متابعة التطورات في السودان

مافيه شي اسمه الكل مشترك
فيه مدنين وفيه قوات مسلحه ومن يملك القوة ويبادر بالقتل هو المسؤول المسؤليه الكامله

والمدنيين هم من اسقط البشير وهم من اعطى المجلس العسكري شرعيته وهم من يقررون بمطالبهم سواء كانت عاليه او غير ذلك هم من يقرر وهذا من حقهم ولا احد له فضل او منه او له حق بتقرير اذا كانت عاليه او لا فهذه بلدهم وهم احرارها

تخوين المواطنين واتهامهم بالعماله فعل قبيح جدا لا اعلم كيف ترضون على انفسكم الوقوف مع القتله بشكل اعمى وتبررون قتلهم !!!!
الجيش لم يقصر ازاح البشير ووضعه بالسجن حسب طلب الجماهير
الجيش طلب فترة لانشاء عمليه نقل للسلطه حسب مايختار الشعب
الجيش وافق علي الاعتراض وشال رئيس المجلس
الجيش واجه طلبات اقربها للابتزاز والخوف علي الوطن
الجيش اعلن عدم ثقته وانه لم يجد من يسلمه
الجيش اعلن 9 شهور
الوضع بالسودان خطير والله يخارجه من اهل الشر
ادعي ان الله يحمي هذا البلد
 
الجيش لم يقصر ازاح البشير ووضعه بالسجن حسب طلب الجماهير
الجيش طلب فترة لانشاء عمليه نقل للسلطه حسب مايختار الشعب
الجيش وافق علي الاعتراض وشال رئيس المجلس
الجيش واجه طلبات اقربها للابتزاز والخوف علي الوطن
الجيش اعلن عدم ثقته وانه لم يجد من يسلمه
الجيش اعلن 9 شهور
الوضع بالسودان خطير والله يخارجه من اهل الشر
ادعي ان الله يحمي هذا البلد

سبحان الله يا رحمه الجيش الحنون
 
حفظ الله السودان وشعبة وجنبهم الفتن ماظهر منها وما بطن
واحفظهم ياالله من الخوارج
 
السودان اذا اراد ان الثورة تمشي بسلام عليه طرد كل شئ له علاقة بقطر وتركيا وايران واذنابهم في السودان
وعدم السماح بتدخل الامم المتحدة في الشان السوداني لكي لا تتحول السودان الى سوريا وليبيا جديدة
لا سمح الله?حقيقة يجب ادراكها
 
هيبة الدولى تٌفرض بحل قوات الدعم السريع , لانها هي التي تثير الفوضى


ضرب الاطباء في المستشفيات:


سرقة الاكشاك:



وهذه فقط انتهاكات بسيطة حفاظاً على المحتوى,
نسأل الله السلامه

اخي هل تعتقد ان قوات الدعم السريع لها ارتباط بشكل مباشر او غير مباشر للبشير
 
177710
 
اخي هل تعتقد ان قوات الدعم السريع لها ارتباط بشكل مباشر او غير مباشر للبشير

قوات الدعم السريع هي قوة انشئها النظام السابق للحرب في دارفور.
كانت تسمى في البدء بالجنجويد تتكون من القبائل العربية والرحل في دارفور اشهر تلك القبائل: الرزيقات والمسيرية والمساليت وبني هلبة و الزغاوة.
سبب تكوين هذه القوة لمساعدة الحكومة في الحرب في دارفور, فتحولت الحرب بسبب التهميش الى حرب عرقية بين المكون الافريقي والمكون العربي في دارفور.

بعد ذلك تضخمت القوة بشكل غير طبيعي وتمرد حميدتي على البشير لان في ذلك الزمن قامت الحكومة بجعل الجنجويد قوة داخل حرس الحدود فحس بالتهميش وعدم الاعتراف بدوره في حرب دارفور وطالب بالمزيد.

بعد ان استحضر البشير الجني لم يستطيع صرفة فخضع لمطالبة وكون له قوة الدعم السريع عام 2013 بعد ذلك سعى حميدتي لتقوية قواته بصورة غير طبيعية فبدأ بتجنيد المزيد من العناصر داخل قواته وسيطر على جبال الذهب لتكون المصدر الاساسي لقواته مثل جبل عامر.

حميدتي شخصية انتهازية وذكي معلومة:
لم يكن حميدتي زعيما للجنجويد في البدء بل كان موسى هلال "زعيم قبيلة المحاميد" هو زعيم القوة فتمرد عليه حميدتي وقام باعتقاله واصبح الزعيم الجديد "فأصبح زعيماً وكسب ود النظام لان موسى هلال ازعج مٌستحضره" .

شاهد هذا البرنامج الوثائقي القديم "تم تصويره في فترة تمرد حميدتي على الحكومة"

ج1:


ج2:


ج3:
 
الجيش لم يقصر ازاح البشير ووضعه بالسجن حسب طلب الجماهير
الجيش طلب فترة لانشاء عمليه نقل للسلطه حسب مايختار الشعب
الجيش وافق علي الاعتراض وشال رئيس المجلس
الجيش واجه طلبات اقربها للابتزاز والخوف علي الوطن
الجيش اعلن عدم ثقته وانه لم يجد من يسلمه
الجيش اعلن 9 شهور
الوضع بالسودان خطير والله يخارجه من اهل الشر
ادعي ان الله يحمي هذا البلد
سردك للاحداث يشير لعدم متابعتك او لبس في فهمك للواقع في السودان.

كيف تدخل الجيش في بداية الازمة؟ ولماذا تدخل؟
- الاحداث بدأت في شهر ديسمبر الماضي, في 6 ابريل قادة الحراك في الشارع "تجمع المهنيين" نظم موكب ضخم متجه للقيادة العامة للجيش السوداني في قلب الخرطوم لتقديم مذكرة للجيش .
- السلطات لم تعطي اهمية للخطوة لكن المفاجئة ان تجمع المهنيين استطاع حشد مئات الالوف امام القيادة العامة للقوات المسلحة وعند وصولهم اعلن قادة الحراك بالكرت الخفي وهو الاعتصام حتى سقوط النظام.
- حاول النظام عدة مرات فض الاعتصام ولكنه لم يستطيع بسبب العصيان العسكري الذي قامه به ضباط وضباط صف الجيش وتعهدو بحماية المعتصميين وخالفوا اوامر القيادة بانسحابهم.
-في 8 ابريل قامت قادة الحراك السوداني بتقديم مذكرة لقيادة القوات المسلحة ونص تلك المذكره:
"السلام والتحية لكم ضباط وضباط صف وجنود قوات الشعب المسلحة السودانية، نخاطبكم اليوم في خضم ثورة شعبية انتظمت كل أصقاع السودان منذ أواسط شهر ديسمبر ٢٠١٨؛ ثورة تعبر عن الغضب الشعبي المتراكم تجاه المظالم التي ارتكبها نظام الإنقاذ منذ استيلائه على السلطة في ٣٠ يونيو ١٩٨٩، وأهم هذه المظالم:

- اختراق مؤسسات الدولة المدنية والنظامية والعسكرية بما أطاح بقوميتها المطلوبة، وتكوين مليشيات تابعة للنظام تعمل خارج إطار القانون.

- الزجُّ بالبلاد في سياسات خارجية خانعة للمحاور الإقليمية والدولية بغرض دعم بقاء النظام على حساب الكرامة والمصالح الوطنية. ومن ضمن ذلك، الزج بالقوات المسلحة السودانية الأبية في حروب ليس لبلادنا فيها مصلحة.

- الإخلال بالمساواة في التنمية والمواطنة واستنهاض النعرات العنصرية وتجاهل التنوع الثقافي في بلادنا، مما أدى إلى إجماع أخوتنا الجنوبيين على الانفصال/الاستقلال، وساهم في إشعال الحروب الأهلية في مناطق أخرى بالبلاد.

- الانتهاكات الواسعة لحقوق الإنسان السوداني بشكل عام، مع إشعال الحروب الأهلية في دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الأزرق والتي ارتكب فيها النظام جرائم الإبادة الجماعية، والجرائم ضد الإنسانية، مما أدى لإزهاق ملايين الأرواح العزيزة من المدنيين العُزّل وضياع الحرث والأرض ودمار القرى واضطرار المواطنين للإقامة في معسكرات النزوح واللجوء في أوضاع تفتقر لأبسط متطلبات العيش الكريم.

- إنفاق النظام على منظومات أمنية كثيفة ومشوهة وقامعة لحرية المواطنين، مما التهم موارد البلاد وأقعد بالإنتاج والإنتاجية والخدمات الاجتماعية.

- استفحال الأزمات نتيجة لسياسات تمكين غير أولي الكفاءة وتشريد الكفاءات الوطنية، وكحصيلة لتطبيع الفساد تخلت الدولة عن الإنتاج وأمعن من يديرونها في تدمير المشاريع الوطنية الإنتاجية الكبرى.

- زيادة الفقر والقهر مما أدى إلى هروب كثيف لمواردنا البشرية إلى خارج الوطن.

- الاعتماد على سياسات فاسدة ومتخبطة أدت إلى انهيار الاقتصاد والعملة الوطنية والجهاز المصرفي السوداني، وتركت المواطنين السودانيين يجابهون الغلاء الفاحش في السلع المعيشية الضرورية مع إرهاق كاهلهم بالجبايات والضرائب.

- قمع الاحتجاجات المشروعة على هذه المظالم عبر القتل والتعذيب والاعتقال والتعدي على حرمات المنازل والمشافي ودور العبادة.

وتابعت: ضباط وضباط صف وجنود القوات المسلحة السودانية: إن إنقلاب ٣٠ يونيو ١٩٨٩ قد شوه صورة القوات المسلحة واستهدف أبناءها بالفصل والتشريد وتجاوز مهنيتها لمصلحة تسييسها وخلق أجسام ومليشيات موازية لها وزج بها في الحروب الداخلية واستعدى عليها قوى اجتماعية كبيرة كانت تشكل وجوداً مهماً في داخل القوات المسلحة وصارت مهمة القوات المسلحة هي حماية رأس النظام وأتباعه عوضاً عن حماية الوطن وشعبه وأرضه وانتشر الفساد والمحسوبية والقبلية داخل القوات المسلحة بديلاً للمهنية والاحتراف والثورة الحالية فرصة عظيمة لإعادة بناء وهيكلة القوات المسلحة ولذا يهتم شعبنا بتقديم هذه المذكرة لكم للانحياز لمطالبه كما فعل زملاؤكم الوطنيون منذ ثورة ١٩٢٤.

وأكدت ان: قوى إعلان الحرية والتغيير تراقب بقلق محاولات رأس النظام عمر البشير للزج بالقوات المسلحة في أتون الصراع السياسي واستخدامها كدرع واقي ضد المطالب المشروعة للحركة الجماهيرية المتمثلة في الديمقراطية والسلام العادل والعدالة الاجتماعية وإزالة نظام الحزب الواحد وما صحبه من تمكين والمحاسبة على ما ارتكب من جرائم. إن القائد الحالي للقوات المسلحة يشكل عبئاً على هذه المؤسسة ويعمل على استغلالها لحماية نفسه ونظامه، ومن مصلحة القوات المسلحة القبول بنظام ديمقراطي جديد ينهي الحروب ويوجه الموارد لمصلحة الشعب وتأهيل مؤسسات الدولة التي طالها الخراب ومن ضمنها القوات المسلحة ولذا فإننا ندعوكم للانحياز للشعب السوداني كما فعلتم من قبل في أكتوبر ١٩٦٤ وابريل ١٩٨٥ وكما فعل الجيش التونسي حينما وُوجِه بن علي بالثورة الشعبية. إن شعبنا لن يقبل بدكتاتورية بديلة للدكتاتورية الحالية ويكفي ما جرى طوال ٣٠ عاماً باسم القوات المسلحة ولذا نحن ندعوكم للانحياز لمطالب الجماهير والاضطلاع بأقدس واجباتكم الدستورية في حماية الوطن والحفاظ عليه.

إن قوى إعلان الحرية والتغيير تضم قوى مهمة في حالة حرب مع القوات المسلحة بالإضافة لقوى أخرى لديها الاستعداد الكامل للمشاركة في ترتيبات انتقالية تنهي الحرب وتحقق السلام العادل وتنهي عقوداً من الزج بالقوات المسلحة في الحروب الداخلية وهذا هو أمل كافة السودانيين في مناطق النزاعات الذي بإمكان الثورة الجماهيرية الحالية تحقيقه، وهي قضية مهمة ومفتاحية بالنسبة للقوات المسلحة.

ختاماً، إننا على يقين وثقة بأن الشعب سينتصر، فذلك ما جادت به سِيَر التاريخ ولكن قليل من الطغاة من يعتبر، كما إننا نعقد الأمل الكبير بأن تنتصروا لنداء الواجب والضمير في الانحياز للشعب وثورته في استعادة الحكم الديمقراطي المدني وتحقيق السلام العادل والتنمية المتوازنة. عاش الشعب السوداني حراً ينعم بالحرية والكرامة والتنمية والسلام والديمقراطية."
- في 11 ابريل كان على قادة القوات المسلحة باتخاز قرار اما السماح بانقلاب قادم لا محالة من صغار الضباط والجنود الذين قادوا العصيان العسكري او اتخاذ ذلك القرار بنفسهم فتم اتخاذ القرار بالانقلاب.

- بعد الانقلاب وعلى الرغم ان حميدتي قائد الدعم السريع هناك تحفظات ورفض شعبي واسع قدم الشارع مصلحة الوطن ورفعوا صورته في الاعتصام ظناً منهم انه انحاز للشارع وكانت هناك مطالب شعبية بالعفو الشعبي.

- لكنه كعادته وطبيعته الانتهازية بعدما اصبح قاب قوسين من الكرسي والسلطة تشبت بها وتغيرت الشعارات تدريجياً منه.

-------------
نبذة بسيطه ومختصره عن سبب تدخل الجيش وما حصل بعد ذلك.

اسمحلي بسؤالك سؤالين فقط لاتبين على ماذا بنيت سردك للاحداث, ماهي مطالب الشارع؟ وكيف الشعب ابتز الجيش؟
 
التعديل الأخير:
السفاره الامريكيه بالخرطوم : ياسر عرمان نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان ومسؤول العلاقات الخارجية لتحالف نداء السودان تعرض للضرب والمعامله بوحشيه وتطالب بإطلاق سراحه فورا.

177728
 
تصريحات قادة الحركات المسلحة يُدرس في التاريخ, ضبط النفس وعدم الرجوع للسلاح والالتزام بالسلمية
ليت المجلس العسكري يتعلم من "المتمردين"
 
هيبة الدولى تٌفرض بحل قوات الدعم السريع , لانها هي التي تثير الفوضى


ضرب الاطباء في المستشفيات:


سرقة الاكشاك:



وهذه فقط انتهاكات بسيطة حفاظاً على المحتوى,
نسأل الله السلامه

السلام عليكم اخي الكريم وعظم الله اجركم في شهداء السودان
اظن ان قوات الدعم السريع تعمل عكس اتجاه قيادات الجيش او ان القيادات غير قادرة على ضبط قائدها واظنه يسعى لإزاحة قيادات الجيش ليفرض سيطرته
فبحسب متابعة بسيطة للاخبار لاحظت اشتباكات بين قوات الدعم السريع والجيش وكذلك من تصريحات القيادات انها متخبطة وغير قادرة على ضبط حميدتي وتتفاجأ بما يفعل
 
من شاهدناهم هم قوات الدعم السريع, المجلس العسكري قبلها بأيام خرج في مؤتمر صحفي وقال ان الاعتصام اصبح بؤرة من الاجرام ومهدد للامن القومي السوداني بعدها بيومان حدث الهجوم من قوات الدعم السريع مُدعمه بجهاز الامن.

اقولها من بداية الازمة وضع قوات الدعم السريع في مقابل مدنيين عٌزل سُيفجر الامور لان قوات الدعم السريع قوة عدائية صٌممت من اجل حرب العصابات والمليشيات وخرجت من بطن الحرب الاهلية في دارفور, تسليحها تسليح حروب وليس تسليح لفض الاعتصامات والتعامل مع المدنيين.

بعد ان حصلت المجزرة في الاعتصام خرج القيادات بتخبطات غير مسبوقة في البدأ كانو ينفون فض الاعتصام ثم بدؤا يعتذرون عن الفض.

اشكر لك توضيحك

ولدي تساؤل من فضلك هل قوة الدعم السريع هي نفسها الجنجويد
 
عودة
أعلى