وكالات | الأحد 2018.12.30
يدرس قادة الجيش الألماني مسألة فتح باب التجنيد أمام جنسيات غير ألمانية وذلك لسد العجز المزمن في أعداد الكوادر المهرة داخل القوات المسلحة الألمانية.
ونقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن إيبرهارد زورن، المفتش العام للجيش، قوله في مقابلة "القوات المسلحة ليس لديها خيار سوى النظر إلى ما وراء ألمانيا لمجندين جدد"، في إشارة إلى بحث إمكانية تجنيد أفراد من دول الاتحاد الأوروبي.
وتابع زورن قوله "نحن نتحدث هنا عن الأطباء أو أخصائيي تكنولوجيا المعلومات داخل الجيش"، داعيا للبحث عن مثل هؤلاء العمال خارج ألمانيا، معتبرا ذلك أحد الخيارات عند التفكير في دفع جيل جديد مناسب من أفراد القوات المسلحة، وقال "في وقت فيه نقص عام في العمالة الماهرة، على القوات المسلحة البحث في كل اتجاه للعثور على وافدين جدد مناسبين".
وبحث الجيش الألماني الأمر مع شركائه في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك العديد من البلدان في أوروبا الشرقية مثل بولندا وجمهورية التشيك حيث يتطلع إلى زيادة عدد أفراده بمقدار 21 ألف خلال السنوات السبع القادمة،
وأفادت تقارير بأن ألمانيا تلقت ردا فاترا في هذا الصدد، وسط مخاوف في وارسو وبراغ من أن الجيش الألماني يتطلع إلى انتزاع ما لديهم من كوادرعسكرية مؤهلة عن طريق إغرائهم بأجر أعلى.
يدرس قادة الجيش الألماني مسألة فتح باب التجنيد أمام جنسيات غير ألمانية وذلك لسد العجز المزمن في أعداد الكوادر المهرة داخل القوات المسلحة الألمانية.
ونقلت صحيفة "الغارديان" البريطانية عن إيبرهارد زورن، المفتش العام للجيش، قوله في مقابلة "القوات المسلحة ليس لديها خيار سوى النظر إلى ما وراء ألمانيا لمجندين جدد"، في إشارة إلى بحث إمكانية تجنيد أفراد من دول الاتحاد الأوروبي.
وتابع زورن قوله "نحن نتحدث هنا عن الأطباء أو أخصائيي تكنولوجيا المعلومات داخل الجيش"، داعيا للبحث عن مثل هؤلاء العمال خارج ألمانيا، معتبرا ذلك أحد الخيارات عند التفكير في دفع جيل جديد مناسب من أفراد القوات المسلحة، وقال "في وقت فيه نقص عام في العمالة الماهرة، على القوات المسلحة البحث في كل اتجاه للعثور على وافدين جدد مناسبين".
وبحث الجيش الألماني الأمر مع شركائه في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك العديد من البلدان في أوروبا الشرقية مثل بولندا وجمهورية التشيك حيث يتطلع إلى زيادة عدد أفراده بمقدار 21 ألف خلال السنوات السبع القادمة،
وأفادت تقارير بأن ألمانيا تلقت ردا فاترا في هذا الصدد، وسط مخاوف في وارسو وبراغ من أن الجيش الألماني يتطلع إلى انتزاع ما لديهم من كوادرعسكرية مؤهلة عن طريق إغرائهم بأجر أعلى.