تماما كما تابعنا سابقا المؤشرات التي توحي بنوع من اعادة العلاقات العربية مع نظام الاسد والنقل الكثيف لاخبار عن التطبيع الاماراتي والبحريني والاشاعات عن تطبيع كويتي سعودي
جئت هذه المرة بتصريح قطري لم ينقل رغم مرور ساعات
قال السفير القطري في روسيا، فهد بن محمد العطية، إنه يحق لإيران الدفاع عن مصالحها في سوريا لكن “دون الطائفية”.
وقال العطية في مقابلة مع وكالة “انترفاكس” الروسية، السبت 5 من كانون الثاني، إن إيران مثلها مثل أي دولة أخرى لها مصالح مشروعة وقطر لا تمانع حماية هذه المصالح.
وأضاف أن “ما يهمنا عندما يعبرون خط الشرعية، وعندما تبدأ طهران بترسيخ نفسها بطريقة لا تخدم مصالح الشعب السوري”.
وأشار إلى أن قطر لا تقبل أن تصبح الطائفية سياسة من أجل السيطرة، داعيًا طهران وغيرها، لإعادة النظر في مواقفها في سوريا إلى ما هو جيد للسوريين.
وتعتبر إيران من أوائل الدول الداعمة للنظام السوري، سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا، وقالت في أكثر من مرة إنها منعت انهيار النظام.
في حين تعتبر قطر من الدول الداعمة للمعارضة السورية سياسيًا وعسكريًا، ونادت مرارًا بضرورة التحرك ضد النظام للإطاحة به لمصلحة الشعب السوري.
وتوطدت العلاقات السياسية بين قطر وإيران بعد فرض دول الخليج (السعودية والإمارات والبحرين إلى جانب مصر) حصارًا مطبقًا على الدوحة منذ حزيران 2017.
وعملت طهران على إرسال طائرات محملة بالمواد الأساسية والغذائية إلى الدوحة.
ويأتي ذلك في ظل دعوات متكررة لإعادة النظام السوري إلى الجامعة العربية، تزامنًا مع إعادة الإمارات العربية والبحرين لفتح سفارتيهما في العاصمة دمشق، الشهر الماضي.
للمزيد https://www.enabbaladi.net/archives/275215#ixzz5c1Py0d9O
جئت هذه المرة بتصريح قطري لم ينقل رغم مرور ساعات
قال السفير القطري في روسيا، فهد بن محمد العطية، إنه يحق لإيران الدفاع عن مصالحها في سوريا لكن “دون الطائفية”.
وقال العطية في مقابلة مع وكالة “انترفاكس” الروسية، السبت 5 من كانون الثاني، إن إيران مثلها مثل أي دولة أخرى لها مصالح مشروعة وقطر لا تمانع حماية هذه المصالح.
وأضاف أن “ما يهمنا عندما يعبرون خط الشرعية، وعندما تبدأ طهران بترسيخ نفسها بطريقة لا تخدم مصالح الشعب السوري”.
وأشار إلى أن قطر لا تقبل أن تصبح الطائفية سياسة من أجل السيطرة، داعيًا طهران وغيرها، لإعادة النظر في مواقفها في سوريا إلى ما هو جيد للسوريين.
وتعتبر إيران من أوائل الدول الداعمة للنظام السوري، سياسيًا وعسكريًا واقتصاديًا، وقالت في أكثر من مرة إنها منعت انهيار النظام.
في حين تعتبر قطر من الدول الداعمة للمعارضة السورية سياسيًا وعسكريًا، ونادت مرارًا بضرورة التحرك ضد النظام للإطاحة به لمصلحة الشعب السوري.
وتوطدت العلاقات السياسية بين قطر وإيران بعد فرض دول الخليج (السعودية والإمارات والبحرين إلى جانب مصر) حصارًا مطبقًا على الدوحة منذ حزيران 2017.
وعملت طهران على إرسال طائرات محملة بالمواد الأساسية والغذائية إلى الدوحة.
ويأتي ذلك في ظل دعوات متكررة لإعادة النظام السوري إلى الجامعة العربية، تزامنًا مع إعادة الإمارات العربية والبحرين لفتح سفارتيهما في العاصمة دمشق، الشهر الماضي.
للمزيد https://www.enabbaladi.net/archives/275215#ixzz5c1Py0d9O
