حتى الان طائرات هندية فوق كشمير
وضع كشمير مختلف
فكشمير منطقة توتر منذ سنوات طويلة
فحتى تبادل القصف المدفعي اصبح كصوت المنبه في كشمير
الامور والله اعلم متجهه للتهدئة وبقوة في الساعات القادمة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
حتى الان طائرات هندية فوق كشمير
ليس بخيال يا أخي! الحقيقة موجودة في صميم الدستور الهندي.انصحك بالخروج من عالم الخيال للواقع
واخذ جولة على جرائم الهندوس ضد المسلمين في الهند وتواطؤ الحكومات الهندية في تلك الجرائم
مذبحة هاشمبورا خير مثال فإذا كان من يطبق القانون مجرم فهل هناك قانون اصلا
وانظر لتعامل القضاء الهندوسي مع القضية وستصدم بالسنوات التي وصلت لها وهي في اروقة المحاكم
هذه من صحف باكستانكلام عن طلب لتركيا غير صحيح ولم يصدر هن باكستان
غباء من عمران خان لو تم هذا
انت رجل منطقى وافكارك نيرة لذا اود ان اتبنى دعوتك ارجو من الاخوة عدم التعرض الاسرائيل لوجود عرب مسلمون يخدمون في الجيش الإسرائيلي (عرب ٤٨) وايضا ايران دولة مسلمة والصين يوجدبها عدد من المسلمين ليس بقليل يخدمون في صفوف الجيش الاحمر و روسيا و و و و الخ.. لذا ادعو الاعضاء للوقوف ضد دولة الفاتيكان فقط لعدم وجود المسلمين.
ليس بخيال يا أخي! الحقيقة موجودة في صميم الدستور الهندي.
والمذابح وإجراءاتها القانونية البطيئة هذه ليست بسبب حكومي بل بسبب البيروقراطية الهندية نفسها التي تعقد كل شيء والقضاء البطيء. أكبر شاهد على بطء الاجراءات هو أي مطار بالهند (ولي خبرة كبيرة في ذلك) لا تخرج من المطار الا وجوازك قد مر عليه عشرات الاختام والكثير من الاوراق لتعبئتها مجددا.
العنف الطائفي بالهند مشكلة شعبية وأجل الحكومة بطيئة في حلها والخطابات الشعبوية قد تؤججها لكنها تبقى مشكلة شعبية وليست مدفوعة بشكل رسمي. بعد مذابح غوجرات تصرفت الحكومة بشكل جيد بإيقاف شرطة غوجرات ونقل المسؤولية للشرطة الاتحادية لحماية المدنيين.
قبل فترة كنت في راجستان وهي ولاية ذات اغلبية هندوسية طاغية، وؤغم ذلك مساجد المسلمين كانت موجودة والمسلمات بكامل حجابهن ونقابهن لم يتعرض لهن أحد، بل في الولاية أحد أكبر مساجد ومزارات الهند. كل هذا وسكان الولاية معروفون بتشددهم نوعا ما ولكن القانون حاضر
هو من اخترع الازمة باستفزازه باكستان بعور طائرات للحدود بين البلدينليس هو من اخترع الازمة ولكن تداعياتها بلا شك تؤثر على مجريات الانتخابات