Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
التهديد يعني فشل مهمة بومبيو في تركيا وعدم قبولهم بالحلول الأمريكية .
كل تلك الحشود التركية لايمكن أن تكون صوريه والعملية مقبله الإ أن تسحب أمريكا مليشيات pkk و ypd و ypg من النقاط الساخنه .
من يتتبع الخطوات التركية سيجدها أكثر واقعيه وتأثير على المشروع الكردي من الخطوات الأمريكية .
عملية درع الفرات فصلت شرق الفرات عن الخزان البشري في عفرين
عملية غصن الزيتون قضت على أي أحلام بالسيطرة على سواحل البحر الأبيض .
تلك المناطق كانت أكبر حلم للمشروع الأمريكي - الكردي في سوريا وبدونها يضلون تحت رحمة الأربع عواصم دمشق - بغداد - طهران - أنقره
أكراد العراق يعون هذة الحقيقة ولذا علاقاتهم مع تركيا ممتازة فماهي قيمة دولتهم بدون منفذ بحري وجوي على العالم !!!
وهنا لاننسى أن نشيد بالحكومة العراقية رغم نظرتي لهم فما قاموا به في عملية إستعادة كركوك لايقل أهمية عن العمليات التركية .
العجيب أن الحمقى من العرب معارضين للعملية العراقية والتركية رغم أنها في صالح المكون العربي في الأقليم !!!
ملاحظة
في فتره من الفترات كنت مؤيد لإستقلال كردستان لكن عندما رأيت أن الأمر أكبر من مجرد كردستان العراق وأصبحت النية السيطرة على شمال سوريا بالكامل حتى البحر
والنزول للسيطرة على الأراضي العربية في الأحواز ومنفذ على الخليج .
هنا غيرت نظرتي للأمر ووجدت أن قمع هذا المشروع خيار لابد منه لتجنب مشاريع أخرى
خطوة مثل تلك سيعقبها خطوات لأنشاء دول قومية واثنيه في شمال أفريقيا ومصر والخليج .
وبدأ الأمر من جنوب السودان لكن من يهتم ياساده .
.............................................................................................
أخي العزيز الطارقاخونا معاوية
لا أعتقد أنه قد فاتك ان قطر و الاخوان و تركيا و إيران و الديمقراطيين و الاوربيين حلف واحد و هم جميعا عملوا على الفوضى الخلاقة لضرب الدول العربية و الله افشل مخططاتهم ضد مصر و السعودية
أردوغان كان راس الحربة و الاخوان و داعش كانت من اختراعهم
فاي استهداف لقلاع المتأمرين سنقف معه و من دون مواربة
تحياتي
القول بأن الاعتراف للأكراد بدولة لهم سيجر تبعات في الشمال الأفريقي أو الخليج غير صحيح فالأمور مختلفة تماما ثم ليس بالسهولة المتوقعة أن يفعلوا هذا عندنا أو في شمال أفريقيا.
الذي أظنه..وهو ظن فقط..هو أن المشاكل هنا في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا استهلكت وقتها وزيادة..نظام الملالي انتهت صلاحيته وزياده..لابد لهم من الإذعان طوعا أو كرها فالمارد الشرقي لن يتوقف عن النمو حتى بعد أن يلتفتوا له..
اعترف انه رضخ واساء لمصداقية تركيا وقضائها
مع اني اعتبر ان للقضاء دور ايضاً بتحمل التكلفة السياسية عندما تكون الضغوط كبيرة ويكون حينها متماشي مع ذلك بعيداً عن اوامر السلطة لانه جزء من المنظومة الحاكمة ويخضع ايضاً لنفس الضغوط اذا تحولت القضايا الى خطر حقيقي على مصلحة الامة وهذا امر لربما حدث بالحالة التركية
اما الحالة التي نتكلم عنها الآن فمختلفة وتمس بالصميم تركيا من عدة اتجاهات واخطر من تلك بكثير
اما اسرائيل يا عزيزي فلقد ناحت عندما قرر ترامب الانسحاب من سوريا وهي بنفوذها القوي وغير المسبوق على هذه الادارة تمتلك مقدرة كبيرة للتأثير عليها وتغيير بعض مسارات سياساتها
هنالك تحالف اسرائيلي عربي يتشكل حديثاً للوقوف في وجه ايران وتركيا في المنطقة
وهو الآن في طور البناء والبعض فيه يعتبر تركيا اكثر خطورة من ايران بسبب مقدراتها من نواحي عدة فضلاً عن الآفاق المستقبلية التي تستطيع الوصول اليها والتي هي اكبر من مقدرات ايران بكثير
سنرى الى اي مكان سيذهب اليه بعض العرب بعد ان اصبحوا يجدون بإسرائيل حليفاً ضد خصومهم الاقليميين !!!
رغم انه تفكيرك جميل وخارج الصندوقرأيى الشخصى وعلى عكس الاخوه , ان تغريده ترامب هى ما يحتاجها اردوغان تحديدا
هذا النوع من خلق العداوات الوهميه هو ما يرغب به الاراجوز التركى كل فتره للعب على وتر القوميه لدى الاتراك
وخصوصا ان هناك انتخابات قادمه والمعتوه وحزبه يحتاجوا هذا الامر لتخطى انخفاض الشعبيه على اثر العوامل الاقتصاديه
خطاباته القادمه ودون اى توقع سيتحدث فيها عن المؤامره عليهم والضغط بالعامل الاقتصادى على الرغم من يقينه ان الولايات المتحده
بوضعها الحالى فى سوريا ليست الطرف الذى يحتاج ارضاؤه بقدر الروس وان اى تحرك عسكرى مدعوم بمرتزقه شمال سوريا دون تنازلات وتنسيق
مع الروس لن يحظى بالموافقه , الوضع فى ادلب وهيئه تحرير الشام ينبأ بشىء ما
اردوغان يعرف عقليه شعبه جيدا , هو يجيد تسويق العداوه مع خصومه , هو محترف فى هذه النقطه يجب ان نعترف بذلكرغم انه تفكيرك جميل وخارج الصندوق
الا انني لو انا مواطن تركي ساحمل هذا الحزب وطغمته سبب انهيار عملتي وهروب الاستثمارات وتوتر علاقاتي مع الدول العربيه والاوروبيه وان رئيسي هذا فاقد للثقه من جميع دول العالم ورؤساهم اذن لن انتخبه بل ساحرص على ان لايفوز في انتخابات قادمه