قريبا .. خدمة العلم تعود للأردن

Nashab

صقور الدفاع
إنضم
30 يناير 2017
المشاركات
16,663
التفاعل
49,776 493 6
الدولة
Jordan
عودة ‘‘خدمة العَلَم‘‘: عسكريون مؤيدون.. وآخرون ينبهون لكلفتها

IMG_20181117_131708.jpg


فيما يؤيد خبراء ومتقاعدون عسكريون عودة "خدمة العَلَم"، التي تسهم بـ"تهذيب سلوكيات الشباب، وجعلهم أكثر انضباطا ومسؤولية"، يرى آخرون انه لا يوجد مبرر لذلك، لعدم وجود تهديد يرتقي لمستوى الخطر، عدا عن العبء المالي المترتب على تنفيذ هذا القرار، في ظل وضع اقتصادي مترد.
وحسب خبراء؛ فإن إعادة العمل بخدمة العَلَم بهذا الوقت، "ليست حاجة ضرورية أو ملحة"، مؤكدين أن هناك تناقضا بين اعادة هيكلة القوات المسلحة وتنفيذ هذا القرار، باعتبار ان أهم اسباب اعادة الهيكلة المعلنة؛ ضبط النفقات والتركيز على النوع، وليس الكم؛ ضمن استراتيجية تكتيكية بوجود قوات رشيقة قادرة على الدفاع عن الوطن.
يأتي ذلك بعد تصريحات رئيس الوزراء عمر الرزاز، في لقائه رئيس مجلس الأعيان والمكتب الدائم أول من أمس؛ إذ قال "إن الحكومة ستعلن الأسابيع القليلة المقبلة، عن إعادة خدمة العَلَم؛ وفق برنامج مشترك عسكري وتدريب مهني".
يشار إلى أنه تم وقف التجنيد الإجباري منذ مطلع التسعينيات الماضية بسبب الأعباء المالية الكبيرة التي تتكلفها ميزانية الدولة، وكانت "خدمة العَلَم" تستمر عامين يقضيها المجندون في مختلف تشكيلات الجيش.
وفي العام 2007 قررت الحكومة إعادة تفعيل خدمة العَلَم لمدة 3 أشهر، وكان الهدف بالدرجة الأولى محاولة التقليل من أرقام البطالة المتزايدة بين الشباب، وتزويد السوق المهني بالمهارات الفنية والعملية، وقد حاولت الحكومة السابقة تقديم تصور جديد لخدمة العَلَم، بحيث تشتمل على تأهيل مهني لغير المؤهلين، لكن الكلفة البالغة حوالي 40 مليون دينار حالت دون ذلك.
ثم جاءت فكرة إعادة العمل بالخدمة الإجبارية؛ عبر ربطها بمشاريع تدريب وتأهيل الشباب، وذلك في ضوء احتياجات سوق العمل المحلية والعربية ومتطلبات التنمية، بخاصة بعد ارتفاع معدلات البطالة، لكن الحكومة عادت وجمدت العمل بقانون خدمة العَلَم إلى إشعار آخر.
العميد المتقاعد محمد سليم السحيم يستذكر تجميد قرار خدمة العَلَم منذ مطلع التسعينيات الماضية، متسائلا عن الأسباب الموجبة لفك تجميد هذا القرار اليوم.
وقال "هل هناك حاجة ضرورية لاعادة العمل بخدمة العمل؟ أم أن هناك تناقضا بين اعادة هيكلة القوات المسلحة، وتنفيذ هذا القرار باعتبار ان اعادة الهيكلة، كانت اهم اسبابها المعلنة؛ ضبط النفقات والتركيز على النوع وليس الكم، ضمن استراتيجية تكتيكية بوجود قوات رشيقة، قادرة على الدفاع عن الوطن".
ويرى السحيم؛ أن الأسباب الموجبة لإعادة الخدمة خلال هذة الفترة "هي اجتماعية، وبهدف صقل شخصيات الشباب، وترسيخ قيم المواطنة وبث روح الانتماء لديهم، ووقف الانحرافات الأخلاقية لدى بعضهم؛ وذلك قد يسهم ولو مؤقتا، بحل جزء بسيط من مشكلة البطالة".
وعلى الجانب السياسي؛ أوضح انه لا يوجد مبرر للعودة لخدمة العَلَم لعدم وجود تهديد حاليا، وما نعانية الآن، مجرد تحديات لم ترتق إلى مستوى التهديدات، بخاصة بعد الهدوء النسبي في دول الجوار، عدا عن العبء المالي المترتب على تنفيذ هذا القرار في ظل وضع اقتصادي مترد.
العميد المتقاعد حسن فهد ابوزيد؛ يرى أن خدمة العَلَم "برنامج وطني مهم ومفيد"، وإعادته حل لمشاكل عديدة يعاني منها الشباب، كالفراغ، خصوصا في مناطق خارج عمان.
وأضاف ابو زيد إن معسكرات الخدمة، سواء بشكلها القديم أو مع بعض التعديل، ستكسب الشباب مهارات مهنية مختلفة، وتعلمهم قيم الانضباط والالتزام بالقوانين، وتدعم الاندماج الاجتماعي بينهم ضمن فئاتهم المختلفة.
ويؤكد أن خبراء اجتماع يقترحون إعادة خدمة العَلَم كحل لمشاكل العنف المجتمعي، على أن يعطى الشاب الخيار في اختيار الوقت الملائم، لأدائها، أكان بعد الثانوية العامة مباشرة، أو تأجيلها بعد الجامعة.
وأضاف إن الصعوبات أو التكلفة المالية التي ستتحملها الدولة جراء إعادة خدمة العَلَم "لا تذكر أمام الإيجابيات المتحققة، لملء وإصلاح أوقات الشباب".
وقال ابو زيد ان إعادة التجنيد الإجباري للشباب والشابات "مهم، وسيخضع الجميع للتدريب بمختلف فئاتهم؛ الغني والفقير منهم، ومن كل المناطق والتخصصات"، إنها مرحلة تساعد الشباب على النضوج، وتنهي مصطلح الشاب "المدلل"، ليخرج من هذه المرحلة أكثر صلابة؛ مكتسبا لفضيلة الانتماء.
ورأى العقيد المتقاعد قاسم الدروع أن التجنيد الإلزامي للشباب "ذو أهمية كبيرة، باعتبار أن المؤسسة العسكرية؛ تعلمهم مهارات لا تستطيع المدرسة أو الأسرة تعليمها لهم، كالانضباط، وتزرع سلوكيات حافلة بمعاني الرجولة، وبعدهم عن الطيش والانزلاق إلى كثير من المهاوي التي قد تدمرهم".
وأضاف الدروع أن خدمة العَلَم، "تعود الشاب على مواجهة الشدائد والصعاب، وتمنحه المقدرة على مواجهة الحياة، فإعادة الخدمة يمكنها بلورة القيم الحسنة، من حسن التصرف، واحترام الذات والآخرين، وترسيخ مبادئ الانتماء للوطن.
العميد المتقاعد محمود النعيمات، بين ان الخدمة، يمكنها أن تنعكس ايجابيا على مجتمع الشباب، بحيث يمكن توظيف هؤلاء المجندين كقوى عاملة في المجتمع، فالتجنيد لا يعني فقط، حمل السلاح والتدريب العسكري والانضباط.
وبين ان للجيش مهام أخرى غير الحرب، "فالشاب المجند وضمن نظام الجندية الذي يعتمد الضبط والربط، سيُفرض عليه القيام بأعمال مدنية وخدمية للمجتمع، وهذا النظام يطبق في العديد من دول العالم. ففي مصر، يبني الجيش خلال فترات السلم، الطرق والسدود، وفي الولايات المتحدة، يوجد فيلق هندسي تتلخص وظيفته أيام السلم بخدمة الدولة والمجتمع في مجالات البنية التحتية والبيئة، ومصادر المياه والدراسات الخاصة بالعديد من المشاريع، ويمثل الجنود في هذه الحالة القوى العاملة في هذه المشاريع".
العميد سليمان الحياري؛ أيد بشدة عودة التجنيد الإلزامي للشباب، على اعتبار أن المؤسسة العسكرية تعلمهم؛ مهارات عديدة بطريقة مرنة ومختلفة، وتعالج سلوكياتهم، فتزرع فيهم معاني الرجولة والبعد عن الطيش.
وأضاف الحياري أن مرحلة بداية الشباب، تتسم بكونها غير إنتاجية عند كثير من الناس، ما يؤدي لوجود فراغ ينتهى باضطرابات اجتماعية ونفسية.
ورأى انه يجب على الحكومة الإسراع بإعادة خدمة العَلَم، خصوصا، بعد استشراء الهويات الفرعية والعصبية بين الشباب، والتي أصبحت تعبر عن نفسها بالشجارات وأعمال العنف التي تقض مضاجع المجتمع منذ أكثر من ثلاثة اعوام، ما يعزى إلى وقت الفراغ الكبير في حياتهم، وعدم تحملهم للمسؤولية.

 
ما فهمته أخي الكريم ان عملية إعادة الخدمة العسكرية مشابهة للتدريب المهني هنا في الأردن و مقصورة فقط على الأعمار ما بين 18 و 20 سنة فقط و كما قال رئيس الوزراء الأردني أن هذه الخطة ستوفر فرص ل 20 ألف مستفيد و أعتقد أنه يقصد الطلاب
 
ما فهمته أخي الكريم ان عملية إعادة الخدمة العسكرية مشابهة للتدريب المهني هنا في الأردن و مقصورة فقط على الأعمار ما بين 18 و 20 سنة فقط و كما قال رئيس الوزراء الأردني أن هذه الخطة ستوفر فرص ل 20 ألف مستفيد و أعتقد أنه يقصد الطلاب


لا أؤيد التجنيد الإلزامي في أي دولة في العالم، التجنيد الإلزامي سيء جداً.

تقريباً هي سرقة حكومية سنوات من حياة الفرد التي من المفترض أن يكون حراً في ما يفعل ويقرر.

* بالنسبة لبرنامج التدريب المهني العسكري،

فهو برنامج رائع موجود في دول عديدة حول العالم.

البرنامج لا يعتبر توظيفاً أو تجنيداً في الخدمة العسكرية.

البرنامج يهدف في الأساس إلى بناء مهنة للمتدرجين في البرنامج.

مثلاً، البرنامج في الأساس يستهدف فئة الطلاب أصحاب المستوى الدراسي المنخفض في في بداية المدرسة الثانوية.

والإنضمام متاح لجميع مراحل المدرسة الثانوية.

البرنامج يستهدف بناء مهن وإيجاد مسار للمنضمين ينتهي بهم بإختيارات متعددة.

من هذه الإختيارات،

إمكانية دخول المتخرجين من البرنامج للكليات الهندسية والتقنية لإكمال تعليمهم. أو الإنضمام للخدمة العسكرية

أو الإكتفاء بفترة تدريب البرنامج وبدء العمل الخر.

* أرى أنه من الخطأ جعل برنامج التدريب المهني العسكري يبدأ بعد إنتهاء المدرسة الثانوية فقط.

المفترض أن تكون أولوية الإنضمام خلال السنوات الإولى المدرسة الثانوية لكي يستفيد منها من يرى أنه لا توجد لديه رغبة في إكمال المدرسة الثانوية.
 
أؤيد رأي Road Runner @Road Runner جوئيا .. إلغاء الخدمة الإلزامية وإضافة التربية العسكرية للدراسة الثانوية وتكون عبارة عن حصص إسبوعية + أيام من الإجازات الدورية .

عل كل حال كل التوفيق للأردن الغالي عل قلبي .
 
لا أؤيد التجنيد الإلزامي في أي دولة في العالم، التجنيد الإلزامي سيء جداً.

تقريباً هي سرقة حكومية سنوات من حياة الفرد التي من المفترض أن يكون حراً في ما يفعل ويقرر.

* بالنسبة لبرنامج التدريب المهني العسكري،

فهو برنامج رائع موجود في دول عديدة حول العالم.

البرنامج لا يعتبر توظيفاً أو تجنيداً في الخدمة العسكرية.

البرنامج يهدف في الأساس إلى بناء مهنة للمتدرجين في البرنامج.

مثلاً، البرنامج في الأساس يستهدف فئة الطلاب أصحاب المستوى الدراسي المنخفض في في بداية المدرسة الثانوية.

والإنضمام متاح لجميع مراحل المدرسة الثانوية.

البرنامج يستهدف بناء مهن وإيجاد مسار للمنضمين ينتهي بهم بإختيارات متعددة.

من هذه الإختيارات،

إمكانية دخول المتخرجين من البرنامج للكليات الهندسية والتقنية لإكمال تعليمهم. أو الإنضمام للخدمة العسكرية

أو الإكتفاء بفترة تدريب البرنامج وبدء العمل الخر.

* أرى أنه من الخطأ جعل برنامج التدريب المهني العسكري يبدأ بعد إنتهاء المدرسة الثانوية فقط.

المفترض أن تكون أولوية الإنضمام خلال السنوات الإولى المدرسة الثانوية لكي يستفيد منها من يرى أنه لا توجد لديه رغبة في إكمال المدرسة الثانوية.

أتفق معك فيما تفضلت به لكن أختلف معك في جزئية الخدمة الإلزامية

الخدمة الإلزامية أمر لا بد منه في الكثير من الدول و بالنسبة لي أراها مطلب ظروري للشباب قبل بلادهم
علا شرط أن لا يتم إهانتهم فيها أو إذلالهم كما يحصل في الكثير من الجيوش العربية مع الأسف , فترة التجنيد التي تبدأ من 18 فما فوق حسب كل جيش و كل بلد هي أمر ضروري لصقل شخصية الشباب و السيطرة عليهم في مرحلة حرجة و بطريقة إيجابية دون أن تدمرهم أو تجعل منهم مجرمين حاقدين على المجتمع بل تهيئهم ليكونو رجال الغد بكل معنى الكلمة من تحمل الجهد البدني و تحمل المسؤوليات و العمل بنظام و روح الفريق و تحمل مسؤولية من تحتك و إطاعة أوامر من هم فوقك و أعني الرتب العسكرية , من وجهة نظري الخدمة الإلزامية تهيئ جيل بأكمله لتحمل مسؤولياته في الحياة المدنية و الدفاع عن الوطن متا ما لزم ذلك


تقبل تحياتي
 
ما فهمته أخي الكريم ان عملية إعادة الخدمة العسكرية مشابهة للتدريب المهني هنا في الأردن و مقصورة فقط على الأعمار ما بين 18 و 20 سنة فقط و كما قال رئيس الوزراء الأردني أن هذه الخطة ستوفر فرص ل 20 ألف مستفيد و أعتقد أنه يقصد الطلاب
للآن لا يوجد شيء واضح .. لكن مما قيل انه البرنامج سيكون للذكور و الإناث ، و للأعمار من 18 حتى 21 .. لكن قوله : (هذه الخطة ستوفر فرص ل 20 ألف مستفيد و أعتقد أنه يقصد الطلاب) اظن انه يقصد التدريب المهني بعد الانتهاء من التدريب العسكري ..
لا أؤيد التجنيد الإلزامي في أي دولة في العالم، التجنيد الإلزامي سيء جداً.

تقريباً هي سرقة حكومية سنوات من حياة الفرد التي من المفترض أن يكون حراً في ما يفعل ويقرر.

* بالنسبة لبرنامج التدريب المهني العسكري،

فهو برنامج رائع موجود في دول عديدة حول العالم.

البرنامج لا يعتبر توظيفاً أو تجنيداً في الخدمة العسكرية.

البرنامج يهدف في الأساس إلى بناء مهنة للمتدرجين في البرنامج.

مثلاً، البرنامج في الأساس يستهدف فئة الطلاب أصحاب المستوى الدراسي المنخفض في في بداية المدرسة الثانوية.

والإنضمام متاح لجميع مراحل المدرسة الثانوية.

البرنامج يستهدف بناء مهن وإيجاد مسار للمنضمين ينتهي بهم بإختيارات متعددة.

من هذه الإختيارات،

إمكانية دخول المتخرجين من البرنامج للكليات الهندسية والتقنية لإكمال تعليمهم. أو الإنضمام للخدمة العسكرية

أو الإكتفاء بفترة تدريب البرنامج وبدء العمل الخر.

* أرى أنه من الخطأ جعل برنامج التدريب المهني العسكري يبدأ بعد إنتهاء المدرسة الثانوية فقط.

المفترض أن تكون أولوية الإنضمام خلال السنوات الإولى المدرسة الثانوية لكي يستفيد منها من يرى أنه لا توجد لديه رغبة في إكمال المدرسة الثانوية.

بصراحة رايي الشخصي انه ليس وقت اقرار القانون .. لانه سيكون عبئ مالي و لوجيستي على الجيش ..
برنامج التدريب العسكري سيكون ممتازا خصوصا مع ازدياد البطالة في البلد ..

لكن التجنيد الالزامي و الجيش الشعبي سيكون مفيد جدا جدا في حالات الحرب .. حيث سيخففون الحمل و العبئ عن الجيش ليتفرغ لامور الحرب المنظمة و الهجوم و الدفاع .. بينما المدربين و المجندين الزاميا و الجيش الشعبي سيكون دورهم في حفظ الجبهة الداخلية و الاستعداد لاي اختراق لصفوف الجيش ليكونوا خط دفاع ثاني ..
 
أعتبرها خطوة موفقة...

أن تكون صاحب مبدأ يعتقد فى الجيش الصغير الذكى (وفقاً لمعطياتك من قدرات وتهديدات) فهذا لا يعنى أبداً أن تترك شباب الوطن للصدأ وحين تحتاجهم لا تجدهم.

الأردن بحاجه لقوة إحتياط مدربة تدريب أساسى على حمل السلاح لوقت الحاجة.
 
أعتبرها خطوة موفقة...

أن تكون صاحب مبدأ يعتقد فى الجيش الصغير الذكى (وفقاً لمعطياتك من قدرات وتهديدات) فهذا لا يعنى أبداً أن تترك شباب الوطن للصدأ وحين تحتاجهم لا تجدهم.

الأردن بحاجه لقوة إحتياط مدربة تدريب أساسى على حمل السلاح لوقت الحاجة.
لن تترك الشباب يصدأون فخدمة الوطن ليست في العسكرية الا في الدول المتعسكرة
بالعكس البلد محتاجة مهندسين وفنيين واطباء ومحاسبين ومحامين ومعلمين اكثر مما هي محتاجة عسكريين فأيت صدأ الله يسامحك
وفر فرص عمل للشباب زيد مراكز التأهيل الفني والمهني والمعاهد الأهلية الغير ربحية وأمورك طيبة

أما حمل السلاح افتح أندية رماية مدنية وريح دماغك
 
أتفق معك فيما تفضلت به لكن أختلف معك في جزئية الخدمة الإلزامية

الخدمة الإلزامية أمر لا بد منه في الكثير من الدول و بالنسبة لي أراها مطلب ظروري للشباب قبل بلادهم
علا شرط أن لا يتم إهانتهم فيها أو إذلالهم كما يحصل في الكثير من الجيوش العربية مع الأسف , فترة التجنيد التي تبدأ من 18 فما فوق حسب كل جيش و كل بلد هي أمر ضروري لصقل شخصية الشباب و السيطرة عليهم في مرحلة حرجة و بطريقة إيجابية دون أن تدمرهم أو تجعل منهم مجرمين حاقدين على المجتمع بل تهيئهم ليكونو رجال الغد بكل معنى الكلمة من تحمل الجهد البدني و تحمل المسؤوليات و العمل بنظام و روح الفريق و تحمل مسؤولية من تحتك و إطاعة أوامر من هم فوقك و أعني الرتب العسكرية , من وجهة نظري الخدمة الإلزامية تهيئ جيل بأكمله لتحمل مسؤولياته في الحياة المدنية و الدفاع عن الوطن متا ما لزم ذلك


تقبل تحياتي
لو ارفقتلك دراسة من المانيا انه التجنيد الالزامي في المانيا زاد انطوائية المجندين وساهم في رفع نسبة الجريمة بتصدقني ولا لا ؟
العسكرية ليست مسؤولة عن تربية الشباب بل المنازل والمدارس هي المسؤولة عن ذلك
 
لن تترك الشباب يصدأون فخدمة الوطن ليست في العسكرية الا في الدول المتعسكرة
بالعكس البلد محتاجة مهندسين وفنيين واطباء ومحاسبين ومحامين ومعلمين اكثر مما هي محتاجة عسكريين فأيت صدأ الله يسامحك
وفر فرص عمل للشباب زيد مراكز التأهيل الفني والمهني والمعاهد الأهلية الغير ربحية وأمورك طيبة

أما حمل السلاح افتح أندية رماية مدنية وريح دماغك

لم أكن أعنى بمشاركتى أنه بلا خدمة عسكرية سينحرف الشباب أو سيتوقفون عن خدمة وطنهم.

عنيت بمشاركتى إظهار أهمية وجود قوة إحتياط قادرة على حمل السلاح ولديها الحد الأدنى من العلم العسكرى, فقوة الدول تقاس من ضمن ما تقاس به بتعداد إحتياطها القادر على حمل السلاح.

السنة من عمر الشاب لخدمة وطنه لن تمنعه من العمل كمحاسب ومهندس وطبيب وخدمة وطنه فى هذه المجالات.

توفير فرص العمل بغرض التنمية الإقتصادية والإزدهار وتحسين الظروف الإجتماعية للمواطنين أمر ضرورى بغض النظر عن التجنيد الإلزامى من عدمه, كل الدول بحاجة للتنمية الإقتصادية وبالطبع فرص العمل .
 
ماهي الدول التي تطبق الخدمة العسكرية الالزامية ؟؟

اعرف ان مصر والكويت وكوريا الجنوبية تطبقها هل هناك دول اخرى ؟
 
لم أكن أعنى بمشاركتى أنه بلا خدمة عسكرية سينحرف الشباب أو سيتوقفون عن خدمة وطنهم.

عنيت بمشاركتى إظهار أهمية وجود قوة إحتياط قادرة على حمل السلاح ولديها الحد الأدنى من العلم العسكرى, فقوة الدول تقاس من ضمن ما تقاس به بتعداد إحتياطها القادر على حمل السلاح.

السنة من عمر الشاب لخدمة وطنه لن تمنعه من العمل كمحاسب ومهندس وطبيب وخدمة وطنه فى هذه المجالات.

توفير فرص العمل بغرض التنمية الإقتصادية والإزدهار وتحسين الظروف الإجتماعية للمواطنين أمر ضرورى بغض النظر عن التجنيد الإلزامى من عدمه, كل الدول بحاجة للتنمية الإقتصادية وبالطبع فرص العمل .
كلام جميل
لكن بشكل عام عناصر الاحتياط مهمتهم اسناد القوات النظامية ويجب ان تكون بنفس مستوى وتأهيل القوات النظامية وليس حمل السلاح والحد الادنى
وبالمناسبة يمكن تكوين قوات احتياط بسهولة بالتطوع وليس بالالزام
فأمريكا وهي أقوى دولة في العالم جميع منسوبي قواتها المسلحة ال٥ متطوعين وحتى الاحتياط والحرس الوطني جميعهم متطوعين

ثانيا سنة خدمة ماراح تمنع بل راح تمنع وتحبط وستقود لمجتمع متعسكر الفرص فيه فقط للعسكريين وليس للجميع كمجتمع مدني
بالمناسبة أول من سيتهرب من الحرب هو المجند الزاميا
 
التعديل الأخير:
ماهي الدول التي تطبق الخدمة العسكرية الالزامية ؟؟

اعرف ان مصر والكويت وكوريا الجنوبية تطبقها هل هناك دول اخرى ؟
بدون ترتيب
مصر
الامارات
الجزائر
انقولا
كوريا الجنوبية والشمالية
استونيا (عضو ناتو)
ليثوانيا(عضو ناتو)
فنلندا
النمسا
السويد
فينزويلا
روسيا
البرازيل(رغم ان الجيش ١٠٠٪ متطوعين ولا يوجد مجندين الزاميا)
الدنمارك(لاعقاب لمن لايريد الخدمة+عدد المتطوعين اعلى)
النرويج(الجيش ١٠٠٪ متطوعين)
اذربيجان
سنغافورة
بوليفيا(في حالة تقلص عدد المتطوعين)
التشيلي
كولومبيا
كوبا
قبرص
اليونان(عضو ناتو)
إيران
إسرائيل
المكسيك
مولدوفا
سويسرا
سوريا
تايوان
تركيا(عضو ناتو)
اوكرانيا
المجموع ٣٢

لو تلاحظ معظم الدول القوية عسكريا مافيها تجنيد اجباري ومعتمدين على متطوعين لان المتطوع دخل الخدمة العسكرية برغبته ومعنوياته مرتفعة اكثر
والقوات المسلحة ستدربه بشكل افضل لانه فيه ميزانية تكفيه والعدد قليل
يعني فرق لما اجند سرية من ٢٠٠ شخص جميعهم متطوعين واصرفلهم ميزانية ١٠ مليون دولار او اقل مؤهلين على استخدام افضل الاسلحة ومدربين بشكل مكثف طوال العام ومؤهلين للتعامل مع ابعاد الحرب المختلفة
عكس لما اجند ١٠٠٠واحد مغصوبين بميزانية بنفس المبلغ لكن بسبب العجز وكثرة العدد يادوب ادربهم على استخدام البندقية وبعض المهارات
 
التعديل الأخير:
كلام جميل
لكن بشكل عام عناصر الاحتياط مهمتهم اسناد القوات النظامية ويجب ان تكون بنفس مستوى وتأهيل القوات النظامية وليس حمل السلاح والحد الادنى
وبالمناسبة يمكن تكوين قوات احتياط بسهولة بالتطوع وليس بالالزام
فأمريكا وهي أقوى دولة في العالم جميع منسوبي قواتها المسلحة ال٥ متطوعين وحتى الاحتياط والحرس الوطني جميعهم متطوعين

ثانيا سنة خدمة ماراح تمنع بل راح تمنع وتحبط وستقود لمجتمع متعسكر الفرص فيه فقط للعسكريين وليس للجميع كمجتمع مدني
بالمناسبة أول من سيتهرب من الحرب هو المجند الزاميا

كلام أجمل

حسناً ماذا لو كان عدد المتطوعين غير كافى ؟ ستلجأ حينها للإلزام أليس كذلك ؟

الإلزام ليس عيباً

فقهاً أنت ملزم بالجهاد طالما كنت قادراً على الكر والفر. فهل فى الأمر عيب ؟ بالطبع لا

خلاصة المسألة هى أنها تقدير لولى الأمر أو الرئيس أو القائد حسب المصلحة ولكل قرار تبعاته الجيدة والسيئة وعليه أن يسعى ما استطاع لتقليل السلبيات وتعظيم الإستفادة من الإيجابيات.

عدونا الأول (إسرائيل) يسوق نفسه على أنه جنة المنطقة و واحة الحرية والعدل فيها, لكن تحدياته تجبره على تطبيق نظام إلزامى صارم ينطبق على الإناث كما الذكور.
 
الاردن احد بلدان المواجهه المهمه مع العدو الصهيوني.... بل احد اهم الجبهات المتداخله كع العدو استنفار الخدمه العسكريه لدى المواطنين امر هام....
 
بدون ترتيب
مصر
الامارات
الجزائر
انقولا
كوريا الجنوبية والشمالية
استونيا (عضو ناتو)
ليثوانيا(عضو ناتو)
فنلندا
النمسا
السويد
فينزويلا
روسيا
البرازيل(رغم ان الجيش ١٠٠٪ متطوعين ولا يوجد مجندين الزاميا)
الدنمارك(لاعقاب لمن لايريد الخدمة+عدد المتطوعين اعلى)
النرويج(الجيش ١٠٠٪ متطوعين)
اذربيجان
سنغافورة
بوليفيا(في حالة تقلص عدد المتطوعين)
التشيلي
كولومبيا
كوبا
قبرص
اليونان(عضو ناتو)
إيران
إسرائيل
المكسيك
مولدوفا
سويسرا
سوريا
تايوان
تركيا(عضو ناتو)
اوكرانيا
المجموع ٣٢

لو تلاحظ معظم الدول القوية عسكريا مافيها تجنيد اجباري ومعتمدين على متطوعين لان المتطوع دخل الخدمة العسكرية برغبته ومعنوياته مرتفعة اكثر
والقوات المسلحة ستدربه بشكل افضل لانه فيه ميزانية تكفيه والعدد قليل
يعني فرق لما اجند سرية من ٢٠٠ شخص جميعهم متطوعين واصرفلهم ميزانية ١٠ مليون دولار او اقل مؤهلين على استخدام افضل الاسلحة ومدربين بشكل مكثف طوال العام ومؤهلين للتعامل مع ابعاد الحرب المختلفة
عكس لما اجند ١٠٠٠واحد مغصوبين بميزانية بنفس المبلغ لكن بسبب العجز وكثرة العدد يادوب ادربهم على استخدام البندقية وبعض المهارات
شكرا على القائمة .
احب ان اضيف تعليق على الخدمة العسكرية الالزامية في سويسرا . ( اي شاب يحمل مبادء ترفض حمل السلاح . يمكنه قضاء نفس الفترة في الدفاع المدني الاطفاء والانقاذ ).
 
لن تترك الشباب يصدأون فخدمة الوطن ليست في العسكرية الا في الدول المتعسكرة
بالعكس البلد محتاجة مهندسين وفنيين واطباء ومحاسبين ومحامين ومعلمين اكثر مما هي محتاجة عسكريين فأيت صدأ الله يسامحك
وفر فرص عمل للشباب زيد مراكز التأهيل الفني والمهني والمعاهد الأهلية الغير ربحية وأمورك طيبة

أما حمل السلاح افتح أندية رماية مدنية وريح دماغك

المقصود هنا اخي الكريم أن شباب الوطن مستعدين للقتال على الاقل بالمعايير القياسية أو النظامية من خلال الخدمة كقوات إحتياط الوطن لن يستفيد من المهندسين المدنيين و الأطباء عند الحروب بل سيستفيد من شباب مدربين يمكن الزج بهم في ساحات القتال في وقت قصير و صد العدوان بنجاح مع إخوتهم في القوات النظامية

تقبل تحياتي
 
لو ارفقتلك دراسة من المانيا انه التجنيد الالزامي في المانيا زاد انطوائية المجندين وساهم في رفع نسبة الجريمة بتصدقني ولا لا ؟
العسكرية ليست مسؤولة عن تربية الشباب بل المنازل والمدارس هي المسؤولة عن ذلك

أصدقك لكن اخي العزيز الشعب الالماني اصلا لديه نسب إنتحار عالية و الطبيعة المجتمعية للغرب عموما مختلفة تماما عنا كعرب
 
انا مع خدمة العلم في البلاد العربيه
بشرط ان لا تكون مدة طويلة
6 أشهر كفاية

الشباب العربي في اغلب البلدان هو شاب فارغ العقل عديم المسؤليه غير منضبط في شتى نواحي الحياة
وادخاله بدورة عسكرية سيغير الكثير من سلوكياته
كما سيكون شخص يعتمد عليه عند الحاجة لا قدر الله حتى لا يكون عالة وقت الازمات مثل أخته
 
عودة
أعلى