وكالات - السبت 2018.10.13
أفادت تقارير صحفية بأن موسكو أبلغت إسرائيل بأن الخبراء الروس سيشغلون منظومة الدفاع الجوي S-300 في سوريا لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد، وبالتالي فإن هذه المنظومة لن تنقل إلي الأيادي السورية قريباً.
وقال مسئول إسرائيلي كبير، في مدينة القدس المحتلة إن صواريخ S-300 لن تكون عقبة أمام مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، الذي يستطيع التعامل معها بذكاء، لكن القلق الإسرائيلي هو من قيام السوريين باستهداف طائرات مدنية إسرائيلية، لأن مدى هذه المنظومة يغطي نصف أجواء الكيان.
وقالت مصادر إسرائيلية أن 'إسرائيل' أبلغت روسيا بأنها لن تستهدف الصواريخ المذكورة، ما دامت لا تستهدف المقاتلات الإسرائيلية، ولا تزال اللقاءات بين الجانبين الإسرائيلي والروسي متواصلة بعد حادثة سقوط طائرة 'إيل 20' الروسية قبالة اللاذقية، وقرار موسكو تزويد دمشق بمنظومة S-300 للدفاع الجوي، ألتي تخشاها 'إسرائيل' علي طائراتها المدنية أكثر من مقاتلاتها.
كان وفد روسي زار'إسرائيل' مؤخراً لإيجاد صيغة جديدة لإعادة التنسيق بين جيشي البلدين، وذلك قبل اللقاء المتوقع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لوضع اللمسات الأخيرة وإعلان انتهاء الأزمة بين البلدين.
أفادت تقارير صحفية بأن موسكو أبلغت إسرائيل بأن الخبراء الروس سيشغلون منظومة الدفاع الجوي S-300 في سوريا لمدة 5 سنوات قابلة للتجديد، وبالتالي فإن هذه المنظومة لن تنقل إلي الأيادي السورية قريباً.
وقال مسئول إسرائيلي كبير، في مدينة القدس المحتلة إن صواريخ S-300 لن تكون عقبة أمام مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي، الذي يستطيع التعامل معها بذكاء، لكن القلق الإسرائيلي هو من قيام السوريين باستهداف طائرات مدنية إسرائيلية، لأن مدى هذه المنظومة يغطي نصف أجواء الكيان.
وقالت مصادر إسرائيلية أن 'إسرائيل' أبلغت روسيا بأنها لن تستهدف الصواريخ المذكورة، ما دامت لا تستهدف المقاتلات الإسرائيلية، ولا تزال اللقاءات بين الجانبين الإسرائيلي والروسي متواصلة بعد حادثة سقوط طائرة 'إيل 20' الروسية قبالة اللاذقية، وقرار موسكو تزويد دمشق بمنظومة S-300 للدفاع الجوي، ألتي تخشاها 'إسرائيل' علي طائراتها المدنية أكثر من مقاتلاتها.
كان وفد روسي زار'إسرائيل' مؤخراً لإيجاد صيغة جديدة لإعادة التنسيق بين جيشي البلدين، وذلك قبل اللقاء المتوقع بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لوضع اللمسات الأخيرة وإعلان انتهاء الأزمة بين البلدين.
التعديل الأخير: