متابعة التطورات في السودان

برهان اذا لم يسابق الزمن ويعمل مجلس مختلط عسكر واعضا من نخبة المجتمع المدني السوداني كما فعلت مصر سوف تستمر المظاهرات.
 
الصورة لم تكتمل لا احد يعلم من هو عبدالفتاح البرهان وهذا جيد معناه انه ليس انتماءات سياسية حسب ظني, لكن ان لم يتم اقالة صلاح قوش اذن مسرحية ثالثه!
الرفض السابق كان لشخص عوض بن عوف ام لفكرة المجلس ككل ؟
 
الرفض السابق كان لشخص عوض بن عوف ام لفكرة المجلس ككل ؟
المجلس ككل وابن عوف وعبدالمعروف وصلاح قوش وباقي الاعضاء كشخصيات.
فكرة المجلس يجب ان تكون ضامن فقط لحكومة مدنية...
 
اخي العزيز Golden
قرأت كثيرا للاخوه السودانيين ان شخصية عبدالفتاح برهان مرحب بها شعبيا ويحبونه

ما رايك بهذه الشخصيه ؟
 
اخي العزيز Golden
قرأت كثيرا للاخوه السودانيين ان شخصية عبدالفتاح برهان مرحب بها شعبيا ويحبونه

ما رايك بهذه الشخصيه ؟
عبدالفتاح برهان ليس له انتماء سياسي.
ويُقال هو قائد الانقلاب الاصلي مع حمدتي وباقي الضباط.
ثم امتطى الانقلاب وزير الدفاع.
اليومين القادمين ستضح الامور
لأن هناك اخبار عن مقتل ضباط في مكاتبهم ساعة الانقلاب "عندما نقلت خبر اطلاق نار داخل القيادة العامة"
 
الاهم الان هو عدم تمزق الجيش والاجهزة الامنية وتحديد الخطوات التي سيتم بنائها نقل السلطة الى المدنيين وعودة القوات المسلحة الى مكانها الطبيعي قواعدها وثغورها تنحي ابن عوف خطوة في الاتجاه الصحيح لكن يجب ان يتبعها انتخابات بأسرع وقت ممكن
 
الاهم الان هو عدم تمزق الجيش والاجهزة الامنية وتحديد الخطوات التي سيتم بنائها نقل السلطة الى المدنيين وعودة القوات المسلحة الى مكانها الطبيعي قواعدها وثغورها تنحي ابن عوف خطوة في الاتجاه الصحيح لكن يجب ان يتبعها انتخابات بأسرع وقت ممكن
لا يوجد انشقاق في الجيش الحمدلله
المشكلة في مليشيا الحركة الاسلامية يجب حلها فوراً واعادة هيكلة جهاز الامن والمخابرات.
واخبار جيده ان كل الحركات المسلحة في السودان والمتمردين سيضعون السلاح ويأتو عندما تتشكل حكومة مدنية وقالو "جازونا ان كنا مخطئين"
 
اهم شئ بالنسبة الى الاطمئنان على الملازم اول احمد الصديق الذي اتى الى الاعتصام من فرقة المظلات لحماية المتظاهرين.
لانه اختفى ويقال تم اعدامه في سجن حربي من غير محكمة عسكرية!
 
بالنسبة الي اكثر شخصية محبوبة من الجيش لدى الشعب
هو اللواء عبد المحمود قائد سلاح المدفعيه في عطبرة انتظر سماع رأية بفارغ الصبر..
 
عودة
أعلى