كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يخشي ان يحاسبة الله اذا تعثرت دابة فى العراق لانها لم تجد طريق معبد
اما اليوم فهناك من يقتل و يسفك الدماء و ينتهك الاعراض من اجل الكرسي
فى مثل هذه المواضع لا يقال الا اللهم ابرم لاهل السودان امر رشد و ولى عليهم خيارهم
اما التحزب و التناحر فلا يورد الا المهالك و كما قال صلى الله عليهم و سلم إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار
للاسف اننا فى بعض الاحيان و فى مثل هذه المنازل نلقى الكلام على عواهنه و لا يدرى الانسان ان فى كلامه هذا اعانه لظلم او ظالم و انا ادعو الجميع لتجنب التحزب فى اى موقف خاصة اذا كان طرفيه اخوه و اشقاء قد ابتلوا بمثل هذه المواقف و الاحداث
و خيراً لنا التقريب و التعاضد على التنفير و التباغض
اما اليوم فهناك من يقتل و يسفك الدماء و ينتهك الاعراض من اجل الكرسي
فى مثل هذه المواضع لا يقال الا اللهم ابرم لاهل السودان امر رشد و ولى عليهم خيارهم
اما التحزب و التناحر فلا يورد الا المهالك و كما قال صلى الله عليهم و سلم إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار
للاسف اننا فى بعض الاحيان و فى مثل هذه المنازل نلقى الكلام على عواهنه و لا يدرى الانسان ان فى كلامه هذا اعانه لظلم او ظالم و انا ادعو الجميع لتجنب التحزب فى اى موقف خاصة اذا كان طرفيه اخوه و اشقاء قد ابتلوا بمثل هذه المواقف و الاحداث
و خيراً لنا التقريب و التعاضد على التنفير و التباغض