصيات التي تدعو لحل هذه القوات واصفةً إياها بالميليشيا (القبلية)، ولكن هذا الوضع لم يستمر طويلًا فقد انفجرت أزمة اللاجئين غير الشرعيين في 2015م، ومعها ظهر التهديد الإرهابي لتنظيم داعش في ليبيا مما جعل الغرب يغيّر رأيه وموقفه من القوات ومن النظام الذي يستند عليها.[4
جنجاويد - ويكيبيديا
ar.wikipedia.org
بالطبع هناك خارطة طريق جاهزة من ممثلي الثوار واتحاد احزاب المعارضة لتقديمها للمجلس العسكريالحمدالله بيان الدعم السريع يبشر بالخير
٣ الى ٦ اشهر مدة مقبولة بينما سنتين غير معقولة للأمانة فالسودان لا بمر بحرب أهلية لا قدر الله و ليس من وضع ليبيا كمثال حتى يحتاج سنتين .. التركيز على معيشة الشعب و الوضع الاقتصادي هو الأهم ..
سؤال للأخوة السودانيين، هل هناك كفائات و شخصيات مدنية لتشكل حكومة جديدة؟ السودان بلا شك يمتلك وفرة من الكفائات المدنية ذات التقديرات العلمية و المعرفة الكافية للنهوض بالدولة، هل هناك اسماء مرشحة؟
سأحاول ارفق الشخصيات مع نبذه عنهم قريباًالحمدالله بيان الدعم السريع يبشر بالخير
٣ الى ٦ اشهر مدة مقبولة بينما سنتين غير معقولة للأمانة فالسودان لا بمر بحرب أهلية لا قدر الله و ليس من وضع ليبيا كمثال حتى يحتاج سنتين .. التركيز على معيشة الشعب و الوضع الاقتصادي هو الأهم ..
سؤال للأخوة السودانيين، هل هناك كفائات و شخصيات مدنية لتشكل حكومة جديدة؟ السودان بلا شك يمتلك وفرة من الكفائات المدنية ذات التقديرات العلمية و المعرفة الكافية للنهوض بالدولة، هل هناك اسماء مرشحة؟
الا ترى أن دخول قوة كهذه سيئة السمعة مع قائدها على خط الاحداث وربما تصدرها المشهد سيخلط الأوراق مستقبلاً وسيضرب العلاقة مع المجتمع الدولي؟صراحة فكرة تأسيس قوة متخصصة في حرب العصابات هيا فكرة عبقرية .
لذلك قائدها انسحب من المجلس العسكري وطالب بحكومة مدنية.الا ترى أن دخول قوة كهذه سيئة السمعة مع قائدها على خط الاحداث وربما تصدرها المشهد سيخلط الأوراق مستقبلاً وسيضرب العلاقة مع المجتمع الدولي؟
السؤال الاهم والاخطر هل يُحاكم ولا يستثنى والاجابة اياً كانت صعبة.الا ترى أن دخول قوة كهذه سيئة السمعة مع قائدها على خط الاحداث وربما تصدرها المشهد سيخلط الأوراق مستقبلاً وسيضرب العلاقة مع المجتمع الدولي؟
قد يكون موقفه هذا محاولة لتحسين الصورة او للاستقواء بالشعبالسؤال الاهم والاخطر هل يُحاكم ولا يستقنى والاجابة اياً كانت صعبة.