نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الصورة من موقع المبردع ههههه

مشاهدة المرفق 205129


مسكين مظلوم تبون عبد المجيد . و لكن الفيلا و سيارات الدولة و الأموال الطائلة بقيت تحت تصرفه .

ماعليش. لماذا لم يكن تبون رجلا يوم عزل و يخرج للشعب يقول لهم ماذا كان يحدث مع العصابة ؟؟؟ لماذا خرج يوم تسليم المهام و قال لنا فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة و قال إن أويحيى ناس ملاح ووو

إعلموا أن تبون هذا طلب منه المدرب البقاء في دكة الاحتياط و فعل إلى أن نادوه كالكلب المطيع. و لكن هيهات لن يصلوا إلى مبتغاهم
 
يعني إصطدام الإسلاميين الفائزين بالإنتخابات تلك الفترة مع القوى العسكرية بسبب فقط الإنتخابات التشريعية يا للغباء ههههههههههههه

لو كانت مجرد إنتخابات تشريعية لماذا دخلت الجزائر في العشرية السوداء من أجل فقط التشريعات حلل وناقش حسب المتنكرين هنا ههههههه حاول أن تكون جزائري حاول

حزب الأغلبيةحزب الأقليةالحزب الثالث
القائد
الحزب
المقاعد المربوحة1882515
تصويت شعبي00000000
النسبة المئويّة00%0000%
التأرجح▲ 00▲ 00

صحيح فاز الفيس بأغلبية المجالس المحلية و بعدها فاز في أغلبية المقاعد البرلمانية في 1991 من الدور الاول من التشريعات . و لكن الشاذلي بن جديد أرغم على الاستقالة قبل الدور الثاني من التشريعات . (حينها كان الانتخابات بدورين ليس كالان يعلن فقط تاريخ انتخابات و هم متأكدين من التزوير و لا يعلنون حتى تاريخ الدور الثاني لأنهم سيعود مرشحه أكثر من 50 % من الأصوات ).

كان آيت أحمد يريد الذهاب إلى الدور الثاني . و لكن الحق يقال . لو ذهبنا إلى الدور الثاني لكنا اليوم بمرشد الثورة أو أمير مؤمنين. بلحاج نفسه كان يقولها . "ستكون آخر انتخابات قبل إعلان الدولة الإسلامية "
 
أصحاب التطبيل و التسبيح بحمد الخائن القايد صالح و المنجل أين انتم ؟

ها هو بهاء الدين طليبة المدعو الفيل ترفع عنه الحصانة البرلمانيةلكي يحاكم إلا أن خائن أركان الجيش حضره له طريقة للهروب إلى تونس . طبعا المجرم طليبة شريك أولاد خائن الأركان.
 
Screenshot_2019-09-30-14-28-16.jpg
 
انطلاق عملية التسجيلات للسكنات في الجزائر. سكنات لن يدخلها أصحابها على الأقل في العشر سنوات المقبلة طبعا فمكتتبوا عدل 1 في 2001 و عدل 2 في 2013 لم يسكنوا بعد .

و لكن الهدف الحقيقي من هذه التسجيلات هو تزوير الانتخابات من خلال ملفات طالبي السكن . اللعبة واضحة يا اغبياء الحكم
 
يوم امس تم القبض على برلمانية فرنسية في مظاهرة في بجاية مع عمال مصانع للمطالبة بإطلاق سراح رجل نهب المال يسعد ربراب ، البرلمانية تركت موضوع الساعة في فرنسا وهو إنفجار هائل بمعمل للمواد الكيماوية في وسط مدينة Rouen ما تسبب في تشيرنوبيل بنكهة مادة الرصاص في شمال فرنسا و فضلت القدوم للجزائر نصرة لرجل فاسد ، إنه الارتزاق يا ساده.

 
يوم امس تم القبض على برلمانية فرنسية في مظاهرة في بجاية مع عمال مصانع للمطالبة بإطلاق سراح رجل نهب المال يسعد ربراب ، البرلمانية تركت موضوع الساعة في فرنسا وهو إنفجار هائل بمعمل للمواد الكيماوية في وسط مدينة Rouen ما تسبب في تشيرنوبيل بنكهة مادة الرصاص في شمال فرنسا و فضلت القدوم للجزائر نصرة لرجل فاسد ، إنه الارتزاق يا ساده.




و البرلمانية واش رايحة تدير ولا واش وزنها ؟؟

المشكل في الجزائر اليوم هو حكام الباطل و ليس اليد الخارجية التي تستعمل فقط كفزاعة لإنقاذ أزلام النظام الباقية من السرطان الكبير
 
يوم امس تم القبض على برلمانية فرنسية في مظاهرة في بجاية مع عمال مصانع للمطالبة بإطلاق سراح رجل نهب المال يسعد ربراب ، البرلمانية تركت موضوع الساعة في فرنسا وهو إنفجار هائل بمعمل للمواد الكيماوية في وسط مدينة Rouen ما تسبب في تشيرنوبيل بنكهة مادة الرصاص في شمال فرنسا و فضلت القدوم للجزائر نصرة لرجل فاسد ، إنه الارتزاق يا ساده.



بالنسبة لهذه الناءبة الفرنسية من حزب اليسار المتطرف المشكلة الكبيرة هي من أعطاها تأشيرة دخول الجزائر؟ و من تركها تدخل إلى الجزائر؟ و أين كانت المخابرات الجزائرية عندما توجهت إلى بجاية ؟ و عندما تم توقفها و اتهامها بالجوسسة لماذا اخلي سبيلها بأمر من وزارة الخارجية ؟ من هذا يتضح جليا من هم أبناء فرنسا المطيعين لاوامرها.
قال المنجل قال هههه

و أذكر بقضية الدبلوماسي الجزائري الموقوف في باريس لمدة طويلة دون أن تتمكن الخارجية الجزائرية من فعل أي شيء . هذا للذباب الإلكتروني الذي سيقول لي أن النائبة الفرنسية أطلق سراحها لانها تتمتع بحصانة دبلوماسية هههه

الراجل فيكم نقول له ردها علي إن استطعت
 
الجريدة فوق كتبت يوم 11 أوت 2003 مقالا ووضعت فيه قائمة ناهبي المال العام في الجزائر. حينها تم وصفها بكل الأوصاف القبيحة و تمت شيطنتها . و بعد 16 سنة عرف 40 مليون جزائري أن الجريدة كانت على حق .

اليوم نفس الجريدة تكتب و تقول منذ فيفري أن الخائن القايد يقوم بمحاولة إحياء عصابة أخرى على إنقاذ العصابة القديمة و أن الانتخابات المقبلة مفبركة و مزورة . طبعا تمت شيطانة الجريدة و القول أنها موالية لفرنسا و الأيادي الخارجية . فهل يجب أن ننتظر 16 سنة أخرى لنقول أن الجريدة على حق ؟؟
 


لا روسيا و لا فرنسا و لا الجنرالات. الشعب الجزائري واعي بما يحدث حوله من مؤامرات. و تصرفاته المتحضرة خلال المسيرات دليل على ذلك . سندحر الجميع و نصل إلى مبتغانا بسلميتنا. و إن تمت انخاباتهم يوم 12 ديسمبر . سنسقط من نشاء كما اسقطنا بوتفليقة .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى