Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ابو دروشالنظام الاشتراكي المعمول به في اغلب الدول الاسكندنافية هي الافضل وهي تلبي وتحقق العدالة الاجتماعية .
ابو دروش
مدرعم تعني اللي يدخل فجأة في أمر..أيا كان..بشكل فوضوي..أو بغير علم في حيثياته ثم يتكلم فيه مباشرة بدون معطيات.
أقرب محاولة لترجمة الكلمة
لا
لا
محشوم بس انت سألت عنها في موضوع قلت احاول اترجمها لك بس
انا افضل العقيدة التي يتخذها حزب العمال القومي الاشتراكي الألماني
بقالة جارنا القحطاني ..
أحس فيها برفاهية أكثر من هايبر بندة ..
اصبت لب الموضوعالمشكلة ليس المنظومة سواء إشتراكية أو ليبرالية أو توافقي أو إسلامي أو سلمي
المشكلة من يمسك زمام المنظومة هل هو نظيف هل هو وطني هل هو على قدر المنظومة والمسؤولية
مثلا الجزائر جربت كل الأنظمة بداية من نظام توافقي برئاسة أحمد بن بلة وكان أحمد بن بلة ومن معه ضعفاء أمام مخلفات الأستعمار الفرنسي في الجزائر .
مشاهدة المرفق 152427
ثم جاء نظام الأشتراكي برئاسة هواري بومدين والميل نحو القطب السوفياتي والشيوعي الصيني و الكوري شمالي وإشتراكي اللاتيني الكوبي الفنزويلي والتمسك بقومية العربية وإمدادها أكثر وكان على قدر المسؤولية والتحديات ونجح عموما في النهضة مقارنة مع تلك السنوات و خلق لنا زعيم لكن أصبحت كل أمال الجزائريين متعلقة في مصير رجل واحد وزعيم واحد وتبخر النظام بمجرد وفاة الزعيم .
مشاهدة المرفق 152428
ثم جاء النظام الليبرالي برئاسة شاذلي بن جديد والذي ألغى الإشتراكية من جذورها ومال للغرب والقطب الغربي الأمريكي والياباني والأوروبي والتمسك بالنخبة الجزائرية المثقفة الفرنسية العلمانية وباتت الجزائر مفتوحة على العالم الغربي وبرز فن الراي للعالم وأصبحت السياحة قوية وفتحت الحدود مع المغرب.
مشاهدة المرفق 152431
ثم جاءت الأزمة العالمية ولفساد النظام الليبرالي وعدم الإنتاجية تفجرت الأوظاع وحدث إفلاس جزائري واصبحت الجزائر أمام مفصل تغيير النظام جذريا .
مشاهدة المرفق 152433
فجاء تقديم النظام الديمقراطي والقيام بالنهضة الديمقراطية وتمت الأنتخابات فأنتجت نظام إسلامي 99 في المئة .
فأصبحت الجزائر( أول بلد ديمقراطي عربي نزيه برغم من فوز إسلامين لأنه مثل مصير وإختيار الشعب ).
لكن بتدخلات خارجية فرنسية خاصة وتكالبها على الإسلامين تم القضاء على النظام الديمقراطي بإالغاء المجلس الدستوري.
مشاهدة المرفق 152434
مشاهدة المرفق 152446
مشاهدة المرفق 152435
مشاهدة المرفق 152436
مشاهدة المرفق 152439
ثم جاء عصر اللانظام حيث الدولة قائمة بحكم عسكري لقيام المفاوظات مع الإسلامين .
مشاهدة المرفق 152437
مشاهدة المرفق 152443
مشاهدة المرفق 152447
مشاهدة المرفق 152448
ثم فشلت المفاوظات فدخلت الجزائر لدوامة الحرب التي دامت عشر سنوات فتم تدمير الجزائر بشكل كلي.
مشاهدة المرفق 152450
مشاهدة المرفق 152451
مشاهدة المرفق 152452
ثم تجربة نظام المصالحة الوطنية برئاسة النظام الحالي القائم بوتفليقة فاسس عهد جديد من الوئام والسلم الوطني .
مشاهدة المرفق 152454
مشاهدة المرفق 152455
مشاهدة المرفق 152457
مشاهدة المرفق 152458
................................................
نستنتج من تاريخ السياسية الجزائرية للأنظمة :
- النظام التوافقي إيجابياته هو نظام وحدوي ديمقراطي تمثيلي يجمع الكل وسلبياته ضعف التحديات والمواقف الخارجية بسبب كثرة التمثيلات والاراء أما الدول .
- النظام الأشتراكي إيجابياته العمل وقوة الإنتاج وقوة الروح والتحديات الخارجية في صيغة جمع وإشتراك شعبوي واحد والحفاظ على الهوية العربية والقومية ومن سلبياته غياب الديمقراطية والحكم الواحد السلطوي والحزب الواحد وغياب الحرية السياسية.
- النظام الليبرالي إيجابياته هو الإنفتاح على العالم وتوصيل الداخل للخارج والتعريف به ومن سلبياته غياب العمل والإنتاجية والتحيز نحو العلمانية .
- النظام الديمقراطي الإسلامي ( حسب الخاصية الجزائرية وليس بشكل عام )إيجابياته هو التمثيل الحقيقي لهوية الشعب وممارسته الوطنية ومن سلبياته خلق ضغوطات من العالم الغربي .
- النظام السلمي القائم الأن بإذارة مؤسساتية وليست رئاسية من إيجابياته هو خلق روح الحرية و إحترام جميع التنوع السياسي والديني ومن سلبياته خلق فساد إداري أقتصادي وسياسي .
القول ليس طبيعة النظام بل تحقق خاصيتين :
- طبيعة مصدر ممثل النظام إذن حقا هو الشعب بمختلف تعدداته وحريته سياسية .
- طبيعة من يمسك النظام هل هم فاسدون أم طاهرون ووطنيون حقيقة .
إذا تحقق الأمرين معا نحن في حالة نظام قوي وناجح في جميع مجالات ولكن للأسف في العالم العربي فقط 3 دول نجحت ديمقراطيا وهي :
- الجزائر في تمثيل الشعب وثم فشلت كليا .
- لبنان في التمثيل التوافقي وثم فشلت كليا .
- تونس الأن الوحيدة عربيا في تمثيل الشعب وهو المعمول به ولكن لم تتحقق الخاصية الثانية وهي طبيعة من يمسك نظام وهم لم يحققوا طموحات الشعب بسبب فسادهم لذالك هنالك حرب بين هيئة محاربة الفساد والسياسيون.
لذلك النظام الواحد ذو السياسة الثابتة أفضل للأمن والتنمية والاستقرار.المشكلة ليس المنظومة سواء إشتراكية أو ليبرالية أو توافقي أو إسلامي أو سلمي
المشكلة من يمسك زمام المنظومة هل هو نظيف هل هو وطني هل هو على قدر المنظومة والمسؤولية
مثلا الجزائر جربت كل الأنظمة بداية من نظام توافقي برئاسة أحمد بن بلة وكان أحمد بن بلة ومن معه ضعفاء أمام مخلفات الأستعمار الفرنسي في الجزائر .
مشاهدة المرفق 152427
ثم جاء نظام الأشتراكي برئاسة هواري بومدين والميل نحو القطب السوفياتي والشيوعي الصيني و الكوري شمالي وإشتراكي اللاتيني الكوبي الفنزويلي والتمسك بقومية العربية وإمدادها أكثر وكان على قدر المسؤولية والتحديات ونجح عموما في النهضة مقارنة مع تلك السنوات و خلق لنا زعيم لكن أصبحت كل أمال الجزائريين متعلقة في مصير رجل واحد وزعيم واحد وتبخر النظام بمجرد وفاة الزعيم .
مشاهدة المرفق 152428
ثم جاء النظام الليبرالي برئاسة شاذلي بن جديد والذي ألغى الإشتراكية من جذورها ومال للغرب والقطب الغربي الأمريكي والياباني والأوروبي والتمسك بالنخبة الجزائرية المثقفة الفرنسية العلمانية وباتت الجزائر مفتوحة على العالم الغربي وبرز فن الراي للعالم وأصبحت السياحة قوية وفتحت الحدود مع المغرب.
مشاهدة المرفق 152431
ثم جاءت الأزمة العالمية ولفساد النظام الليبرالي وعدم الإنتاجية تفجرت الأوظاع وحدث إفلاس جزائري واصبحت الجزائر أمام مفصل تغيير النظام جذريا .
مشاهدة المرفق 152433
فجاء تقديم النظام الديمقراطي والقيام بالنهضة الديمقراطية وتمت الأنتخابات فأنتجت نظام إسلامي 99 في المئة .
فأصبحت الجزائر( أول بلد ديمقراطي عربي نزيه برغم من فوز إسلامين لأنه مثل مصير وإختيار الشعب ).
لكن بتدخلات خارجية فرنسية خاصة وتكالبها على الإسلامين تم القضاء على النظام الديمقراطي بإالغاء المجلس الدستوري.
مشاهدة المرفق 152434
مشاهدة المرفق 152446
مشاهدة المرفق 152435
مشاهدة المرفق 152436
مشاهدة المرفق 152439
ثم جاء عصر اللانظام حيث الدولة قائمة بحكم عسكري لقيام المفاوظات مع الإسلامين .
مشاهدة المرفق 152437
مشاهدة المرفق 152443
مشاهدة المرفق 152447
مشاهدة المرفق 152448
ثم فشلت المفاوظات فدخلت الجزائر لدوامة الحرب التي دامت عشر سنوات فتم تدمير الجزائر بشكل كلي.
مشاهدة المرفق 152450
مشاهدة المرفق 152451
مشاهدة المرفق 152452
ثم تجربة نظام المصالحة الوطنية برئاسة النظام الحالي القائم بوتفليقة فاسس عهد جديد من الوئام والسلم الوطني .
مشاهدة المرفق 152454
مشاهدة المرفق 152455
مشاهدة المرفق 152457
مشاهدة المرفق 152458
................................................
نستنتج من تاريخ السياسية الجزائرية للأنظمة :
- النظام التوافقي إيجابياته هو نظام وحدوي ديمقراطي تمثيلي يجمع الكل وسلبياته ضعف التحديات والمواقف الخارجية بسبب كثرة التمثيلات والاراء أما الدول .
- النظام الأشتراكي إيجابياته العمل وقوة الإنتاج وقوة الروح والتحديات الخارجية في صيغة جمع وإشتراك شعبوي واحد والحفاظ على الهوية العربية والقومية ومن سلبياته غياب الديمقراطية والحكم الواحد السلطوي والحزب الواحد وغياب الحرية السياسية.
- النظام الليبرالي إيجابياته هو الإنفتاح على العالم وتوصيل الداخل للخارج والتعريف به ومن سلبياته غياب العمل والإنتاجية والتحيز نحو العلمانية .
- النظام الديمقراطي الإسلامي ( حسب الخاصية الجزائرية وليس بشكل عام )إيجابياته هو التمثيل الحقيقي لهوية الشعب وممارسته الوطنية ومن سلبياته خلق ضغوطات من العالم الغربي .
- النظام السلمي القائم الأن بإذارة مؤسساتية وليست رئاسية من إيجابياته هو خلق روح الحرية و إحترام جميع التنوع السياسي والديني ومن سلبياته خلق فساد إداري أقتصادي وسياسي .
القول ليس طبيعة النظام بل تحقق خاصيتين :
- طبيعة مصدر ممثل النظام إذن حقا هو الشعب بمختلف تعدداته وحريته سياسية .
- طبيعة من يمسك النظام هل هم فاسدون أم طاهرون ووطنيون حقيقة .
إذا تحقق الأمرين معا نحن في حالة نظام قوي وناجح في جميع مجالات ولكن للأسف في العالم العربي فقط 3 دول نجحت ديمقراطيا وهي :
- الجزائر في تمثيل الشعب وثم فشلت كليا .
- لبنان في التمثيل التوافقي وثم فشلت كليا .
- تونس الأن الوحيدة عربيا في تمثيل الشعب وهو المعمول به ولكن لم تتحقق الخاصية الثانية وهي طبيعة من يمسك نظام وهم لم يحققوا طموحات الشعب بسبب فسادهم لذالك هنالك حرب بين هيئة محاربة الفساد والسياسيون.