لكل منهما توجهه. هناك علاقات متينه بين الاتراك و الباكستانين و تركيا دوله مهمه لباكستان و داعم مهم لها تقنيا و عسكريا و اذا لا سمح الله تطور الوضع الى حرب فبامكان تركيا ان تكون مزود مهم للاسلحه و الذخائر لباكستان بالاضافه للصينين ، ولكن هذا لا يفكي ، فيجب وجود داعم اقتصادي و سياسي له وزنه و هنا دولتان يمكنهما ذلك المملكه و الصين
اما في سبيل الوساطه و حل فتيل الازمه فان دوله واحده في العالم قادره على ذلك و هيه المملكه ، فلها اوراق ضغط و لها احترام من قبل الدولتين
سبق وزودت المملكة العراق بالاسلحة ضد ايران
هالامر سهل جدا مادري كيف تشوفه مايسويه الا تركيا
باكستان مهمة جدا لنا كمسلمين
اتمنى اضعاف الهند وتركيا وايران مستقبلا
هالدول شر