بولتون يدفع بالاوضاع الى الهاوية

هل سيتم ضرب ايران ؟

  • من البحر

    الأصوات: 8 15.7%
  • جوا

    الأصوات: 5 9.8%
  • جوا و بحرا

    الأصوات: 43 84.3%

  • مجموع المصوتين
    51
حافة الهاوية :unsure:
أجل الوضع المتفجر في المنطقة من 40 سنة ماذا يدعى ؟
كرسي مساج مثلاً ؟!!
البعض في امريكا يخشى ان تطيح اي حرب مع ايران بامريكا نفسها
ان كان العراق و افغانستان كلفا امريكا 7 ترليونات فايران تملك ما لم يكن يملكه العراق
اللوبيات الصهيونية هي من ستجر امريكا للحرب جرا
ولا يعني هذا ان ايران ستنتصر بل ستهوي هي كذلك
 

لفت انتباهي عدم رضى الديموقراطيين عن انسحاب ترامب من سوريا
ما مدى اهمية بقاء القوات الامريكية في سوريا ؟ و ما علاقة ذلك بايران
العلاقات بين الديموقراطيين و ايران معروفة
هل يعني ان ترامب انسحب من اجل تنظيم صفوفه و ضرب ايران ؟
هل مناشدة ترامب بعدم الانسحاب من سوريا هي نفسها مناشدته بعدم ضرب ايران ؟
 
حافة الهاوية :unsure:
أجل الوضع المتفجر في المنطقة من 40 سنة ماذا يدعى ؟
كرسي مساج مثلاً ؟!!
صحيح في الشرق الأوسط مشاكل كثيرة و ضخمة
ولكن بصراحة لن يكون مثل الوضع لو حدث خلل خطير للمملكة
بصراحة عقلي يعجز عن تصور كيف سيكون الوضع داخل بلدنا
 
حالة الردع تحتاج الى الكثير من المال وسوف تكون تحت طائلة الابتزاز من الجميع وتحتاج لتدفع اكثر ... وذلك يمثل دمار للثروات

عدوك باقي ومستمر ويكبر يوما بعد يوم من وجهت نظري كل ما تقدم الوقت أصبحت الخسائر اكثر واكثر هناك دول كثيير تسعى لدعم ايران ظاهريا وخفيا نكاية بدول الخليج

ليس من صالحنا ابدا ترك ايران ان تطور اكثر وتاخذ وقت اكثر سوف تكون الخسائر مستقبلا اضعاف مضاعفة

هذي وجهة نظري البسيطة
..ربما كلانك صحيح أن (حالة الردع ) ىستكلف الكثير من المال , لكنها بكل تأكيد أقل بكثير من تكلفة أي حرب أو صراع عسكري بشريا أو ماديا , والحروب التي شهدتها منطقة الخليج سابقا خير شاهد على تلك الحقيقه , لذا أفضل شخصيا أن أكون في حالة ردع مع عدوي على أن أخوض حرب مدمره غير معلومة العواقب والمدى والأثار ...

ثانيا من قال أن (حالة الردع ) ستكون كلفتها باهضه مقارنه بحرب فعليه , عندنا على سبيل المثال ...( حالة الردع ب الحاليه ين الهند وباكستان ) , باكستان اليوم تردع ( الهند المتفوقه كميا ونوعيا ) وتمنع اي محاوله عدوان هندي اتجاهها بكلفه معقوله جدا مقارنه بتكاليف حرب متصوره -لاسمح الله - بين الطرفين وعواقبها التي لايعلم مداها إلا الله سبحانه وتعالى ..

أما مقولتك أنه ( ليس من صالحنا ابدا ترك ايران ان تطور اكثر وتاخذ وقت اكثر سوف تكون الخسائر مستقبلا اضعاف مضاعفة) المشكله هنا في هذا المقوله .. أن دول الخليج ( لاتملك قرار) منع أو عدم منع تطور ايران عسكريا , لانها ببساطه - أي دول الخليج وعلى رأسها السعوديه - لاتملك القدرات العسكريه الكافيه لمنع هذا التطور في قدرات ايران العسكريه وفرض حد معين للقوه الأيرانيه الأخذه بالتصاعد , لابل حتى اسرائيل نفسها لاتملك هذه القدره , الطرف الوحيد الذي يملك هذه القدره في الحد من قدرات ايران عسكريا هي ((( أمريكا )) -وبشرط أن تقوم بتحالف دولي واسع ضد ايران- لتنجح في فرض شروطها على ايران , أذن خلاصة هي أن الأمر خارج نطاق قدرات دول الخليج ولاتملك قراره لتفرضه على ايران ..

أذن علينا أن نعمل ضمن النطاق الذي نستطيع التحرك به فعليا و واقعيا في مواجهة ايران ..

وذلك عن طريق تعزيز قدراتك العسكريه لخلق ( حالة ردع ) لدى العدو الأيراني من التفكير بالتجرء على عدوان مباشر على دول الخليج مخافة من رد قاسي من قبلها .. وهو أمر ممتاز للغايه أن حدث ( سيجنبنا حروب مدمره + التفرغ للتنميه لبلدانا وشعوبنا ) تحت حماية قوة الردع التي نملكها .. وكفى الله المؤمنين القتال .
 
الثورة الخضراء ب 2009 كانت فرصة لا تتكرر

للاطاحة بالنظام الايراني
 
الثورة الخضراء ب 2009 كانت فرصة لا تتكرر

للاطاحة بالنظام الايراني
ستكون ثورة توماهوك و جاسم في القريب و الله اعلم
ان نجح مؤتمر بولندا حول ايران فستتضح الكثير من الامور
 
للاخوة الذين يقولون ان الامر لا يعدو ان يكون سوى تصريحات حدثت كثيرا من قبل و لن تكون حرب
كما اسلفت في المواضيع السابقة
بعد مجيء ترامب صار يظهر ان هناك تحضيرا جديا يتلخص قي النقاط التالية
1 افتتاح قادة للدفاع الجوي الامريكي في صحراء النقب

2 مناورات اسرائيلية امريكية تحاكي حربا اقليمية

3 كشف نتن ياهو المزعوم للارشيف النووي الايراني

4 انسحاب البرتقالي المتغطرس من الاتفاق النووي

5 تعيين جون بولتون مستشارا للامن القومي الامريكي ...الرجل معروف بحبه للحروب و ميوله للمحافظين الجدد

6 غارات اسرائيلية جريئة ضد التواجد الايراني في سوريا

7نجاح تجربة صاروخ ايجيس ضد صاروخ من فئة IRBM و هي اعلى ما تملكه ايران بحسب بعض التقارير
8 انسحاب مفاجي لامريكا من سوريا و افغانستان
9 استقالة وزير الدفاع الامريكي ماتيس و الذي علرف عنه رفضه للحرب ضد ايران
 

بولتون يغرد من جديد ويقول ان اليوم (يقصد 16 جانفي ) هو الذكرى الثالثة للاتفاق النووي الايراني الفظيع الذي اعطى لايران بليونات الدولارات برفع العقوبات ولكن لم يوقف طموحات ايران النووية ولا تجاربها الصاروخية ,دعم الارهاب و سياستها التوسعية في المنطقة
شكرا لك سيدي الرئيس على انهاء هذا الاتفاق و الضغط على ايران باقصى ما يمكن .
.
.
.
هل تعتقدون ان الضغط وحده كفيل بوقف برنامج ايران النووي ؟
 

بولتون يغرد من جديد ويقول ان اليوم (يقصد 16 جانفي ) هو الذكرى الثالثة للاتفاق النووي الايراني الفظيع الذي اعطى لايران بليونات الدولارات برفع العقوبات ولكن لم يوقف طموحات ايران النووية ولا تجاربها الصاروخية ,دعم الارهاب و سياستها التوسعية في المنطقة
شكرا لك سيدي الرئيس على انهاء هذا الاتفاق و الضغط على ايران باقصى ما يمكن .
.
.
.
هل تعتقدون ان الضغط وحده كفيل بوقف برنامج ايران النووي ؟

220px-Panadol_suppositories.jpg
 
باريس ـ “رأي اليوم”:
أوردت الصحافة الأمريكية رغبة مستشار الأمن القومي في البيت الأبيض جون بولتون الحصول عل مخطط لمهاجمة إيران، ويدخل هذا التصور ضمن محاولة إحياء النظرية الحربية للمحافظين الجدد إبان الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن، ورفضها الجيش الأمريكي حينئذ.
ونشرت صحيفة “وال ستريت جورنال” مطالبة بولتون السنة الماضية للبنتاغون بتقارير عسكرية لمهاجمة إيران، وتماطل البنتاغون الرد على طلب مستشار الأمن القومي، وقلل من خطر إيران والمناوشات التي وقعت معها مؤخرا في مياه الخليج العربي وما يعتقد بوقوفها وراء عملية إرهابية استهدفت القوات الأمريكية في العراق مؤخرا.
ولا يتحرك جون بولتون للرد على إيران لارتكابها تجاوزات عسكرية في حق القوات الأمريكية بل هو السبب البسيط الذي يخفي جبل الجليد الحقيقي المتواجد تحت سطح البحر، ويهم رغبة جون بولتون ربما اقتناص الفرصة التاريخية لإحياء مخططات المحافظين الجدد الذين سيطروا على مقاليد الأمور في واشنطن إبان جورج بوش الإبن.
وتضمن مخطط إدارة جورج بوش الإبن مهاجمة العراق والانتقال الى سوريا أو إيران لإحداث أكبر موجة تغيير استراتيجي في الشرق الأوسط. وشن المحافظون الجدد الحرب ضد العراق، وكانوا يرغبون في محاصرة إيران وشن هجوم عليها.
وبدعم من المحافظين الجدد ومنهم جون بولتون الذي كان سفيرا للولايات المتحدة في الأمم المتحدة، حاول جورج بوش الإبن شن حرب ضد إيران سنة 2006. ولقي معارضة شديدة من طرف التجمع الاستخباراتي الأمريكي الذي يضم أكثر من عشر وكالات للتجسس وتقييم المخاطر. كما رفض قادة الجيش ومنهم قوات المارينز والقوات الخاصة الدخول في مغامرة جديدة لتلبية أحلام المحافظين الجدد الذين كانت نظرتهم تستمد جذورها من الدين المسيحي.
حينئذ، اعتبر جون بولتون تقارير الاستخبارات بالتقليل من خطورة إيران ومنها عدم إنتاج القنبلة النووية يشبه انقلابا عسكريا ضد الرئيس “المنتخب ديمقراطيا”، وكتب عن هذه الرواية في كتابه “الاستسلام ليس حلا” الصادر سنة 2007.
ومنذ تعيينه خلال مارس/آذار الماضي في منصب مستشار الأمن القومي، عبرت الصحافة العالمية عن مخاوفها من نجاح بولتون في إقناع الرئيس ترامب بشن الحرب وطلب مخططات على سبيل الاستئناس، وواجه تقارير مضادة من طرف البنتاغون. وقد انتقل بولتون خلال الصيف الماضي من تهديد إيران بشن الحرب عليها بسبب مخططاتها التسلحية الى توجيه إنذارات لها، حسب تصريحاته خلال سبتمبر الماضي، بمهاجمتها إذا شنت هجمات ضد المصالح الأمريكية، وبين التهديد والإنذار فرق شاسع.
 
ليطمئن الجميع .. امريكا لم ولن تضرب ايران عسكريا فهو احتمال بعيد ، فمن يسحب قواته -وهي قوه رمزيه- من بؤرة صراع كسوريا ، لن يدخل ولن يزج قواته في حرب مع ايران ، المنطق يقول هكذا .
فمن ناحيه الامريكان ملوا وسأموا من تورطهم في حروب وصراعات الشرق الاوسط الطويله التي لاتنتهي والملكفه ماليا وبشريا ..وأظن والله اعلم ان فكرة الدخول في حرب مع ايران هي مغامره كبرى لايريد الامريكان زج أنفسهم فيها ..
من ناحيه اخرى الحصار الاقتصادي ربنا يكون ذو مفعول بطيئ ويعتريه خروقات للحصار ، اتجاه القياده الايرانيه ولكنه في نفس الوقت ( غايه في الايلام) ونتائجه مدمره لاقصى حد ، ترامب يتعامل مع ايران بطريقه في غاية بالذكاء حيث يستخدم اسلوب ( السهل الممتنع) فلايريد استخدام فعليا القوه العسكريه وفي نفس يضغط على ايران ويمسكها من يدها التي تؤلمها ..فقد نج
 
جون بولتون لا شك انه يريد تدمير ايران
لكن هل السؤال
ما مدى امكانية استجابة ترامب لرغبات بولتون ؟
مقال من النيويرك تايمز بقلم جون بولتون نفسه
لايقاف قنبلة ايران ,اقصفوا ايران
لسنوات ، قلق الخبراء من أن الشرق الأوسط سيواجه سباق تسلح نوويًا لا يمكن السيطرة عليه إذا حصلت إيران على قدرات أسلحة. وبالنظر إلى الصراعات السياسية والدينية والعرقية في المنطقة ، فإن المنطق بسيط.

كما هو الحال في حالات الانتشار النووي الأخرى مثل الهند وباكستان وكوريا الشمالية ، كانت أمريكا والغرب مذنبين بعدم الاهتمام عندما كان ينبغي عليهم توخي الحذر. لكن الفشل في التصرف في الماضي ليس مبررا لاتخاذ نفس الأخطاء الآن. جميع الرؤساء يدخلون المكتب في مواجهة الآثار المتراكمة لقرارات أسلافهم. لكن كل مسؤول عن ما يحدث في ساعته. أدى نهج الرئيس أوباما بشأن إيران إلى وضع سيئ على حافة الكارثة.
من الناحية النظرية ، ربما تكون العقوبات الدولية الشاملة ، التي تم فرضها بصرامة والتزمت بها عالميًا ، قد أعاقت ظهر برنامج إيران النووي. لكن العقوبات المفروضة لم تستوف هذه المعايير. بطبيعة الحال ، تريد طهران أن تتحرر منها ، لكن مدير المخابرات الوطنية للرئيس نفسه شهد في عام 2014 بأنها لم توقف تقدم إيران في برنامجها النووي. هناك الآن اعتراف واسع النطاق بأن تقدير الاستخبارات الوطنية لعام 2007 ، الذي قضى بأن برنامج الأسلحة الإيراني قد توقف عام 2003 ، كان مصدر إحراج ، أكثر قليلاً من مجرد التمني.
وحتى مع عدم وجود دليل ملموس ، مثل التجارب النووية ، فإن تقدم إيران الثابت نحو الأسلحة النووية كان واضحًا منذ فترة طويلة. لقد بدأ سباق التسلح الآن: تتحرك الدول المجاورة إلى الأمام ، مدفوعة بالمخاوف من أن دبلوماسية أوباما تعزز إيران نووية. من المتوقع أن تتحرك المملكة العربية السعودية ، وهي حجر الأساس للملكيات المنتجة للنفط ، في المقام الأول. لا يمكن للسعوديين السني أن يسمحوا للفرس الشيعة أن يتفوق عليهم في السعي إلى الهيمنة داخل الإسلام والهيمنة الجيوسياسية في الشرق الأوسط. بسبب تقارير عن التمويل السعودي المبكر ، يعتقد المحللون منذ فترة طويلة أن لدى المملكة العربية السعودية خيار الحصول على أسلحة نووية من باكستان ، مما يسمح لها بأن تصبح دولة نووية بين عشية وضحاها. مصر وتركيا ، مع كل من الميراث الإمبراطوري والتطلعات الحديثة ، والريبة نفسها من طهران ، ستكون متأخرة.
ولعل من المفارقات أن الأسلحة النووية الإسرائيلية لم تثير أي سباق تسلح. أدركت دول أخرى في المنطقة - حتى لو لم يكن بإمكانها الاعتراف بذلك علنا - أن الأسلحة النووية الإسرائيلية كانت تهدف إلى الردع ، وليس كإجراء هجومي.

إيران قصة مختلفة. يكشف التقدم الكبير في تخصيب اليورانيوم وإعادة معالجة البلوتونيوم عن طموحاته. إن المصالح السعودية والمصرية والتركية معقدة ومتضاربة ، ولكنها تواجه خطر إيران ، وقد خلصت جميعها إلى أن الأسلحة النووية ضرورية
وأضاف: "بغض النظر عن هذه المحادثات ، فإننا نريد نفس الشيء." إذا كان لدى إيران القدرة على تخصيب اليورانيوم إلى أي مستوى ، فإن المملكة العربية السعودية لن تطلب ذلك. " ولن تصدر مصر نشرات إخبارية تتحدث عن نواياها. لكن الأدلة تتراكم في أنهم سرعوا وتيرتهم نحو تطوير الأسلحة.

وقعت المملكة العربية السعودية اتفاقات تعاون نووي مع كوريا الجنوبية والصين وفرنسا والأرجنتين ، بهدف بناء ما مجموعه 16 مفاعلا بحلول عام 2030. كما استضاف السعوديون اجتماعات مع قادة باكستان ومصر وتركيا. كانت المسائل النووية شبه مؤكدة على جدول الأعمال. يمكن أن تقدم باكستان بسرعة الأسلحة أو التكنولوجيا النووية لمصر وتركيا وغيرها. أو ، بالنسبة للسعر المناسب ، قد تبيع كوريا الشمالية وراء ظهور أصدقاءها الإيرانيين.
دفعت جهود إدارة أوباما المحمومة على نحو متزايد للتوصل إلى اتفاق مع إيران على المطالبة بتنازلات أكبر من واشنطن. عملت الإدارات المتعاقبة ، ديمقراطيًا وجمهوريًا ، بجد وبنجاح متفاوت ، لإحباط أو إنهاء جهود الحصول على الأسلحة النووية من قبل دول متنوعة مثل كوريا الجنوبية وتايوان والأرجنتين والبرازيل وجنوب إفريقيا. وحتى في الأماكن التي يتم فيها التسامح مع المفاعلات النووية المدنية ، كان يتم تجنب الوصول إلى بقية دورة الوقود النووي. الجميع المعنيين يفهم لماذا.
هذا المعيار الذهبي في كل مكان في خطر الآن لأن سياسة الرئيس هي تمكين إيران. من غير المحتمل ما إذا كانت الدبلوماسية والعقوبات ستعمل ضد المتطرفين الذين يديرون إيران. لكن التخلي عن الخط الأحمر المتعلق بالوقود المستخدم في صنع الأسلحة والذي وضعه الأوروبيون في الأصل عام 2003 ، ومن جانب مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في العديد من القرارات ، قد أثار قلق الشرق الأوسط وسلم فعليًا تصريحًا لمؤسسة إيران للأسلحة النووية.
الاستنتاج الذي لا مفر منه هو أن إيران لن تتفادى برنامجها النووي. كما أن العقوبات لن تعيق بناء البنية التحتية للأسلحة واسعة وعميقة. الحقيقة المزعجة هي أن العمل العسكري فقط مثل الهجوم الإسرائيلي عام 1981 على مفاعل صدام حسين في العراق أو تدميره عام 2007 لمفاعل سوريا ، الذي صممته وبنته كوريا الشمالية ، يمكنه تحقيق المطلوب. الوقت قصير جدًا ، ولكن لا يزال بإمكانك تحقيق النجاح.

إن جعل منشآت نطنز وفوردو لتخصيب اليورانيوم ومفاعل إنتاج الماء الثقيل ومفاعل آراك النووي غير صالحين للأولوية. وكذلك الأمر ، سيكون مرفق تحويل اليورانيوم الذي لم يلاحظه شيء يذكر ولكنه نقدي في أصفهان. لا يحتاج الهجوم إلى تدمير كل البنية التحتية النووية الإيرانية ، ولكن من خلال كسر الروابط الرئيسية في دورة الوقود النووي ، قد يؤدي ذلك إلى تراجع برنامجه من ثلاث إلى خمس سنوات. يمكن للولايات المتحدة أن تقوم بعمل دمار شامل ، لكن إسرائيل وحدها تستطيع أن تفعل ما هو ضروري. يجب أن يقترن هذا الإجراء بدعم أمريكي قوي للمعارضة الإيرانية ، بهدف تغيير النظام في طهران.

كان افتتان السيد أوباما بالصفقة النووية الإيرانية دائمًا متسبباً في عدم الوضوح. ولكن بتجاهل الآثار الاستراتيجية لمثل هذه الدبلوماسية ، فقد أدت هذه المحادثات إلى إطلاق موجة محتملة من البرامج النووية. يمكن أن يكون أكبر إرث للرئيس بمثابة شرق أوسط مسلح بالكامل.
, a scholar at the American Enterprise Institute, was the United States ambassador to the United Nations from August 2005 to December 2006
 
اذا كانوا جادين فى الامر
ستجد هدوء تام فى التصريحات
اما تصريحات حاده معناه ضغط لاهداف معينه وليس حرب



الهدوء الذى يسبق العاصفه غير موجود حاليا
 
هل هي صدفة ان يتم اختيار مايك بومبيو لمنصب وزير الخارجية وهو الذي اقترح يوما القيام ب 2000 طلعة جوية لتدمير برنامج ايران النووي و ذلك في جلسة عمل اقامها الكونغرس وبالتحديد لجنة العلاقات الخاجية لمناقشة الاتفاق النووي مع ايران سنة 2014
Representative Mike Pompeo (R-KS), participating in the same roundtable, urged the United States and its allies to strongly consider a pre-emptive bombing campaign of Iran’s nuclear sites.“In an unclassified setting, it is under 2,000 sorties to destroy the Iranian nuclear capacity. This is not an insurmountable task for the coalition forces,” Pompeo said. (Even though such an attack would likely only delay, rather than prevent Iran’s nuclear progress.)
حث الممثل مايك بومبيو (R-KS) ، المشارك في نفس المائدة المستديرة ، الولايات المتحدة وحلفائها على التفكير بقوة في حملة قصف استباقي لمواقع إيران النووية. "في إطار غير مصنف ، يكون هناك أقل من 2000 طلعة لتدميرها. القدرة النووية الإيرانية. هذه ليست مهمة لا يمكن التغلب عليها لقوات التحالف ، ”قال بومبيو. (على الرغم من أن مثل هذا الهجوم لن يؤدي إلا إلى تأخير ، وليس منع تقدم إيران النووي).
 
ياريت اللى يحط استفتاء يضع كل الخيارات وليس مجرد افكار تجبرنا على الاقتناع بوجهة نظره
مع كامل احترامى لصاحب الموضوع
لكن هذه النقطه تتكرر كثيرا الفتره الاخيره
 
أتذكر عندما تم نقله لمنصب وزير الخارجية لأنه ، كما قيل لنا ، لم يعجب دونالد ترامب "شاربه الشبيه بالفرشاة"؟ كيف ضحكنا. بعد أقل من 18 شهرًا ، بعد الظهور المنتظم على الأريكة الصبّية لـ Fox News ، عُيِّن مستشارًا للأمن القومي ، مع مكتب قريب من الرئيس.

أتذكر عندما التقى وزير الدفاع جيمس ماتيس بمستشار الأمن القومي الجديد حول خطوات البنتاغون وقال مازحا إنه "الشيطان المتجسد"؟ مات ذهب. بولتون لا يزال قائما.

هل تذكروا عندما دخل جون كيلي ، رئيس هيئة الأركان في البيت الأبيض ، في "مباراة صاخبة تدور حول البذيئة" مع بولتون ، حول الهجرة ، خارج المكتب البيضاوي مباشرة؟ ذهب كيلي. بولتون لا يزال قائما.
تذكر عندما أعلن ترامب أن 2000 جندي أمريكي في سوريا "جميعًا يعودون ، وهم يعودون الآن" ، بعد بضعة أسابيع فقط من قول بولتون أنهم سيبقون إلى أن غادر كل الجنود الإيرانيين والوكلاء البلاد؟ قيل لنا أن بولتون قد تم تجاهله ونقضه وتهميشه حتى. ليس تماما. في وقت سابق من هذا الشهر ، في زيارة لإسرائيل ، أكد مستشار الأمن القومي أنه لم يكن هناك جدول زمني لسحب القوات ، وكل ذلك يتوقف على الحكومة التركية التي تضمن سلامة المقاتلين الأكراد المدعومين من الولايات المتحدة. "جون بولتون يضع الفرامل على انسحاب ترامب من سوريا" ، كما جاء في عنوان رئيسي لصحيفة فاينانشيال تايمز.
مستشار ترامب للأمن القومي رجل يصعب عليه التراجع.

في عام 2003 ، حصلت BOLTON على الحرب التي أرادها مع العراق. وباعتباره عضواً متفائلاً بارزاً ومتشدداً في إدارة بوش ، فقد مارس بولتون ضغوطاً على محللي الاستخبارات ، وهدد المسؤولين الدوليين ، وأخبر الأكاذيب العارية حول أسلحة الدمار الشامل. ولم يأسف أبداً على دعمه للغزو غير القانوني والكارثي للعراق ، الذي أودى بحياة مئات الآلاف من الناس.

الآن ، يريد حربًا مع إيران. إذن ، حسبما يقول مسؤولو وزارة الخارجية والبنتاغون ، بحسب صحيفة وول ستريت جورنال ، الذين "شعروا بالصدمة" بسبب طلبه إلى البنتاجون "لتزويد البيت الأبيض بخيارات عسكرية لضرب إيران العام الماضي". كما ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن كبار المسؤولين في البنتاغون يعربون عن مخاوف متزايدة "من أن بولتون" قد يعجل بنزاع مع إيران ".

يجب أن نفاجأ؟ في مارس / آذار 2015 ، كتب بولتون ، الذي كان آنذاك مواطناً خاصاً ، مقالة افتتاحية لصحيفة نيويورك تايمز بعنوان "وقف قنبلة إيران وقنبلة إيران". في يوليو 2017 ، قبل ثمانية أشهر فقط من الانضمام إلى إدارة ترامب ، أخبر بولتون جمع جماعة المجاهدين الإيرانية المنفيين المجاهدين بأن "السياسة المعلنة للولايات المتحدة الأمريكية يجب أن تكون الإطاحة بنظام الملالي في طهران" وأنه "قبل عام 2019 ، سنحتفل هنا في طهران".

على الرغم من تسريب الصحافة على مدى الأيام القليلة الماضية من المسؤولين "المذعورين" لكنهم لم يكشف عن أسمائهم في وزارة الخارجية والبنتاغون ، فإن بولتون أبعد ما يكون عن الشخص الوحيد المقرب من ترامب الذي يضغط على خط الحرب على إيران. لديه الكثير من الحلفاء في الإدارة. كما أفاد فوكس يوم الإثنين ، "قام بولتون بتزويد مجلس الأمن القومي بالناس الذين يشاركونه وجهات نظره. في الأسبوع الماضي ، استأجر ريتشارد غولدبرغ ، أحد كبار الصقور الإيرانيين ، لإدارة حملة الضغط التي تشنها الإدارة ضد البلاد ".
خارج مجلس الأمن القومي الذي يهيمن عليه بولتون ، هناك أيضا وزير الخارجية الصقري مايك بومبيو ، الذي اقترح ذات مرة إطلاق "2000 طلعة لتدمير القدرات النووية الإيرانية". كما أشرت في الأسبوع الماضي ، في خطابه الأخير حول سياسة الشرق الأوسط في أوردت القاهرة ، بومبيو أكثر من 20 إشارة إلى "حاقدة" ، "قمعية" لإيران واستنكر "التوسع الإيراني" و "التدمير الإقليمي" ، بينما أعطت السعودية قبلة رطبة كبيرة. "إن الدول تفهم بشكل متزايد أننا يجب أن نواجه آيات الله ، لا أن نبرمهم" ، كما أعلن. ثم أخبر بومبو فوكس نيوز ، قبل مغادرته القاهرة ، بأن الولايات المتحدة ستستضيف قمة دولية حول إيران في بولندا الشهر المقبل.

إذن ، كيف يعتزم هؤلاء الصقور شن حربهم مع طهران؟ يبدو بولتون ، على وجه الخصوص ، حريصًا على خطين من الهجوم. الأولى تتعلق بالقضية النووية. وقال مستشار الأمن القومي لزميله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس في وقت سابق من هذا الشهر "ليس لدينا شك في أن قيادة إيران ما زالت ملتزمة استراتيجيا بتحقيق أسلحة نووية قابلة للإطلاق." ومع ذلك ، لا يوجد دليل على مطالبة بولتون. في الواقع ، رفض مجتمع المخابرات الأمريكية بشكل قاطع وبشكل متكرر ذلك. "لا نعرف ما إذا كانت إيران ستقرر في نهاية المطاف بناء أسلحة نووية" ، قال مدير المخابرات الوطنية دان كوتس في تقريره حول "تقييم التهديد العالمي لمجتمع المخابرات الأمريكي" في عام 2017.
يتعلق الخط الثاني للهجوم بأنشطة الجماعات المدعومة من طهران في العراق وسوريا ولبنان. وفقا لصحيفة نيويورك تايمز ، فإن طلب بولتون لخيارات عسكرية ضد إيران "جاء بعد أن أطلق المسلحون المدعومون من إيران ثلاث قذائف هاون أو صواريخ على قطعة أرض فارغة على أراضي السفارة الأمريكية في بغداد في سبتمبر". أن تكون واضحًا: لا أحد قتل أو أصيب في هذا الهجوم.
أيضا ، إلى أي مدى يمتد هذا المنطق الانتقامي؟ اتُهمت الولايات المتحدة بدعم الجماعات المتطرفة المناهضة للحكومة في إيران ، فضلاً عن الضربات الإسرائيلية على المواقع الإيرانية في سوريا. هل هذا يعني أن الإيرانيين لديهم الحق في شن ضربات جوية انتقامية على تراب الولايات المتحدة؟ هل يملك الكوبيون الحق في قصف ميامي ، حيث يقيم عدد من مجموعات مكافحة الكاسترو التي تدعمها الولايات المتحدة وتعمل؟

لكن المنطق لم يكن أبدا قضية بولتون القوية. إنه إيديولوجي. "إنه خطأ كبير" ، قال ذات مرة ، "لكي نمنح أي صلاحية للقانون الدولي حتى عندما يبدو في صالحنا على المدى القصير أن نفعل ذلك - لأنه ، على المدى الطويل ، هدف أولئك الذين يفكرون أن القانون الدولي يعني في الحقيقة أي شيء هو أولئك الذين يريدون تقويض الولايات المتحدة. "
إلى الجحيم بالقانون الدولي. والمحكمة الجنائية الدولية. وحياة المدنيين. سوف يقضي بولتون على القتال معظم عام 2019 ، مما يجعل القضية ، سواء في الأماكن العامة أو الخاصة ، للحرب مع إيران - وهي حرب من شأنها أن تجعل غزو العراق يبدو وكأنه نزهة في الحديقة. هذا هو ما يجعل مستشار الأمن القومي الذي لا بد منه ، مع وجود مكتب في الردهة من ترامب ، أخطر عضو في هذه الإدارة المتهورة.

الشيطان المتجسد؟ ربما كان هذا أقل من الحقيقة.
 
عودة
أعلى