متابعة التطورات في السودان

#العصيان_المدني_الشامل

مطار الخرطوم - صالة الوصول

D8oKqPlX4AEO55Q.jpg
 
سؤال لاخي goldenwings

اليس المتضرر الاكبر من العصيان المدني هو الشعب السوداني ؟؟

لا اتوقع استمرار العصيان المدني لفترة طويله لان الوقت في صالح المجلس العسكري
هناك مبادرات شعبية من الداخل والسودانيين المغتربين في الخارج لتقليل اثار العصيان على المواطنين.
مثل مبادرة الاسر العفيفة, ومبادرة كرتونة العصيان التي يوجد فيها مختلف المواد الغذائية ومبادرة الاطباء في الاحياء لتوفير الادوية مجاناً.
ومبادر المهندس بكري علي مهندس المحركات في شركة بوينج في الولايات المتحدة لفتح حسابات بالدفع بالاجل عند المحلات وشركات المواد الغذائية.

مشاهدة المرفق 178101

فكرة العصيان المدني هو شل التعامل بين الحكومة والشعب, فلا احد يعترف بها ولا يعمل مواطن في اجهزتها ومرافقها الحيوية ويتوقف الناس عن دفع الرسوم المختلفة للحكومة, العصيان المدني هو اقوى سلاح سلمي في تاريخ الشعوب ضد الدكتاتوريين ولك في العصيان المدني الذي دعى اليه غاندي في الهند عبرة.
المرضي سوف يعالجون مجاناً ويحصلون على الادوية مجاناً, عدم جمع الايرادات هي الفكرة الاساسية لنزع الشرعية عن الحكومة بعدم التعامل معها.

حالياً الدولار في البنوك الرسمية ب 45 جنية سوداني ولكن البنوك لا تحول بسبب شح العملة لذلك الناس تحول في السوق السوداء وسعره في السوق السوداء في اخر متابعة لي كان ب 63 جنية يوم 3/6/2019 فلك ان تتخيل حجم المعاناه والاسعار في الشارع السوداني..

استمرار العصيان ليس في صالح المجلس العسكري ابداً لان كل مصالح الدولة معلقة من بنوك وطيران ونقل داخلي ونقل بحري وسكك حديد وكهرباء الى اخره من الاجهزة الحيوية.

ودليل انزعاج المجلس العسكري الكبير حملة الاعتقالات الواسعة لافراد بسبب عملهم في قطاعات حيوية واضرابهم فيها مثل رئيس الغرفة الجوية في السودان, ورئيس بنك السودان المركزي.

نعم اثارة سلبية على الشعب ولكن المواطنين يحاولون تقليل الاثار على قدر الامكان من خلال مبادرات شعبية.
 
صورة حية من موقع فلايت رادار قبل ثوان من الان توضح حركة الطائرات فوق اجواء السودان .. الصورة توضح بجلاء انه لا توجد ولا طائرة واحدة تتجه الي مطار الخرطوم .. .. يمكن مقارنة حركة الطائرات بمشاهدة الحركة في السعودية ومصر.

#العصيان_المدني_الشامل


D8ms301VsAAgdww.jpg
 
حملة احالات جديدة وواسعة من المجلس العسكري في جهاز الامن والمخابرات الي التقاعد:

قام المجلس بإحالة (92) من ضباط جهاز الأمن من رتبة فريق إلى نقيب إلى التقاعد المبكر.
حيث أصدر رئيس المجلس العسكري- الجنجويدي قرارا صباح اليوم تم بموجبه ترقية اللواء عثمان انجليز مدير هيئة العمليات بجهاز الأمن إلى رتبة فريق وإحالته إلى التقاعد، كما تمت ترقية اللواء صلاح صاغة من الإدارة العامة بجهاز الأمن إلى رتبة الفريق وإحالته إلى التقاعد.

وشمل القرار إحالة (35) من ضباط الأمن برتبة لواء إلى التقاعد، وأبرز اللواءات المحالين إلى التقاعد: "محمد حامد تبيدي" - الواضح في الصورة- وهو مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن والذي تم إنتدابه الشهر الماضي للعمل بقوات ما يسمى بالدعم السريع.. وتبيدي أحد أشهر المتورطين في الإنتهاكات وقمع الحريات بالبلاد وخصوصا حرية الإعلام.. وهو صهر الرئيس المعزول ومن المقربين لمدير الأمن السابق صلاح قوش، مما يشيء بتدخل عبد الغفار الشريف مدير الأمن السياسي السابق - عدو قوش اللدود الذي تم الافراج عنه مؤخرا من سجن كوبر.. وهو يشكل الضلع الثالث في مجموعة طه عثمان والجنجويدي حميدتي - ما يشيء بتدخله في كشف إحالة الضباط إلى التقاعد.

كما شمل قرار رئيس المجلس العسكري- الجنجويدي إحالة (21) عميد و(15) عقيد إضافة إلى (19) من الضباط من رتبة مقدم إلى نقيب.

الجدير بالذكر ان إحالة ضباط من جهاز الأمن إلى التقاعد من الخدمة خلاف فترة الترقيات والإحالات الدورية دائما ما يترافق مع إجراءات سياسية تتعلق بزيادة تمكين حكام البلاد في سدة الحكم بإدخال من هم أكثر ثقة وموالاة .. كما في تجربة الرئيس المعزول المستنسخة حاليا.
 
حالياً الدولار في البنوك الرسمية ب 45 جنية سوداني ولكن البنوك لا تحول بسبب شح العملة لذلك الناس تحول في السوق السوداء وسعره في السوق السوداء في اخر متابعة لي كان ب 63 جنية يوم 3/6/2019 فلك ان تتخيل حجم المعاناه والاسعار في الشارع السوداني..

استمرار العصيان ليس في صالح المجلس العسكري ابداً لان كل مصالح الدولة معلقة من بنوك وطيران ونقل داخلي ونقل بحري وسكك حديد وكهرباء الى اخره من الاجهزة الحيوية.

ودليل انزعاج المجلس العسكري الكبير حملة الاعتقالات الواسعة لافراد بسبب عملهم في قطاعات حيوية واضرابهم فيها مثل رئيس الغرفة الجوية في السودان, ورئيس بنك السودان المركزي.

نعم اثارة سلبية على الشعب ولكن المواطنين يحاولون تقليل الاثار على قدر الامكان من خلال مبادرات شعبية.

الضرر يقع على المواطن السوداني ويجب تحميل المضربين المسؤولية وتوجيه اتهامات لهم بالاضرار بالامن القومي وباقتصاد السودان لتحقيق اهداف سياسية وحزبية على حساب الوطن وامنه ، الجيش السوداني لن يسقط من سيدفع الثمن هو المواطن البسيط
عموما فرصة للتخلص من فلول البشير والاخوانج في المراكز المهمة وتصفيتهم
 
العصيان المدنى يشبه الى حد بعيد حظر تجول ناجح 100%
الفرق كبير حظر التجوال هو حظر للتجوال في الشوارع فقط ويُصدر من السلطة الحاكمة.
اما العصيان المدني هو رفض التعامل مع اجهزة الدولة ودفع رسومها او العمل للمطالبة بمطالب معينة ويصدر من الشعب.
 
عودة
أعلى