حسب الاخبار ان السعوديه والامارات اعلنو دعم ١٢ مليار دولا على دفعتين مقابل اعلان حاله الطوارئ وحل الحزب بالكامل وتهيأه السودان لمرحله انتقاليه
ارسلت قطر المندوب العطيه بأيعاز من القرضاوي مساء الاعلان عن حاله الطواري وتم تخويف البشير انه لو تنازل وحل الحزب الاخواني سيتم المطالبه به في المحكمه الدوليه وتم نقض الاتفاق مع السعوديه والامارات
لو صدق هذا الطرح فهى مصيبة بل ام المصائب
كيف لرئيس ان يتخذ قرارا مصيرى ينجى بة بلدة من التهلكة
ثم يتراجع عنة بعد ساعات قليلة