Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
عار فاضح ما يحدث في الشرق الاوسط
اسرائيل تستولي على القدس الذي فيها المسجد الاقصى احد اقدس مقدسات المسلمين
بينما عمان و الامارات يطبعان مع اسرائيل ؟ ماذا سيكون الرد عليهم ؟ اليسو خنجر في ظهر الامة ام ان التطبيع شامل في المنطقة لكن غير معلن ؟
نرى فعلياً ان سوريا هي العدو الوحيد لاسرائيل في المنطقة...
عار فاضح ما يحدث في الشرق الاوسط
اسرائيل تستولي على القدس الذي فيها المسجد الاقصى احد اقدس مقدسات المسلمين
بينما عمان و الامارات يطبعان مع اسرائيل ؟ ماذا سيكون الرد عليهم ؟ اليسو خنجر في ظهر الامة ام ان التطبيع شامل في المنطقة لكن غير معلن ؟
نرى فعلياً ان سوريا هي العدو الوحيد لاسرائيل في المنطقة...
عمان و الإمارات يطبعان مع إسرائيل؟ لماذا لم تذكر قطر التي تلعب دور قذر لصالح إسرائيل فقد تجاوزت مرحلة التطبيع وتركيا قبلهم بتحالف تجاري و سياسي و عسكري ومعترفين بالقدس عاصمة لإسرائيل قبل أمريكا ام ان عيونكم لا ترى ذلك و اذانكم لا تسمع....؟! التلون خلق ذميم.....عار فاضح ما يحدث في الشرق الاوسط
اسرائيل تستولي على القدس الذي فيها المسجد الاقصى احد اقدس مقدسات المسلمين
بينما عمان و الامارات يطبعان مع اسرائيل ؟ ماذا سيكون الرد عليهم ؟ اليسو خنجر في ظهر الامة ام ان التطبيع شامل في المنطقة لكن غير معلن ؟
نرى فعلياً ان سوريا هي العدو الوحيد لاسرائيل في المنطقة...
اتعلم
ما اخشى منه منذ زمن ان تجد امريكا ان من مصلحتها ان تشعل حرباً طاحنة بين السعودية وحلفائها وايران وحلفائها في المنطقة يكون الجميع بها خاسر وهي قادرة على اشعال حرب من هذا النوع
حرب من هذا النوع سيكون المسلمون فقط هم الخاسرون بها
سيكون من شأن ذلك ان تعزز امريكا سيطرتها علينا لقرن آخر من الزمان بأن تنتهج السياسة ذاتها التي انتهجتها بعد الغزو العراقي للكويت
وبذلك تنتهي من عدو وتبسط سيطرتها اكثر على منطقة الشرق الاوسط
افضل طريقة لمحاربة ايران من قبل العرب هي بناء استراتيجية حقيقية لمواجهتها على كل الجبهات بطريقتها هي
مآخذي على السياسة الخارجية للسعودية هي انها تبدأ جيدا وفي منتصف الطريق تنهار وتفشل عكس ايران التي تضخ ايديولوجيتها من ثم تعمل على تنظيمها وتكوين جماعات واحزاب موالية بقوة لولاية الفقيه تكون بمثابة المخالب لها بالمنطقة
اما السعودية فدائماً ما اما تختار الصف الخطأ او الناس الخطأ فتنتهي سياساتها الى الانهيار وعدم السيطرة وتآكل النفوذ حتى انتهائه او لا تستثمر منذ البداية بالادوات المتاحة لديها
لو انه كان للسعودية استراتيجيات اكثر ثباتاً وصبراً ونجاعة بالمنطقة لما تقدمت عليها ايران بهذا الشكل بأكثر من ساحة
النموذج القديم والتقليدي لسياسات العربية السعودية لن يجدي نفعاً امام قوة لها رؤية واضحة وذكية في منطقة شديدة التقلبات والتناقضات
في نهاية كلامي اقول ان اي حلف عربي لا يكون ذا رؤية مبدعة وحديثة لن يكتب له النجاح وحتى ولو وقفت الى جانبه امريكا
امريكا والغرب اكبر عدو للسعوديه والسعوديين هى تقوم باستنزافكم ولكن ان خرجتم خارج الخط المرسوم ستحاول القضاء عليكم
انا مشغول قليلاً
هذا محض هراء مع إحترامي لك
* لا يوجد عداء, كل ما في الأمر أن الجميع يراعي مصالحه بإختلاف بعدها السياسي, الإستراتيجي, الجيواستراتيجي والإقتصادي.
* سابقاً عملت الحكومة السعودية ضد سياسات الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في الشرق الأوسط, ورغم كل ما حدث إلا أن العلاقات لا زالت متينة.
الأزمة الحالية ليست بسوء الأزمات السابقة,
أحداث الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية كان تأثيرها أسوأ على الحكومة السعودية من الأزمات الحالية.
انا مشغول قليلاً
لكن بإيجاز اخي الكريم
مشكلة العداء والتوجس من قطر ليست وليدة الازمات الاخيرة بل هي من تسعينيات القرن الماضي
المشكلة التي طرأت على العلاقات بين الجانبين مردها الى اندفاعة شابة في السعودية وايضاً الارادة نفسها في الامارات فضلاً عن العامل المصري الذي رأت بعض دول الخليج بالتدخل بها امراً غير مقبول ابداً
لكن كان يمكن ان تدار العلاقات بطريقة اخرى او بشكل آخر من الضغوط او ببرغماتية طويلة النفس
من المعروف ان قطر تدفع بإتجاه معادي للانظمة العربية ولكن كان من الافضل ان تدار العلاقات معها بطرق اخرى لا تضر بتماسك مجلس التعاون الخليجي ولا التوافق النسبي في سوريا ولا تجاه ايران ولا الاصطفاف النسبي للدول السنية بالمنطقة تجاه ايران وسياساتها بالمنطقة لاننا لا نستطيع ان ننكر تأثير هذه الدولة الصغير الكبير بكل ذلك
المصالح الأمريكية السعودية التي تتكلم عنها تغيرت كثيرا من أحداث سبتمبر لذلك لا مجال للمقارنة.
* مشاركتك من الواضح أنها مدفوعة بمشاعر الكراهية ضد السعوديين
* العربية السعودية لم تقم بإختيار الجانب الخطأ في سياساتها على الإطلاق, على العكس تماماً.
انظر إلى أعداء العربية السعودية, تجدهم دول مارقة مثل جمهورية إيران الإسلامية.
* العربية السعودية هي من أقوى وأقرب الحلفاء إلى الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة,
ولا ينافسها في هذا الحلف سوى دولـة إسـرائـيـل.
*السياسة السعودية الخاريجة دائماً تتصف بالهدوء والحكمة, التصرفات والتحركات الخاريجة السعودية دائماً مبهرة.
سياسات السعودية الخارجية صنع لها ثقلاً دولياً إضافة إلى العوامل الأخرى,
دائماً تجد الحكومة السعودية متواجدة في الإجتماعات الدولية الكبيرة والحصرية.
* بينما نرى السياسات الخارجية لجمهورية إيران الإسلامية سيئة,
يكفي أنها حصدت عداء أغلب دول العالم, وهي الآن تحت رحمة الولايات المتحدة الأميركية.
* ليست من مصلحة الولايات المتحدة الأميركية توريط أصدقائها السعوديية في حرب مباشرة,
لأنه سيؤثر بشكل مباشر على نفوذ الأميركيين ويؤثر على إقتصاد العالم أجمع.
هي بالاحرى اصبحت ملفاً على الطاولة لابتزازها متى كان الامر مفيداًالمصالح الأمريكية السعودية التي تتكلم عنها تغيرت كثيرا من أحداث سبتمبر لذلك لا مجال للمقارنة.
هل تراني اتكلم عن قطر و تركيا و امجد لهم ؟عمان و الإمارات يطبعان مع إسرائيل؟ لماذا لم تذكر قطر التي تلعب دور قذر لصالح إسرائيل فقد تجاوزت مرحلة التطبيع وتركيا قبلهم بتحالف تجاري و سياسي و عسكري ومعترفين بالقدس عاصمة لإسرائيل قبل أمريكا ام ان عيونكم لا ترى ذلك و اذانكم لا تسمع....؟! التلون خلق ذميم.....
هي دفعت بذلك فعلاً بين العراق وايران من قبل وهما ايضاً قوتين نفطيتين كبيرتين ورئيسيتين بالمنطقة وكان الامر بنهاية المطاف لمصلحتها
الازمات المتكررة للعربية السعودية مؤخراً قللت من الثقة العالمية بسياساتها الحكيمة مؤخراً
وضربت بقوة مصداقيتها و مشاريع الاصلاح التي تبناها ولي العهد السعودي لذلك انا افند ما جئت به بهذه الجزئية
السعودية لم تتلقى بأي عهد آخر اهانات كما تلقت هذه الفترة ولم ينال احد من مكانتها كما فعل البعض مؤخراً
السعودية صنعت لنفسها اعداء كثيرين ايضاً اكثر من اي وقت مضى حتى ان كثيرين من المشرعين الامريكيين دعوا لتغيير جوهري في نمط العلاقة بين الجانبين
ماذا تسمي ذلك
العهد الجديد اضاع الكثير من الفرص على السعودية وكثير من التسرع كان سمته الابرز
ايران وضع آخر لانها دولة مارقة تسعى للقنبلة النووية وتثير الاضطرابات في منطقة الشرق الاوسط وتتبنى سياسات عدائية ناحية اسرائيل فمن الطبيعي ان تكون منبوذة نوعاً ما
اما في النهاية فمن يأمن الولايات المتحدة من الايقاع به كمن يأمن الذئب على ان لا يأكل اغنامه