Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
جبتهاقرابة 80 مليون نسمة وقمّة التطور التنكولوجي والعلمى والإقتصادي أوروبياً
ويستقدمون كوادر للجيش !!
حتى تصريفة أخصائي تكنولوجيا معلومات أو طبيب ماتنبلع والله ..
فعلاً أوروبا تم إخصائها أمريكياً وروسياً للأبد ..
ستظل عجوز عرجاء مهما تطورت تبقى كسيحة في ظل الوحشين العملاقين ..
الجيش الفرنسي ممثلا في قياداته العليا هي التي قادت الإنقلابات في الجزائر ضد الحكومات الفرنسية و ليس فقط وحدات اللفيف الأجنبي.الإنقلاب الأول كان في 13 مايو 1958 و شارك فيه كل الجيش الفرنسي المتواجد في الجزائر آنذاك (حوالي 800.000 رجل)و أدى إلى سقوط الجمهورية الرابعة و مجيء الجنرال ديغول و قيام الجمهورية الفرنسية الخامسة.أما الإنقلاب العسكري الثاني فكان بتاريخ 21 أفريل 1961 ضد سياسة الريئس الفرنسي ديغول و القاضية بقبول استفتاء تقرير المصير للشعب الجزائر بعدما تأكد له فشل الحل العسكري للقضاء على الثورة الجزائرية، و شاركت فية بعض القيادات العسكرية المرموقة و بعض الوحدات لكن الأكثرية لم تشارك فيه و انتهى بفشل ذريع.حاولت دول عديدة تقليد الفكرة الفرنسية و فشلت فشلاً ذريعاً.
ثم ان الفيلق الفرنسي حاول في اكثر من مرة الانقلاب على الحكومة الفرنسية، و آخر محاولاتهم كانت في الجزائر في عهد ديغول بسبب قرار الانسحاب من الجزائر بعدما تكبد الفيلق الفرنسي خسائر فادحه و كأن كل القتال كان بلا هدف او معنى.
ولاء الفيلق الفرنسي يعود للفيلق فقط، اذ ان القسم الخاص بالفيلق هو الوحيد الذي يقسم فيه الجنود الولاء للفيلق و ليس لفرنسا.
اوووووفمشاهدة المرفق 150329
آسف يا نابليون لأني هزمت بلدك ..لكن يجب أن تعرف ان شعبك كان مشغولاً بقياس افخاذ النساء
بينما شعبي كان مشغولاً بقياس فوهات المدافع والبنادق
ماتو الزلم
لا اظن ذلك كيف يضمنون ولائهم واخلاصهم في الحروب والواجبات الوطنية
وازيد كان هتلر حلمه بعد الحرب العالمية الأولى ان يلتحق بجامعة فنون ولم يقبل. فكيف تتخيل انه سيقود المانيا لدولة عظمى مزمنة. كل ما هنالك ان غيرته على وطنه عالية ولسانه راديكالي ذربليس صحيح .
هتلر اغبى من أنجبت أوروبا دمر بلده وباقي أوروبا وخسر الحرب واعطى القيادة لامريكا .
المسألة أنه وجد أمامه شعب محتقن وغاضب من معاهدة فرساي وبلدان أوروبية تعاني من مخلافات الحرب العالمية الأولى وتسارع في التصنيع العسكري مثل الطائرات والصواريخ والغواصات.
حاليا نرى حالة مماثلة ولو بشكل مصغر مع تنامي القومية واحساس الاضطهاد في أوروبا خصوصا دول الجنوب مثل اليونان وايطاليا ودول أوروبا الشرقية مثل اوكرانيا والهجر وبولندا ....
ألمانيا وهنا اقصد الشعب لديهم كره للماضي النازي كما ان التخصصات المطلوبة يحصل أصحابها على أجور عالية خارج المؤسسة العسكرية .
نفسي اعرف في الحرب دول نسبة تضحياتهم هتبقي عامله ازاي .. يطلق عليهم مرتزقه كوصف ادقلا اظن ذلك كيف يضمنون ولائهم واخلاصهم في الحروب والواجبات الوطنية