أيهما أفضل للشعوب الرأسمالية أم الاشتراكية؟

أيهما أفضل للشعوب الرأسمالية أم الإشتراكية؟

  • الرأسمالية

  • الإشتراكية


النتائج قابلة للعرض فقط بعد التصويت.
الاسلام أوجد نظام اقتصادي متميز فعلا النظامين بها قواعد من الاسلامي الا ان الاخير متفوق عليهم في نواحي كثيره ابرزها حق الفقير وتحريم الاحتكار والمغالاة في الأسعار ،،.
 
النظام الاشتراكي المعمول به في اغلب الدول الاسكندنافية هي الافضل وهي تلبي وتحقق العدالة الاجتماعية .
ابو دروش
مدرعم تعني اللي يدخل فجأة في أمر..أيا كان..بشكل فوضوي..أو بغير علم في حيثياته ثم يتكلم فيه مباشرة بدون معطيات.
أقرب محاولة لترجمة الكلمة
 
ابو دروش
مدرعم تعني اللي يدخل فجأة في أمر..أيا كان..بشكل فوضوي..أو بغير علم في حيثياته ثم يتكلم فيه مباشرة بدون معطيات.
أقرب محاولة لترجمة الكلمة

tumblr_nf1zm3aiz21rq43y8o1_540.gif
 
انا افضل العقيدة التي يتخذها حزب العمال القومي الاشتراكي الألماني



22222222222222222222222.jpg

لا تصدقوهم :cry:

كان اقتصاد الحزب النازي اقتصاد مختلط جمع بين السوق الحرة والتخطيط المركزي. المؤرخ ريتشارد أوفري وصفها بأنها في مكان ما بين الاقتصاد الموجه للاتحاد السوفياتي والنظام الرأسمالي للولايات المتحدة




جاري البحث عن ريتشارد اوفري
 
بقالة جارنا القحطاني ..
أحس فيها برفاهية أكثر من هايبر بندة ..:geek:

كانت ممتازة زمان يوم اسمها العزيزية - بنده
بعد عمليات الدمج المتعدده ضمن صافولا طلع لنا مسخ تسويقي قذر .
أفضل متاجر الراية والمزرعة عليها بشكل كبير
 
المشكلة ليس المنظومة سواء إشتراكية أو ليبرالية أو توافقي أو إسلامي أو سلمي
المشكلة من يمسك زمام المنظومة هل هو نظيف هل هو وطني هل هو على قدر المنظومة والمسؤولية





مثلا الجزائر جربت كل الأنظمة بداية من نظام توافقي برئاسة أحمد بن بلة وكان أحمد بن بلة ومن معه ضعفاء أمام مخلفات الأستعمار الفرنسي في الجزائر .

1547239832945.png





ثم جاء نظام الأشتراكي برئاسة هواري بومدين والميل نحو القطب السوفياتي والشيوعي الصيني و الكوري شمالي وإشتراكي اللاتيني الكوبي الفنزويلي والتمسك بقومية العربية وإمدادها أكثر وكان على قدر المسؤولية والتحديات ونجح عموما في النهضة مقارنة مع تلك السنوات و خلق لنا زعيم لكن أصبحت كل أمال الجزائريين متعلقة في مصير رجل واحد وزعيم واحد وتبخر النظام بمجرد وفاة الزعيم .

1547239974947.png




ثم جاء النظام الليبرالي برئاسة شاذلي بن جديد والذي ألغى الإشتراكية من جذورها ومال للغرب والقطب الغربي الأمريكي والياباني والأوروبي والتمسك بالنخبة الجزائرية المثقفة الفرنسية العلمانية وباتت الجزائر مفتوحة على العالم الغربي وبرز فن الراي للعالم وأصبحت السياحة قوية وفتحت الحدود مع المغرب.

1547240237921.png



ثم جاءت الأزمة العالمية ولفساد النظام الليبرالي وعدم الإنتاجية تفجرت الأوظاع وحدث إفلاس جزائري واصبحت الجزائر أمام مفصل تغيير النظام جذريا .

1547240421748.png


فجاء تقديم النظام الديمقراطي والقيام بالنهضة الديمقراطية وتمت الأنتخابات فأنتجت نظام إسلامي 99 في المئة .

فأصبحت الجزائر( أول بلد ديمقراطي عربي نزيه برغم من فوز إسلامين لأنه مثل مصير وإختيار الشعب ).

لكن بتدخلات خارجية فرنسية خاصة وتكالبها على الإسلامين تم القضاء على النظام الديمقراطي بإالغاء المجلس الدستوري.


1547240494398.png



1547240726304.png


1547240538374.png


1547240589234.png


1547240643187.png



ثم جاء عصر اللانظام حيث الدولة قائمة بحكم عسكري لقيام المفاوظات مع الإسلامين .


1547240618239.png


1547240682894.png


1547240774218.png


1547240795780.png



ثم فشلت المفاوظات فدخلت الجزائر لدوامة الحرب التي دامت عشر سنوات فتم تدمير الجزائر بشكل كلي.

1547240919571.png


1547240954753.png


1547240994051.png


ثم تجربة نظام المصالحة الوطنية برئاسة النظام الحالي القائم بوتفليقة فاسس عهد جديد من الوئام والسلم الوطني .

1547241039730.png


1547241080303.png


1547241116764.png

1547241164667.png



................................................


نستنتج من تاريخ السياسية الجزائرية للأنظمة :

- النظام التوافقي إيجابياته هو نظام وحدوي ديمقراطي تمثيلي يجمع الكل وسلبياته ضعف التحديات والمواقف الخارجية بسبب كثرة التمثيلات والاراء أما الدول .


- النظام الأشتراكي إيجابياته العمل وقوة الإنتاج وقوة الروح والتحديات الخارجية في صيغة جمع وإشتراك شعبوي واحد والحفاظ على الهوية العربية والقومية ومن سلبياته غياب الديمقراطية والحكم الواحد السلطوي والحزب الواحد وغياب الحرية السياسية.


- النظام الليبرالي إيجابياته هو الإنفتاح على العالم وتوصيل الداخل للخارج والتعريف به ومن سلبياته غياب العمل والإنتاجية والتحيز نحو العلمانية .


- النظام الديمقراطي الإسلامي ( حسب الخاصية الجزائرية وليس بشكل عام )إيجابياته هو التمثيل الحقيقي لهوية الشعب وممارسته الوطنية ومن سلبياته خلق ضغوطات من العالم الغربي .

- النظام السلمي القائم الأن بإذارة مؤسساتية وليست رئاسية من إيجابياته هو خلق روح الحرية و إحترام جميع التنوع السياسي والديني ومن سلبياته خلق فساد إداري أقتصادي وسياسي .



القول ليس طبيعة النظام بل تحقق خاصيتين :

- طبيعة مصدر ممثل النظام إذن حقا هو الشعب بمختلف تعدداته وحريته سياسية .

- طبيعة من يمسك النظام هل هم فاسدون أم طاهرون ووطنيون حقيقة .

إذا تحقق الأمرين معا نحن في حالة نظام قوي وناجح في جميع مجالات ولكن للأسف في العالم العربي فقط 3 دول نجحت ديمقراطيا وهي :

- الجزائر في تمثيل الشعب وثم فشلت كليا .

- لبنان في التمثيل التوافقي وثم فشلت كليا .

- تونس الأن الوحيدة عربيا في تمثيل الشعب وهو المعمول به ولكن لم تتحقق الخاصية الثانية وهي طبيعة من يمسك نظام وهم لم يحققوا طموحات الشعب بسبب فسادهم لذالك هنالك حرب بين هيئة محاربة الفساد والسياسيون.

 
المشكلة ليس المنظومة سواء إشتراكية أو ليبرالية أو توافقي أو إسلامي أو سلمي
المشكلة من يمسك زمام المنظومة هل هو نظيف هل هو وطني هل هو على قدر المنظومة والمسؤولية





مثلا الجزائر جربت كل الأنظمة بداية من نظام توافقي برئاسة أحمد بن بلة وكان أحمد بن بلة ومن معه ضعفاء أمام مخلفات الأستعمار الفرنسي في الجزائر .

مشاهدة المرفق 152427




ثم جاء نظام الأشتراكي برئاسة هواري بومدين والميل نحو القطب السوفياتي والشيوعي الصيني و الكوري شمالي وإشتراكي اللاتيني الكوبي الفنزويلي والتمسك بقومية العربية وإمدادها أكثر وكان على قدر المسؤولية والتحديات ونجح عموما في النهضة مقارنة مع تلك السنوات و خلق لنا زعيم لكن أصبحت كل أمال الجزائريين متعلقة في مصير رجل واحد وزعيم واحد وتبخر النظام بمجرد وفاة الزعيم .

مشاهدة المرفق 152428



ثم جاء النظام الليبرالي برئاسة شاذلي بن جديد والذي ألغى الإشتراكية من جذورها ومال للغرب والقطب الغربي الأمريكي والياباني والأوروبي والتمسك بالنخبة الجزائرية المثقفة الفرنسية العلمانية وباتت الجزائر مفتوحة على العالم الغربي وبرز فن الراي للعالم وأصبحت السياحة قوية وفتحت الحدود مع المغرب.

مشاهدة المرفق 152431


ثم جاءت الأزمة العالمية ولفساد النظام الليبرالي وعدم الإنتاجية تفجرت الأوظاع وحدث إفلاس جزائري واصبحت الجزائر أمام مفصل تغيير النظام جذريا .

مشاهدة المرفق 152433

فجاء تقديم النظام الديمقراطي والقيام بالنهضة الديمقراطية وتمت الأنتخابات فأنتجت نظام إسلامي 99 في المئة .

فأصبحت الجزائر( أول بلد ديمقراطي عربي نزيه برغم من فوز إسلامين لأنه مثل مصير وإختيار الشعب ).

لكن بتدخلات خارجية فرنسية خاصة وتكالبها على الإسلامين تم القضاء على النظام الديمقراطي بإالغاء المجلس الدستوري.


مشاهدة المرفق 152434


مشاهدة المرفق 152446

مشاهدة المرفق 152435

مشاهدة المرفق 152436

مشاهدة المرفق 152439


ثم جاء عصر اللانظام حيث الدولة قائمة بحكم عسكري لقيام المفاوظات مع الإسلامين .


مشاهدة المرفق 152437

مشاهدة المرفق 152443

مشاهدة المرفق 152447

مشاهدة المرفق 152448


ثم فشلت المفاوظات فدخلت الجزائر لدوامة الحرب التي دامت عشر سنوات فتم تدمير الجزائر بشكل كلي.

مشاهدة المرفق 152450

مشاهدة المرفق 152451

مشاهدة المرفق 152452

ثم تجربة نظام المصالحة الوطنية برئاسة النظام الحالي القائم بوتفليقة فاسس عهد جديد من الوئام والسلم الوطني .

مشاهدة المرفق 152454

مشاهدة المرفق 152455

مشاهدة المرفق 152457
مشاهدة المرفق 152458



................................................


نستنتج من تاريخ السياسية الجزائرية للأنظمة :

- النظام التوافقي إيجابياته هو نظام وحدوي ديمقراطي تمثيلي يجمع الكل وسلبياته ضعف التحديات والمواقف الخارجية بسبب كثرة التمثيلات والاراء أما الدول .


- النظام الأشتراكي إيجابياته العمل وقوة الإنتاج وقوة الروح والتحديات الخارجية في صيغة جمع وإشتراك شعبوي واحد والحفاظ على الهوية العربية والقومية ومن سلبياته غياب الديمقراطية والحكم الواحد السلطوي والحزب الواحد وغياب الحرية السياسية.


- النظام الليبرالي إيجابياته هو الإنفتاح على العالم وتوصيل الداخل للخارج والتعريف به ومن سلبياته غياب العمل والإنتاجية والتحيز نحو العلمانية .


- النظام الديمقراطي الإسلامي ( حسب الخاصية الجزائرية وليس بشكل عام )إيجابياته هو التمثيل الحقيقي لهوية الشعب وممارسته الوطنية ومن سلبياته خلق ضغوطات من العالم الغربي .

- النظام السلمي القائم الأن بإذارة مؤسساتية وليست رئاسية من إيجابياته هو خلق روح الحرية و إحترام جميع التنوع السياسي والديني ومن سلبياته خلق فساد إداري أقتصادي وسياسي .


القول ليس طبيعة النظام بل تحقق خاصيتين :

- طبيعة مصدر ممثل النظام إذن حقا هو الشعب بمختلف تعدداته وحريته سياسية .

- طبيعة من يمسك النظام هل هم فاسدون أم طاهرون ووطنيون حقيقة .

إذا تحقق الأمرين معا نحن في حالة نظام قوي وناجح في جميع مجالات ولكن للأسف في العالم العربي فقط 3 دول نجحت ديمقراطيا وهي :

- الجزائر في تمثيل الشعب وثم فشلت كليا .

- لبنان في التمثيل التوافقي وثم فشلت كليا .

- تونس الأن الوحيدة عربيا في تمثيل الشعب وهو المعمول به ولكن لم تتحقق الخاصية الثانية وهي طبيعة من يمسك نظام وهم لم يحققوا طموحات الشعب بسبب فسادهم لذالك هنالك حرب بين هيئة محاربة الفساد والسياسيون.

اصبت لب الموضوع
متى ماصلح من يتولى الامر وصفت نيته وسعى لإتقان ماكلف به وراعى الله في من تحته نجح ونهض بالبلد
ولكن إن تولى من لايخاف الله في الناس واهتم بالمنصب اكثر من مهام المنصب فشل وعبث في البلاد والعباد معه
 
المشكلة ليس المنظومة سواء إشتراكية أو ليبرالية أو توافقي أو إسلامي أو سلمي
المشكلة من يمسك زمام المنظومة هل هو نظيف هل هو وطني هل هو على قدر المنظومة والمسؤولية





مثلا الجزائر جربت كل الأنظمة بداية من نظام توافقي برئاسة أحمد بن بلة وكان أحمد بن بلة ومن معه ضعفاء أمام مخلفات الأستعمار الفرنسي في الجزائر .

مشاهدة المرفق 152427




ثم جاء نظام الأشتراكي برئاسة هواري بومدين والميل نحو القطب السوفياتي والشيوعي الصيني و الكوري شمالي وإشتراكي اللاتيني الكوبي الفنزويلي والتمسك بقومية العربية وإمدادها أكثر وكان على قدر المسؤولية والتحديات ونجح عموما في النهضة مقارنة مع تلك السنوات و خلق لنا زعيم لكن أصبحت كل أمال الجزائريين متعلقة في مصير رجل واحد وزعيم واحد وتبخر النظام بمجرد وفاة الزعيم .

مشاهدة المرفق 152428



ثم جاء النظام الليبرالي برئاسة شاذلي بن جديد والذي ألغى الإشتراكية من جذورها ومال للغرب والقطب الغربي الأمريكي والياباني والأوروبي والتمسك بالنخبة الجزائرية المثقفة الفرنسية العلمانية وباتت الجزائر مفتوحة على العالم الغربي وبرز فن الراي للعالم وأصبحت السياحة قوية وفتحت الحدود مع المغرب.

مشاهدة المرفق 152431


ثم جاءت الأزمة العالمية ولفساد النظام الليبرالي وعدم الإنتاجية تفجرت الأوظاع وحدث إفلاس جزائري واصبحت الجزائر أمام مفصل تغيير النظام جذريا .

مشاهدة المرفق 152433

فجاء تقديم النظام الديمقراطي والقيام بالنهضة الديمقراطية وتمت الأنتخابات فأنتجت نظام إسلامي 99 في المئة .

فأصبحت الجزائر( أول بلد ديمقراطي عربي نزيه برغم من فوز إسلامين لأنه مثل مصير وإختيار الشعب ).

لكن بتدخلات خارجية فرنسية خاصة وتكالبها على الإسلامين تم القضاء على النظام الديمقراطي بإالغاء المجلس الدستوري.


مشاهدة المرفق 152434


مشاهدة المرفق 152446

مشاهدة المرفق 152435

مشاهدة المرفق 152436

مشاهدة المرفق 152439


ثم جاء عصر اللانظام حيث الدولة قائمة بحكم عسكري لقيام المفاوظات مع الإسلامين .


مشاهدة المرفق 152437

مشاهدة المرفق 152443

مشاهدة المرفق 152447

مشاهدة المرفق 152448


ثم فشلت المفاوظات فدخلت الجزائر لدوامة الحرب التي دامت عشر سنوات فتم تدمير الجزائر بشكل كلي.

مشاهدة المرفق 152450

مشاهدة المرفق 152451

مشاهدة المرفق 152452

ثم تجربة نظام المصالحة الوطنية برئاسة النظام الحالي القائم بوتفليقة فاسس عهد جديد من الوئام والسلم الوطني .

مشاهدة المرفق 152454

مشاهدة المرفق 152455

مشاهدة المرفق 152457
مشاهدة المرفق 152458



................................................


نستنتج من تاريخ السياسية الجزائرية للأنظمة :

- النظام التوافقي إيجابياته هو نظام وحدوي ديمقراطي تمثيلي يجمع الكل وسلبياته ضعف التحديات والمواقف الخارجية بسبب كثرة التمثيلات والاراء أما الدول .


- النظام الأشتراكي إيجابياته العمل وقوة الإنتاج وقوة الروح والتحديات الخارجية في صيغة جمع وإشتراك شعبوي واحد والحفاظ على الهوية العربية والقومية ومن سلبياته غياب الديمقراطية والحكم الواحد السلطوي والحزب الواحد وغياب الحرية السياسية.


- النظام الليبرالي إيجابياته هو الإنفتاح على العالم وتوصيل الداخل للخارج والتعريف به ومن سلبياته غياب العمل والإنتاجية والتحيز نحو العلمانية .


- النظام الديمقراطي الإسلامي ( حسب الخاصية الجزائرية وليس بشكل عام )إيجابياته هو التمثيل الحقيقي لهوية الشعب وممارسته الوطنية ومن سلبياته خلق ضغوطات من العالم الغربي .

- النظام السلمي القائم الأن بإذارة مؤسساتية وليست رئاسية من إيجابياته هو خلق روح الحرية و إحترام جميع التنوع السياسي والديني ومن سلبياته خلق فساد إداري أقتصادي وسياسي .


القول ليس طبيعة النظام بل تحقق خاصيتين :

- طبيعة مصدر ممثل النظام إذن حقا هو الشعب بمختلف تعدداته وحريته سياسية .

- طبيعة من يمسك النظام هل هم فاسدون أم طاهرون ووطنيون حقيقة .

إذا تحقق الأمرين معا نحن في حالة نظام قوي وناجح في جميع مجالات ولكن للأسف في العالم العربي فقط 3 دول نجحت ديمقراطيا وهي :

- الجزائر في تمثيل الشعب وثم فشلت كليا .

- لبنان في التمثيل التوافقي وثم فشلت كليا .

- تونس الأن الوحيدة عربيا في تمثيل الشعب وهو المعمول به ولكن لم تتحقق الخاصية الثانية وهي طبيعة من يمسك نظام وهم لم يحققوا طموحات الشعب بسبب فسادهم لذالك هنالك حرب بين هيئة محاربة الفساد والسياسيون.

لذلك النظام الواحد ذو السياسة الثابتة أفضل للأمن والتنمية والاستقرار.
 
عودة
أعلى