متابعة التطورات في السودان

عاجل | قوى الحرية والتغيير :

مجلس الوزراء الإنتقالي يتولى صلاحية إعلان الطوارئ ووضع السياسة العامة للدولة

أعضاء السلطة التشريعية يعينون بتوافق الموقعين على إعلان الحرية والتغيير

يتم مراعاة تمثيل القوى المشاركة في التغيير في عضوية المجلس التشريعي
 
عاجل نص الوثيقة الدستورية التي تم تسليمها للمجلس العسكري:
170849

170850


170851

170852
 
عاجل | قوى إعلان الحرية والتغيير:

وثيقة الإعلان الدستوري قابلة للتعديل في بعض الجوانب ومنفتحون على أي مقترحات من المجلس العسكري

يمكن تحديد نقاط الاتفاق والاختلاف على الوثيقة بعد دراسة المجلس العسكري لها

لا اتفاق مع المجلس العسكري على أعداد محددة بشأن الوزراء أو المجلس التشريعي

الموضوع الأساسي ليس الأرقام ولا الأشخاص بل تحديد السلطات والصلاحيات

لا نعتبر الثورة تصعيدا وخطواتنا السلمية مستمرة إذا لم تتحقق أهداف الثورة

الاختراق المهم هو أن مجلس السيادة مشترك بين المدنيين والعسكريين

تحدثنا في الوثيقة عن 7 هياكل الدستورية يجب أن تكون في المرحلة الانتقالية

نتوقع ردا من المجلس العسكري على الوثيقة الدستورية في غضون يومين أو ثلاثة

لن يتم تشكيل مؤسسات الحكم الانتقالي دون أن تنضم الحركات المسلحة إليها

لا تشكيل لمؤسسات الحكم الانتقالي دون الحركات المسلحة الموقعة على إعلان الحرية والتغيير
 
تابعو مناظرة رئيس حركة وجيش تحرير السودان الأستاذ/عبدالواحد محمد احمد نور عبرة قناة فرنسا24 الانجليزية في الساعة 7مساء بتوقيت السودان
 
#الان على قناة فرنسا 24 الانجليزية عبد الواحد محمد نور رئيس حركة وجيش تحرير السودان
 
مصدر مقرب للمجلس العسكري:

المجلس وافق على مجلس سيادة بأغلبية مدنية.
 
اتمنى صدق الرواية, المصدر نافذ في المجلس العسكري.
لكن انتظر تصريح رسمي, يٌمكن انه بنى تحليل فقط بناء على تصرفات المجلس بعد وصول الوثيقة الدستورية وليس تصريح داخلي.
 
الرد الرسمي والخبر الرسمي من المجلس العسكري الانتقالي سيكون يوم السبت القادم ان شاء الله
 
أبرز عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الجمعة الموافق 3 مايو 2019م

صحيفة آخر لحظة:

* حميدتي: توصلنا لملفات فساد لرموز النظام السابق

* التحقيق في معاملات مالية مشبوهة لنافذين

* (التغيير): وثيقة الفترة الانتقالية قابلة للتفاوض

* وصول بواخر محملة بالوقود والقمح

* مريم الصادق تصل الإمارات في زيارة غير معلنة

* مطالبات بحل لجنة تسعير الذهب بالمركزي

* (الحرية والتغيير) تقترح حكومة انتقالية لأربع سنوات

* توجيه تهمة تمويل الإرهاب للبشير وإحالة ملفات مكافحة الفساد

صحيفة السوداني:

* مقترح من لجنة الوساطة لتجاوز الخلاف حول المجلس السيادي

* التحقيق في معاملات مشبوهة لنافذين وإحالة ملف القروض الخارجية لنيابة مكافحة الفساد

* رفع الحصانة عن منسوبين للأمن في قضية تعذيب وقتل معلم خشم القربة

* مئات الآلاف يتوافدون لمقر الاعتصام للمطالبة بالسلطة المدنية

* المجلس العسكري يتسلم الوثيقة الدستورية لقوى إعلان الحرية والتغيير

* إحالة ملف شركة جياد والقروض الخارجية لنيابة مكافحة الفساد

* حميدتي: نحن مع الشباب ونصرة الثورة ولا تراجع عن ذلك

صحيفة الإنتباهة:

* مخاوف من انقلاب عسكري

* دعوات للتظاهر في جوبا ضد نظام سلفاكير

* النائب العام يأمر باستجواب البشير

* جهاز الأمن يرفع الحصانة عن قتلة المعلم

* إحالة ملف شركة (جياد) لنيابة مكافحة الفساد

* التحقيق في معاملات مشبوهة لنافذين

* (الحرية والتغيير) توافق على مشاركة الأحزاب غير الموقعة
 
توجيه تهمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال لـ(المخلوع) البشير

وجه النائب العام المكلف مولانا الوليد سيد أحمد محمود أمس باستجواب الرئيس السابق عمر البشير في الدعوى الجنائية رقم 40/2019 تحت المواد 1/6 من قانون التعامل بالنقد الأجنبي والمادة 15 من قانون مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.

ونقلت مصادر عن مصدر قضائي قوله حسب صحيفة الإنتباهة، أن البشير سيستجوب بتهم غسل الأموال وتمويل الإرهاب، ويأتي هذا الإجراء بعد يومين من أمر النائب العام المكلف بالحجز على ممتلكات رموز النظام السابق في السودان وعلى رأسهم البشير.
 
مريم الصادق تصل الإمارات في زيارة غير معلنة

وصلت نائب رئيس حزب الأمة القومي، مريم الصادق المهدي، إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي، في زيارة غير معلنة، وقالت مصادر أمس الخميس، إن نجلة المهدي لم تدلي بأي تصريحات لدى وصولها إلى أبوظبي، كما لم يعرف على الفور جدول أعمال زيارتها ومدتها حسب صحيفة آخر لحظة.
 
لجنة الوساطة تقترح مجلساً سيادياً يضم 7 مدنيين و 3 عسكريين

اقترحت لجنة وساطة سودانية مكونة من شخصيات وطنية، مجلساً سيادياً قوامه 7 مدنيين، و 3 عسكريين، برئاسة رئيس المجلس العسكري الانتقالي، ونائبان أحدهما عسكري والآخر مدني.

وقالت مصادر لوكالة لأناضول، إن لجنة الوساطة قدمت أمس الخميس مقترحاً للمجلس العسكري الانتقالي، وقوى إعلان الحرية والتغيير لتجاوز خلافاتهما بشأن تشكيل المجلس السيادي، يشمل مجلساً سيادياً قوامه 7 مدنيين، و 3 عسكريين، برئاسة رئيس المجلس العسكري الانتقالي، ونائبان أحدهما عسكري والآخر مدني.

وأوضحت المصادر، أن المجلس السيادي يختص بالسلطات السيادية كما ورد في الإعلان الدستوري، لافتاً إلى أن الوساطة اقترحت أيضاً مجلساً يسمى بالأمن والدفاع القومي، من 7 عسكريين و 3 مدنيين بحكم عضويتهم في مجلس الوزراء وهم، رئيس الوزراء، ووزيرا المالية والخارجية.

وأوصت اللجنة بأن يتبع جهاز الأمن للمجلس الذي يختص بكل شؤون الدفاع والأمن ويرأسه رئيس المجلس العسكري.

والتقت أطراف من الوساطة، رئيس المجلس العسكري عبدالفتاح البرهان، وأطلعته على المقترحات التي وعد بدراستها.

وتضم لجنة الوساطة التي تشكلت مؤخراً، بحسب وسائل إعلام محلية، شخصيات وطنية، أبرزها الخبير الإعلامي محجوب محمد صالح، ورجل المال والأعمال أسامة داوؤد، والناشط في منظمات المجتمع المدني نصر الدين شلقامي، وشخصيات أخرى.

ومنذ إطاحة الجيش بالرئيس السابق عمر البشير دخلت القوى المدنية في مفاوضات مع المجلس العسكري الانتقالي الذي يدير البلاد، إلا أن المحتجين اتهموا المجلس بالمماطلة في عملية تسليم السلطة.


وتطالب قوى إعلان الحرية والتغيير بـ"مجلس رئاسي مدني"، يضطلع بالمهام السيادية خلال الفترة الانتقالية، و"مجلس تشريعي مدني"، و"مجلس وزراء مدني مصغر" من الكفاءات الوطنية، لأداء المهام التنفيذية.

ويختلف الطرفان بالأساس على النسب المخصصة للمدنيين والعسكريين في المجلس السيادي، فيما شكك المجلس العسكري في الوفد المفاوض وقال إن لديه "إحساساً بأن وفد المفاوضات لا يمثل القيادة الحقيقية للحراك"، وإن "معضلة التفاوض هي عدم وجود تفويض لدى وفد الحراك".
 
(منقول) - أمين صديق

أوجه قصور في الوثيقة الدستورية لقوى الحرية والتغيير

أولاً: حول المجلس السيادي:


ورد في الوثيقة الدستورية (قمت بحذف بعض الكلمات ألتي لا تخل بالمعنى لأغراض هذا النقاش)
----
مجلس السيادة الأنتقالي:

تصدر قرارات المجلس بأغلبية ثلثي الأعضاء
يفقد عضو مجلس السيادة منصبه في اي من الأحوال الاتية:
(ب) إعفاؤه بواسطة مجلس السيادة.

(ه) في حالة خلو منصب عضو مجلس السيادة يقوم المجلس التشريعي بترشيح العضو البديل و يعتمد تعيينه بواسطة مجلس السيادة.
----

التعليق:
هل لمجلس السيادة حق عدم إعتماد الأعضاء الذين يتم ترشيحهم لعضويته بواسطة المجلس التشريعي؟
إذا كانت الإجابة نعم فهذه مشكلة، لأنه يمكن تخيل سيناريو يقوم فيه ثلثي عضوية المجلس السيادي بإعفاء عضو من الثلث الاخر وتستمر هذه العملية بطريقة ( الثور الأبيض) حتى تتمكن جهة محددة من الإستحواذ على المجلس السيادي بالكامل.

الهياكل الدستورية لا تصمم بإفتراض حسن النوايا.


ثانياً: حول الأجهزة القضائية:

ورد الاتي في فصول محتلفة من الوثيقة الدستورية:

* (يعين مجلس السيادة مجلس القضاء العالي ويتم تأييد التعيين بواسطة المجلس التشريعي).

التعليق :
من المفهوم أن يكون قرار تعيين أعضاء مجلس القضاء بواسطة المجلس السيادي، لكن كان سيكون مفيداً تمييز هذا عن التعيين للمناصب السياسية بالنص على بعض المعايير و الاليات لإختيار أعضاء المجلس قبل مرحلة إجازة تعيينهم بواسطة المجلس السيادي.
----

* (يتم تشكيل محكمة دستورية مستقلة و منفصلة عن السلطة القضائية وفقاً للقانون الذي يحدد سلطاتها و إختصاصها.

التعليق:
ماهي الضرورة لفصل المحكمة الدستورية عن بقية الجهاز القضائي؟، وبالتحديد لماذا لا تكون مجرد دائرة دستورية في المحكمة العليا وهو الوضع الذي كان عليه الحال قبل إنقلاب الإنقاذ؟

ما معنى النص على محكمة دستورية في وثيقة دستورية دون تحديد إختصاصها في الدستور نفسه وتركه للقانون؟ ترك تحديد إختصاص المحكمة الدستورية - و هو عادة تفسير الدستور - تركه للقانون و ليس تحديده في الدستور نفسه فكرة غريبة جداً واتساءل هل تم إستشارة مختصين بالقانون الدستوري قبل كتابة هذه الفقرة؟

اساساً ما معنى النص على جسم غير محدد؟
-----

* (تتم محاكمة عضو مجلس السيادة أمام المحكمة الدستورية في حال صدور قرار بإتهامه بالخيانة العظمى أو الإنتهاك الجسيم لأحكام هذا الدستور أو السلوك المشين المتعلق بشئون الدولة بأغلبية ثلاثة أرباع المجلس التشريعي).

التعليق:
الخيانة العظمي جريمة جنائية، المحاكمة على الجرائم الجنائية من إختصاص المحاكم الجنائية وليس من إختصاص المحاكم الدستورية!!

ما المقصود ب( الإنتهاك الجسيم لأحكام الدستور )؟ المحكمة الدستورية يمكن أن تلغي قرارات أو قوانين لمخالفتها للدستور. هذا مختلف تماماً عن (معاقبة) الشخص او الجهة التي إنتهكت الدستور لأن خرق الدستور لا يتضمن بالضرورة إرتكاب جريمة.

إذا تضمن خرق الدستور إرتكاب جريمة جنائية (مثلاً الإنقلاب العسكري) فايقاع العقوبة عليها ليس من إختصاص المحكمة الدستورية.

إذا لم يتضمن خرق الدستور جريمة جنائية ( مثلاً التصويت لصالح إجازة قانون مخالف للدستور ) فالمحاسبة على هذا الفعل هي محاسبة سياسية بالتصويت بالعزل من المنصب مثلاً ، و يقتصر إختصاص المحكمة الدستورية على تقرير خرق الدستور و إلغاء القانون المخالف للدستور.

ما هو (السلوك المشين المتعلق بشؤون الدولة)؟ هل هو جريمة جنائية أم شيئ اخر؟ في الحالتين هذا ليس إختصاص المحاكم الدستورية.


ثالثاً: حول تعيين رئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء

ورد في الوثيقة الدستورية (في حالة حل الحكومة، على البرلمان ترشيح رئيس مجلس وزراء ويتم إعتماده بواسطة مجلس السيادة)

و ورد أيضاً (في حالة خلو منصب رئيس الوزراء أو أي من أعضائه تعين قوى إعلان الحرية والتغيير رئيساً أو عضواٌ بديلاً)
---

التعليق:
بالطبع هناك التناقض بين المادتين أعلاه : و ذلك بجعل قوى الحرية و التعيير الجهة المختصة بتعيين رئيس الوزراء و الوزراء في حالة خلو المنصب حتى بدون الإشارة للمجلس السيادي و التشريعي في هذا السياق ، و من ناحية أخرى يكون المجلس السيادي و التشريعي الجهات المختصة بحل الحكومة وإختيار رئيس وزراء ووزراء جدد!!

الأغرب هو أن تكون قوى الحرية و التغيير هي الجسم المختص بتعيين رئيس الوزراء في حالة خلو المنصب: خلو المنصب بديهي أنه سيحدث بعد فترة من بداية الفترة الإنتقالية، وحين يحدث ذلك ما هو الوضع الدستوري لقوى الحرية و التغيير؟

- ماذا إذا حدث إختلاف و إتشقاق في قوى الحرية و التغيير بعد سنتين من بداية الفترة الإنتقالية؟ أي قسم هو المختص بتعيين رئيس الوزراء؟

- ماهي الية إتخاذ القرار داخل قوى الحرية و التغيير إن لم يصدر قرارها بالإجماع؟

هذا ليس إعتراضاَ على الدور السياسي لقوى الحرية و التغيير في الفترة الإنتقالية، لكن بعد إختيار الحكومة الأولى رأي قوى الحرية و التغيير يجب أن يتم التعبير عنه بواسطة البرلمان الإنتقالي (لا يتعارض ذلك مع أنها لا تستحوذ على جميع مقاعد البرلمان) والمجلس السيادي (يجب أن تثق قوى الحرية والتغيير في التقدير السياسي للأشخاص الذين تختارهم لعضوية هذا المجلس)!!


رابعاً: حول التمثيل في البرلمان

ورد في الوثيقة الدستورية (تتكون السلطة التشريعية و الرقابية خلال الفترة الإنتقالية من مجلس يتكون من 120 إلى 150 عضو يتم التوافق عليهم بواسطة القوى الموقعة على إعلان الحرية والتغيير . على أن يراعي في عضويته تمثيل القوى المشاركة في التغيير ...).
----

التعليق:
هذه الفقرة محبطة، كنت أتمنى أن يتم النص صراحة على تمثيل قوى سياسية لها وزنها ليست جزءاً من قوى إعلان الحرية والتغيير، القوى المشاركة في التغيير عبارة فضفاضة بعض الشئ.

بالتحديد أكبر حركتين مسلحتين : الحركة الشعبية جناح عبد العزيز الحلو، وحركة تحرير السودان ليست جزءاً من إعلان الحرية و التغيير و إن كانت أيدت هذه الثورة منذ بدايتها و ظل عضويتها و مؤيديها نشطين في الحراك. هذه حركات لها مؤيدين بالملايين يجب ألا نتعامى عن هذه الحقيقة ولا يمكن تحقيق سلام دائم دون مشاركتهم في السلطة الإنتقالية، وبالتحديد تمثيلهم في البرلمان.

أيضاً كنت أتمنى النص بوضوح على تمثيل شباب الثورة وتخصيص حد أدنى لتمثيل الشباب دون سن ال 30 في البرلمان .. هذه ليست مجرد قوى مشاركة في التغيير هذه هي القوى التي صنعت التغيير (بإفتراض حدوث تغيير)!!


خامساً: بالنسبة لقوات الشرطة و الأجهزة الأمنية:

(قوات الشرطة و الأجهزة الأمنية .... تخضع لسياسات و قرارات السلطة السيادية و التنفيذية وفق القانون).

قارن هذا مع (الخدمة المدنية القومية .... تتولي إدارة جهاز الدولة ووظائفه بتطبيق وتنفيذ خطط وبرامج السلطة التنفيذية وفق القانون) - لا ذكر للمجلس السيادي هنا.

و أيضاً..
(يتولى مجلس الوزراء الصلاحيات التالية :

4- تعيين و عزل قادة الخدمة المدنية )

لم ترد مادة في الوثيقة تتحدث عن كيفية عزل وتعيين قادة القوات النظامية.
-----

التعليق:
من الممكن تفهم تعقيدات و صعوبة إنتزاع السيطرة الكاملة للمجلس الوزراء على القوات المسلحة, وبالتالي الإقرار بدور للمجلس السيادي.

بالنسبة للشرطة و الأجهزة الامنية :

حسب هذه الوثيقة لن تكون خاضعة تماماً للسلطة التنفيذية (مثل الخدمة المدنية).

بالنسبة للشرطة بالتحديد ما الحوجة لأن يحدد المجلس السيادي (سياساتها) ويقرر بشأنها، إن كان الهدف فعلاً جهاز شرطة خدمي و مهني وليس جهازاً للقمع السياسي؟

السكوت عن كيفية تعيين قادة القوات النظامية في هذه الوثيقة هل سقط سهواً؟ (لم يسقط سهواً تقرير أن صلاحية تعيين وعزل قادة الخدمة المدنية من إختصاص مجلس الوزراء).

الحديث عن (الأجهزة الأمنية) يطول ولا يمكن الإسهاب فيه هنا.


عموماً عبارة (وفق القانون) تفتح باباً واسعاً للإلتفاف على صلاحيات المجلس السيادي المتعلقة بهذه القوات القوات, وهذا شيئ إيجابي.
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى