نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
المخابرات كانت تحت قيادة رئاسة الجمهورية
الشرطة كيف كيف
الدرك كيف كيف
الضبطية القضائية للأمن العسكري تم تقييدها
أمور أكبر من أن تفهمها بمعلوماتك القديمة هي أشبه بالمسلسل
تراطي حلقة خلاص
 
EKUxgQJWwAEstUd
 
الحاصول مادام تريد للجزائر الديموقراطية والهناء
انا أيضا اتمنى لكم استفاقة قريبة ضد فؤاد عالي الهمة ازولاي
أخنوش والعصابة
 

عندما تكون لا تعرف شيء عن الجزائر و تضع نفسك في مواقف مضحكة.
كل الاحزاب التي ترفض المشاركة لديها تاريخ سياسي معروف و مع أي جهة في النظام كانت مصطفة و اليوم تدافع عن ما ََبقي لها.
شعبيا /
عادي مسار انتخابي فيه رافض و مؤيد و من لا يهمه اصلا.
في الاخير المهيلكون هم سيحسمون الأمر فكل مترشح له وعاءه الانتخابي تابع لاحزابه
اما الشارع لن يغير شيء خاصة و ان اغلبه دخل بيته بعد ان حقق ما خرج لأجله.
 
مظاهرات طلابية في الجزائر ضد تنظيم الانتخابات الرئاسية والقضاة يهددون بالعودة للاضراب

هتف الطلاب شعارات "جزائر حرة وديمقراطية" و"نقسم ان لا تكون هناك انتخابات" و"دولة مدنية وليس عسكرية" ثم قاموا بترديد أسماء المترشحين الخمسة للانتخابات واتبعوا كل إسم بعبارة "ارحل".

وتسعى السلطة في الجزائر إلى انتخاب رئيس جديد لخلافة عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال في 2 نيسان/أبريل بعد عشرين سنة في الحكم تحت ضغط الشارع والجيش.
ولكن الحراك الشعبي يرفض أن يتم تنظيم الانتخابات من طرف النظام الموروث من عهد بوتفليقة ولا حتى من النظام الحاكم منذ استقلال البلاد في 1962، ويطالب بمؤسسات انتقالية.

والمترشحون الخمسة المتنافسون على مقعد الرئاسة شاركوا في وقت من الأوقات في حكومات بوتفليقة أو دعموه.

وبالنسبة للطلاب فإن " الوقوف ضد الانتخابات واجب وطني ومن يشارك فيها خائن وطني" وكأنهم يردون على رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح.
وكان الرجل القوي في الدولة منذ رحيل بوتفليقة، دعا الأسبوع الماضي "أبناء الوطن الأوفياء" إلى المشاركة بقوة في الاقتراع.
و"بعد عشرة أيام من الحملة الانتخابية لم يجرؤ أحد على تنظيم تجمّع في العاصمة" كما قال حميد، الطالب في الهندسة الميكانيكية بجامعة بومرداس .
وأضافت سامية الطالبة بكلية الحقوق، أنه "لو كان ضمير هؤلاء المترشحين مرتاحا لواجهوا الشعب بدل تنظيم التجمعات في قاعات مغلقة".

 

ارتفعت وتيرة الاحتجاجات في الجزائر مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في 12 ديسمبر/ كانون الأول 2019.

ويشكك المحتجون في نزاهة هذه الانتخابات ويعتبرونها محاولة لإعادة "إنتاج" نظام بوتفليقة، بينما تعتبرها السلطات الحل الدستوري للوضع في الجزائر.



 
٩
مظاهرات طلابية في الجزائر ضد تنظيم الانتخابات الرئاسية والقضاة يهددون بالعودة للاضراب

هتف الطلاب شعارات "جزائر حرة وديمقراطية" و"نقسم ان لا تكون هناك انتخابات" و"دولة مدنية وليس عسكرية" ثم قاموا بترديد أسماء المترشحين الخمسة للانتخابات واتبعوا كل إسم بعبارة "ارحل".

وتسعى السلطة في الجزائر إلى انتخاب رئيس جديد لخلافة عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال في 2 نيسان/أبريل بعد عشرين سنة في الحكم تحت ضغط الشارع والجيش.
ولكن الحراك الشعبي يرفض أن يتم تنظيم الانتخابات من طرف النظام الموروث من عهد بوتفليقة ولا حتى من النظام الحاكم منذ استقلال البلاد في 1962، ويطالب بمؤسسات انتقالية.

والمترشحون الخمسة المتنافسون على مقعد الرئاسة شاركوا في وقت من الأوقات في حكومات بوتفليقة أو دعموه.

وبالنسبة للطلاب فإن " الوقوف ضد الانتخابات واجب وطني ومن يشارك فيها خائن وطني" وكأنهم يردون على رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح.
وكان الرجل القوي في الدولة منذ رحيل بوتفليقة، دعا الأسبوع الماضي "أبناء الوطن الأوفياء" إلى المشاركة بقوة في الاقتراع.
و"بعد عشرة أيام من الحملة الانتخابية لم يجرؤ أحد على تنظيم تجمّع في العاصمة" كما قال حميد، الطالب في الهندسة الميكانيكية بجامعة بومرداس .
وأضافت سامية الطالبة بكلية الحقوق، أنه "لو كان ضمير هؤلاء المترشحين مرتاحا لواجهوا الشعب بدل تنظيم التجمعات في قاعات مغلقة".



واش يهمنا برك فهمنا ? لا دخل لكم لا من قريب ولا من بعيد
 
مظاهرات طلابية في الجزائر ضد تنظيم الانتخابات الرئاسية والقضاة يهددون بالعودة للاضراب

هتف الطلاب شعارات "جزائر حرة وديمقراطية" و"نقسم ان لا تكون هناك انتخابات" و"دولة مدنية وليس عسكرية" ثم قاموا بترديد أسماء المترشحين الخمسة للانتخابات واتبعوا كل إسم بعبارة "ارحل".

وتسعى السلطة في الجزائر إلى انتخاب رئيس جديد لخلافة عبد العزيز بوتفليقة الذي استقال في 2 نيسان/أبريل بعد عشرين سنة في الحكم تحت ضغط الشارع والجيش.
ولكن الحراك الشعبي يرفض أن يتم تنظيم الانتخابات من طرف النظام الموروث من عهد بوتفليقة ولا حتى من النظام الحاكم منذ استقلال البلاد في 1962، ويطالب بمؤسسات انتقالية.

والمترشحون الخمسة المتنافسون على مقعد الرئاسة شاركوا في وقت من الأوقات في حكومات بوتفليقة أو دعموه.

وبالنسبة للطلاب فإن " الوقوف ضد الانتخابات واجب وطني ومن يشارك فيها خائن وطني" وكأنهم يردون على رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح.
وكان الرجل القوي في الدولة منذ رحيل بوتفليقة، دعا الأسبوع الماضي "أبناء الوطن الأوفياء" إلى المشاركة بقوة في الاقتراع.
و"بعد عشرة أيام من الحملة الانتخابية لم يجرؤ أحد على تنظيم تجمّع في العاصمة" كما قال حميد، الطالب في الهندسة الميكانيكية بجامعة بومرداس .
وأضافت سامية الطالبة بكلية الحقوق، أنه "لو كان ضمير هؤلاء المترشحين مرتاحا لواجهوا الشعب بدل تنظيم التجمعات في قاعات مغلقة".


هم جزائريين و يعبرون عن ارائهم و رؤيتهم للحل.

ع بضعة مئات من الطلبة هم مواطنين و لديهم الحق في التعبير.
العيب من ليس منا و يحشر أنفه فيما لا يعنيه؟؟
 
٩



واش يهمنا برك فهمنا ? لا دخل لكم لا من قريب ولا من بعيد

لا يستطيع الرد فلا يمكنه ذلك.
فهو لا يعرف شيء.
مشاركته لاستفزاز فقط.
لاحظ عندما لا يستطيع الرد يتحول الأسلوب التهكمي.
لا تلمه اخي إعرف من أين هو و ستتعاطف معه.
 
كيما الصحافة كيما الع*** الجزائر عقدتهم
المهم لن أصدق انكم تريدون خيرا للجزائر ???
 
لغز لغير الجزائريين وهم من جنسية واحدة هنا

شكرا تتحكم في ساعات نوم واستيقاظ شعب كامل

من هي الشركة ومن هو البلد المعني ?
 
خنشلة جيش شعب خاوة خاوة


أنا سمعتها فين يا عجبا : "الجيش والشعب ايد واحدة"

نسخ لصق لما وقع في دولة ثانية.

السؤال : الشعب لم يخرج ضد الجيش بل ضد عصابة القايد فلم يصرخون الجيش والشعب ؟ هل أصبح الجيش هو القايد هنا أيضا ؟
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى